
برنسس أميرة
•
للرفع لمزززززززززززززززززززززيد من التجارب


جيهانه
•
بصراحه ان من قريت هالموضوع من زماااااااااااااااااااان تحمست اني اجرب طريقة 14 في 21
واهتميت بالموضوع كثير وبديت اقرا عنه بالنت بس تفاجئت ان البعض يقول انه حرام وفيه شرك بالله واحياء لعبادات الوثنيه
وبصراحه خفت وصرفت نظر عن الموضوع ولجئت للدعاء والتوسل إلى الله مع حسن الظن والتفاؤل
لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
واهتميت بالموضوع كثير وبديت اقرا عنه بالنت بس تفاجئت ان البعض يقول انه حرام وفيه شرك بالله واحياء لعبادات الوثنيه
وبصراحه خفت وصرفت نظر عن الموضوع ولجئت للدعاء والتوسل إلى الله مع حسن الظن والتفاؤل
لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

ام_مضاوى
•
رابحه في زمن خسران :
لى عودهلى عوده
مقالة رائعة للشيخ سلمان العودة ...بعنوان
السر ..
يتكلم فيها عن نعمة التفائل و حسن الظن بالله و النظرة الايجابية ودورها في حياة المسلم...
...
سألني أحد الشباب, عن كتاب «السِّر» من تأليف الاسترالية « روندا بايرن»؛ فأحوجني إلى شرائه وقراءته، وصَحبتُه في بعض سفري، فرأيت نظرية تقوم على تحفيز كوامن النّفس للتفاؤل والعمل, والثقة بأن ما يريده المرء أو يحاوله ممكن، بل هو واقع لا محالة، متى قاله المرء بلسانه، واعتقده بجنانه، ورفعَ الأفكار السوداوية المتشائمة.
وأن على الإنسان أن يكرّس ذهنه وفكره لما يريد وما يحب أن يكون، وليس على ما يكره أو ما يحاذر ويخشى.
وذكرني هذا بكلمة للإمام ابن القيم, في مدارجه ؛ يقول فيها: « لو توكل العبد على الله حق توكله في إزالة جبل عن مكانه, وكان مأمورا بإزالته لأزاله». وذكرني أيضاً بكلمة المصلح الأمريكي «مارتن لوثر كينغ» الذي كان يقول:
أنا لدي حلم « آي هاف دريم»، ولم يقل: أنا لدي مشكلة.
نعم ! كان هناك مشكلة ولا تزال، بيد أننا إذا دخلنا الحياة من بوابة المشكلات؛ دخلناها من أضيق أبوابها.
وجدت فكرة الكتاب في الأصل فكرة بحاجة إلى أن نُرسّخها في ضمائرنا, بعيداً عن الجدل حولها، حتى لا يخبو وهجُها ولا تنطفئ روحُها، نفعل ذلك لأن هذه الفكرة هي أحد المحفّزات الحقيقية للعمل والإنجاز والصبر.
وجدت أن مئات النصوص والكلمات التي أوردتها المؤلفة وعلّقت عليها، وهي تدور حول تفصيلات الفكرة وقوانينها؛ لا تكاد تخرج في مؤداها عن مضمون حديثين أو ثلاثة، أحدها قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- في رواية عن ربه جل وتعالى, في الحديث القدسي: «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِى بِى » كما في البخاري ومسلم, وفي لفظ: «فَلْيَظُنَّ بِى مَا شَاءَ». كما عند الحاكم وقال صحيح على شرط البخاري ومسلم.
وفي لفظ «إِنْ ظَنَّ بِي خَيْراً فَلَهُ، وَإِنْ ظَنَّ شّرًّا فَلَهُ». و هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات.
إن الظن هنا يشمل الدنيا والآخرة, وحسن الظن من حسن العمل، وحين نذهب إلى ترسيخ فكرة ؛ علينا ألا نُوغل في حكحكتها، أو نفرط في افتراض ضوابط واستثناءات؛ لأنها تبهت أو تموت.
وإذا استقرت الفكرة سهل بعدُ تعديلها وتصويبها.
والثاني: قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ»، وهو حديث لا بأس بإسناده, رواه أحمد والترمذي والحاكم.
والمعنى أن يدعو العبد وهو موقن بأن الله سيجيبه، وليس على سبيل التجريب أو الشك أو التردد.
وكان عمر -رضي الله عنه - يقول: إني لا أحمل هم الإجابة, ولكن هم الدعاء، فإذا ألهمت الدعاء فإن معه الإجابة.
وأرى هذه الكلمة من إلهامات الفقيه المحدَّث العظيم عمر -رضي الله عنه-، وكأن مقصوده ليس مجرد التلفظ بألفاظ الدعاء، وإن كان هذا حسناً، وصاحبه مأجور، بل ما هو أبعد من ذلك من استجماع القلب والفكر على الثقة بالله , وصدق وعده في الكتاب الكريم (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (أمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ) (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ) .
إن النظرة السوداوية كفيلة بسجن صاحبها في قبو مظلم مكثّف الرطوبة، فاسد الهواء، يذكرك بالقبر الذي وصفه بدر السيّاب بقوله:
أُمّاهُ لَيْتَكِ لَمْ تَغِيبِي تَحْتَ سَقْفٍ مِن حجَارْ
لاَ بَابَ فِيهِ لِكَي أَدُقَّ, وَلاَ نَوَافِذَ فِي الْجِدَارْ!
