السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بنات ضميري يانبي تعبت من بنتي عمرها سنتين ومجننتني دلوعه اي شي مع اي طفل تقول حقي وتبكي وترمي نفسها الارض اطنشها تجلس تبكي بالساعات صرت ما اخرج مكان والحين تبغى تاكل من نفسها بالملعقه سايرتها وخليتها ع راحتها وسخت ملابسها وتصرخ ضربتها وحبستهز بالغرفه لان تعبت من صوتها ساعدوني ي امهات انا ما ابغى اضربها ابدددا بس صبري نفذ

ليس مهما @lys_mhma
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ليس مهما
•
تخيلو حتى لو امي للبست فستان تبكي وتصرررخ تبغى تغير ملابسها واسايرها لو روج لو اي شي تعبت ☹️ احسن ان ماعرف اربي ابوها السبب اي شي تتمناه يوفره لها

ليس مهما :
تخيلو حتى لو امي للبست فستان تبكي وتصرررخ تبغى تغير ملابسها واسايرها لو روج لو اي شي تعبت ☹️ احسن ان ماعرف اربي ابوها السبب اي شي تتمناه يوفره لهاتخيلو حتى لو امي للبست فستان تبكي وتصرررخ تبغى تغير ملابسها واسايرها لو روج لو اي شي تعبت ☹️ احسن...
دام ابوها يوفر لها كل شي تبغاه الله يعينك انا انقهر من التصرفات ذي لازم الام والاب يكونون متفقين على التربيه ومتفاهمين مو طرف يرفض وطرف يلبي كذا ماراح تقتنع ابدا بأي شي قليل في المستقبل بأذن الله ولا راح ترضى الا اذا جبتم لها الشي اللي تبغاه أو راح تتعب وتتعبكم معاها برأي أنك تكلمين ابوها مو كل شي يلبي لها وتتفقون انها لو بكت وصارخت يتكلم ابوها معها حزم يمكن ساعتها تهجد وتذكري أن التربيه من الصغر لها دور كبير في الطفل بذات اول ٦ سنوات مرحلة تكون شخصيته الله يعينك...


غيوم ☁️
•
ليس مهما :
تخيلو حتى لو امي للبست فستان تبكي وتصرررخ تبغى تغير ملابسها واسايرها لو روج لو اي شي تعبت ☹️ احسن ان ماعرف اربي ابوها السبب اي شي تتمناه يوفره لهاتخيلو حتى لو امي للبست فستان تبكي وتصرررخ تبغى تغير ملابسها واسايرها لو روج لو اي شي تعبت ☹️ احسن...
الله يعينك
لزم ابوها يخفف شوي من دلعه لها
لزم ابوها يخفف شوي من دلعه لها

lolo💘
•
حرام تحبسيها ب الغرفه تخيلي لو جاتها حاله نفسيه ل قادر الله ولا جلست تسوي في نفسها انا الصراحه ضد الأم تحبس ب الغرفه والله العظيم اعرف وحده الأب هو يالي يضرب البنت من وهي صغيره والله الحين البنت في عقلها شي -الله يشافيها -ويبعد عنك وعنا كل مصايب الدنيا -بس جد غيرررري اسلوبك مع بنتك ❤️ بكرا لقدر الله صار فيها شي ماراح ينفع الندم ...... -الله يهديها ويحفظها لك -ويصبرك
الصفحة الأخيرة