تبى طلباتك واحترمك تكون واجبه على زوجك تعلمى تعلمى 0

الأسرة والمجتمع

بسم الله د
اليوم بس حبيت تكون اجابات الزوجات بدلال :hearts::hearts::hearts: الرجال في كل طلب او حوار معهم يمنون علينا ويحسسونا بان لهم فضل ادا اعطونى شيا اوعماك بحترم ويقول احمدي ربك انى عامل لك قدر وغيرك مالهم اي اعتبار بس احس بالقهر كل ماسمعت مثل هل كلام وكان احنا مال لنا اي اعتبار الا من تكرم علينا به بسسسسسسسسسسسسسسسس الاسلام هوالى اعطانا هدا الحق لازم نحفظ جيدا هدا الكلام عشان لو الرجل ادا زودها معانا تكون الاجابه مافيها اي نقاش:freak6::freak6::freak6::freak6::freak6: :p

قال صلى الله عليه وسلم:

(خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)

وقال صلى الله عليه وسلم:

(أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وخياركم خياركم لنسائهم).

وقال صلى الله عليه وسلم:

لا يفرك (لا يبغض) مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضى منها آخر).

إن هذا الحديث العظيم ينبه على أمر هام ينبغي أن يدركه الزوج، كما ينبغي أن تدركه الزوجة أيضا، فإن الكمال لله وحده، وصدق

القائل:

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نيلا أن تعد معائية

إن اعتقاد كل من الزوجين بوجوب طلب السعادة الكاملة من الآخر هو سبب لأكثر المتاعب والمشكلات.

والغريب أن كثيرا من الأزواج أناني يطلب السعادة لنفسه دون أن يفكر بمنحها لرفيقه ناسيا أن في الإعطاء سعادة لا تقل عن الأخذ.

ما أسعد الزوجة أو الزوج الذي يتحلى بالصبر والاحتمال. قال في الحياة الزوجية عقبات وصخورا قد تعترض لكل من الزوجين في كثير

من الأحيان،

ففي الصبر تذليل لكل ذلك. أما الطيش ففيه كل الخطر. وسرعان ما يهدد الأسرة بالانحلال والتصدع.

إن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الحديث يوجه كلا من الزوجين إلى التساهل ما دام ممكنا، فإذا أبغض كل من الآخر

صفة جاءت صفة أو صفات أخرى تشفع لصاحبها. وبذلك يصير الوفاق ويتم الوئام وتسلم الأسرة، وأن التفكير بمصير الأطفال، وألم

الفراق، كل ذلك كفيل بتنازل كل من الزوجين عن شيء من سعادته منه أجل استمرار الحياة الزوجية، وهي مهمة دينية وليست متعة فقط.

:pinklove2:pinklove2 ياريت كل رجل يفهم الكلام ويعامل زوجته بما يرضى الله حتى تكون السعادة والاحترم اساس بيوتنا ون ورثه لاولادنا و بناتنا
10
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بصمة مسلمه
بصمة مسلمه
قال صلى الله عليه وسلم:

(خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)

وقال صلى الله عليه وسلم:

(أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وخياركم خياركم لنسائهم).

وقال صلى الله عليه وسلم:

لا يفرك (لا يبغض) مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضى منها آخر).

إن هذا الحديث العظيم ينبه على أمر هام ينبغي أن يدركه الزوج، كما ينبغي أن تدركه الزوجة أيضا، فإن الكمال لله وحده، وصدق

القائل:

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نيلا أن تعد معائية

إن اعتقاد كل من الزوجين بوجوب طلب السعادة الكاملة من الآخر هو سبب لأكثر المتاعب والمشكلات.

والغريب أن كثيرا من الأزواج أناني يطلب السعادة لنفسه دون أن يفكر بمنحها لرفيقه ناسيا أن في الإعطاء سعادة لا تقل عن الأخذ.

ما أسعد الزوجة أو الزوج الذي يتحلى بالصبر والاحتمال. قال في الحياة الزوجية عقبات وصخورا قد تعترض لكل من الزوجين في كثير

من الأحيان،

ففي الصبر تذليل لكل ذلك. أما الطيش ففيه كل الخطر. وسرعان ما يهدد الأسرة بالانحلال والتصدع.

إن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الحديث يوجه كلا من الزوجين إلى التساهل ما دام ممكنا، فإذا أبغض كل من الآخر

صفة جاءت صفة أو صفات أخرى تشفع لصاحبها. وبذلك يصير الوفاق ويتم الوئام وتسلم الأسرة، وأن التفكير بمصير الأطفال، وألم

الفراق، كل ذلك كفيل بتنازل كل من الزوجين عن شيء من سعادته منه أجل استمرار الحياة الزوجية، وهي مهمة دينية وليست متعة فقط.
مي الصيعري
مي الصيعري
الله يسعدك يارب
دعوااتك ربي يفررج همممي عااجل غيير اجل
وافررح ققرريب
ام ماريانا
ام ماريانا
سبحان الله
غنوجة بعلي
غنوجة بعلي
الله يسعدك
ام هااااجر
ام هااااجر
ماني فاهمة حاجه