دمي لادمع امي
دمي لادمع امي
انامع اختي طفله عشرينيه في انه الي مومتأخره عن الحمل ماتخش القسم لان مايحس فالمعناه غيرنا وسامحكي الله ياصاحبة الموضوع اذاربي رازقك احمديه واشكريه
سيرين القرني
سيرين القرني
والله اذا المشايخ اللي ما عندهم ثقه في المستشفيات والدكاتره
فثقتي بربي ابدااا ابداااا مالها حدود راح يحفظ بويضتي وراح يحفظ نطفة زوجي
ومن توكل على الله كفاااااه
بسسس
*ملاذ*
*ملاذ*
واضح ان الشيخ ما عرف معني التلقيح لأنه سأل وش معناته او كيف والشئ الي يجهله مايجوز يحكم فيه وحنا ولله الحمد في بلاد مسلمه يتحرون الدقه بكل شئ لا اسمك ولا اسم زوجك وملفك واحيانا تكوني مسويه التلقيح وما عندك احد تقول اتغالط معه خاصه الصناعي يسوونه بنفس اللحظه ومثل ماقالت طفله عشرينيه الي مالها علاقه بالقسم لاتدخله ولاتنقل شئ فيه اختلاف ومو واثقه فيه...

تذكرون الي عندها سبع بنات وتقول يا بنات لحد يعالج واتكلوا على الله وانا بسوي عمليه علشان احمل بولد !!! ما طاحت من قلبي الله لايسامح وحده دخلت لمجرد انها تقهرنا سواء بفتوى غير كامله او موضوع استفزازي .
"روحي تحبك"
انامع اختي طفله عشرينيه في انه الي مومتأخره عن الحمل ماتخش القسم لان مايحس فالمعناه غيرنا وسامحكي الله ياصاحبة الموضوع اذاربي رازقك احمديه واشكريه
انامع اختي طفله عشرينيه في انه الي مومتأخره عن الحمل ماتخش القسم لان مايحس فالمعناه غيرنا وسامحكي...
الله لا يذوقك العذاب ألي حنا فيه بعدين بتقنعيننا إن هالمشايخ لو الله ماكتبلهم الذريه ماراح يسووون المستحيل وأوله الحقن و الأنابيب على أمل إن الله يرزقهم الذريه الصالحه ؟!!!!

بعدين الحمد لله حنا نسوي هالعمليات بمستشفيات مضمونه وعند دكاتره عرب وسعوديين وحتى لو كانت

عند أجانب مافيها شي الأجانب عندهم أخلااااق وذمه في عملهم أكثر من المسلمين بس ماأقول إلا الله يعيننا على هالعقليااااات !!!!؟

وعلى فكره تراااا هالفتوى وغيره مو قرآن منزل فاهمه هذولا ناس

عاديين يقولون رأيهم وحناااا حرين نقبل هالرأي أو نرفضه ....

*ملاذ*
*ملاذ*
وهذه فتوى لأبن عثيمين وللمنجد كلهم اقروا بجوازها للضروره



فتوى الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله عليه :

عن حكم إيداع بويضة المرأة في أنبوبة ، ثم تلقيحها بماء الرجل ، ثم إعادتها إلى رحِم المرأة لتأخذ مجراها في التكوين .
فأجاب :
" أ. إذا لم تكن حاجة لهذا العمل : فإننا لا نرى جوازه ؛ لأنه يتقدمه عملية جراحية لإخراج البويضة - كما ذكرتم في السؤال - ، وهذه العملية تحتاج إلى كشف العورة بدون حاجة ، ثم إلى جراحة ، يخشى أن يكون منها نتائج ولو في المستقبل البعيد ، من تغيير القناة ، أو حدوث التهابات .
ثم إن ترك الأمور على طبيعتها التي خلقها عليها أرحم الراحمين ، وأحكم الحاكمين : أكمل ، تأدباً مع الله سبحانه ، وأولى وأنفع من طرق يستحدثها المخلوق ، ربما يبدو له حُسنها في أول وهلة ، ثم يتبين فشلها بعد ذلك .
ب. إذا كان لهذا العمل حاجة : فإننا لا نرى به بأساً بشروط ثلاثة :
الأول : أن يتم هذا التلقيح بمني الزوج ، ولا يجوز أن يكون هذا التلقيح بمني غير الزوج ؛ لقول الله تعالى : ( وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ ) النحل/72 ، فخص ذلك بالأزواج .
الثاني : أن تتم عملية إخراج المني من الرجل بطريق مباح ، بأن يكون ذلك عن طريق استمتاع الزوج السيد بزوجته ، فيستمتع بين فخذيها ، أو بيدها ، حتى يتم خروج المني ، ثم تلقح به البويضة .
الثالث : أن توضع البويضة بعد تلقيحها في رحم الزوجة ، فلا يجوز أن توضع في رحم امرأة سواها بأي حال من الأحوال ؛ لأنه يلزم منه إدخال ماء الرجل في رحم امرأة غير حلال له ، وقد قال الله تعالى : ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) البقرة/223 ، فخص الحرث بامرأة الرجل ، وهذا يقتضي أن تكون المرأة غير الزوجة غير محل لحرثه " . انتهىبتصرفيسير .
" مجموع فتاوى الشيخ العثيمين " ( 17 / ص 27 ، 28 )