وكأنه استعجل الموت قبل أوانه، ولا غرابة أن تجد ضحايا التشاؤم والانعزالية والانغلاق النفسي؛ يرددون عبارات الحنين إلى الرحيل دون مناسبة، بل وينتقدون من يحاول حرمانهم من هذه المتعة الوحيدة المتبقية لهم في الحياة، إن صح أنهم أحياء! وفي الحديث: «خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ» رواه الترمذي وأحمد والحاكم. وفي آخر: «لاَ يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ وَلاَ يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ وَإِنَّهُ لاَ يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلاَّ خَيْراً»، رواه مسلم.
والحياة نعمة امتنّ الله بها على الأحياء، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا استيقظ من نومه شكر الله, وقال: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ». كما في الصحيحين, وقال أيضاً: «الحمدُ لله الذي ردَّ على رُوحِي وعافاني في جسدي وأَذِنَ لي بذكرِهِ»، رواه النسائي وابن السني.
إن الاتصال بهدي الأنبياء ليس زاداً على الآخرة فحسب، بل هو زاد إلى الحياة الطيبة في دار الدنيا كذلك.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2008...1122242590.htm
السر ..
يتكلم فيها عن نعمة التفائل و حسن الظن بالله و النظرة الايجابية ودورها في حياة المسلم...
...
سألني أحد الشباب, عن كتاب «السِّر» من تأليف الاسترالية « روندا بايرن»؛ فأحوجني إلى شرائه وقراءته، وصَحبتُه في بعض سفري، فرأيت نظرية تقوم على تحفيز كوامن النّفس للتفاؤل والعمل, والثقة بأن ما يريده المرء أو يحاوله ممكن، بل هو واقع لا محالة، متى قاله المرء بلسانه، واعتقده بجنانه، ورفعَ الأفكار السوداوية المتشائمة.
وأن على الإنسان أن يكرّس ذهنه وفكره لما يريد وما يحب أن يكون، وليس على ما يكره أو ما يحاذر ويخشى.
وذكرني هذا بكلمة للإمام ابن القيم, في مدارجه ؛ يقول فيها: « لو توكل العبد على الله حق توكله في إزالة جبل عن مكانه, وكان مأمورا بإزالته لأزاله». وذكرني أيضاً بكلمة المصلح الأمريكي «مارتن لوثر كينغ» الذي كان يقول:
أنا لدي حلم « آي هاف دريم»، ولم يقل: أنا لدي مشكلة.
نعم ! كان هناك مشكلة ولا تزال، بيد أننا إذا دخلنا الحياة من بوابة المشكلات؛ دخلناها من أضيق أبوابها.
وجدت فكرة الكتاب في الأصل فكرة بحاجة إلى أن نُرسّخها في ضمائرنا, بعيداً عن الجدل حولها، حتى لا يخبو وهجُها ولا تنطفئ روحُها، نفعل ذلك لأن هذه الفكرة هي أحد المحفّزات الحقيقية للعمل والإنجاز والصبر.
وجدت أن مئات النصوص والكلمات التي أوردتها المؤلفة وعلّقت عليها، وهي تدور حول تفصيلات الفكرة وقوانينها؛ لا تكاد تخرج في مؤداها عن مضمون حديثين أو ثلاثة، أحدها قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- في رواية عن ربه جل وتعالى, في الحديث القدسي: «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِى بِى » كما في البخاري ومسلم, وفي لفظ: «فَلْيَظُنَّ بِى مَا شَاءَ». كما عند الحاكم وقال صحيح على شرط البخاري ومسلم.
وفي لفظ «إِنْ ظَنَّ بِي خَيْراً فَلَهُ، وَإِنْ ظَنَّ شّرًّا فَلَهُ». و هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات.
إن الظن هنا يشمل الدنيا والآخرة, وحسن الظن من حسن العمل، وحين نذهب إلى ترسيخ فكرة ؛ علينا ألا نُوغل في حكحكتها، أو نفرط في افتراض ضوابط واستثناءات؛ لأنها تبهت أو تموت.
وإذا استقرت الفكرة سهل بعدُ تعديلها وتصويبها.
والثاني: قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ»، وهو حديث لا بأس بإسناده, رواه أحمد والترمذي والحاكم.
والمعنى أن يدعو العبد وهو موقن بأن الله سيجيبه، وليس على سبيل التجريب أو الشك أو التردد.
وكان عمر -رضي الله عنه - يقول: إني لا أحمل هم الإجابة, ولكن هم الدعاء، فإذا ألهمت الدعاء فإن معه الإجابة.
وأرى هذه الكلمة من إلهامات الفقيه المحدَّث العظيم عمر -رضي الله عنه-، وكأن مقصوده ليس مجرد التلفظ بألفاظ الدعاء، وإن كان هذا حسناً، وصاحبه مأجور، بل ما هو أبعد من ذلك من استجماع القلب والفكر على الثقة بالله , وصدق وعده في الكتاب الكريم (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (أمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ) (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ) .
إن النظرة السوداوية كفيلة بسجن صاحبها في قبو مظلم مكثّف الرطوبة، فاسد الهواء، يذكرك بالقبر الذي وصفه بدر السيّاب بقوله:
أُمّاهُ لَيْتَكِ لَمْ تَغِيبِي تَحْتَ سَقْفٍ مِن حجَارْ
لاَ بَابَ فِيهِ لِكَي أَدُقَّ, وَلاَ نَوَافِذَ فِي الْجِدَارْ!
