Acacia @acacia
عضوة
تبي تنقي قلبك وتجددي علاقتك بربك ...تعالي معاي... (الأسابيع الصيفية)
السلام عليكم ورحمة الله
بعد ما عبينا بطونا بالأكلات الحلوة مع أختي توتة الكتكوتة.. خخخخخخخخ
وبعد ما نظفنا بيوتنا مع أختي نور عيني جنان..
وبعد ما عرفنا كيف نربي أولادنا مع بوادي أمريكا
وكمان كيف نهذب علاقاتنا بأزواجنا مع نور عيني جنان
حان الآن دور تنظيف الأرواح
يالله خلونا الأسبوع هذا نبحر في بحر رحمة الله
وتخيلو إنكم تسمعو في الأستاذ عمرو خالد الله يجازيه كل خير عنا يقولها (والله إن ليه أسلوب فريد خاصة في قراءة هذه الآية)
الآن أحب أوضحلكم الغرض من أسبوع التوبة وبعدين أذكرلكم برنامح بسيط نمشو عليه (بعد إذنكم طبعا)
يارب يكون أسبوعي خفيف عليكم ويحقق مبتغاه
طبعا التوبة بمعناها الواسع لا يمكن حصرها في أسبوع ولا يجوز لنا ذلك بل علينا كمسلمين تجديد التوبة بين كل فترة والتانية فالقلب يصدأ مع الوقت وعلينا تنظيف شوائبه بالتوبة لله والاستغفار
المقصود من أسبوع التوبة ليس التوبة من أشياء كبيرة وواضحة مثل عدم الصلاة أو عقوق والدين أو نميمة أو ظلم أحد أو تقصير في أحد الواجبات الكبيرة الواضحة لأ
المقصود ذكرعادات نفعلها ولا نلتفت إلى أننا نأثم بها ..
يعني شيء نفعله ونحسبه بسيط لكن هو يؤدي أو يكون مثلا صورة من صور عقوق الوالدين
وياما هناك قصص في التاريخ الإسلامي لمثل هذه الأشياء مثل قصة العبد الذي مر على قبره رسول الله صلي الله عليه وسلم ومعه مجموعة من أصحابه وقال لهم إنه يعذب الآن بسبب عدم احترازه من البول يلوث ملابسه
سنضع معا برنامج بسيط لكل يوم نكتب فيه الأمور التي نود التوبة منها بشكل مختصر ونساعد بعضنا البعض في إيجاد أبسط الحلول للتوبة منها ... ومن لا يعرف حلا يكفينا منه دعوة بظاهر الغيب .. ما رأيكم؟
لي رجعة بإذن الله
142
21K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مو مصدقة إني أول وحدة بترد عليكي :)
بداية موفقة و فعلاً محتاجين ننظف قلوبنا و نبدأ صفحة جديدة قبل رمضان
يا ما في أشياء نساويها و ما ننتبه إنها ذنوب تتجمع بدون ما نحس و تصير جبال راكدة على قلوبنا
لذلك لا بد من الاستغفار دائماً و أبداً عن ذنوب نعلمها و ذنوب لا نعلمها
و هي أمثلة عن أشياء ما ننتبه لها
الغيبة و النميمة.. أحياناً نتكلم على الناس بدون ما ننتبه و ننتقدهم .. ولقيت إن المعيار الوحيد لتعرفي بإن كان كلامك غيبة أم لأ, أنك تتخيلي الانسان يلي قاعدة تتكلمي عليه واقف قدامك.. هل تستطيعين أن تقولي هذا الكلام في وجهه من دون أن تري نظرة حزن واحدة في وجهه؟
و أكثر ما نستغيب أزواجنا للاسف :(
يعني تلاقي الواحدة تجمع بين تكفير العشير و استغابة الزوج.. لذلك حفظ أسرار الزوج مهمة جداً
مثال ثاني لذنب لا ننتبه له هو التكبر
وحدة تتكبر على الناس بجمالها
و وحدة تتكبر بحسبها و نسبها
و للأسف وحدة تتكبر بالتزامها بدينها
تلاقيها بدل ما تكون الدين النصيحة و بس تشوف وحدةغير ملتزمة تنصحها برفق.. لأ تصير تتكبر على خلق الله و تعامل غير الملتزمات معاملة سيئة جداً.. أو حتى ممكن تصير تعامل غير المسلمات معاملة سيئة و تكون أوصلت فكرة خاطئة عن الدين الاسلامي لأنها تكبرت بالتزامها بدينها بينما ممكن في لحظة مقلب القلوب يخليها تتغير قبل ما تموت, و الغير ملتزمة تلتزم و تموت بقلب طاهر..
