:كلمة طيبة:
:كلمة طيبة:
اااااااااااااااااااااااااه ياكلومة والله مالك لايم الله يلوم الي يلومك الله يرحمها ويشفي امي ياخيتي ادعي لامي ان ربي يشافيها قسما بالله اني اكتب لك هذا الكلام وانا ابكي
اااااااااااااااااااااااااه ياكلومة والله مالك لايم الله يلوم الي يلومك الله يرحمها ويشفي امي...
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها





أكثر شي يعجبني فيك يامنظرة هو حبك لأمك وبرك فيها ماشاء الله لا قوة إلا بالله
وحشتني سواليفه
مرحبا با احلى وليات العهد

مبروك المنزل الجديد وجعلها الضيافه دايمه ياحلواات

الله يشفي امك يامنتظره ويجعل ماتعانيه طهور وتمحيص ذنوب ..

دايم ادخل اقرا هالملف بس مادري ليش ما اكتب مع اني انجذب له مرره ربي يوفقكم ويسعدكم دنيا واخره

ياحبايب تكفون ياصاحبات الخبره كل واحده تحط لنا نصيحه تنفعنا وتعيينا على التغلب على الغيره ووساوس الشيطان :(

تحيااااااااتي
*همس الورد*
*همس الورد*
مرحبا با احلى وليات العهد مبروك المنزل الجديد وجعلها الضيافه دايمه ياحلواات الله يشفي امك يامنتظره ويجعل ماتعانيه طهور وتمحيص ذنوب .. دايم ادخل اقرا هالملف بس مادري ليش ما اكتب مع اني انجذب له مرره ربي يوفقكم ويسعدكم دنيا واخره ياحبايب تكفون ياصاحبات الخبره كل واحده تحط لنا نصيحه تنفعنا وتعيينا على التغلب على الغيره ووساوس الشيطان :( تحيااااااااتي
مرحبا با احلى وليات العهد مبروك المنزل الجديد وجعلها الضيافه دايمه ياحلواات الله يشفي امك...
حياك الله ياقمر
دمعه ورديه
دمعه ورديه
هلا وحشتني ...وش اخبارك

الله يزيل همك ويبعد عنك الوسواس ....تعوذي من الشيطان وتوكلي على ربك وادعيه
:كلمة طيبة:
:كلمة طيبة:
المناهي اللفظية

للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله


1- سئل فضيلة الشيخ : عما يقول بعض الناس من أن تصحيح الألفاظ غير مهم مع سلامة القلب ؟
فأجاب بقوله : إن أراد بتصحيح الألفاظ إجراءها على اللغة العربية فهذا صحيح فإنه لا يهم – من جهة سلامة العقيدة – أن تكون الألفاظ غير جارية على اللغة العربية ما دام المعنى مفهوما وسليما .

أما إذا أراد بتصحيح الألفاظ ترك الألفاظ التي تدل على الكفر والشرك فكلامه غير صحيح بل تصحيحها مهم، ولا يمكن أن نقول للإنسان أطلق لسانك في قول كل شئ ما دامت النية صحيحة بل نقول الكلمات مقيدة بما جاءت به الشريعة الإسلامية .


- سئل فضيلة الشيخ : عن هذه الأسماء وهي : إبرار– ملاك – إيمان – جبريل – جنى ؟
فأجاب بقوله : لا يتسمى بأسماء أبرار ، وملاك ، وإيمان ، وجبريل أما جنى فلا أدري معناها .


- سئل فضيلة الشيخ: عن صحة هذه العبارة (أجعل بينك وبين الله صلة ، وأجعل بينك وبين الرسول صلة)؟
فأجاب قائلاً : لا الذي يقول أجعل بينك وبين الله صلة أي بالتعبد له وأجعل بينك وبين الرسول صلى الله عليه وسلم ، صلة أي باتباعه فهذا حق . أما إذا أراد بقوله أجعل بينك وبين الرسول صلى الله عليه وسلم صلة أي اجعله هو ملجأك عند الشدائد ومستغاثك عند الكربات فإن هذا محرم بل هو شرك أكبر مخرج عن الملة .


- سئل فضيلة الشيخ عن هذا القول (أحبائي في رسول الله ؟
فأجاب فضيلته قائلا: هذا القول وإن كان صاحبه فيما يظهر يريد معنى صحيحا ، يعني : أجتمع أنا وإياكم في محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكن هذا التعبير خلاف ما جاءت به السنة ، فإن الحديث ( من أحب في الله ، وأبغض في الله ) ، فالذي ينبغي أن يقول : أحبائي في الله – عز وجل – ولأن هذا القول الذي يقوله فيه عدول عما كان يقول السلف ، ولأنه ربما يوجب الغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم، والغفلة عن الله، والمعروف عن علمائنا وعن أهل الخير هو أن يقول : أحبك في الله .


- سئل فضيلة الشيخ إذا كتب الإنسان رسالة وقال فيها (إلى والدي العزيز ) أو (إلى أخي الكريم) فهل في هذا شئ ؟
فأجاب بقوله : هذا ليس فيه شئ بل هو الجائز قال الله تعالى : )لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ( (1) وقال – تعالى - : )ولها عرش عظيم ( (2) وقال النبي صلى الله عليه وسلم، (عن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف). فهذا دليل على أن مثل هذه الأوصاف تصح لله – تعالى – ولغيره ولكن اتصاف الله بها لا يماثله شئ من اتصاف المخلوق بها ، فإن صفات الخالق تليق بها وصفات المخلوق تليق به .

وقول القائل لأبيه أو أمه أو صديقه (العزيز) يعني أنك أبدا الصفة التي تكون لله وهي العزة التي لا يقهره بها أحد، وإنما يريد أنك عزيز على وغال عندي وما أشبه ذلك .


- وسئل : عن عبارة (أدام الله أيامك) ؟
فأجاب بقوله : قول (أدام الله أيامك ) من الاعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام محال مناف لقوله تعالي : )كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ( (1) وقوله تعالى ) وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ( (2)



يتبع

إن شاء الله