وكأنه استعجل الموت قبل أوانه، ولا غرابة أن تجد ضحايا التشاؤم والانعزالية والانغلاق النفسي؛ يرددون عبارات الحنين إلى الرحيل دون مناسبة، بل وينتقدون من يحاول حرمانهم من هذه المتعة الوحيدة المتبقية لهم في الحياة، إن صح أنهم أحياء! وفي الحديث: «خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ» رواه الترمذي وأحمد والحاكم. وفي آخر: «لاَ يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ وَلاَ يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ وَإِنَّهُ لاَ يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلاَّ خَيْراً»، رواه مسلم.
والحياة نعمة امتنّ الله بها على الأحياء، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا استيقظ من نومه شكر الله, وقال: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ». كما في الصحيحين, وقال أيضاً: «الحمدُ لله الذي ردَّ على رُوحِي وعافاني في جسدي وأَذِنَ لي بذكرِهِ»، رواه النسائي وابن السني.
إن الاتصال بهدي الأنبياء ليس زاداً على الآخرة فحسب، بل هو زاد إلى الحياة الطيبة في دار الدنيا كذلك.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2008...1122242590.htm

قانون الجذب هو أحد القوانين أو السنن الكونيه التي سخّرها الله لنا ,
وهذه القوانين تعمل مع جميع الناس على حد سواء ,مع المؤمن والكافر لافرق
وذلك يتضح لنا من تجارب كثيره شاهدناها أو قرأنا عنها لأشخاص آخرون من مختلف
الأعراق والأديان. ,,وهذه النقاط بعض مما تعلمته في حياتي سواء من تجاربي الخاصة
أو من ملاحظاتي على من حولي أو من قرائتي عن قانون الجذب وقوانين كونيه أخرى ,
وحتى الآن تم إكتشاف أكثر من 30 قانون , وأتأسف منكم أن كانت النقاط غير مرتبه
أو ليست واضحه بشكل كافي لأني بصراحه لا أُحسن الكتابه فعذروني, وإذا أردتم نقلها
لمنتدى آخر فهو لكم , لذلك لم اكتبها بصيغة المؤنث.
- إذا فكرت في أمر معين تحبه وتتمنى أن يتحقق ركز تفكيرك عليه في اللحظه
الحاضرة فقط وليس على المستقبل يعني تخيل أو تصور أنك تعيشه الآن في هذه
اللحظه وليس في المستقبل, فتفكيرك الحاضر يخلق مستقبلك.
- إن أهم أوقات الجذب هو تركيز الفِكر قبل النوم مباشرة وبعد الصحو مباشرة,
هذه الدقائق لها فعل السحر ,, فإذا فكر الإنسان بأمر سواء إيجابي أو سلبي في
هذين الوقتين فإن نسبة حدوث ما يفكر به نسبة كبيرة وسريعة.
- عندما تريد بصدق تحقق شيء ما في حياتك وفعلاً لديك رغبة كبيره لهذا الشيء فتوكل
على الله وفوض الأمور له سبحانه ثم أبدأ بعمل ما تستطيع من الأعمال لحصول هذا الأمر
وحينها سوف ترى بعض الإشارات تظهر لك في الحياة قد تكون هذه الإشارة من خلال شيء
تشاهده في التلفزيزن أو رؤيا تراها في منامك أو كلمه يقولها أحد الناس, فاتبع الإشارة
واعمل بها على قدر ما تستطيع.
- أحياناً يتمنى الإنسان أمر معين ولكن لو فتش في نفسه وسأل نفسه هل أنا حقاً أريد
هذا الشيء ؟ هل حقاً سينفعني؟ هل أنا فعلاً راغب من كل قلبي بهذا الشيء؟ قد يجد أن
أعماق نفسه لا تريد هذا الشيء ولا تتوق له ,ولكن الإنسان يطلبه ويضيع الوقت في التفكير
به لأنه يريد أن يغيض شخص ما ,أو يريد أن يصل لوضع معين ,, يعني هذا الشيء أصلاً
غير مرغوب به داخلياً ,, وما لا ترغبه النفس بصدق لا يأتي لأن التركيز عليه ضعيف.
- الخوف يعيق الجذب ,, قد يريد الإنسان شيئاً ما ,ولكنه يقول أخاف أن يحدث لي كذا أو كذا
عندما يحدث هذا الشيء في حياتي << الخوف هنا يمنع تحقيق الأمر المراد ,, لذا فإن الحب
هو البديل عن الخوف وليس الشجاعه كما يعتقد بعض الناس , أحب الأمر أو الشيء الذي
تتمنى أن تحصل عليه ولا تخاف.
- كلما حصل أمر لا تحبه قل ( لعله خير ) فأمر المؤمن كله خير كما قال الرسول
-صلى الله عليه وسلم-, أنت فقط أحسن الظن بالله , لو حدث شيء سيء أو مشكله
تفكّر بينك وبين نفسك عن سبب حدوث هذه المشكله ثم أبحث عن حل تستطيع أن تحل به
المشكله وحلها ,ثم بعد السعي في حل المشكله قل لنفسك لعل الأمر فيه خير لا أعرفه,
وصدقني سيعطيك الله على حُسن ظنك به ما لم تتوقعه من الخير ,, وهذا من تجربه شخصية.