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
و لسه في أمثلة ثانية على ذنوب صغيرة لا ننتبه لها و لي عودة
بداية موفقة و فعلاً محتاجين ننظف قلوبنا و نبدأ صفحة جديدة قبل رمضان
يا ما في أشياء نساويها و ما ننتبه إنها ذنوب تتجمع بدون ما نحس و تصير جبال راكدة على قلوبنا
لذلك لا بد من الاستغفار دائماً و أبداً عن ذنوب نعلمها و ذنوب لا نعلمها
و هي أمثلة عن أشياء ما ننتبه لها
الغيبة و النميمة.. أحياناً نتكلم على الناس بدون ما ننتبه و ننتقدهم .. ولقيت إن المعيار الوحيد لتعرفي بإن كان كلامك غيبة أم لأ, أنك تتخيلي الانسان يلي قاعدة تتكلمي عليه واقف قدامك.. هل تستطيعين أن تقولي هذا الكلام في وجهه من دون أن تري نظرة حزن واحدة في وجهه؟
و أكثر ما نستغيب أزواجنا للاسف :(
يعني تلاقي الواحدة تجمع بين تكفير العشير و استغابة الزوج.. لذلك حفظ أسرار الزوج مهمة جداً
مثال ثاني لذنب لا ننتبه له هو التكبر
وحدة تتكبر على الناس بجمالها
و وحدة تتكبر بحسبها و نسبها
و للأسف وحدة تتكبر بالتزامها بدينها
تلاقيها بدل ما تكون الدين النصيحة و بس تشوف وحدةغير ملتزمة تنصحها برفق.. لأ تصير تتكبر على خلق الله و تعامل غير الملتزمات معاملة سيئة جداً.. أو حتى ممكن تصير تعامل غير المسلمات معاملة سيئة و تكون أوصلت فكرة خاطئة عن الدين الاسلامي لأنها تكبرت بالتزامها بدينها بينما ممكن في لحظة مقلب القلوب يخليها تتغير قبل ما تموت, و الغير ملتزمة تلتزم و تموت بقلب طاهر..
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
و لسه في أمثلة ثانية على ذنوب صغيرة لا ننتبه لها و لي عودة
متابعه بشغف
فعلا القلوب تصدأ
ماأقول غيررررر
أستغفر الله كثر ماأذنبت وأخطيت
,,وأستغفر الله كثر ماضاق صدري,,
وأستغفر الله كل ما أصبحت وأمسيت,,
,عن ذنب أدري عنه أو عنه مدري
يعطيك العافيه ننتظر القصص والتكمله
فعلا القلوب تصدأ
ماأقول غيررررر
أستغفر الله كثر ماأذنبت وأخطيت
,,وأستغفر الله كثر ماضاق صدري,,
وأستغفر الله كل ما أصبحت وأمسيت,,
,عن ذنب أدري عنه أو عنه مدري
يعطيك العافيه ننتظر القصص والتكمله
موضوع رائع جدا واتنى ان يلقى التفاعل مثل الاسابيع الماضيه لاهميته وبذلك نقوي صلتنا بالله عز وجل
شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:
1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.
2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم، فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛ وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.
ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله
وكذلك يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.
وقال عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه« رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات عليها حتى الممات.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن المؤمن من رحمة الله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن مسلم من بني إسرائيل قتل مائة إنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له: ومن يحول بينك وبين التوبة، اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين، يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في الصحيح: فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.
شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:
1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.
2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم، فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛ وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.
ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله
وكذلك يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.
وقال عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه« رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات عليها حتى الممات.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن المؤمن من رحمة الله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن مسلم من بني إسرائيل قتل مائة إنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له: ومن يحول بينك وبين التوبة، اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين، يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في الصحيح: فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.
السلام
ماشاءالله اسبوع حلو ومقدمة حلوة :26:
اسال الله ان يتوب علي وعلى جميع المسلمات والمسلمين
واستغفر الله من جميع الذنوب والخطايا
ماشاءالله اسبوع حلو ومقدمة حلوة :26:
اسال الله ان يتوب علي وعلى جميع المسلمات والمسلمين
واستغفر الله من جميع الذنوب والخطايا
الصفحة الأخيرة
هذا درس للدكتور عمرو عبدالكافي عن اسرار التوبة
الكلام جدا رائع
http://www.dailymotion.com/video/x42w9n_yyy-yyy-yyyyyy-yyyyy-yyyyyy_politics
http://www.dailymotion.com/video/x42zxa_yyy-yyy-yyyyyy-yyyyy-yyy-yyyy_politics