:( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولدي كمل 12سنة وابوه ماذبح له العقيقة الى الان اش اسوي هل يجوز اني اذبح عنه اخاف ولدي يسير له شي وانا ماعرفت الامن كم شهر بحكم اني تاركة ابوه دلوني الله يحرم وجوهكم عن النار
ولدي نظر عيني @oldy_nthr_aayny
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*هبة
•
رقم الفتوى (12617) موضوع الفتوى كل غلام مرتهن بعقيقته السؤالس: ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: كل غلام مرتهن بعقيقته ؟ ا
الاجابـــةأخذ العلماء من هذا الحديث تأكيد ذبح العقيقة وقال بعضهم بوجوبها، وفسره بعضهم بأنه مرتهن عن منفعة والديه وبرهما فإذا لم يعق عنه خيف أن يكون عاصيًا عاقًا لهما وقيل إنه مرتهن عن الشفاعة لهما إذا مات صغيرًا قبل أن يعق عنه، والحديث ورد في أهمية العقيقة والتأكيد على فعلها بما تيسر سواءً عق عنه أبوه أو غيره فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن والحسين شاةً شاةً مع وجود أبيهما، فهو جدهما للأم، وفيه دليلٌ على جواز الاقتصار على شاة واحدة عن الغلام لقوله لعقيقته فأطلق أنها واحدة مع احتمال أنه أراد الجنس .والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الاجابـــةأخذ العلماء من هذا الحديث تأكيد ذبح العقيقة وقال بعضهم بوجوبها، وفسره بعضهم بأنه مرتهن عن منفعة والديه وبرهما فإذا لم يعق عنه خيف أن يكون عاصيًا عاقًا لهما وقيل إنه مرتهن عن الشفاعة لهما إذا مات صغيرًا قبل أن يعق عنه، والحديث ورد في أهمية العقيقة والتأكيد على فعلها بما تيسر سواءً عق عنه أبوه أو غيره فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن والحسين شاةً شاةً مع وجود أبيهما، فهو جدهما للأم، وفيه دليلٌ على جواز الاقتصار على شاة واحدة عن الغلام لقوله لعقيقته فأطلق أنها واحدة مع احتمال أنه أراد الجنس .والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
*هبة
•
رقم الفتوى (12468) موضوع الفتوى في آخر يوم تذبح فيه العقيقة السؤالس: ما هو آخر يوم تُذبح فيه العقيقة ؟ هل هو السابع أم الرابع عشر أم الحادي والعشرون ؟ وهل من المفروض أن أذبح في أحد هذه الأيام فقط أم يجوز الذبح في الخامس مثلا أو الثامن... إلخ ؟
الاجابـــةورد في بعض الأحاديث في العقيقة أنها تُذبح يوم سابعه، وقال بعض الصحابة إذا فات اليوم السابع ففي اليوم الرابع عشر، فإذا فات ففي اليوم الحادي والعشرين، فإذا فات فمتى تيسرت ولو بعد شهر أو أشهر أو سنة أو سنوات، وذهب بعضهم إلى أن الطفل إذا بلغ سن الرُشد سقطت في حقه، ويرى بعض العُلماء أنه يعق عن نفسه، ولم يثبت في ذلك دليل صحيح، فعلى هذا إن تيسر ذبحها في آخر كل أسبوع فهو أفضل، وإن شق ذلك جاز تعجيلها في الأسبوع الأول أو الثاني، وإن لم يوافق تمام الأسبوع .
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=12468&parent=3109
الاجابـــةورد في بعض الأحاديث في العقيقة أنها تُذبح يوم سابعه، وقال بعض الصحابة إذا فات اليوم السابع ففي اليوم الرابع عشر، فإذا فات ففي اليوم الحادي والعشرين، فإذا فات فمتى تيسرت ولو بعد شهر أو أشهر أو سنة أو سنوات، وذهب بعضهم إلى أن الطفل إذا بلغ سن الرُشد سقطت في حقه، ويرى بعض العُلماء أنه يعق عن نفسه، ولم يثبت في ذلك دليل صحيح، فعلى هذا إن تيسر ذبحها في آخر كل أسبوع فهو أفضل، وإن شق ذلك جاز تعجيلها في الأسبوع الأول أو الثاني، وإن لم يوافق تمام الأسبوع .
