بنتي قرب زفافها

طيب ردي عليها وكلمبها عن الفستان وانتي تكلميها بالفستان ادخلي بموصوع الزواجج مهدي لها الطريق ربي يوفقها ويتمم فرحتها

هوني عليك يا اختي وتوكلي على الله وكل الامور بتزين ان شاء الله
ولاكن احب اسالك وينك كل هذه السنين عن تثقيف بنتك عن الزواج وعن حقوق الزوج والزوجه وعن حسن العشره وعن فن التعامل وحفظ الاسرار وكيف تكسب وده وتحترمه وتغرسي فيه حبها واحترامها لا تفكري كثيرا في العلاقه الخاصه بين الزوجين لانه تكون موجوده بالفطره وهم من يساعد بعض ركزي اشياء انتي ترين انها تنقص ابنتك مثل الن الزوج ليس مثل الزميلات والصاحبات الزوج رجل وتفكيره مختلف والله يوفقكم ويرزق بنتك بالزوج الصالح الحنون الكريم الذي يسعدها

أستغرب كيف في عوائق بين بعض الأمهات وبناتهن
يعني بين الاب والبنت مفهومة ممكن في حاجز الخجل أما مع الأم العلاقة غيير
وبالذات اللي تقول كتومة طيب هي كتومة أنتي قربي واكسري الحواجز
وخبريها بكل شيء ايدأي بالحديث عن الزواج وعن الفرح قرب و و و
وقوليلها كل شيء
وبالعادة اللي تكون وحيدة امها تكون قريبة جداً من أمها كأنها صديقتها


بالنسبة لي بنتي وقت كانت ١١ سنة أثقفها وأهيأها
وأقولها الأشياء الحساسة بطريقة علمية
ووقت بلغت كانت تعرف كل شيء وكانت تجيني مستغربة
من أمهات صحاباتها كيف ما خبروهن بمسألة الدورة
وكانوا المفجوعة والقرفانة واللي
متضايقة من أمها ...... وبنتي تقولهن أمي خبرتني وعلمتني اشياء
لازم أنتوا تعملوها ويقولولها ليتها أمنا
وكل سنة تكبر أزيد مسألة التثقيف وقت أدرسها مادة العلوم ومادة الفقه فيها
ذكر لأشياء خاصة وحساسة جداً لا أبلتها تشرحها ولا أبغاها تسمعها من بنات
فانا أشرحلها كل شيء والآن هي ١٦ والحمد لله عندها درايةبكل شيء بدءاً من الحقوق والواجبات
وانتهاءً بالمسائل الحساسة ومسألة التوعية تقربنا من بعض فنصير نضحك وننكت

رفع

الله ييسرلها ويكتبلها الي فيه الخير