كثير منا توصل له رسالة فيها طلب فصيلة الدم لأحد أفراد عائلته
هذا الموقع على النت متخصص لأناس مستعدين للتبرع لدمهم
لذلك يرجى نشر هذا الموقع
موقع رااااااااااااائع بكل ما تعنيه الكلمة .
تطوير مستمر من القائمين عليه جزاهم الله الف خير ..
لكن يحتاجون لمساعدتنا ولو بالدعاء لهم والتعريف بهم ونشر عنوا نهم,
انشره قدر المستطاع فقد تتسبب في انقاذ حياة مريض أو شفائه باذن الله
قام مجموعة من الشباب السعودي جزاهم الله خيرا بتأسيس موقع إلكتروني خيري للتبرع بالدم على شبكة الإنترنت،
ويعتبر المشروع الأول من نوعه، ويحمل اسم
www.freeblood.com
ويقول أحد القائمين على الموقع، والمشاركين في تأسيسه، خلف الجودي إن 'الموقع عبارة عن قاعدة بيانات، تجمع فيها أسماء وأرقام هواتف وفصائل دم كل من يرغب في التبرع بدمه في مختلف أنحاء العالم، وكلما زادت قاعدة
البيانات التي يحتويها هذا الموقع، كلما سهل على محتاجي التبرع وذويهم الحصول على متبرعين
ويوضح الجودي 'لو فرضنا أن شخصا مقيماً في الرياض اسمه (خالد) واحتاج لدم، فكل
ما على ذويه فعله هو الدخول للموقع على شبكة الإنترنت والبحث عن المقيمين في
الرياض ممن لديهم نفس فصيلة دم خالد، والموجودة أرقام هواتفهم وعناوينهم وكل المعلومات الضرورية الخاصة بهم، ولا بدّ أن يكون من بينهم من هو جاهز على نحو
سريع للذهاب للمستشفى الموجود به خالد والتبرع ابتغاء الأجر والمثوبة'.وأشار
الجودي إلى أن
الموقع خيري ولا يهدف إلى الربح بتاتا، بل هو وقف لله تعالى،
ويحتوي الآن على أكثر من 12000 شخصا من المسجلين من مختلف أنحاء العالم بمختلف فصائل الدم
يذكر أن سجلت إحدى الحالات التي كان لهذا الموقع فيها دور كبير في توفير المتبرعين
بالدم، لإحدى السيدات التي أصيبت بكسور ونزيف داخلي، فيما توفيت ابنتها نتيجة
حادث سي ر، وكانت فصيلة دمها من نوع، (B -) وهي من الفصائل النادرة، وقد تمت
الاستعانة بأشخاص مسجلة أسماؤهم وأرقامهم في هذا الموقع، وحضروا للمستشفى التي
تتواجد فيها هذه السيدة، وقاموا بتقديم كمية الدم التي تحتاجها، وذلك في الوقت
الذي أفادت فيه جميع مستشفيات الطائف، حيث ترقد السيدة المصابة، بعدم توفر هذه
الفصيلة لديها
رُبَ قطرةُ دَمٍ تُنْقِذُ بِها إنساناً
رُبَ قطرةُ دَمٍ تُعِيلُ بِهَا أسرة مِنَ اَلْضَيَاعُ
رُبَ قطرة دَمٍ تَمْسَحُ بها مَلْيُونَ دَمْعَةٍ وتُضِيُء بها مِلْيُونَ شَمْعَة
هبولهـ @hbolh_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
OM DORAR
•
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة