جوري الجنوب3
•
حسبي الله وكفى
حسبي الله وكفىحسبي الله وكفى
والله انا مثلك وأسوأ
والله بكيت عليه بكاااااء مرررررر
وكل شوي اتخيل شكله
ومو قادرة استوعب
عندي ولد بعمره ومو مستوعبه
اللي يعزيني انه مرتاح الآن وعند أرحم الراحمين
وحسبي الله عليها بالدنيا والآخرة
الله يعذبها في الدنيا قبل الممات
وعند الله مايضيع حقه
وحسبي الله ع كل زوجة أب
ماتخاف الله في عيال زوجها
وحسبي الله ع كل أب حرم أمهم من عياله
عشان فقط يحرق قلبها
وحسبي الله ع كل قاضي ماحكم بالعدل
وماخفي أعظم
أحمد الغامدي في منه كثير في البيوت
ولا أحد يدري عنهم
يالله رحمتك يا ارحم الراحمين
والله بكيت عليه بكاااااء مرررررر
وكل شوي اتخيل شكله
ومو قادرة استوعب
عندي ولد بعمره ومو مستوعبه
اللي يعزيني انه مرتاح الآن وعند أرحم الراحمين
وحسبي الله عليها بالدنيا والآخرة
الله يعذبها في الدنيا قبل الممات
وعند الله مايضيع حقه
وحسبي الله ع كل زوجة أب
ماتخاف الله في عيال زوجها
وحسبي الله ع كل أب حرم أمهم من عياله
عشان فقط يحرق قلبها
وحسبي الله ع كل قاضي ماحكم بالعدل
وماخفي أعظم
أحمد الغامدي في منه كثير في البيوت
ولا أحد يدري عنهم
يالله رحمتك يا ارحم الراحمين
والله كلنا حزنا عليه الله يرحمه ان شاء الله يكون من طيور الجنهوالله كلنا حزنا عليه الله يرحمه ان شاء الله يكون من طيور الجنه
أعادت قاتلة طفل الطائف أحمد الغامدي أخيرا تمثيل جريمتها بكل تفاصيلها، حتى في الهدوء ومواجهة الخوف وتجاهل الندم، فحضورها أمام رجال التحقيق لرسم سيناريو قتلها لأحمد كان مفارقة وملامحها تشي بالهدوء والسكينة، بحسب مصادر لـ"الوطن".
وأشارت المصادر إلى أن القاتلة جردت الطفل من ملابسه في دورة المياه وضربته على المناطق الحساسة من جسده باستخدام "خيزرانة"، وهو ما أشار إليه تقرير الطب الشرعي الذي أثبت وجود تعفن في مناطق حساسة من جسمه نتيجة الضرب المبرح.
وبكل التفاصيل، مثلت زوجة والد أحمد ما أقدمت عليه في يوم وفاته حين ضربته في دورة المياه ورفعته عاليا، وأثناء ذلك تبول عليها من شدة الخوف، فقذفته بقوة على الأرض فارتطم جسده الغض بالحائط.
وسرعان ما نزف الطفل من أنفه ورأسه، فأخاف المنظر العاملة المنزلية والأطفال ليرفعوا أصواتهم بالصراخ، الأمر الذي دفع الزوجة إلى حمله وإلباسه تلك الملابس التي أعطت أوصافها للشرطة حين ادعت بأنه اختطف، ثم غطته بـ"شرشف" ووضعته في غرفة بالمنزل، وبعدها راقبته لساعات إلى أن تأكدت من وفاته.
وبحسب اعترافها، فإنها بدأت صباحها في اليوم التالي باستقلال سيارة نقل صغيرة إلى حي معشي، ونزلت منها لتكمل الطريق مشيا إلى أن وصلت إلى العمارة المهجورة فرمته هناك، ثم عادت لمنزلها واختلقت قصة الخطف.
المصدر:صحيفة الوطن
وأشارت المصادر إلى أن القاتلة جردت الطفل من ملابسه في دورة المياه وضربته على المناطق الحساسة من جسده باستخدام "خيزرانة"، وهو ما أشار إليه تقرير الطب الشرعي الذي أثبت وجود تعفن في مناطق حساسة من جسمه نتيجة الضرب المبرح.
وبكل التفاصيل، مثلت زوجة والد أحمد ما أقدمت عليه في يوم وفاته حين ضربته في دورة المياه ورفعته عاليا، وأثناء ذلك تبول عليها من شدة الخوف، فقذفته بقوة على الأرض فارتطم جسده الغض بالحائط.
وسرعان ما نزف الطفل من أنفه ورأسه، فأخاف المنظر العاملة المنزلية والأطفال ليرفعوا أصواتهم بالصراخ، الأمر الذي دفع الزوجة إلى حمله وإلباسه تلك الملابس التي أعطت أوصافها للشرطة حين ادعت بأنه اختطف، ثم غطته بـ"شرشف" ووضعته في غرفة بالمنزل، وبعدها راقبته لساعات إلى أن تأكدت من وفاته.
وبحسب اعترافها، فإنها بدأت صباحها في اليوم التالي باستقلال سيارة نقل صغيرة إلى حي معشي، ونزلت منها لتكمل الطريق مشيا إلى أن وصلت إلى العمارة المهجورة فرمته هناك، ثم عادت لمنزلها واختلقت قصة الخطف.
المصدر:صحيفة الوطن
الصفحة الأخيرة