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=12468&parent=3109
*هبة
•
رقم الفتوى (11642) موضوع الفتوى حكم العقيقة بعد سن البلوغ السؤالس: لدي ابنتان وولدان لم أولم لهما العقيقة لظروف مادية في البداية، والآن لأنها قد كثرت علي ومحرج من أن أدعو على وليمة لابنة لي في الثانوية: هل يجوز لي أن أدفع لهم مبلغًا من المال مقابل كل عقيقة؛ لأني أريد أن أنهي هذا الموضوع بأسرع وقت وهناك من يقول لي: اذهب إلى هيئة الإغاثة وادفع لهم، وهناك من يقول بأنها لا تتم إلا أن أولم أنا وأدعو الأقارب والجيران علمًا بأني زرت أحد مكاتب هيئة الإغاثة ولكن لم أجد لدى الموجودين للأسف إجابة شافية عدا أنه عندما ذكرت لهم بأن لدي 6 وليست واحدة قالوا لي لماذا لا تأخذ الكرت أبو 150 بدلا من أبو 350؛ لأن العقيقة لها سعران كما ذكروا. أرجو أن تفيدني يا شيخنا لأن العمر غير مضمون وجزاكم الله خيرًا ؟
الاجابـــةالعقيقة سنة مؤكدة في حق الوالد، وزمنها في اليوم السابع أو بعد الأسبوع الثاني أو الثالث، ونرى أنه إذا كبر الولد وجاوز سن البلوغ فات وقتها لكن إن تدارك الوالد وذبحها جاز ذلك، والأفضل ذبحها والدعوة إليها كوليمة وتفريق بعضها على المساكين، كما يجوز ذبحها وتفريقها لحمًا أو توكيل بعض من يذبحها كالجمعية الخيرية، ويُفرقها على المُستحقين، فبادر بذبحها ما دُمت في زمن الإمكان.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=11642&parent=3109
الاجابـــةالعقيقة سنة مؤكدة في حق الوالد، وزمنها في اليوم السابع أو بعد الأسبوع الثاني أو الثالث، ونرى أنه إذا كبر الولد وجاوز سن البلوغ فات وقتها لكن إن تدارك الوالد وذبحها جاز ذلك، والأفضل ذبحها والدعوة إليها كوليمة وتفريق بعضها على المساكين، كما يجوز ذبحها وتفريقها لحمًا أو توكيل بعض من يذبحها كالجمعية الخيرية، ويُفرقها على المُستحقين، فبادر بذبحها ما دُمت في زمن الإمكان.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=11642&parent=3109
الصفحة الأخيرة
السنة أن تذبح العقيقة في اليوم السابع لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كل غلام رهينة بعقيقته ، تذبح عنه يوم سابعه ويحلق ويسمى ) . فإن لم يتيسر ذلك في اليوم السابع فقد جاء عن عائشة إنه إذا لم يذبح في اليوم السابع ذبح في الرابع عشر أو في اليوم الحادي والعشرين ،وبهذا قال كثير من أهل العلم ، ومع ذلك فإن لم يتيسر للمسلم الذبح في أحد هذه الأيام فإنه يجزئه أن يذبح في أي يوم ،فإن الظاهر كما قال ابن القيم أن التقييد باليوم السابع استحباب وأنه لو ذبح في اليوم الثامن أو التاسع أو ما بعده أجزأه ذلك والله أعلم .
علماً بأن المقصود من تحديد اليوم السابع أو غيره هو بالنسبة للذبح ، أما الأكل أو عمل الطعام فليس من الضروري أن يكون في نفس اليوم بل يمكن تأخير ذلك إلى أي وقت يشاؤه صاحب العقيقة .