أن تتلوَ من حفظك..
وأن يخصّك ربك بتعليم كلامه...
وأن يهديك لفهم الآيات...
وتدبرها والعيش في ظلالها...
وأن يَرِقَّ قلبك وتدمع عينك وأنت تقرأ أو تستمع؛ تلك والله نِعَمٌ خَفِيَّة محلها القلب...
فالقرآن أعظم نعمة نزلت (الْحمد لِلَّهِ الذي أَنزَلَ على عَبْدِهِ الْكِتَابَ)....
و من أعظم نعم الله عليك وفضله لديك أن يُسمعك آياته وييسر لك تلاوة كلامه، ويُفهمك مراده ويطيب قلبك بقراءة القرآن ويزيد في أجرك بتدبره والتفكر في حكمه وأحكامه...
وإذا أردت أن تدرك حجم هذه النعمة فتأمل ذلك الأعجمي الذي يسمع القرآن ويتلوه وهو لايفهم منه إلا القليل....
منقول ..

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

امي حب دائم
•




الصفحة الأخيرة