اشوف واقرا واسمع واتعجب
اللبرالي ( حرية المرأه ) هو شعاره تطلع تروح وتجي يحقلها الي تبي مثلها مثل الرجل ( بس يا رجل انا غير انا انثى عشان اتحرر لا زم اصير مثل الرجل ؟؟؟ لازم اسوق سياره طيب ليش ماينفع سواق احسن
المطوع (جوهرة مكنونه) لا تطلعين لاتروحين انتي غير يالدره المصون
لا والله توي ادري اني دره مصون وانت لك الحق تطلع وتروح وتجي ايه نسيت انت رجل
وحتى انت ياللبرالي رجل
للاسف وضع المرأه صار بين جذب واخذ من طرفين لا يمكن لهما الاتقاء ولكن الهدف واحد هو التحكم بالمراه
ارجوكم اصمتو قليلا ودعو المرأة تتكلم تعبر عما بداخله ماذا تريد وبماذا ترغب
المرأه ليست ملكيه خاصه باحدكم
المرأه كفل حقوقها الاسلام وانزلها الله بشريعته السمحاء
لي الحق اختار زوج المستقبل لي لحق ببيت لي الحق ادرس اتعلم اتوطف لي الحق باحترام بنفقه بقرار باستمتاع
تطبق علي احكام الدين وليس اعراف مجتمع متخلف
مثلي مثل الرجل في ذالك

