بندخل من جمعيه حقوق الانسان.....منصور التيماني و فاطمه بيرجعون لبعض رغما عن الظلم

الملتقى العام

(( و ان ينصركم الله فلا غالب لكم ))

هذا خبرقراته اليوم في جريده الحياه و دمعت عيناي من التاثر

سهام الليل اصابت و نصرك رب العالمين يافاطمه رغم انف اهلك و رغم انف المجتمع الغبي


===========================================================


أكدت أن مسؤولين وعدوا بإعادة لم شمل «طليقي النسب»... مسؤولة «أممية» تدعو للتوسع في توظيف السعوديات
الرياض - محمد الجمعي الحياة - 14/02/08//

قالت المقررة الخاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد المرأة، في ختام زيارتها للسعودية أمس التي استغرقت 10 أيام، إن مسؤولين سعوديين لم تسمّهم وافقوها على أن جانباً من القيود التي تكبل حركة المرأة ونشاطها يعزى إلى مفاهيم خاطئة تتعلق بطريقة تنفيذ نظام ولاية الرجل في السعودية. ورأت أن التقدم الذي أحرزه تعليم المرأة السعودية لم يواكبه إدماج كاف لها في سوق العمل. وقالت إن وزير العمل السعودي قال ان عمل المرأة يسير على «قشر البيض»، وهي تنصح بـ «سلق البيض بطريقة تتيح السير عليه بسرعة من دون ان يتكسر».
وأعلنت في مؤتمر صحافي أمس أنها تلقت وعوداً من مسؤولين بإعادة الجمع بين «طليقي النسب» منصور التيماني وزوجته فاطمة اللذين أثار التفريق بينهما جدلاً كبيراً وسط المجتمع السعودي.



http://ksa.daralhayat.com/local_news/riyadh/02-2008/Article-20080213-14a72cb4-c0a8-10ed-01dd-6f822878bbc9/story.html
18
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الزين غسال يدين
ماشاء الله تبارك الله الله يبشرك بالخير وعقبال ماتنفرج كربة حميدان التركي وجميع المظلومين ياااااااااااااااارب
نــــجــــود
نــــجــــود
شو قصتها هذى
حنونة جداً
حنونة جداً
الحمد لله الله يفرج هم كل مظلوم وينصر حميدان التركي ويقر عين أمه وزوجته وعياله بشوفته
والله يكفينا شر هيئة حقوق الإنسان ويجعل تدخلها بصالح الأمة الأسلامية
صندوحه هانم
صندوحه هانم
امين يارب و عقبال مانسمع خبر افراج حميدان التركي

و لله فرحت مرررررره و خاااصه للي مايعرف عن فاطمه انها فضلت البقاء في دور الرعايه عن السكن عند اخوتها نظرا للمعامله المهينه اللتي يتلقونها اطفالها لاانهم على قولهم عيال الخضيري
الحمدلله اللي الله تعالى قرب يفرج همهم و الله ينصرهم يارب
نونية القحطاني
اسأل الله ان يجمعها بزوجها عاجلا غير اجل



لكن استوقفني هذا المقال ..........

قالت المقررة الخاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد المرأة، في ختام زيارتها للسعودية أمس التي استغرقت 10 أيام، إن مسؤولين سعوديين لم تسمّهم وافقوها على أن جانباً من القيود التي تكبل حركة المرأة ونشاطها يعزى إلى مفاهيم خاطئة تتعلق بطريقة تنفيذ نظام ولاية الرجل في السعودية. ورأت أن التقدم الذي أحرزه تعليم المرأة السعودية لم يواكبه إدماج كاف لها في سوق العمل. وقالت إن وزير العمل السعودي قال ان عمل المرأة يسير على «قشر البيض»، وهي تنصح بـ «سلق البيض بطريقة تتيح السير عليه بسرعة من دون ان يتكسر».


يعني شايفين ان المراءه السعوديه ضايع حقها وانها لازم تخوض العمل مع الرجال ........... وهم يدعون نسائهم للمكوث في البيوت حتى تقل معدلاة الاغتصاب و اجهاض الاجنه بسبب اخطلاطهم ...........

لينظر من يزعمون رفع الظلم عن المرأة لإحصائيات اضطهادها غربياً

"المرأة" هذه الكلمة باتت شمَّاعةً لبعض الكتاب، ومعلماً بارزاً للصُّحُف، فهي همهم الأكبر، وسوقهم الذي يروج فيه كل واحد ما يطمع. ولنلق الضوء على هذا الهم الذي أرَّق مضجع البعض حاله، فتارةً يتزعّم رفع الظلم عن المرأة! وتارةً يتزعّم إعادة حقوقها المسلوبة، وتارةً يرغب في إشراك نصف المجتمع نصفه الآخر دعماً لمسيرة التنمية... إلخ ما يتزعّمه أولئك، وما يدندنون له .