الشيخ محمد المنجد :
ومن الطرق التي يسلكها الأطباء في الإنجاب : ما جاء في السؤال وهي ما يسمى " آي في أف " ( I V F ) وتتلخص هذه الطريقة في حث المبيضين على إنتاج عدد من البويضات مقارنة بما يكون من المرأة في وضعها الطبيعي وهو نزول بويضة واحدة ، ويتم ذلك بإعطاء المرأة إبرة الديكابيتيل Decapeptyl لتهيئة المبيضين للخطوة التي بعدها ، وهي الحقن بهرمونات لحث المبيضين على إنتاج عدد من البويضات ، وبعد التأكد من نمو البويضات : يتم إعطاء المرأة حقنة HCG لتُكمل بها نضوج البويضات قبل سحبها ، وعادة تعطى هذه الحقنة قبل 36 ساعة من عملية سحب البويضات ، ويتم بعدها سحب البويضات .
وفي يوم سحب البويضات يتم أخذ السائل المنوي من الزوج ويوضع مع كل بويضة 100000 حيوان منوي في " أنبوب اختبار " ليتم التلقيح ، وبعد يومين أو ثلاثة أيام تنقسم البويضة الملقحة لتكوِّن ما يسمى بـ " الجنين " ، وتصنف الأجنة حسب جودتها إلى 4 أصناف ، ويتم اختيار أفضل الأجنَّة لإرجاعها للرحم ، ثم توضع الأجنة في الرحم ، ثم يُجرى بعدها بفترة إجراء فحص للتأكد من وجود الحمل من عدمه ، ونسبة نجاح هذه العملية عند الأطباء من 30 إلى 40 % .
هذا ملخص ما ذكره الدكتور " أسامة صالحة " ، استشاري أمراض النساء والولادة وأمراض العقم وجراحة المناظير ( بريطانيا ) ، ومدير وحدة أطفال الأنابيب ، مستشفى دار الشفاء الجديد .
بواسطة مجلة " الوطن كلينيك " .
ثالثاً:
أما حكمها الشرعي : فهو المنع على الأحوط ، وهو قول الشيخ عبد الله الجبرين حفظه الله ، ونقله عن علماء اللجنة الدائمة - كما نقلناه عنه في جواب السؤال رقم ( 1992 ) - أو الجواز بشروط ، ومن هذه الشروط :
1. الحاجة الماسة إلى ذلك ، فليس تأخر الإنجاب سنَة أو سنتين بعذرٍ للزوجين بسلوك هذه الطريقة وأخواتها ، بل يصبروا فقد يجعل الله الفرج قريباً من غير وقوع في محظورات .
2. عدم كشف المرأة عورتها على رجال مع توفر النساء .
3. عدم جواز الاستمناء للزوج ، ويمكنه التمتع بامرأته دون الولوج ، وينزل المني به .
4. عدم حفظ بويضات المرأة ومني الزوج في ثلاجة لاستعمال آخر ، أو لموعد متأخر ، وعدم التأخر في وضعهما في رحم المرأة ، بل يُباشَر بذلك دون تأخر ؛ خشية الاختلاط مع غيرهما ؛ وخشية استعمالهما لأناس آخرين .
5. أن تكون النطفة من الزوج والبويضة من الزوجة ، والزراعة في رحم الزوجة ، ولا يجوز غير ذلك البتة ، وينظر جواب السؤال رقم : ( 21871 ) و ( 23104 ) .
6. الوثوق التام بمن يقوم بالعملية من الأطباء والطبيبات .



الفتوى من موقع الاسلام سؤال وجواب


__________________