- إذا تمنيت شي معين, مثلاً (بيت) حاول أن تحصل على صورة لهذا البيت من مجله أو
أطبعها من النت أو أرسم صورة إن كنت تعرف الرسم واحتفظ بهذه صوره أو الرسمه
وكلما نظرت للصوره أنظر بتركيز وبمشاعر متدفقه وكانك بالفعل تعيش في هالبيت,,
وهذا الأمر ينطبق على أشياء أخرى مثل السيارة , والسفر وغيرها .
- أحب نفسك تحبك الناس, إكره نفسك تكرهك الناس, حيث أن كل ما يكون داخل
الإنسان ينطبع على خارجه , ويصل شعورك لمن حوله دون أن يشعرو بذلك ,,
وكذلك أنت بشعورك الداخلي عن نفسك تجذب لك نوعية الناس التي تماثلك.
- إذا كان لديك أشخاص يحبطونك طوال الوقت لسبب أو بدون سبب فقط تجاهلهم
وامضي في حياتك, لا تلتفت لهم ولا تشغل بالك بما يقولونه أو يفعلونه من تحبيط.
- أنت تكون كما تُفكّر ,, إجعل تفكيرك طيب مُحب خيّر إيجابي تكن حياتك كذلك
والعكس بالعكس ,, كما تفعل تُجازى الخير بالخير والشر بالشر ,, وكل ما تفعله
إفعله فقط خالص لله وليس لمصلحه أو هدف مادي أو معنوي وسينعكس عليك.
- ركز تفكيرك فقط على ما تريد واطرد من عقلك ما لا تريد ,, فكل ما تركز عليه
يظهر في حياتك بوضوح , خصوصاً إذا ركزت فيه ثم نسيته وقمت بأعمال أخرى.
- كل ما كان لديك سلام داخلي وهدوء وصفاء في النفس كل ما كان جذبك
لما تريد أسرع , وكل ما كان داخلك مشوش وملخبط يكون العكس.
- الأمر الذي تتمناه لا تربط نفسك فيه طوال الوقت , يعني إذا تمنيت الزواج أو
الوظيفه أو مبلغ من المال أو أو أو ....... إلخ , ادعوا الله لهذا الأمر ثم أتركه
ولا تشغل نفسك فيه وانشغل بأمور ثانيه في حياتك ويوماً ما سيظهر.
- الدعاء من أفضل الأسلحه التي تتسلح بها في حياتك ولكن له شروط منها قوة
المشاعر وقت الدعاء واليقين بأن ما تريده سيحدث وأن تكون فاهم ومركز على
ما تقول في دعائك وليس قلبك مشغول بأمر آخر من أمورالحياة او مشغول بمشكله
معينه,, و في الدعاء أدعوا الله بأقرب الأدعيه لقلوبكم وأكثرها تاثيراً على نفوسكم .
- لا تفرح بشده وكن متوازن في هذا الأمر , لو أعطاك الله ما تحب أشكره من كُل قلبك
على هذه الإضافه الجميله في حياتك ,ولكن لا تعلق قلبك بهذا الشيء أو بهذا الشخص ,
علق قلبك فقط بالله , فكثير ما رأينا أن أحد ما يتعلق بعمق بشيء او بشخص معين
فيفقد هذا الشيء أو هذا الشخص لأن الله يريده ان يعود له فالله سبحانه يحبنا لأنفسنا
والناس يحبوننا لأنفسهم, مثلاً تتزوج المرأة وتترك الدنيا كلها من أجل هذا الزوج حتى
أنها قد تقصر في حقوق الله إرضاءً لهذا الزوج, أو يعمل الرجل فينشغل بجمع الأموال
ويقصر في حقوق الله وقد ينسون الآخره فيأخذ الله منهم هذا الشيء حتى يعود لله .
- كثرة إشغال الفكر بالمشاكل الموجوده في محيط حياتك يزيد منها ,, يعني لو أن عندك
مشكله أو عدة مشاكل تشغل تفكيرك طوال الليل والنهار فاعلم أنك تزيد منها ومن قوة
حضورها في حياتك لأنك وضعت تركيزك عليه,و أي شي تركز عليه تركيز مكثف تزيد
من طاقته سواء كا هذا الشيء مرغوب او مكروه.
- تخيلك لشيء معين او وضع معين بكل تفاصيله عدة مرات في اليوم قد يتحقق
ويظهر في حياتك شرط ان لا تشغل نفسك به بعد ان تخرج من حالة التخييل .
- التوكل المطلق على الله يحقق الأمور بأسرع وأفضل مما تتصور, يعني لو
قلت توكلت على الله ( من خالص قلبك) في أمر معين , وكل ما جاك خاطر
انه لن يتحقق طردت هذا الخاطر من بالك وقلت توكلت على الله سيتحقق بإذن الله.
- إذا كان الإنسان يعيش وضع يكرهه وظل طوال الوقت يتشكى : انا وضعي كذا
ولماذا يحدث لي كذا فالأمور ستبقى على ما هي عليه ان لم تتعقد أكثر ,,
لكن لو شكر الله من خالص قلبه,, ثم قال مثلاً لولا هذه الحاله أوهذا الوضع
لما تعلمت أن المشاكل تجعل الإنسان يتقرب لله ,أو لو كان يعاني من إختلاف
مع أشخاص ثم قال لولا هذا الشخص ما تعلمت أن الناس شخصيات مختلفه
وهذا علمني كيفية التعامل مع نماذج مختلفه من البشر أو مثلا هناك شخص ظلمه
يدعو الله أن يخلصه من هذا الظلم ثم يقول ظلم هذا الشخص لي كفر عني سيئات
واعطاني حسنات << يعني يأخذ من كل مشكله الجانب الإيجابي منها فقط,, وهذه
الطريقة فالتفكير ستجعل داخل الإنسان خالي من التشويش وبالتالي سريع للجذب.
