ديباج الجنان
ديباج الجنان
حياكم الله وشاكره للجميع حضورهم وأتمنى الاستفاده من محاور الملف لآهميته

للأسف كثيرآ مانسمع بالآعجاز العلمي للقرأن الكريم ولكن
لم نقرأ منها سوى العناوين وبعد أطلاعي على مواضيع احد الباحثين
حبيت أنقل لكم بعض من هذه الكنوز الآعجازيه
الكتاب العظيم الذي وللأسف تمر الشهور لدى البعض ولا يقرأ منه أيه واحده
هجر للقرأن في حياتنا يشمل التلاوة والتدبر والحفظ والآهم العمل ماجاء به
وأتمنى من خلال هذا الملف أن نرتقي بأنفسنا في هذا الجانب
وأرجو منكم القراءة الجاده للموضوع وليس الآطلاع فقط


إذاً نحن فعلاً هنا أمام فرصة لا تعوض،والقرأن الكريم كنز بين أيدينا
وماهذه البحوث والآعجازات الا جزء يسيرلكي ندرك عظمة هذا الكتاب الرباني
فالعيش مع القرأن الكريم سيغني او قاتنا ببركتها وسيحقق لنا
مالم نطمح لتحقيقه على كافة الآصعده ولكن
أكملوا معي باقي الموضوع ليكون لنا حديثآ أخر


فكما أن للشمس أشعه تصح بها الأبدان ،

فإن لتلاوة القرآن وأياته أشعة تخترق القلب

فتضيئه بالإيمان وتصلح ما به من عيوب وآفات




أنقل لكم مقتطفات مهمه قبل البدء بحديثنا معكم..
فالعلاج بالقرآن موضوع متشعب ورائع ومفيد وبنفس
الوقت هو موضوع ممتع...يقول الباحث بالآعجاز العلمي
قمت بتجربة خلال ثلاث سنوات تقريباً،

كنت أستمع إلى القرآن كل يوم
لا يقل عن عشر ساعات، وقد هيأ الله تعالى لي هذه
الظروف في ذلك الوقت لحفظ القرآن وتأمله والاستماع إليه كل يوم
لفترات طويلة. وبعد أن مضى عدة أشهر لاحظت شيئاً غريباً فقد
كان لدي بعض ...

الأمراض المزمنة التي كنت أعاني منها
بشكل دائم، مثل الإمساك، ومثل بعض الآلام في الكتف.. وأشياء أخرى..
فوجئت بأن هذه الأمراض اختفت بشكل مفاجئ لم يعد لها أي أثر.

هنالك شيء آخر،
أنني كنت عندما أقرأ صفحة من كتاب، لا أستطيع
أن أستوعب هذه الصفحة من المرة الأولى، فكنت أعيد القراءة عدة مرات
وأحياناً لا أفهم شيئاً، وفوجئت بعد حفظي للقرآن واستماعي له
لساعات طويلة، أنني عندما أفتح أي كتاب من أي علم كان،
أستطيع أن أستوعبه بسهولة وأستنبط، أي أن القرآن يعطيك
زيادة في القدرة على الاستيعاب وتطوير المدارك والإبداع أيضاً.
إن هذه الاستنباطات وهذه الاكتشافات التي منَّ الله بها علينا
إنها ببركة القرآن فقط، ليس هنالك أي عوامل أخرى،




أن القرآن شفاء لكل داء،
وأن الله تعالى جعل في آيات كتابه لغة
عجيبة تفهمها الخلايا ولذلك قال تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ)
فهذه الآية تدل على أن الله قد أودع في آياته حياة لنا،


ففي كل آية من آيات القرآن أودع الله جل جلاله لغة خفية
تؤثر على المرض فتذهبه بإذن الله تعالى، وهذه النتيجة
مؤكدة ولكننا نجهل هذه اللغة الشفائية التي أودعها الله في
آيات كتابه، لذلك علينا أن نجتهد في تلاوة الآيات
ونوقن بأننا سنُشفى بإذن الله تعالى،
واليقين بالشفاء يمثل نصف الشفاء أو أكثر.


سبحان الله
فالخلية المصابة والمتضررة
والتي أصبحت خاملة ومصابة بالأمراض، فإن كلام الله تعالى إذا
وقع عليها تنشَّطت وعادت إليها الحياة من جديد وأصبحت أكثر قدرة
على مقاومة الأمراض،


ليس هنالك مؤثر آخر إلا القرآن الكريم.


