ام يوسف يا قمراية
اليوم الثلاثاء مش كنا متفقين كل ثلاثاء نتكلم في موضوع عن الاخلاق
يمكن انت نسيتي خليني انا ابدا
um susu
•
امبارح ياجماعة دخلنا ننام مكنش عندي نوم زي كل يوم بقعد بالساعة والساعتين علي ماروح في لنوم المهم قلت اقوم قمت قعدت عالنت ييجي ساعتين او اقل كانت الساعة داخلة في 2 نصف لقيت حبيبة قايمالي طبعا عشان تطلع لحد عندي يبقي اتقلبت علي باباها 500 مرة وعملت معركة عشان تنزل من السرير انا لقيته قايم وراها وقلتله معلشي وبتاع انت ايه الي صحاك ودخلنا نمنا معاه عشان مصحهوش تاني لقيته راح واخد بعضه ودخل نام جوة والصبح قمت عملتله الفطار ساااااااااااااابه وبقوله صباح الخير لقيته بيقولي ايه بقي ادمان النت الساعة 2 بالليل دة؟ انا محيش مراتي تقعد عالنت وانا نايم وراح واخد بعضه ونزل وجيه اتغدي منطقش ورا كلمة ونام ونزل تاني حاولت اكلمه بالراحة قالي مش هتكلم عالاكل
اصل ايه الفرق في قعدة النت بالليل ولا العصر ولا المغرب؟؟؟هو انا قاعدة بعمل حاجة غلط كنت ناوية اقلبها هزار بس فعلا لقيت نفسي مش غلطت في حاجة واحدة مش جاي لها نوم قعدت شوية في هدوء مع نفسي ويارب متقلبش بخناقة بقي بس فعلا عقل الرجالة دة مفيش زييه فعلا اطفااااااااااااااال
اصل ايه الفرق في قعدة النت بالليل ولا العصر ولا المغرب؟؟؟هو انا قاعدة بعمل حاجة غلط كنت ناوية اقلبها هزار بس فعلا لقيت نفسي مش غلطت في حاجة واحدة مش جاي لها نوم قعدت شوية في هدوء مع نفسي ويارب متقلبش بخناقة بقي بس فعلا عقل الرجالة دة مفيش زييه فعلا اطفااااااااااااااال
um susu
•
بر الوالدين
من معاني البر بالوالدين.
والمقصود ببر الوالدين هو ايصال الخير اليهما ودفع الشر عنهما بقدر ما يستطيع الأبناء، والخير هنا هو ايصال الخير بالمال، وايصال الخير بالخدمة، وايصال الخير بادخال السرور عليهما بطلاقة الوجه وحسن المقال والفعال، والحرص على كل ما فيه راحتهما.
التكريم الالهي لمقام الوالدين.
بر الوالدين ليس منة يمن بها الأبناء على الآباء. بل هو أمر فرضه الله سبحانه وتعالى واجب التطبيق، والناكر لذلك أو المفرط فيه يكون قد باء بسخط وغضب من الله تعالى.
(العنكبوت: 8).
(لقمان:14-15).
(الأحقاف: 15).
هذا التكريم الالهي لمقام الوالدين على الأبناء مراعاته حتى عند اختلاف الرؤى والأفكار بين الطرفين، بل وحتى عندما يصل الخلاف الى جوهر العقيدة، وحتى اذا بذل الوالدان كل مجهوداتهما لتحريف عقيدة الأبناء من الوحدانية الى الشرك والضلال. فان وصية الله سبحانه وتعالى للأبناء عدم اطاعتهما في هذا الركن الأساسي مع الحرص على المصاحبة بالمعروف والمعاملة بالحسنى في كل شؤون الحياة.
قرن الله مقام الوالدين بافراد العبادة لذاته العلية.
يأخذ التكريم لمقام الوالدين شأوا ابعد ومنزلة أرفع عندما يقرن الحق عبادة الخلق له وحده سبحانه وتعالى بالاحسان للوالدين.
(الاسراء: 23-24).
