ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قسما بالله انك اخف دم الجميع اذا نويتي
فطست ضحك حتى الثمامة مدري الثمالة مدري الحثالة خخخخخ
اجزم بشاعريتك تحت الشمس من خلال تلك القصيدة التي تبوتقت فتخمرت فاصبحت تبوتقا جميلاااا
هههههههههههههههههههههههههههههههههه مرة ثانية
الصفحة الأخيرة
نعم شفافية .. اي ان نرى بعضنا من خلال ورق الشفاف الذي يباع في القرطاسية
اسمحي لي ان اضع / احط / اسدح , قصيدتك الرائعة تحت مجهر المعمل في المدارس الحكومية
..
إن سير الأمور المتبوتق في قصيدتك يجعل سرب الطيور المارة مثل - ام هنوو - الله يحميها تترنح بين كماشتي خيارين أحلاهما يجيب السكر ..
وإن الانكشاح المتبوتق من الكيبورد الذي لامس هذا الانصداع الفكري ماهو إلا حاجة تجيب المغص !
فالكلمات التي تصاغ على وزن ( فتات) و(قطعة عيش) و (صحن مفطح) وأبي جدتي وعمتي وبنت جيرننا وإلخ إلخ لاتليق إلا بالبوتقة المنكشحة من ثمالات الأسراب المش ولابد !
إن الأشياء عندما تتبوتق بمثل هذا يجب أن تتخمر بوتقتها في ثلاجة المقصف كي تتعلم أن تتبوتق تبوتقاً جميلاً يليق بالتبوتقات التي تريدها ام هنوو وبهورة ..!
ثم ان هذه الصورة :09: غارقة في سواد الحزن واللهاث الذي يجعل اللسان طالع لبرة من شدة الوله والعشق والسير الطويل في دروب ابناء المريخ !! وهذا لا يليق ببنات الزهرة !!