- كلما كان الإنسان واثق من نفسه يكون الجذب لديه أفضل ,, يعني مثلاً واحد
يريد وظيفه ثم يقول – لغتي الإنجليزية ضعيفه – يظل خائف وقلق فالطبيعي
أن لا يتم قبوله ليس لضعف لغته وأنما لضعف تقته ,,ومرت على حالات لا تعرف
من اللغة إلا أبسط البسيط ولكن لأن الثقه بالله ثم الثقه بالنفس متوفره فقد
حصلو على وظائف جيده, حتى واحده أعرفها وجدت إجابات للأسئله مدونه
على ورقه قريبها منها فقامت بحلها وإجتازت المقابله.
- من الأمور الخاطئه وإللي تسبب احيان عدم حصول ما يتمناه الإنسان هو إعتماده
على ما يملكه ,, مثلاً تقول فتاة أنا جميله ومن عائله كذا ولدي كذا وكذا وتجلس تعدد
في مواصفتها ثم تستنكر عدم زواجها ,, أقول لها من تجربه أخرجي من حولك وقوتك
إلى حول الله وقوته ,, يعني اعتمدي على الله فقط ولا تعتمدي على مالديك من مواصفات
لأن من توكل على شيء وكّله الله إليه .
- النيه الصافية والقلب الصافي عنصرين مهمين في تحقيق ما يريد الإنسان من خير
له أو لغيره ,وهذا رابط للأخت ديار الاسلام رحمها الله يوضح مقصدي :
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1077138
حيث تقول رحمها الله وغفر لها :
ثانيا :صفيت قلبي ونيتي بحيث أنني :
1_لا أحقد على من يكرهني
2_لا أغضب ممن يغضبني
3_لا أحسد من هو أفضل مني
4_لا أتكبر على من هو أقل مني
5_أحسن الظن في من يعرفني ومن لا يعرفني
والعكس يحدث مع النيه السيئه والقلب المليء بالكراهيه والبغض والحقد والحسد
وغيرهم من أمراض القلوب ,وقد يحقق الإنسان السيء مايريد ولكن يجب ان ننتبه أن
هذا قد يكون من إستدراج الله له كي يأخذه مره واحده كما يحدث لبعض الطغاة في العالم ,
أو قد يكون هذا الشخص أصلاً طيب المعدن ولكنه لايُحسن التصرف الصحيح ويفهمه
الآخرون بشكل خاطئ ويعتقدون انه شرير وسيء وتحمل القلوب على بعضها بسبب سوء
الفهم ثم يظل القلب مشغول بهذا الشخص ويركز فيه أكثر من تركيزه فيما يريده لنفسه.
-الرغبة القوية في الشي تزيد من فرصة حصولة في حياتك ,,
وإقرأو هذه القصة فهي مفيده لتوضيح ما أعني :
يروى أن شاباً ذهب إلى سقراط يسأله أن يعلمه كيف يحصل على الحكمه،
فطلب منه سقراط أن يتبعه إلى النهر فتبعه الشاب، وهناك طلب سقراط من الشاب أن
يضع رأسه تحت الماء، ففعل الشاب ذلك، ففاجئه سقراط بأن أمسك برأسه بشده ليغرقه،
وأخذ يضغط على رأسه وأخذ الشاب يقاوم ويقاوم بشده حتى تعب وخارت قواه، وهنا تركه
سقراط يخرج رأسه ليلتقط أنفاسه، وبعد أن هدأ روع الشاب وأفاق من ذهوله سأل سقراط
لماذا فعلت بى هذا؟,, إبتسم سقراط ورد عليه بهدوء : ما الشىء الذى كنت تريده وأنت
تحت الماء؟ ,, أجابه الشاب:كنت أريد الهواء.فقال له سقراط: عندما تريد الحكمه بنفس
القدر الذى كنت تريد به الهواء وأنت تحت الماء ستحصل عليها.
- البحث الجاد والمستمر والمشبّع بالمشاعر الإيجابيه عن شيء معين بدون قلق
وخوف يجعل هذا الشيء يتجلى ويظهر في حياتك.
- الخلوة مع الله لها طاقة قوية وعظيمه , أترك الدنيا ومافيها ومن فيها وفضي قلبك
من كل شيء سوى الله سبحانه وتعالى, مثلاً استحم وألبس أفضل ملابسك وتعطر أقفل
على نفسك في غرفه هادئه لتبتعد عن الضجيج من حولك ثم أفرش سجادتك وصل ركعتين
وإقرأ شيئ من القرآن ثم تحدث مع الله عن كل ما في نفسك وأخبره عن مشاكلك وأخبره
عن ما تريده في حياتك , فهو سبحانه يرى موضعك ويسمع كلامك, وهو سبحانه قريب ممن
يتقرب إليه بقلبه وبمشاعره ,,أجعل هذه الخلوة جزء من حياتك, فالخلوة تأثريها عظيم.
ملاحظه : أنا ركزت على كلمة ( الشعور ) فالمشاعر هي التي تتحكم في موضوع الجذب
إذا كانت المشاعر إيجابيه كان الجذب إيجابي , وإذا كانت سلبيه فسوف تجذب لحياتك المزيد
من الأمور السلبيه ,, المشاعر لها ذبذبات وهي إما ذبذبات قويه أو ذبذبات ضعيفه , وكل
نوع من الذبذبات يجر إليه مثيله , والخيار لك.