وقضى ربك... والقضاء الرباني هو القضاء الذي لا رجعة فيه، وحكمه هو الحكم الذي لا استئناف ضده. لأنه قضاء وحكم صادر من معين العدل الالهي المطلق، والاحسان هنا يمتد ليشمل السلوك والجوارح فلا يقال لهما الا الكلام اللين الكريم الذي ينم عن احترام كبير وتودد بين،وتكون مظاهر الرحمة والرأفة بهما بادية على قسمات وجوه الأبناء وأعطافهم. وحتى عند احتدام الصراع وتهيج الأنفس لأي أمر كان بين الأبناء والآباء، فان الخالق سبحانه وتعالى قد رسم خطوطا حمراء لا يجوز للأبناء اجتيازها أو التطاول عليها... .
لا اجتهاد للأبناء في وجوب البر بالوالدين.
الله سبحانه وتعالى وهو الخالق للنفس البشرية وهو العالم بمكنوناتها، عندما يصدر قضاءه وحكمه بين الأبناء ووالديهم بهذه الصفة القطعية، فانه لا يترك فسحة للاجتهاد لأي ولد عاق يريد التجاوز على حكم الله في اسلوب تعامله وطريقة معاشرته لوالديه. فحكم الله واضح جلي لا لبس فيه ولا مجال للاجتهاد والتبرير اذن. والعاق لوالديه انما يرتكب كبيرة من أعظم الكبائر.
بر الوالدين في الهدي النبوي الشريف.
كما نعلم أن مدرسة الحبيب المصطفى (r) هي مفسرة ومكملة لكتاب الله الكريم لذلك كان لا بد أن يكون هناك تطابق كلي في مضامين القرآن ومقاصده مع ما ورد في السنة النبوية الشريفة.
وفيما يلي الدليل على ذلك بحق البر بالوالدين:
في حديث لابن مسعود قال قلت يا رسول الله أي العمل أحب الى الله. قال ، قلت ثم. قال: ، قلت ثم. قال: (البخاري).
فالرسول هنا يقدم بر الوالدين على الجهاد في سبيل الله، مع ما للجهاد من قيمة عظيمة عند الله، و ما للمجاهد من ثواب كريم، ومقام رفيع في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
وفي حديث لأمير المؤمنين علي (رضي الله عنه) انه قال: سمعت رسول الله (r) يقول : ء ممن لم يؤد حق والديه] فقلت: يا رسول الله فان لم يكن معه شيء قال: .
روي أنه جاء رجل الى النبي (r) فقال يا رسول الله أوصني بوصية أنتفع بها في الدنيا والآخرة فقال عليه السلام: فقال نعم، قال: .
وعن أبو ذر الغفاري (رضي الله عنه) أنه قال: سمعت رسول الله يقول: .
وقال بعض العلماء: ثمة آيات ثلاث نزلت مقرونة بآيات لا تقبل واحدة منها بغير الأخرى. الأولى قوله تعالى ﴿أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة﴾ فمن صلى الصلاة ولم يؤد الزكاة لا تقبل صلاته. والثانية قوله تعالى ﴿أطيعوا الله وأطيعوا الرسول﴾ فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لا تقبل طاعته. والثالثة قوله تعالى ﴿ان اشكر لي ولوالديك﴾ فمن شكر الله ولم يشكر لوالديه لا يقبل الله شكره.
للبر بالأم درجة أعلى.
للأم درجة أعلى من الأب في البر وحسن المعاشرة، ولكن دون أن ينقص ذلك من حق الوالد على الأبناء في شيء مما ورد في الآيات القرآنية آنفة الذكر.
ولكن الأم وهي تتحمل عظم المسؤولية الجسدية والنفسية ايام الحمل والوضع والرضاعة، وفي المراحل اللاحقة من العمر والى أن يصلب عود الولد ويعتمد على نفسه وكذلك خطورة المسؤولية التربوية باعتبارها المدرسة الأولى التي يتخرج فيها النشأ والأجيال كان لا بد أن يكون البر للأم اضعافا مضاعفة.
قال رجل يا رسول الله من أحق الناس بحسن مصاحبتي قال:
، قال ثم من قال: ، قال ثم من قال: ، قال ثم من قال: ( البخاري).
جاء رجل الى النبي (r) فقال: يا رسول الله ان لي والدة أنفق عليها وهي تؤذيني بلسانها فكيف أصنع؟ فقال عليه السلام: . فسكت الرجل وقال: والله لا أقول لها شيئا. ثم أتى الرجل والدته وقبل قدميها وقال: يا والدتي بذلك امرني رسول الله.