ولذلك أنا أنصح كل إنسان يريد أن يصبح مبدعاً أن يقرأ القرآن.
كل إنسان يحب أن يحمل في عقله أضخم موسوعة
علمية على الإطلاق فليحفظ القرآن.
وكل إنسان يعاني من أمراض سواء كانت نفسيه
أو جسدية فعليه أن يستمع إلى القرآن لأكبر عدد ممكن من الساعات.
وكل إنسان يريد أن ينجح في حياته أو في عمله فليحفظ هذا القرآن.
وكل إنسان يريد أن يحصل على لغة عربية سليمة ويريد
أن يمتلك تأثيراً مذهلاً على الآخرين، فعليه أن يقرأ هذا القرآن ويحفظه ويعمل به أيضاً.
ففي كل آية من آيات هذا القرآن نجد أن الله تبارك وتعالى أودع قوة شفائية،
ولكن هذا لا يعني أن نترك وسائل الطب والعلاج الحديث،
بل نستفيد منها ولكن أولاً نلجأ إلى كتاب الله تبارك وتعالى
ثم نلجأ إلى بقية الوسائل المتاحة
ومن المستحسن أن ندمج بينها. يقول تبارك وتعالى مخاطباً الناس جميعاً:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
ديباج الجنان
ديباج الجنان
حياكم الله وشاكره للجميع حضورهم وأتمنى الاستفاده من محاور الملف لآهميته للأسف كثيرآ مانسمع بالآعجاز العلمي للقرأن الكريم ولكن لم نقرأ منها سوى العناوين وبعد أطلاعي على مواضيع احد الباحثين حبيت أنقل لكم بعض من هذه الكنوز الآعجازيه الكتاب العظيم الذي وللأسف تمر الشهور لدى البعض ولا يقرأ منه أيه واحده هجر للقرأن في حياتنا يشمل التلاوة والتدبر والحفظ والآهم العمل ماجاء به وأتمنى من خلال هذا الملف أن نرتقي بأنفسنا في هذا الجانب وأرجو منكم القراءة الجاده للموضوع وليس الآطلاع فقط إذاً نحن فعلاً هنا أمام فرصة لا تعوض،والقرأن الكريم كنز بين أيدينا وماهذه البحوث والآعجازات الا جزء يسيرلكي ندرك عظمة هذا الكتاب الرباني فالعيش مع القرأن الكريم سيغني او قاتنا ببركتها وسيحقق لنا مالم نطمح لتحقيقه على كافة الآصعده ولكن أكملوا معي باقي الموضوع ليكون لنا حديثآ أخر فكما أن للشمس أشعه تصح بها الأبدان ، فإن لتلاوة القرآن وأياته أشعة تخترق القلب فتضيئه بالإيمان وتصلح ما به من عيوب وآفات أنقل لكم مقتطفات مهمه قبل البدء بحديثنا معكم.. فالعلاج بالقرآن موضوع متشعب ورائع ومفيد وبنفس الوقت هو موضوع ممتع...يقول الباحث بالآعجاز العلمي قمت بتجربة خلال ثلاث سنوات تقريباً، كنت أستمع إلى القرآن كل يوم لا يقل عن عشر ساعات، وقد هيأ الله تعالى لي هذه الظروف في ذلك الوقت لحفظ القرآن وتأمله والاستماع إليه كل يوم لفترات طويلة. وبعد أن مضى عدة أشهر لاحظت شيئاً غريباً فقد كان لدي بعض ... الأمراض المزمنة التي كنت أعاني منها بشكل دائم، مثل الإمساك، ومثل بعض الآلام في الكتف.. وأشياء أخرى.. فوجئت بأن هذه الأمراض اختفت بشكل مفاجئ لم يعد لها أي أثر. هنالك شيء آخر، أنني كنت عندما أقرأ صفحة من كتاب، لا أستطيع أن أستوعب هذه الصفحة من المرة الأولى، فكنت أعيد القراءة عدة مرات وأحياناً لا أفهم شيئاً، وفوجئت بعد حفظي للقرآن واستماعي له لساعات طويلة، أنني عندما أفتح أي كتاب من أي علم كان، أستطيع أن أستوعبه بسهولة وأستنبط، أي أن القرآن يعطيك زيادة في القدرة على الاستيعاب وتطوير المدارك والإبداع أيضاً. إن هذه الاستنباطات وهذه الاكتشافات التي منَّ الله بها علينا إنها ببركة القرآن فقط، ليس هنالك أي عوامل أخرى، أن القرآن شفاء لكل داء، وأن الله تعالى جعل في آيات كتابه لغة عجيبة تفهمها الخلايا ولذلك قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ) فهذه الآية تدل على أن الله قد أودع في آياته حياة لنا، ففي كل آية من آيات القرآن أودع الله جل جلاله لغة خفية تؤثر على المرض فتذهبه بإذن الله تعالى، وهذه النتيجة مؤكدة ولكننا نجهل هذه اللغة الشفائية التي أودعها الله في آيات كتابه، لذلك علينا أن نجتهد في تلاوة الآيات ونوقن بأننا سنُشفى بإذن الله تعالى، واليقين بالشفاء يمثل نصف الشفاء أو أكثر. سبحان الله فالخلية المصابة والمتضررة والتي أصبحت خاملة ومصابة بالأمراض، فإن كلام الله تعالى إذا وقع عليها تنشَّطت وعادت إليها الحياة من جديد وأصبحت أكثر قدرة على مقاومة الأمراض، ليس هنالك مؤثر آخر إلا القرآن الكريم. ولذلك أنا أنصح كل إنسان يريد أن يصبح مبدعاً أن يقرأ القرآن. كل إنسان يحب أن يحمل في عقله أضخم موسوعة علمية على الإطلاق فليحفظ القرآن. وكل إنسان يعاني من أمراض سواء كانت نفسيه أو جسدية فعليه أن يستمع إلى القرآن لأكبر عدد ممكن من الساعات. وكل إنسان يريد أن ينجح في حياته أو في عمله فليحفظ هذا القرآن. وكل إنسان يريد أن يحصل على لغة عربية سليمة ويريد أن يمتلك تأثيراً مذهلاً على الآخرين، فعليه أن يقرأ هذا القرآن ويحفظه ويعمل به أيضاً. ففي كل آية من آيات هذا القرآن نجد أن الله تبارك وتعالى أودع قوة شفائية، ولكن هذا لا يعني أن نترك وسائل الطب والعلاج الحديث، بل نستفيد منها ولكن أولاً نلجأ إلى كتاب الله تبارك وتعالى ثم نلجأ إلى بقية الوسائل المتاحة ومن المستحسن أن ندمج بينها. يقول تبارك وتعالى مخاطباً الناس جميعاً: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
حياكم الله وشاكره للجميع حضورهم وأتمنى الاستفاده من محاور الملف لآهميته للأسف كثيرآ مانسمع...
قال تعالى..
﴿أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن
مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ (الأنعام: 122).