هذا بعض ما أتذكره حالياً من نقاط في هذا الموضوع ,,
وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم لي ولمن أحبهم ولكم ولمن تحبونهم الهدايه
وصلاح البال والمغفره والعفو والعافيه والخير والتوفيق والتسير والسعه في
الأرزاق والسعاده وأن يعطينا من فضله كُل ما سألناه وكُل ما نسأله
اللهم آمين يارب العرش العظيم.
وهذه القوانين تعمل مع جميع الناس على حد سواء ,مع المؤمن والكافر لافرق
وذلك يتضح لنا من تجارب كثيره شاهدناها أو قرأنا عنها لأشخاص آخرون من مختلف
الأعراق والأديان. ,,وهذه النقاط بعض مما تعلمته في حياتي سواء من تجاربي الخاصة
أو من ملاحظاتي على من حولي أو من قرائتي عن قانون الجذب وقوانين كونيه أخرى ,
وحتى الآن تم إكتشاف أكثر من 30 قانون , وأتأسف منكم أن كانت النقاط غير مرتبه
أو ليست واضحه بشكل كافي لأني بصراحه لا أُحسن الكتابه فعذروني, وإذا أردتم نقلها
لمنتدى آخر فهو لكم , لذلك لم اكتبها بصيغة المؤنث.
- إذا فكرت في أمر معين تحبه وتتمنى أن يتحقق ركز تفكيرك عليه في اللحظه
الحاضرة فقط وليس على المستقبل يعني تخيل أو تصور أنك تعيشه الآن في هذه
اللحظه وليس في المستقبل, فتفكيرك الحاضر يخلق مستقبلك.
- إن أهم أوقات الجذب هو تركيز الفِكر قبل النوم مباشرة وبعد الصحو مباشرة,
هذه الدقائق لها فعل السحر ,, فإذا فكر الإنسان بأمر سواء إيجابي أو سلبي في
هذين الوقتين فإن نسبة حدوث ما يفكر به نسبة كبيرة وسريعة.
- عندما تريد بصدق تحقق شيء ما في حياتك وفعلاً لديك رغبة كبيره لهذا الشيء فتوكل
على الله وفوض الأمور له سبحانه ثم أبدأ بعمل ما تستطيع من الأعمال لحصول هذا الأمر
وحينها سوف ترى بعض الإشارات تظهر لك في الحياة قد تكون هذه الإشارة من خلال شيء
تشاهده في التلفزيزن أو رؤيا تراها في منامك أو كلمه يقولها أحد الناس, فاتبع الإشارة
واعمل بها على قدر ما تستطيع.
- أحياناً يتمنى الإنسان أمر معين ولكن لو فتش في نفسه وسأل نفسه هل أنا حقاً أريد
هذا الشيء ؟ هل حقاً سينفعني؟ هل أنا فعلاً راغب من كل قلبي بهذا الشيء؟ قد يجد أن
أعماق نفسه لا تريد هذا الشيء ولا تتوق له ,ولكن الإنسان يطلبه ويضيع الوقت في التفكير
به لأنه يريد أن يغيض شخص ما ,أو يريد أن يصل لوضع معين ,, يعني هذا الشيء أصلاً
غير مرغوب به داخلياً ,, وما لا ترغبه النفس بصدق لا يأتي لأن التركيز عليه ضعيف.
- الخوف يعيق الجذب ,, قد يريد الإنسان شيئاً ما ,ولكنه يقول أخاف أن يحدث لي كذا أو كذا
عندما يحدث هذا الشيء في حياتي << الخوف هنا يمنع تحقيق الأمر المراد ,, لذا فإن الحب
هو البديل عن الخوف وليس الشجاعه كما يعتقد بعض الناس , أحب الأمر أو الشيء الذي
تتمنى أن تحصل عليه ولا تخاف.
- كلما حصل أمر لا تحبه قل ( لعله خير ) فأمر المؤمن كله خير كما قال الرسول
-صلى الله عليه وسلم-, أنت فقط أحسن الظن بالله , لو حدث شيء سيء أو مشكله
تفكّر بينك وبين نفسك عن سبب حدوث هذه المشكله ثم أبحث عن حل تستطيع أن تحل به
المشكله وحلها ,ثم بعد السعي في حل المشكله قل لنفسك لعل الأمر فيه خير لا أعرفه,
وصدقني سيعطيك الله على حُسن ظنك به ما لم تتوقعه من الخير ,, وهذا من تجربه شخصية.
- إذا تمنيت شي معين, مثلاً (بيت) حاول أن تحصل على صورة لهذا البيت من مجله أو
أطبعها من النت أو أرسم صورة إن كنت تعرف الرسم واحتفظ بهذه صوره أو الرسمه
وكلما نظرت للصوره أنظر بتركيز وبمشاعر متدفقه وكانك بالفعل تعيش في هالبيت,,
وهذا الأمر ينطبق على أشياء أخرى مثل السيارة , والسفر وغيرها .
- أحب نفسك تحبك الناس, إكره نفسك تكرهك الناس, حيث أن كل ما يكون داخل
الإنسان ينطبع على خارجه , ويصل شعورك لمن حوله دون أن يشعرو بذلك ,,
وكذلك أنت بشعورك الداخلي عن نفسك تجذب لك نوعية الناس التي تماثلك.