وروي عن ابن عباس قال قال رسول الله (r): .
طاعة الوالدين في نظر الفقه الاسلامي.
ويقول الفقهاء: ان طاعة الوالدين واجبة فيما فيه نفع لهما ولا ضرر على الولد فيه. اما ما فيه ضرر عليه سواء كان ضررا دينيا كأن يأمراه بترك واجب أو فعل محرم فانه لا طاعة لهما في ذلك، كذلك اذا كان ضررا بدنيا فلا تجب عليه طاعتهما، أما المال فيجب عليه أن يبرهما ببذله ولو كثر، اذا لم يكن عليه ضرر ولم تتعلق به حاجة.
المؤمن لا يملك الا أن يخفض لوالديه جناح الذل من الرحمة.
المؤمن اذ يرى كل هذا التعظيم والتشريع الذي شرعه الله في حق الوالدين - في آيات بينات من قرآن يتلى الى يوم الدين، وفي تعليم وتهذيب يضج به الهدي النبوي الشريف - لا يملك الا أن يخفض لهما جناح الذل من الرحمة فيكون بره بهما عن طيب خاطر ومحبة صادقة وتذلل كامل. وكما يحرص على طاعة ربه والامتثال لأمره، فانه يطيع والديه ويمتثل لكل أمرهما ما لم يكن في معصية الخالق. ولا يهنأ له بال ولا يطيب له مقام الا بعد أن يستيقن انهما قد رضيا عنه كل الرضا.
g¯h
من كتاب والدي دستور الأخلاق ، حبيت يكون موضوع الاسبوع بر الوالدين عشان خاطر عيون ام البنات وقصة جيران عروس والمقطع اللي اتاثرنا بيه لوردة .
من معاني البر بالوالدين.
والمقصود ببر الوالدين هو ايصال الخير اليهما ودفع الشر عنهما بقدر ما يستطيع الأبناء، والخير هنا هو ايصال الخير بالمال، وايصال الخير بالخدمة، وايصال الخير بادخال السرور عليهما بطلاقة الوجه وحسن المقال والفعال، والحرص على كل ما فيه راحتهما.
التكريم الالهي لمقام الوالدين.
بر الوالدين ليس منة يمن بها الأبناء على الآباء. بل هو أمر فرضه الله سبحانه وتعالى واجب التطبيق، والناكر لذلك أو المفرط فيه يكون قد باء بسخط وغضب من الله تعالى.
(العنكبوت: 8).
(لقمان:14-15).
(الأحقاف: 15).
هذا التكريم الالهي لمقام الوالدين على الأبناء مراعاته حتى عند اختلاف الرؤى والأفكار بين الطرفين، بل وحتى عندما يصل الخلاف الى جوهر العقيدة، وحتى اذا بذل الوالدان كل مجهوداتهما لتحريف عقيدة الأبناء من الوحدانية الى الشرك والضلال. فان وصية الله سبحانه وتعالى للأبناء عدم اطاعتهما في هذا الركن الأساسي مع الحرص على المصاحبة بالمعروف والمعاملة بالحسنى في كل شؤون الحياة.
قرن الله مقام الوالدين بافراد العبادة لذاته العلية.
يأخذ التكريم لمقام الوالدين شأوا ابعد ومنزلة أرفع عندما يقرن الحق عبادة الخلق له وحده سبحانه وتعالى بالاحسان للوالدين.
(الاسراء: 23-24).
وقضى ربك... والقضاء الرباني هو القضاء الذي لا رجعة فيه، وحكمه هو الحكم الذي لا استئناف ضده. لأنه قضاء وحكم صادر من معين العدل الالهي المطلق، والاحسان هنا يمتد ليشمل السلوك والجوارح فلا يقال لهما الا الكلام اللين الكريم الذي ينم عن احترام كبير وتودد بين،وتكون مظاهر الرحمة والرأفة بهما بادية على قسمات وجوه الأبناء وأعطافهم. وحتى عند احتدام الصراع وتهيج الأنفس لأي أمر كان بين الأبناء والآباء، فان الخالق سبحانه وتعالى قد رسم خطوطا حمراء لا يجوز للأبناء اجتيازها أو التطاول عليها... .