في زحمة الحياة، والجري وراء السراب،
والسباق الرهيب من أجل المادة،

قد يغفل الإنسان عن سر وجوده، والغاية التي خلق من أجلها،
مع أن المطلوب دائمًا اليقظة الإيمانية التي تحول بين القلب والمؤثرات المادية
وتعطل دوره في قيادة الإنسان إلى الله.


لقد كان الأولون يقرءون القرآن، فيرتقون إلى مستواه،

أما نحن فنقرأ القرآن فنشده إلى مستوانا، وهذا ظلم بيِّن لمنهج الله،

ولقد تلقى الجيل الأول من المسلمين هذا الدستور، فصاغوا حياتهم على أساسه،
وأخذوه على أنه تعاليم وتوجيهات للتنفيذ والتطبيق والعمل،

فكان الفتح الجديد للعالم،
وكانت الحضارة الجديدة التي أنعشت الإنسانية، وارتقت بها،
وتمت المعجزة؛ لأن الأمة الإسلامية كانت في مستوى المنهج الرباني،
في الفهم، والالتزام، والصدق، والإخلاص.

أن القرآن الذي بين أيدينا هو القرآن الذي كان مع الصحابة،
وهو الذي صنع منهم هذا الجيل الفريد.. فما الذي تغير؟!

لماذا لم يعُد القرآن ينتج مثل هذه النماذج؟!
هل فقد مفعوله؟ حاشاه أن يكون كذلك، وهو المعجزة الخالدة إلى يوم القيامة.

إذن فالخلل فينا نحن،
فمع وجود المصاحف في كل بيت،
وما تبثه الإذاعات ليل نهار من آيات القرآن،
ومع وجود عشرات بل مئات الآلاف من الحفَّاظ على مستوى الأمة
وبصورة لم تكن موجودةً في العصر الأول،

إلا أن الأمة لم تجنِ ثمارًا حقيقيةً لهذا الاهتمام بالقرآن لماذا؟!

هنا دليل بسيط اتمنى قراءته

اليوم نقرأ القرأن ونتلوه ولكنه للأسف لا
يتجاوز اللسان الذي يتحرك

دائما نقلب موازين الحياة مع العلم ان الحياة
مستمرة ولا يتغير فيها سوى البشر
دائما نلوم الحياة والزمن بامورنا وباخطائنا مع العلم ان لنا عقل للتفكير



ودليل ذلك من الواقع نقرأ هذه الآيه...


قال الله تعالى في سورة لقمان :
" ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ))
وقال تعالى : { واستفزز من استطعت منهم بصوتك واجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } الإسراء :63،64


ولكن هل طبقناها في حياتنا!!!!!

طبعآ لا والدليل
نجد ان الموسيقى هي أساس كل
برنامج كان أسري أو اجتماعي أذاعي أو تلفزيوني
نفتح الآذاعه موسيقى!!!
نفتح التلفزيون موسيقى!!!!


أين تطبيق أمر الله من خلال أياته الكريمه في حياتنا!!


ذلك كان مثالآ لجزء يسير من كثير لم يتم التعامل به من ناحية تطبيق أوامر الله ونواهيه من خلال الكتاب العظيم!!


فبركة القرآ ن الحقيقه تكمن في تطبيق معانيه في حياتنا!

إن نصوص القرآن واضحةٌ في أهمية تدبره عند قراءته أو الاستماع إليه؛
ليكون التدبر وسيلةً للفهم والتأثر ثم العمل،
يقول تعالى: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (29)﴾ (ص)، وقوله تعالى: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)﴾

تابعواالملف فنحن في البدايه
ونسأل الله تعالى أن ينفعنا بكتابه الكريم على النحو الذي يرضيه

تابعوا
أمونة القمورة
جزاك الله كل خيييير

في انتظار بقية الموضوع ....... :)
خولة-تونس
خولة-تونس
اليمه فرقتك والله
الله يجزاك خيــــــــــــــــــــــــــــر