لنتأمّل في هذا الهم الكبير الذي أجلبوا لأجله بخيلهم؟ ننظر في مقصد هذه الرغبة التي جاؤوا يركضون لأجلها؟ والعجب لا ينقضي من أن من يكتب في هذه الموضوعات "رجال"! ولنفترض أن قائلاً يقول : أوكلت المرأة هؤلاء في المطالبة بحقوقها! فما كان لأولئك الموكَّلين إلا الاستجابة، والبدء في تنفيذ رغبة موكِّلتهم، وفق البنود التالية :

* إن حجاب موكلتنا الشرعي لا يَلزم منه تغطية الوجه، وجائز لها كشف وجهها، والمسألة لا تعدو أن تكون عادة.
* إن قيادة موكتنا للسيارة ضرورة حضارية، ورمز تنموي .

* إنَّ إدخال مادة التربية البدنية لمدارس موكتنا أحد ملامح تطورات العصر.

* إن مشاركة موكِّلتنا في المسلسلات والأفلام، وجعلها عنصراً مهماً، ومحوراً رئيساً تدور عليه رحى المواد الإعلامية، من مسلَّمات العصر، وهو إبراز لثقافتنا وتراثنا العريق.

* لماذا لا تعمل موكلتنا في الأعمال التي نعملها ؟ ولماذا لا تختلطُ بنا كزميلة؟!
وبعد هذا العرض الموجز لهموم بعض الكتاب والمفكرين، وكأنَّ الأمة قد وكَّلتهم في التفكير عنها للوصول بها لقمَّة الحضارة، كما أننا لا نريد أن ننسى تغليفهم لمطالب موكلتهم بعبارةٍ جذَّابةٍ، وهي: وفق الضوابط الشرعية.
بعد هذا العرض، نسأل: هل من هدف مشترك بينها كلها؟ وأتركه بلا جواب، إذ إنَّ الجواب في أذهان القرَّاء كأني أقرؤه.
لنتخيّل أنَّ تلك المطالب تحققت لا سمح الله.


كشفت المرأة وجهها، ودخلت التربية البدنية مدارس البنات وارتدت البنات الملابس الرياضية، وقادت المرأة السيارة، وشاركت في الأفلام، وصارت رائدة من روَّاد المجال الإعلامي، ينظر إليها كل أحد، فعرَّت جسدها، وظهرت بزينتها، وعملت في كل مجالات الحياة، مما لا يناسب طبيعتها، واختلطت بالذكور، وتطوّرت العباءة والحجاب حتى صارا كالفستان!

تحقق كل ما أرادوه حسب زعمهم أنها حقوق سلبت من المرأة في مجتمعنا.
ولكن يا تُرى بقي سؤالٌ أسأله كل منصفٍ له أدنى معرفة بالشريعة، ومقاصد الإسلام، وقد تربى في هذه البلاد. هل في تحقق هذه الأهداف اتصال بالشريعة؟

أقول إن هذه المطالب التي يطالب بها هؤلاء ـ بهذا الشكل ـ لم يأتِ بها الشرع، وحاشا الشريعة أن تأتي بهذه المطالب، بل إن الشريعة منزهة عن هذا الإسفاف البشري.

ولكن من أين أتت هذه المطالب؟ وكيف أن البعض يطالب بها؟ الجواب : إنها ملاحقة الغرب في الصغيرة والكبيرة، والإعجاب بتقدمهم التقني، وتطورهم التكنولوجي، واحتقار النفس الإسلامية والعمل الإسلامي، والجهل بجوانب التميز في الإسلام والتي يفتقدها الغرب، ويطالب اليوم عقلاءهم بانتهاج النهج الإسلامي، والنظام الأسري والاجتماعي عند المسلمين.

ولنقف عند التقرير التالي فقد نشرت وسائل الإعلام عددًا من الإحصائيات المتعلقة بواقع المرأة الغربية وفيما يلي ننشر ما ورد من حقائق وأرقام من مجلة المستقبل من عددها 154 ـ صفر 1425هـ جاء فيها:
ـ يغتصب يوميًا بأمريكا 1900 فتاة، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن.
ـ يقتل سنويًا في أمريكا مليون طفل بين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة.
ـ بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد عقود الزواج.
ـ 170 شابة في بريطانيا تحمل سفاحا كل أسبوع.

ـ سجلت شرطة إسبانيا أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم.
وتؤكد آخر الإحصائيات عن أحوال المرأة في العالم الغربي أنها تعيش أتعس فترات حياتها المعنوية رغم البهرجة المحيطة بالمرأة الغربية التي يعتقد بعض الناس أنها نالت حريتها، والمقصود من ذلك هو النجاح الذي حققه الرجل في دفعها إلى مهاوي الجنس معه من دون زواج يتوج مشاعرها بأسرة فاضله.

والحديث في هذا الموضوع لا ينتهي وسبق أن أشرت في مقالي إلى أن هذه المواضيع كالسوق الذي يروج فيه كل أحد ما يطمع.

ماجد صالح الجعيدي _ ملازم قضائي في المحكمة العامة بالدمام