لا اجتهاد للأبناء في وجوب البر بالوالدين.
الله سبحانه وتعالى وهو الخالق للنفس البشرية وهو العالم بمكنوناتها، عندما يصدر قضاءه وحكمه بين الأبناء ووالديهم بهذه الصفة القطعية، فانه لا يترك فسحة للاجتهاد لأي ولد عاق يريد التجاوز على حكم الله في اسلوب تعامله وطريقة معاشرته لوالديه. فحكم الله واضح جلي لا لبس فيه ولا مجال للاجتهاد والتبرير اذن. والعاق لوالديه انما يرتكب كبيرة من أعظم الكبائر.
بر الوالدين في الهدي النبوي الشريف.
كما نعلم أن مدرسة الحبيب المصطفى (r) هي مفسرة ومكملة لكتاب الله الكريم لذلك كان لا بد أن يكون هناك تطابق كلي في مضامين القرآن ومقاصده مع ما ورد في السنة النبوية الشريفة.
وفيما يلي الدليل على ذلك بحق البر بالوالدين:
في حديث لابن مسعود قال قلت يا رسول الله أي العمل أحب الى الله. قال ، قلت ثم. قال: ، قلت ثم. قال: (البخاري).
فالرسول هنا يقدم بر الوالدين على الجهاد في سبيل الله، مع ما للجهاد من قيمة عظيمة عند الله، و ما للمجاهد من ثواب كريم، ومقام رفيع في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
وفي حديث لأمير المؤمنين علي (رضي الله عنه) انه قال: سمعت رسول الله (r) يقول : ء ممن لم يؤد حق والديه] فقلت: يا رسول الله فان لم يكن معه شيء قال: .
روي أنه جاء رجل الى النبي (r) فقال يا رسول الله أوصني بوصية أنتفع بها في الدنيا والآخرة فقال عليه السلام: فقال نعم، قال: .
وعن أبو ذر الغفاري (رضي الله عنه) أنه قال: سمعت رسول الله يقول: .
وقال بعض العلماء: ثمة آيات ثلاث نزلت مقرونة بآيات لا تقبل واحدة منها بغير الأخرى. الأولى قوله تعالى ﴿أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة﴾ فمن صلى الصلاة ولم يؤد الزكاة لا تقبل صلاته. والثانية قوله تعالى ﴿أطيعوا الله وأطيعوا الرسول﴾ فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لا تقبل طاعته. والثالثة قوله تعالى ﴿ان اشكر لي ولوالديك﴾ فمن شكر الله ولم يشكر لوالديه لا يقبل الله شكره.
للبر بالأم درجة أعلى.
للأم درجة أعلى من الأب في البر وحسن المعاشرة، ولكن دون أن ينقص ذلك من حق الوالد على الأبناء في شيء مما ورد في الآيات القرآنية آنفة الذكر.
ولكن الأم وهي تتحمل عظم المسؤولية الجسدية والنفسية ايام الحمل والوضع والرضاعة، وفي المراحل اللاحقة من العمر والى أن يصلب عود الولد ويعتمد على نفسه وكذلك خطورة المسؤولية التربوية باعتبارها المدرسة الأولى التي يتخرج فيها النشأ والأجيال كان لا بد أن يكون البر للأم اضعافا مضاعفة.
قال رجل يا رسول الله من أحق الناس بحسن مصاحبتي قال:
، قال ثم من قال: ، قال ثم من قال: ، قال ثم من قال: ( البخاري).
جاء رجل الى النبي (r) فقال: يا رسول الله ان لي والدة أنفق عليها وهي تؤذيني بلسانها فكيف أصنع؟ فقال عليه السلام: . فسكت الرجل وقال: والله لا أقول لها شيئا. ثم أتى الرجل والدته وقبل قدميها وقال: يا والدتي بذلك امرني رسول الله.
وروي عن ابن عباس قال قال رسول الله (r): .
طاعة الوالدين في نظر الفقه الاسلامي.
ويقول الفقهاء: ان طاعة الوالدين واجبة فيما فيه نفع لهما ولا ضرر على الولد فيه. اما ما فيه ضرر عليه سواء كان ضررا دينيا كأن يأمراه بترك واجب أو فعل محرم فانه لا طاعة لهما في ذلك، كذلك اذا كان ضررا بدنيا فلا تجب عليه طاعتهما، أما المال فيجب عليه أن يبرهما ببذله ولو كثر، اذا لم يكن عليه ضرر ولم تتعلق به حاجة.