أدا كدابرا @ada_kdabra
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أأحلام
•
عُقد اجتماع في سويسرا بفندق انتركنتنينتل وكان الاجتماع بحضور كثير من الليبراليين العالميين وعلى رأس القطيع أنطوان جوزيف والليبرالية نيكول سيرسيكيان والليبرالي وجرجس عبدالمسيح والليبرالي آية الله باقر والليبرالي آية الله جعفريان زادة وبعض كبار الشخصيات من الحكومة الأمريكية سابقاً وغيرهم من الليبراليين والمنحلين أخلاقياً.
كان الاجتماع يهدف إلى أيجاد وسيلة تصلهم بغايتهم وهو تشويه الدين الإسلامي وتغيير قيمه وبث سموم أفكار الانحلال بين شبابه وفتياته.
اتفقوا جميعاً على مخطط يعد الأول من نوعه في عالم الليبرالية ويتناول ذلك المخطط عدة بنود لتنفيذ مخططهم وهي على النحو التالي:
1- أيجاد تفسير عصري للقرآن الكريم يتوافق مع التوجهات الليبرالية.
2- الاكتفاء بالقرآن الكريم فقط وضرب كتب الحديث والسنة النبوية عرض الحائط.
3- نشر الشبهات حول كتب الحديث للبخاري ومسلم وجميع رواة الحديث.
4- الطعن في رجال الدين وتشويه صورتهم وسحب البساط من تحت أقدامهم.
5- تجريم كل مجاهد ومقاوم ومطالب بحقوقه الدينية.
6- نشر سماحة الإلحاد وعدله وعدم الاعتراف بالدين الإسلامي مع الأخذ بالاعتبار للأديان الأخرى واحترامها.
وما زاد عجبي تعجب من تلك الأفكار أنهم يحاولون باستمرار تفسير كتاب الله بالفكر العصري وينكرون السنة النبوية لعلمهم أن بعض الشباب سيشكك في السنة بينما لا يرضى إن يكون هناك شك في القرآن فاتجهوا إلى تفسير القرآن بفكرهم المنحل مع العلم أن من ينكر السنة هو منكر للقرآن لان من نقل السنة النبوية هو من نقل القرآن لنا ولا يمكن إن تكون الأمة مغفلة بعلمائها طوال أربعة عشر قرن حتى يأتي لليبرالي يصحح لنا.
وما لفت انتباهي وجعلني ارأف وأشفق بعقولهم هو ادعائهم بان القرآن الكريم لم يرد فيه أي لفظ يفيد النساء أو الإناث بالمعنى الأصح وان ما ورد من كلمة نسوة وأنثى يخص كل متأخر عن جنسه من القوم وأن النكاح في القرآن لا يفيد التزاوج وإنما يفيد انضمام قوماً لقوم حتى يستطيعوا طمس آية التعدد والقوامة وتحررها من قيمها وإخراجها من الفضيلة للرذيلة.
وأفادوا خلال أفكارهم انه إذا كان الدين الإسلامي صحيح فمعنى ذلك أن الله عز وجل ظالم وانه لم يأخذ بالاعتبار شهوات الخلق الذي خلقها فيهم ولا يمكن إن يكون الله غفور رحيم وهو خلق الشهوات وجعلها بمثابة العذاب.
ومن ظلم الله للخلق أنه يخلق المشوه والمتخلف عقلياً والفقير وهلم جرا.
واتخذوا في تفسيرهم أن القرآن نزل كلام من أحد ملوك السماء ولم ينزل من الله وأن ما أورد فيه من كسرة وضمه وشده وفتحه هي افتراء على القرآن لأنه نزل قبل اكتشاف حركات اللغة العربية.
والأدهى والأمرّ أنهم منكرون لبعثه الرسول إنكاراً تاما ويدعون إن القرآن نفسه هو الرسول وليس محمد صلى الله عليه وسلم وان الله هو سنن كونية ولم يكن هناك عدم ولم يخلق الله الكون من عدم وأن لو كان هناك إله لما وجد الظلم والقهر وهضم الحقوق ولو كان الله كما يدعي أبناء الإسلام لما جعل الأرض فوضى القوي يأكل الضعيف وان الروح عندما تخرج من الجسد تتحول إلى جسد آخر وهي مجرد نقلة للروح وليس موت.
ويدعمون أفكارهم هذه بآيات قرآنية مفسرة على أهوائهم.
وما يسوء ويحزن هو أن بعض صغار العقول من شباب المسلمين يصدقون بهم ويصفونهم بالعلماء ويتمنون هؤلاء الشباب لو كان هناك تفسير وتوضيح أكثر للقرآن.
كما أنهم يصفون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بالكهنوت ويصفون العلماء بالصهوية أي الصهاينة.
هذه حقيقة الليبرالية
كان الاجتماع يهدف إلى أيجاد وسيلة تصلهم بغايتهم وهو تشويه الدين الإسلامي وتغيير قيمه وبث سموم أفكار الانحلال بين شبابه وفتياته.
اتفقوا جميعاً على مخطط يعد الأول من نوعه في عالم الليبرالية ويتناول ذلك المخطط عدة بنود لتنفيذ مخططهم وهي على النحو التالي:
1- أيجاد تفسير عصري للقرآن الكريم يتوافق مع التوجهات الليبرالية.
2- الاكتفاء بالقرآن الكريم فقط وضرب كتب الحديث والسنة النبوية عرض الحائط.
3- نشر الشبهات حول كتب الحديث للبخاري ومسلم وجميع رواة الحديث.
4- الطعن في رجال الدين وتشويه صورتهم وسحب البساط من تحت أقدامهم.
5- تجريم كل مجاهد ومقاوم ومطالب بحقوقه الدينية.
6- نشر سماحة الإلحاد وعدله وعدم الاعتراف بالدين الإسلامي مع الأخذ بالاعتبار للأديان الأخرى واحترامها.
وما زاد عجبي تعجب من تلك الأفكار أنهم يحاولون باستمرار تفسير كتاب الله بالفكر العصري وينكرون السنة النبوية لعلمهم أن بعض الشباب سيشكك في السنة بينما لا يرضى إن يكون هناك شك في القرآن فاتجهوا إلى تفسير القرآن بفكرهم المنحل مع العلم أن من ينكر السنة هو منكر للقرآن لان من نقل السنة النبوية هو من نقل القرآن لنا ولا يمكن إن تكون الأمة مغفلة بعلمائها طوال أربعة عشر قرن حتى يأتي لليبرالي يصحح لنا.
وما لفت انتباهي وجعلني ارأف وأشفق بعقولهم هو ادعائهم بان القرآن الكريم لم يرد فيه أي لفظ يفيد النساء أو الإناث بالمعنى الأصح وان ما ورد من كلمة نسوة وأنثى يخص كل متأخر عن جنسه من القوم وأن النكاح في القرآن لا يفيد التزاوج وإنما يفيد انضمام قوماً لقوم حتى يستطيعوا طمس آية التعدد والقوامة وتحررها من قيمها وإخراجها من الفضيلة للرذيلة.
وأفادوا خلال أفكارهم انه إذا كان الدين الإسلامي صحيح فمعنى ذلك أن الله عز وجل ظالم وانه لم يأخذ بالاعتبار شهوات الخلق الذي خلقها فيهم ولا يمكن إن يكون الله غفور رحيم وهو خلق الشهوات وجعلها بمثابة العذاب.
ومن ظلم الله للخلق أنه يخلق المشوه والمتخلف عقلياً والفقير وهلم جرا.
واتخذوا في تفسيرهم أن القرآن نزل كلام من أحد ملوك السماء ولم ينزل من الله وأن ما أورد فيه من كسرة وضمه وشده وفتحه هي افتراء على القرآن لأنه نزل قبل اكتشاف حركات اللغة العربية.
والأدهى والأمرّ أنهم منكرون لبعثه الرسول إنكاراً تاما ويدعون إن القرآن نفسه هو الرسول وليس محمد صلى الله عليه وسلم وان الله هو سنن كونية ولم يكن هناك عدم ولم يخلق الله الكون من عدم وأن لو كان هناك إله لما وجد الظلم والقهر وهضم الحقوق ولو كان الله كما يدعي أبناء الإسلام لما جعل الأرض فوضى القوي يأكل الضعيف وان الروح عندما تخرج من الجسد تتحول إلى جسد آخر وهي مجرد نقلة للروح وليس موت.
ويدعمون أفكارهم هذه بآيات قرآنية مفسرة على أهوائهم.
وما يسوء ويحزن هو أن بعض صغار العقول من شباب المسلمين يصدقون بهم ويصفونهم بالعلماء ويتمنون هؤلاء الشباب لو كان هناك تفسير وتوضيح أكثر للقرآن.
كما أنهم يصفون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بالكهنوت ويصفون العلماء بالصهوية أي الصهاينة.
هذه حقيقة الليبرالية

وميض~
•
انا احس المطوع او الملتزم وكلهم انشرح لكلامهم بالعكس يازين الدين واهله ..الله لايخلينا من مشايخنا وعلمائنا ويطول باعمارهم ..امين

أم سارين (المطوع الحق ) ماعليه كلام ابد لكن المشكله بالي يسوي نفسه مطوع ويصدر قوانين تمشي مع رغباته بس هو

ااحلام --- الله يعطيك العافيه على الاضافه المفيده
وانا من اشد المعارضين والكارهين لهم جعلهم الله بالدرك الاسفل من النار
وانا من اشد المعارضين والكارهين لهم جعلهم الله بالدرك الاسفل من النار
الصفحة الأخيرة
حتى لو عندي لسان اتكلم فيه لكن هو احرص مني على نفسي
جزاهم الله عني كل الجزاء