همس الشمس في لحظة غروب
أحبتي القصة لم تنتهي إلا هنا أبدا ً بل قد غيرت الخادمة اسم ابنتها الصغيرة والوحيدة واطلقت عليها اسم " المراة الصالحة " وادخلتها مدرسة تحفيظ قرآن هناك في إندنوسيا ولا تسألي عن فرحتها عندما هتفتها أبنتها يوما ً تبشرها انها قد ارتدت الحجاب وهي في الــــ6 من عمرها فأين بناتنا عنها وانها أتمت حفظ جزئين من القرآن ......
كم مرة قالت لي هذه الخادمة سأفعل ما أستطع لأرى ابنتي داعية إلى الله فأين هم نسائنا عن همتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