روعهه77
روعهه77
اعلق على البداية


ليش مايكون جمال وذكاء وأخلاق


مافي شخص قبيح في عقل وتفكيرقبيح
♥️Morjana
♥️Morjana
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


المقال يحتاج لبعض التعقيب و النظر لأن به ما هو صحيح و ما هو خطأ
هي نظرة هذا الكاتب نظرة ضيقة مجحفة و غير عادلة و ناقصة أيضا
و الذي يلزمها هو غياب رؤية الشرع لدعم كلامه حتى يحق.................


و ليس بالضرورة أن يجتمع الجمال و الغباء أو العكس
و لكن لا أنكر أبدا أنه كلما فاق الشخص جمالا كان له نصيب
كبير من السذاجة حتى أتملص من كلمة غباء لأني أمقتها ............


و من منا لا يفضل أن يكون جميلا و ذكيا لكننا مسؤولون عن جمال الجوهر فالرب قد تكفل بالمظهر
و عليه يسألنا عن دواخلنا و و تجلى هذا في قوله صلى الله عليه و سلم "
أنَّ النبي ﷺ قال: إنَّ الله لا ينظر إلى صوركم، ولا إلى أموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم""

و هذا ينافي قناعة الكاتب حين يتعارض مع قول "الجمال جمال الروح
يقول أحدهم "
جَمَالُ الرُّوحِ ذَاكَ هُوَ الجَمَالُ .............تَطِيبُ بِهِ الشَّمَائِلُ وَالخِلالُ
وَلاَ تُغْنِي إِذَا حَسُنَتْ وُجُوهٌ ............. وَفِي الأَجْسَادِ أَرْوَاحٌ ثِقَالُ

ثم راح في قوله إلى قناعات لا تمت للواقع بصلة مثل "أن المرأة ترى الجمال
قضيتها الأولى و عندما لا يكون هذا قضيتها فهي بالضرورة بلا قضية
و صراحة رأيته كلاما ساذجا و لا يأخذ عنه عاقل و سخيف جدا .............
و راح يأتي بكلام الغرب عن الجمال و ربطه بالغباء لأنه كلامهم و يستشهد به
و لو كان فيهم رشدا و سدادا كانوا عرفوا ربهم و أن للكون فعلا من يدبره
قد تجدين أنني انحرفت بالرد لأنه ربما ما فهمت قصده مع أنه واضح


و بالأخير أقول تكمن المشكلة في اختلال التوازن بين الجوهر والمظهر ..........

فلا يملك الشخص كل شيئ لكنه يملك بعضا من هذا و بعضا من ذاك
و يفوز فيها صاحب الجمال بداخله لأنه أكيد تجمل بماجاء به الإسلام
و للقياس بالصالحين في هذا المجال فقد كان يوسف عليه السلام جميل الخلق و الخلقة
و كان يفسر الأحلام من ذكائه و نباهته مع كرم الله عليه و توفيقه
و كان المصطفى أشدهم جمالا شكلا و جوهرا صلى الله عليه و سلم
و أشدهم عقلا راجحا و إدراكا و بصيرة و كياسة و حصافة


و كان بعض الصحابة منهم أسامة بن زيد دميما و مع ذلك كان حب رسول الله
و كان عَطاء بن أبي رباح كان أعرج أسود أفطس، أشلَّ أعور، وعمي في آخِر عُمره،
لكنَّ هذه القَبائح تناثَرت أمام خُلقه وعِلمه وإمامته، وقَف على رأسه الخلفاء إجلالاً وهيبةً.


و غيرهم كثير و عليه الخلاصة أنه ليس بالضرورة أن يجتمع القبح و الذكاء
و لا الجمال و السذاجة و أولها هو عطاء من الله و ثانيها هو اجتهاد من النفس
و إصلاح و قرب من الله و تخلق كريم تتشبع به من الكتاب و السنة
الملكة ام عنترة
الملكة ام عنترة
توت البراري ومرجانة اسهبوا في الشرح كفوا ووفوا ماتركوا لي تعقيب 🌹🌹🌹
🇸🇦السعوديه🇸🇦
هلا يا أمل
قرأت موضوعك أكثر من مره واستغربت أشياء كثيره فيه!
اول شي ان الجمال قضيتنا الأولى.
غير صحيح حياتنا فيها أشياء أهم من تفقد جمالي وجعله
في المقدمه على كل شي.
أما إن كل جميله غبيه أو كل
دميمه ذكيه فاعتبر هذا اعوذبالله كأنه تعدي على خلق الله .
مجرد كلام إنشائي ماله أي أصل لا شرع ولا واقع نشوفه.
على مر العصور فيه نساء ذكيااات وقائدات وجميلات.
فقط إبحثي وبتعرفين ان الكلام هذا غير صحيح.
أما جمال الروح فهو الي فعلااااا يفتقدونه الكثيرات وينطبق عليهن يعطيك من طرف اللسان حلاوه....ويروغ منك كما يروغ الثعلب.
أمل الأمة 1
أمل الأمة 1
هلا يا أمل قرأت موضوعك أكثر من مره واستغربت أشياء كثيره فيه! اول شي ان الجمال قضيتنا الأولى. غير صحيح حياتنا فيها أشياء أهم من تفقد جمالي وجعله في المقدمه على كل شي. أما إن كل جميله غبيه أو كل دميمه ذكيه فاعتبر هذا اعوذبالله كأنه تعدي على خلق الله . مجرد كلام إنشائي ماله أي أصل لا شرع ولا واقع نشوفه. على مر العصور فيه نساء ذكيااات وقائدات وجميلات. فقط إبحثي وبتعرفين ان الكلام هذا غير صحيح. أما جمال الروح فهو الي فعلااااا يفتقدونه الكثيرات وينطبق عليهن يعطيك من طرف اللسان حلاوه....ويروغ منك كما يروغ الثعلب.
هلا يا أمل قرأت موضوعك أكثر من مره واستغربت أشياء كثيره فيه! اول شي ان الجمال قضيتنا الأولى. غير...
👍🌷