السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي زوجي في يوم من الايام احتمال كبير يطلقني
ماهو برضاة بس ما عاد يقدر يناظرني .......... انا مليت ..........
دايم مكشر .. مهموم ... يقول انا ماني مرتاح معك ........ ومرات يقول احبك بس اكرهك فجأة مدري ليه
انتقاد دائم .........
ثم تبين ان بيننا عين قويه
ارجو منكن اخواتي من لديها علم اوفائده ان تدلني عليها
هل قراة سورة البقرة تنفع وتذهب العين نهائيا" وكم استمر عليها .......

لايوجد **** @layogd_2
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

جزاكم الله خير اخواتي طمنتوني ......... يعني فيه امل تروح العين حتى لو كانت قويه
زوجي دايم طالع براء ........ ما يحب يشوفني كانه شايف وحش
مع العلم ان العين فيه هو وليس انا
متى يتعدل الحال ...... ونعيش مثل الناس:44:
ان شاء الله ابي اداوم على سورة البقرة يوميا"
زوجي دايم طالع براء ........ ما يحب يشوفني كانه شايف وحش
مع العلم ان العين فيه هو وليس انا
متى يتعدل الحال ...... ونعيش مثل الناس:44:
ان شاء الله ابي اداوم على سورة البقرة يوميا"

حبيبتي عليك بقراءة سورة البقرة يوميآ وليس لها عدد معين
وعليكم بكثرة الأستغفار وقيام الليل والصدقة
والله يفرج همكــ
وعليكم بكثرة الأستغفار وقيام الليل والصدقة
والله يفرج همكــ

