السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم تاجيل النطق بالحكم على الخادمة الاندونيسيه المتهمة بقتل الطفل ذو الاربعة اشهر بسم الفئران (مشاري )الى بعد الحج .............جوال سبق
بصراحه طق فيني عرق من القهر ,,,,,,,,,,,,,,,ايش باقي ياجلونه ؟؟؟؟؟؟؟ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل ينتظرون والد الطفل بالتنازل عن دم ولده البريء اللي مات بسم الفيران بدون ذنب ارتكبه سوى انه ابن لعائله حقدت عليهم ذا الاندونيسيه ..............زوالا ينتظرون يتدخل الملك باسقاط الحكم واقناع ابو الطفل بالتنازل !!!!!!!!؟؟؟؟
نداء الى اسرة البوشل :اتمنى ان لاتتنازلو عن قطرة واحده من دم ابنهم الذي مات غدراً ......................لانها خائنه غادرة وان عفو فسوف يموت غيره من الاطفال وستتكرر مآساة مشاري في كل بيت ................لاوالف لا للتنازل عنها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لاتقبلو ولو باموال الدنيا عوضاً عن قطع راسها .................ارجوكم .............اللي تعرف اسرته توصل لهم نداءي ,,,,,,,,,,,,واللي تقول من عفى واصلح فاقول لها نقطينا بسكاتش لانه مادمر بيوتنا وبيوت المسلمين الا ذا الخادمات وهن يعلمن تمام اليقين انهن لن يصيبهن مكروه بعد اي جريمه ترتكبها الا التسفير الى بلادها معززه مكرمه ................اتمنى انهم يقصون بها وتصلب ويجوبون بها البلاد شرقاً وغرباًحتى تكون عظه وعبرة لمن تسول له نفسه بقتل نفس بريئه بغير حق ....................................
اخ احس اني بموت قهر لو ماقصو بها .........هي والخادمه السيرلانكيه .........ومن تقوم بفعلتهم ........
يارب ينفذ حكم القصاص فيها عاجلاً غير آجل وان لايتدخل احد للتنازل عنها اتمنى ذلك .................!!!!!!!!!!!!!
ماودانا في داهيه الا التساهل بالاحكام وتطبيقها لان ذلك رادع للدخلاء علينا وللفاسدين منهم .....
ادعو انه يقام حد القصاص فيها ...............يارب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ارح قلب ام مشاري وابوه بتنفيذ حكم القصاص ......وان لايتهاونو في تنفيذه ...................................:(اتمنى ذلك
سمو الاميرة20 @smo_alamyr20
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سمو الاميرة20
•
رفع
my my11
•
اعتقد العفو لما يكون القتل بالخطأ بس لما يكون عن اصرار وقصد ما تستاهل العفو
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثيرآمن من خلق تفضيلآ
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثيرآمن من خلق تفضيلآ
الصفحة الأخيرة