- إذا كان لديك أشخاص يحبطونك طوال الوقت لسبب أو بدون سبب فقط تجاهلهم
وامضي في حياتك, لا تلتفت لهم ولا تشغل بالك بما يقولونه أو يفعلونه من تحبيط.
- أنت تكون كما تُفكّر ,, إجعل تفكيرك طيب مُحب خيّر إيجابي تكن حياتك كذلك
والعكس بالعكس ,, كما تفعل تُجازى الخير بالخير والشر بالشر ,, وكل ما تفعله
إفعله فقط خالص لله وليس لمصلحه أو هدف مادي أو معنوي وسينعكس عليك.
- ركز تفكيرك فقط على ما تريد واطرد من عقلك ما لا تريد ,, فكل ما تركز عليه
يظهر في حياتك بوضوح , خصوصاً إذا ركزت فيه ثم نسيته وقمت بأعمال أخرى.
- كل ما كان لديك سلام داخلي وهدوء وصفاء في النفس كل ما كان جذبك
لما تريد أسرع , وكل ما كان داخلك مشوش وملخبط يكون العكس.
- الأمر الذي تتمناه لا تربط نفسك فيه طوال الوقت , يعني إذا تمنيت الزواج أو
الوظيفه أو مبلغ من المال أو أو أو ....... إلخ , ادعوا الله لهذا الأمر ثم أتركه
ولا تشغل نفسك فيه وانشغل بأمور ثانيه في حياتك ويوماً ما سيظهر.
- الدعاء من أفضل الأسلحه التي تتسلح بها في حياتك ولكن له شروط منها قوة
المشاعر وقت الدعاء واليقين بأن ما تريده سيحدث وأن تكون فاهم ومركز على
ما تقول في دعائك وليس قلبك مشغول بأمر آخر من أمورالحياة او مشغول بمشكله
معينه,, و في الدعاء أدعوا الله بأقرب الأدعيه لقلوبكم وأكثرها تاثيراً على نفوسكم .
- لا تفرح بشده وكن متوازن في هذا الأمر , لو أعطاك الله ما تحب أشكره من كُل قلبك
على هذه الإضافه الجميله في حياتك ,ولكن لا تعلق قلبك بهذا الشيء أو بهذا الشخص ,
علق قلبك فقط بالله , فكثير ما رأينا أن أحد ما يتعلق بعمق بشيء او بشخص معين
فيفقد هذا الشيء أو هذا الشخص لأن الله يريده ان يعود له فالله سبحانه يحبنا لأنفسنا
والناس يحبوننا لأنفسهم, مثلاً تتزوج المرأة وتترك الدنيا كلها من أجل هذا الزوج حتى
أنها قد تقصر في حقوق الله إرضاءً لهذا الزوج, أو يعمل الرجل فينشغل بجمع الأموال
ويقصر في حقوق الله وقد ينسون الآخره فيأخذ الله منهم هذا الشيء حتى يعود لله .
- كثرة إشغال الفكر بالمشاكل الموجوده في محيط حياتك يزيد منها ,, يعني لو أن عندك
مشكله أو عدة مشاكل تشغل تفكيرك طوال الليل والنهار فاعلم أنك تزيد منها ومن قوة
حضورها في حياتك لأنك وضعت تركيزك عليه,و أي شي تركز عليه تركيز مكثف تزيد
من طاقته سواء كا هذا الشيء مرغوب او مكروه.
- تخيلك لشيء معين او وضع معين بكل تفاصيله عدة مرات في اليوم قد يتحقق
ويظهر في حياتك شرط ان لا تشغل نفسك به بعد ان تخرج من حالة التخييل .
- التوكل المطلق على الله يحقق الأمور بأسرع وأفضل مما تتصور, يعني لو
قلت توكلت على الله ( من خالص قلبك) في أمر معين , وكل ما جاك خاطر
انه لن يتحقق طردت هذا الخاطر من بالك وقلت توكلت على الله سيتحقق بإذن الله.
- إذا كان الإنسان يعيش وضع يكرهه وظل طوال الوقت يتشكى : انا وضعي كذا
ولماذا يحدث لي كذا فالأمور ستبقى على ما هي عليه ان لم تتعقد أكثر ,,
لكن لو شكر الله من خالص قلبه,, ثم قال مثلاً لولا هذه الحاله أوهذا الوضع
لما تعلمت أن المشاكل تجعل الإنسان يتقرب لله ,أو لو كان يعاني من إختلاف
مع أشخاص ثم قال لولا هذا الشخص ما تعلمت أن الناس شخصيات مختلفه
وهذا علمني كيفية التعامل مع نماذج مختلفه من البشر أو مثلا هناك شخص ظلمه
يدعو الله أن يخلصه من هذا الظلم ثم يقول ظلم هذا الشخص لي كفر عني سيئات
واعطاني حسنات << يعني يأخذ من كل مشكله الجانب الإيجابي منها فقط,, وهذه
الطريقة فالتفكير ستجعل داخل الإنسان خالي من التشويش وبالتالي سريع للجذب.
- كلما كان الإنسان واثق من نفسه يكون الجذب لديه أفضل ,, يعني مثلاً واحد
يريد وظيفه ثم يقول – لغتي الإنجليزية ضعيفه – يظل خائف وقلق فالطبيعي
أن لا يتم قبوله ليس لضعف لغته وأنما لضعف تقته ,,ومرت على حالات لا تعرف
من اللغة إلا أبسط البسيط ولكن لأن الثقه بالله ثم الثقه بالنفس متوفره فقد
حصلو على وظائف جيده, حتى واحده أعرفها وجدت إجابات للأسئله مدونه
على ورقه قريبها منها فقامت بحلها وإجتازت المقابله.
