ღهمس القلوبღ
و الله العظيم كأنك تحكي معاناتي بالضبط قبل اسبوع


نفس اللي صار معي تماما

سبحان الله


الله يرزقنا يا رب
طفلة تحلم بالأمومة
مس ديور .. اشكرك جدا تسلمين يالغلا .. الله يرزقني بالذرية الصالحة

.
.


شيريل .. اشكرك جدا والله يرزقنا واياك بالذرية الصالحة وكل البنات

الله يسهل عليك طمنينا ان شاء الله خير


.
.


بسومة .. اشكرك جدا .. انا من كلامكم تحسمت اني اروح اكشف بس زوجي مسافر وانتظر انه يرجع علشان اشوف

بس ان شاء الله خير انا تعبانه جدا ونفسيتي جداااااااااااااااااا متوترة وعصبية مدري وش فيني

.
.

كلي خير .. اشكرك جدا على دعائك الله .. الله ينولك باللي تتمنينه والله يرزقني ويرزق الجميع بما يحب ويتمنى

.
.


همس القلوب .. اشكرك جدا .. الله يعينك ويعيني بس ان شاء الله خير .. :(
دنيتيF
دنيتيF
ربي يرزقك بالحمل بالولد الصالح يارب يا كريم
al rowida
al rowida
حبيبتي اعلم كم تشتاقي لرؤيه طفلك ولكنه رزق.... ورزقك مكتوب وعليك بالصبر وستنالي خيرا كثيرا
وساضع تللك الكلمات لكي تقرئيها
الصبر فضيلة يتحلى بها المؤمن فيجتاز الشدائد، ويثبت على طاعة الله عز وجل مهما تشتد الخطوب وتعظم البلايا فإن المؤمن يصبر ويحتسب طمعاً فى مرضاة الله سبحانه وتعالى وأملاً فى الفوز بثوابه، وما أعد للصابرين ولعلو رفعة مكانة الصبر وعظيم شأنه قدَره الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بنصف الإيمان، حيث قال: (الصوم نصف الصبر، والصبر نصف الإيمان).

وللصبر حقيقة وجوهر:
أما حقيقته: فهى التثبت وعدم الجزع عند شدة الامتحان.
أما الجوهر: فهو طاقة كامنة داخل كيان نفس المؤمن بمعنى أنه يحتمل شيئا وهو له كاره، فتجتمع قوة الاحتمال مع الكراهية للشيء فى آن واحد مع الثبات على طاعة الله عز وجل وعدم الجزع والسخط طمعا فى الفوز بثواب الله سبحانه ورضوانه الأكبر وما أعد لأحبابه الصابرين.
وأمر الحق تعالى أحبابه المؤمنين بالثبت والتسلح عند اشتداد الأزمات والكروب، والاستعانة بشيئين: الصبر والصلاة {واستعينوا بالصبر والصلاة}... (البقرة: 45)، وقد يسأل سائل لم قدم الصبر على الصلاة على الرغم من أن الصلاة ركن من أركان الإسلام، والصبر فضيلة يجب أن يتحلى بها المؤمن، فلأن الصلاة نفسها تحتاج إلى صبر.
وقد وضع الحق تبارك وتعالى مقادير للأعمال فى قاعدة الوجود فالحسنة بعشر أمثالها، والسيئة بمثلها: {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون}... (الأنعام: 160).
إلا أن الصبر لم تدركه وحدات القياس الثلاث الكيل والوزن والمساحة ، جميعها لم تدرك الصبر، فقال الحق سبحانه وتعالى: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب}.
والصبر ثلاث أنواع:
- صبر البلاء: كما هو الحال فى أيوب عليه السلام {وأيوب إذ نادى ربه أنى مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين}، فهذه صرخة الاستغاثة بقيوم السماوات والأرض الله لا إله إلا هو، وسجل القرآن الكريم سرعة الغوث والمدد من الله عز وجل وعنايته بالصابر وسبل العلاج {اركض برجلك هذا مغتسل بارد وكريم}.. (ص: 42).
ومن الثابت أن أيوب بصبره وثباته مع قسوة البلاء أستحق ثناء ربه بقوله سبحانه: {إنا وجدناه صابراً نعم العبد إنه أواب} (ص: 44).
- صبر الرجاء: كما هو الحال فى يعقوب عليه السلام: {قال بل سولت لكم أنفسكم أمراً فصبر جميل عسى الله أن يأتينى بهم جميعاً}.. (يوسف: 83).
وكان من ثمرته أن رد الله تعالى عليه أولاده وبصره وولاية يوسف عليه السلام ملك مصر.
صبر الثبات: كما هو الحال مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو صبر أولى العزم من الرسل {فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل}... (الأحقاف: 35) ، حيث ثبت على إيذاء قومه حتى أيده الله بنصره المبين وتم له الفتح وانتشار الدين.
منقول
واسئل لله تعالي الذي بيده ملكوت السموات والارض ان يفرج كربك
al rowida
al rowida
ارجوك اذهبي لعمل فحص فسيعلم الطبيب ان كان اجهاض او لا لان إذا كان اجهاض سيعطيكي دواء لتنظيف الرحم حتي يكون الرحم مستعد (بعد من شهر الي اربعه شهور) للحمل مره اخري
ربنا يرزقك الخلف الصالح