ما هو فضل أن يرقي الإنسان نفسه ؟ وما هي الأدلة على ذلك ؟ وماذا يقول في رقياه لنفسه ؟
الجواب:
الحمد لله
1- لا بأس أن يرقي المسلم نفسه فذلك مباح له بل هو سنة حسنة فقد رقى الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه ، ورقى بعض أصحابه أنفسهم .
عن عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها ". رواه البخاري ( 4728 ) ومسلم ( 2192 ) .
وأما الحديث الذى رواه مسلم ( 220 ) عن النبي صلى الله عليه وسلم في صفة السبعين ألفاً الذين سيدخلون الجنة من هذه الأمة بغير حساب ولا عذاب قال : ( هم الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون )
فقوله ( لا يرقون ) وهم من الراوي لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك روى البخاري هذا الحديث برقم ( 5420 ) ولم يذكر فيه هذا اللفظ .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ :
فمدح هؤلاء بأنهم لا يسترقون أي لا يطلبون من أحد أن يرقيهم والرقية من جنس الدعاء فلا يطلبون من أحد ذلك وقد روي فيه "ولا يرقون" وهو غلط ؛ فإن رقياهم لغيرهم ولأنفسهم حسنة وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي نفسه وغيره لم يكن يسترقي ؛ فإن رقية نفسه وغيره من جنس الدعاء لنفسه وغيره وهذا مأمور به ؛ فإن الأنبياء كلهم سألوا الله ودعوه كما ذكر الله ذلك في قصة آدم وإبراهيم و موسى و غيرهم اهـ . مجموع الفتاوى (1 / 182).
قال ابن القيم رحمه الله :
وهذه اللفظة وقعت مقحمة في الحديث وهي غلط من بعض الرواة اهـ . حادي الأرواح ( 1 / 89 )
والرقية من أعظم الأدوية التي ينبغي للمؤمن المحافظ عليها .
2- وأما الأدعية المشروعة التي يقولها المسلم إذا أراد أن يرقي نفسه أو غيره فهي كثيرة ، وأعظم ذلك الفاتحة والمعوذات :
ـ عن أبي سعيد رضي الله عنه قال : " انطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم فلدغ سيد ذلك الحي فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعله أن يكون عند بعضهم شيء فأتوهم فقالوا يا أيها الرهط إن سيدنا لدغ وسعينا له بكل شيء لا ينفعه فهل عند أحد منكم من شيء فقال بعضهم نعم والله إني لأرقي ولكن والله لقد استضفناكم فلم تضيفونا فما أنا براق لكم حتى تجعلوا لنا جعلا فصالحوهم على قطيع من الغنم فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين فكأنما نشط من عقال فانطلق يمشي وما به قَلَبَة (أي : مرض) قال فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه فقال بعضهم اقسموا فقال الذي رقى لا تفعلوا حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم فنذكر له الذي كان فننظر ما يأمرنا فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا له فقال وما يدريك أنها رقية ثم قال قد أصبتم اقسموا واضربوا لي معكم سهما فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم " . رواه البخاري (2156) ومسلم ( 2201 ) .
ـ عن عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها ". رواه البخاري ( 4175 ) ومسلم ( 2192 ) .
والنفث نفخ لطيف بلا ريق ، وقيل : معه ريق خفيف . قاله النووي في شرح صحيح مسلم حديث رقم (2192) .
ومن الأدعية الوادرة في السنة :
روى مسلم ( 2202 ) عن عثمان بن أبي العاص أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً يجده في جسده منذ أسلم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ضع يدك على المكان الذي تَأَلَّم من جسدك وقل : ( بسم الله ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر) زاد الترمذي ( 2080 ) ( قال : ففعلت ، فأذهب الله ما كان بي ، فلم أزل آمر به أهلي وغيرهم ) صححه الألباني في صحيح الترمذي ( 1696 ) .
ـ وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوِّذ الحسن والحسين ويقول : إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق : أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة . رواه البخاري ( 3191 ).
(الهامة) : بتشديد الميم هي كل ما له سم يقتل .
( من كل عين لامة ) أي من كل عين تصيب بسوء . ( تحفة الأحوذي )
الجواب:
الحمد لله
1- لا بأس أن يرقي المسلم نفسه فذلك مباح له بل هو سنة حسنة فقد رقى الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه ، ورقى بعض أصحابه أنفسهم .
عن عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها ". رواه البخاري ( 4728 ) ومسلم ( 2192 ) .
وأما الحديث الذى رواه مسلم ( 220 ) عن النبي صلى الله عليه وسلم في صفة السبعين ألفاً الذين سيدخلون الجنة من هذه الأمة بغير حساب ولا عذاب قال : ( هم الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون )
فقوله ( لا يرقون ) وهم من الراوي لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك روى البخاري هذا الحديث برقم ( 5420 ) ولم يذكر فيه هذا اللفظ .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ :
فمدح هؤلاء بأنهم لا يسترقون أي لا يطلبون من أحد أن يرقيهم والرقية من جنس الدعاء فلا يطلبون من أحد ذلك وقد روي فيه "ولا يرقون" وهو غلط ؛ فإن رقياهم لغيرهم ولأنفسهم حسنة وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي نفسه وغيره لم يكن يسترقي ؛ فإن رقية نفسه وغيره من جنس الدعاء لنفسه وغيره وهذا مأمور به ؛ فإن الأنبياء كلهم سألوا الله ودعوه كما ذكر الله ذلك في قصة آدم وإبراهيم و موسى و غيرهم اهـ . مجموع الفتاوى (1 / 182).
قال ابن القيم رحمه الله :
وهذه اللفظة وقعت مقحمة في الحديث وهي غلط من بعض الرواة اهـ . حادي الأرواح ( 1 / 89 )
والرقية من أعظم الأدوية التي ينبغي للمؤمن المحافظ عليها .
2- وأما الأدعية المشروعة التي يقولها المسلم إذا أراد أن يرقي نفسه أو غيره فهي كثيرة ، وأعظم ذلك الفاتحة والمعوذات :
ـ عن أبي سعيد رضي الله عنه قال : " انطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم فلدغ سيد ذلك الحي فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعله أن يكون عند بعضهم شيء فأتوهم فقالوا يا أيها الرهط إن سيدنا لدغ وسعينا له بكل شيء لا ينفعه فهل عند أحد منكم من شيء فقال بعضهم نعم والله إني لأرقي ولكن والله لقد استضفناكم فلم تضيفونا فما أنا براق لكم حتى تجعلوا لنا جعلا فصالحوهم على قطيع من الغنم فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين فكأنما نشط من عقال فانطلق يمشي وما به قَلَبَة (أي : مرض) قال فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه فقال بعضهم اقسموا فقال الذي رقى لا تفعلوا حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم فنذكر له الذي كان فننظر ما يأمرنا فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا له فقال وما يدريك أنها رقية ثم قال قد أصبتم اقسموا واضربوا لي معكم سهما فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم " . رواه البخاري (2156) ومسلم ( 2201 ) .
ـ عن عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها ". رواه البخاري ( 4175 ) ومسلم ( 2192 ) .
والنفث نفخ لطيف بلا ريق ، وقيل : معه ريق خفيف . قاله النووي في شرح صحيح مسلم حديث رقم (2192) .
ومن الأدعية الوادرة في السنة :
روى مسلم ( 2202 ) عن عثمان بن أبي العاص أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً يجده في جسده منذ أسلم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ضع يدك على المكان الذي تَأَلَّم من جسدك وقل : ( بسم الله ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر) زاد الترمذي ( 2080 ) ( قال : ففعلت ، فأذهب الله ما كان بي ، فلم أزل آمر به أهلي وغيرهم ) صححه الألباني في صحيح الترمذي ( 1696 ) .
ـ وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوِّذ الحسن والحسين ويقول : إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق : أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة . رواه البخاري ( 3191 ).
(الهامة) : بتشديد الميم هي كل ما له سم يقتل .
( من كل عين لامة ) أي من كل عين تصيب بسوء . ( تحفة الأحوذي )

فرفوشة 2
•
الله يشفيكم ويكشف ضركم انتي وزوجك ..
ويرفع عنكم ماأهمـــــكـــم ..
ويرد كيد من ضركم لنحره ويجعل تدبيره تدميرآ له ياااارب :(
ويرفع عنكم ماأهمـــــكـــم ..
ويرد كيد من ضركم لنحره ويجعل تدبيره تدميرآ له ياااارب :(
الصفحة الأخيرة
وعليكم بكثرة الأستغفار وقيام الليل والصدقة