- من الأمور الخاطئه وإللي تسبب احيان عدم حصول ما يتمناه الإنسان هو إعتماده
على ما يملكه ,, مثلاً تقول فتاة أنا جميله ومن عائله كذا ولدي كذا وكذا وتجلس تعدد
في مواصفتها ثم تستنكر عدم زواجها ,, أقول لها من تجربه أخرجي من حولك وقوتك
إلى حول الله وقوته ,, يعني اعتمدي على الله فقط ولا تعتمدي على مالديك من مواصفات
لأن من توكل على شيء وكّله الله إليه .
- النيه الصافية والقلب الصافي عنصرين مهمين في تحقيق ما يريد الإنسان من خير
له أو لغيره ,وهذا رابط للأخت ديار الاسلام رحمها الله يوضح مقصدي :
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1077138
حيث تقول رحمها الله وغفر لها :
ثانيا :صفيت قلبي ونيتي بحيث أنني :
1_لا أحقد على من يكرهني
2_لا أغضب ممن يغضبني
3_لا أحسد من هو أفضل مني
4_لا أتكبر على من هو أقل مني
5_أحسن الظن في من يعرفني ومن لا يعرفني
والعكس يحدث مع النيه السيئه والقلب المليء بالكراهيه والبغض والحقد والحسد
وغيرهم من أمراض القلوب ,وقد يحقق الإنسان السيء مايريد ولكن يجب ان ننتبه أن
هذا قد يكون من إستدراج الله له كي يأخذه مره واحده كما يحدث لبعض الطغاة في العالم ,
أو قد يكون هذا الشخص أصلاً طيب المعدن ولكنه لايُحسن التصرف الصحيح ويفهمه
الآخرون بشكل خاطئ ويعتقدون انه شرير وسيء وتحمل القلوب على بعضها بسبب سوء
الفهم ثم يظل القلب مشغول بهذا الشخص ويركز فيه أكثر من تركيزه فيما يريده لنفسه.
-الرغبة القوية في الشي تزيد من فرصة حصولة في حياتك ,,
وإقرأو هذه القصة فهي مفيده لتوضيح ما أعني :
يروى أن شاباً ذهب إلى سقراط يسأله أن يعلمه كيف يحصل على الحكمه،
فطلب منه سقراط أن يتبعه إلى النهر فتبعه الشاب، وهناك طلب سقراط من الشاب أن
يضع رأسه تحت الماء، ففعل الشاب ذلك، ففاجئه سقراط بأن أمسك برأسه بشده ليغرقه،
وأخذ يضغط على رأسه وأخذ الشاب يقاوم ويقاوم بشده حتى تعب وخارت قواه، وهنا تركه
سقراط يخرج رأسه ليلتقط أنفاسه، وبعد أن هدأ روع الشاب وأفاق من ذهوله سأل سقراط
لماذا فعلت بى هذا؟,, إبتسم سقراط ورد عليه بهدوء : ما الشىء الذى كنت تريده وأنت
تحت الماء؟ ,, أجابه الشاب:كنت أريد الهواء.فقال له سقراط: عندما تريد الحكمه بنفس
القدر الذى كنت تريد به الهواء وأنت تحت الماء ستحصل عليها.
- البحث الجاد والمستمر والمشبّع بالمشاعر الإيجابيه عن شيء معين بدون قلق
وخوف يجعل هذا الشيء يتجلى ويظهر في حياتك.
- الخلوة مع الله لها طاقة قوية وعظيمه , أترك الدنيا ومافيها ومن فيها وفضي قلبك
من كل شيء سوى الله سبحانه وتعالى, مثلاً استحم وألبس أفضل ملابسك وتعطر أقفل
على نفسك في غرفه هادئه لتبتعد عن الضجيج من حولك ثم أفرش سجادتك وصل ركعتين
وإقرأ شيئ من القرآن ثم تحدث مع الله عن كل ما في نفسك وأخبره عن مشاكلك وأخبره
عن ما تريده في حياتك , فهو سبحانه يرى موضعك ويسمع كلامك, وهو سبحانه قريب ممن
يتقرب إليه بقلبه وبمشاعره ,,أجعل هذه الخلوة جزء من حياتك, فالخلوة تأثريها عظيم.
ملاحظه : أنا ركزت على كلمة ( الشعور ) فالمشاعر هي التي تتحكم في موضوع الجذب
إذا كانت المشاعر إيجابيه كان الجذب إيجابي , وإذا كانت سلبيه فسوف تجذب لحياتك المزيد
من الأمور السلبيه ,, المشاعر لها ذبذبات وهي إما ذبذبات قويه أو ذبذبات ضعيفه , وكل
نوع من الذبذبات يجر إليه مثيله , والخيار لك.
هذا بعض ما أتذكره حالياً من نقاط في هذا الموضوع ,,
وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم لي ولمن أحبهم ولكم ولمن تحبونهم الهدايه
وصلاح البال والمغفره والعفو والعافيه والخير والتوفيق والتسير والسعه في
الأرزاق والسعاده وأن يعطينا من فضله كُل ما سألناه وكُل ما نسأله
اللهم آمين يارب العرش العظيم.
الصفحة الأخيرة