السلام عليكم اخواتي الفاضلات
اولا انا لست بعالمه ولاطالبه علم شرعي
انما احببتكن في الله واردت ان تستفيدوا من تجربتي الشخصيه لا اكثر
عندما اصبت بالهموم والكروب في شتى انواعها
بحثت عن حل سريع
وقرات عن الاستغفااار وفضله واشتريت المسبحه الالكترونيه وبدأت استغفرررر واستغفرررر
بعد فتره اصابني السأم والياس والسخط فحالي من سئ لاسواء
والعياذ بالله من شعوري
كنت ادعوا وادعوا
مع لحظات يهتز فيها ايماني بالاجابه فكنت ادعوا دوما ان يفتح لي الله وان يشرح صدري
فوقعت على مواضيع كثيره شدتني ومقاطع فديوا وبدأت اتفكر في حالي مع الله
انا استغفر حقا بلساني لكن هل قلبي خشع هل استحضرت ذنوبي واستعظمتها ودخل في قلبي الخوف والرجاء للاسف لا
كنت استغفر وكل همي الدنيا والفرج وكنت امل واسخط بعد فتره قليله لان الغرض دنيوي
كنت من شده تعلقي بالدنيا ابحث لنفسي عن مبررات فكنت اقول انا اؤجر على استغفاري وان كان باللسان فقط وهذا صحيح
لكن نسيت ان رضا الله ومغفره ذنوبي تحتااااج لتووووبه واصرار على الاستغفااار بنيييه رضا الله
اصبحت افكر بالاخره
اجاهد نفسي في ذنوبي واتوب وتغلبني نفسي والشيطان وارجع ثم اجدد التوبه مع العلم اني لا انوي احيانا الرجوع لكن ذنوب مثل الاغاني والمسلسلات هي ليست ذنوب فقط بل للاسف اطباع واسلوب حياه
وقفت مع نفسي وقفه وقلت اليس الله يعلم السر واخفى اليس يعلم قلبي ويسمع فكري وانا التي كنت استغفر غير مباليه بذنبي وهمي الدنيا واتسخط ان لم يستجب و و و
قررت ان ادعوا في سجودي واكثف الدعاء بان يشرح الله صدري ولايجعل الدنيا اكبر همي وان يرزقني القرب منه
والله يابنات انا لن اكذب عليكن مازلت مهمومه وحزينه لكن رضيت والرضا انعكس على نفسيتي وعلاقتي بالله عز وجل ومن حولي يقولون لي ماسر نفسيتك المتحسنه
كنت بعد ان افرغ من الصلاه اللتي ادعوا فيها
اجلس بمكان هادئ خافت الاضاءه واتفكر واتامل في عظمه الله واستحضر ذنوبي واستغفررر
احسست لاول مره اني استغفر من قلبي انشرح صدري
يا اخواتي الى يومكم هذا لم يفرج همي
لكن بفضل الله تيسرت لي امور صغيره وارتحت نفسيتي لم اعد امسي واصبح على هم الدنيا اصبح هناك هم اكبر الا وهو الاخره بجانب همي الدنوي
اسال الله يتمم علي نعمه وان يهديني ويثبتني ويفرج همي ويشفيني
امنوا على دعائي ولكن بالمثل
وهذا موضوع نقلته لكن مفيد جدا
• تفسير القرطبي لقوله تعالى (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ) ، قال علماؤنا: الاستغفار المطلوب هو الذي يَحُلّ عَقْدَ الإصرار ويثبت معناه في الجنان، لا التلفظ باللسان. فأما من قال بلسانه: استغفر الله، وقلبه مِصرّ على معصيته فاستغفاره ذلك يحتاج إلى استغفار، وصغيرته لاحقة بالكبائر. وروى عن الحسن البِصَري أنه قال: استغفارنا يحتاج إلى استغفار. قلت: هذا يقوله في زمانه، فكيف في زماننا هذا الذي يُرى فيه الإنسانُ مُكِبّاً على الظلم حريصاً عليه لا يُقلِع، والسُّبْحَة في يده زاعماً أنه يستغفر الله من ذنبه وذلك استهزاء منه واستخفاف. وفي التنزيل {وَلاَ تَتَّخِذُواْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُواً)
• وقال الإمام بن حجر في الفتح ( باب أفضل الاستغفار) وفي تفسيره لقوله تعالى " وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (آل عمران:135) : (فيه إشارة إلى أن من شرط قبول الاستغفار أن يقلع المستغفر عن الذنب، وإلا فالاستغفار باللسان مع التلبس بالذنب كالتلاعب )
في الاخير اسال الله المغفره لي ولكن والقبول فان اصبت فمن الله
و ان اخطات فمن نفسي والشيطان
سالي400000 @saly400000
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
om-sara22
•
جزاك الله خير
جزاك الله خير
اسال الله العلي العظيم الحي القيوم ان يتمم عليك نعمه وان يهديك ويثبتك ويفرج همك ويشفيك ويسعدك في الدارين
لا اله الا الله
اسال الله العلي العظيم الحي القيوم ان يتمم عليك نعمه وان يهديك ويثبتك ويفرج همك ويشفيك ويسعدك في الدارين
لا اله الا الله
؛
اسال الله يتمم عليكَِ نعمه وان يهديكََ ويثبتك ويفرج همك ويشفيك
موضوع رائع جزاكَِِ الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك
اسال الله يتمم عليكَِ نعمه وان يهديكََ ويثبتك ويفرج همك ويشفيك
موضوع رائع جزاكَِِ الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك
الصفحة الأخيرة