المؤمن لا يملك الا أن يخفض لوالديه جناح الذل من الرحمة.
المؤمن اذ يرى كل هذا التعظيم والتشريع الذي شرعه الله في حق الوالدين - في آيات بينات من قرآن يتلى الى يوم الدين، وفي تعليم وتهذيب يضج به الهدي النبوي الشريف - لا يملك الا أن يخفض لهما جناح الذل من الرحمة فيكون بره بهما عن طيب خاطر ومحبة صادقة وتذلل كامل. وكما يحرص على طاعة ربه والامتثال لأمره، فانه يطيع والديه ويمتثل لكل أمرهما ما لم يكن في معصية الخالق. ولا يهنأ له بال ولا يطيب له مقام الا بعد أن يستيقن انهما قد رضيا عنه كل الرضا.
g¯h
من كتاب والدي دستور الأخلاق ، حبيت يكون موضوع الاسبوع بر الوالدين عشان خاطر عيون ام البنات وقصة جيران عروس والمقطع اللي اتاثرنا بيه لوردة .
femal
•
السلام عليكم ورحمة **** وبركاتة
ام سوسو فكرة حلوة جدا بس يا رب تنفع معايا انا ان شاء **** معاكى وربنا يستر واستمر علشان قلت قبل كدة لام يوسف انى معاكى فى حفظ القران والانجليزى ولا حفظت ولا اتعلمت المهم انا مش هاحلم احلام كبيرة بس ترتيب الصالة كويس بكل مافيها من ورق ومكتبة لان البيت عندى كلة مش فى مكانة متلخبط ادعى لى ادخلك بكرة واقولك رتبت الصالة
ام سوسو فكرة حلوة جدا بس يا رب تنفع معايا انا ان شاء **** معاكى وربنا يستر واستمر علشان قلت قبل كدة لام يوسف انى معاكى فى حفظ القران والانجليزى ولا حفظت ولا اتعلمت المهم انا مش هاحلم احلام كبيرة بس ترتيب الصالة كويس بكل مافيها من ورق ومكتبة لان البيت عندى كلة مش فى مكانة متلخبط ادعى لى ادخلك بكرة واقولك رتبت الصالة
الصفحة الأخيرة
احبك الذي احببتني فيه.
تعرفي سبحان الله ، وانا باشتغل اليوم جت في بالي فكرة ، لان سبحان الله كلنا بنمر بحالات أكتئاب ووسوسة من الشيطان وتثاقل في الطاعات وكل شئ.
تجي فترات كلنا نصير ليلي وفترات لا.
فترة نلعب رياضة ونتحمس وبعدها ....
نهتم بالبشرة وفي اسابيع لا
نهتم بالشعر وفي ايام حتى تمشيط ما نمشط
كلنا نصير شيف اسامة وفي فترات ما فيش نفس نمسك اي اكله.
فترات نصير في الطاعات ما شاء الله وفترات مجرد اسقاط فريضة والعياذ بالله.
فترة بدينا في الحفظ وتوقفنا .
وهكذا
المهم جت في بالي فكرة نعمل خطة او منهج نسميه منهاج بيت الحب والإيمان وكلنا نتشارك بالافكار حتى نتوصل لمنهج عام وجدول نلتزم فيه كلنا
طبعا في متابعة وفي اختبارات وفي تشجيع يعني نرجع لايام المدرسة
ولا كمان في عقاب وفي فصل ههههههههههه
يعني نقيم نفسنا ونعلن النتائج والفايزة واللي تكون جمعت اكبر عدد من النقاط بتفوز بلقب نجمة البيت .
ونحاسب نفسنا
وفيه كمان غرامات بالفلوس لما بنترك اي شئ ونجمعه في حصالة نتصدق بها.
يعني حاجات كثير في بالي
مين عاوز ينضم للمسابقة دي ويبقى منهجنا للحياة
منهج شامل لكل شئ زي ما احنا بنعمل في بيت الحب والايمان ولكن منهج مكتوب على ورق وفي تشجيع ومتابعة يومية
اي رايكم ؟؟