راائعة بإيمانى
اولا بارك الله فيكى
واسأل الله العظيم ان ييسر لك حفظ كتابه ويرزقك تدبره وحسن تلاوته وانطلاق لسانك
اختى الكريمة طريقتى انا فى الحفظ يمكن تكون تاخذ مجهود لكن باذن الله سهلة وتثبت الحفظ
1- ياريت يكون لك اخت تسمعى لها وتكون متابعة لك باستمرار(الصحبة الصالحة)
2- استمع الى الشريط الجزء المحدد(لشيخ ابراهيم الاخضر او المنشاوى او الحذيفى)واتابع معه ومع المصحف
3-اكتب الجزء المحدد كتابة كما هو بالمصحف وكذلك اسمع بالكتابة(طريقتى الخاصة)
4- قبل النوم اقراه مره اخرى واثناء النوم اسمعه بدون صوت كان عينى تمشى على سطور المصحف
5- اسمعه على زوجى او ابنتى فى الصباح ثم ابدا بحفظ جديد
6-احيانا اغلف الصفحة اللى احفظ فيها واخد المصحف فى المطبخ او استمع الى الشريط وانا اطبخ وطبعا فى المراجعة
7-ضرورى لو امكن ثبتى مكان الحفظ والوقت

اخت المحبه :
راائعة بإيمانى اولا بارك الله فيكى واسأل الله العظيم ان ييسر لك حفظ كتابه ويرزقك تدبره وحسن تلاوته وانطلاق لسانك اختى الكريمة طريقتى انا فى الحفظ يمكن تكون تاخذ مجهود لكن باذن الله سهلة وتثبت الحفظ 1- ياريت يكون لك اخت تسمعى لها وتكون متابعة لك باستمرار(الصحبة الصالحة) 2- استمع الى الشريط الجزء المحدد(لشيخ ابراهيم الاخضر او المنشاوى او الحذيفى)واتابع معه ومع المصحف 3-اكتب الجزء المحدد كتابة كما هو بالمصحف وكذلك اسمع بالكتابة(طريقتى الخاصة) 4- قبل النوم اقراه مره اخرى واثناء النوم اسمعه بدون صوت كان عينى تمشى على سطور المصحف 5- اسمعه على زوجى او ابنتى فى الصباح ثم ابدا بحفظ جديد 6-احيانا اغلف الصفحة اللى احفظ فيها واخد المصحف فى المطبخ او استمع الى الشريط وانا اطبخ وطبعا فى المراجعة 7-ضرورى لو امكن ثبتى مكان الحفظ والوقتراائعة بإيمانى اولا بارك الله فيكى واسأل الله العظيم ان ييسر لك حفظ كتابه ويرزقك تدبره وحسن...
Sécurité Hanov
أما طريقتي في الحفظ والمراجعة ..
في الحفظ كنت أحفظ قليل لكن أتقنه وأتعهده بالمراجعة وعدم الإنقطاع ،
كنت أستمع كثيراً للمصحف المجود للشيخ المنشاوي وأقلده ..
لأني طفلة ولم أدرس التجويد لكن والدي رحمه الله كان حريصاً أن أتقنه .. وأن لا أنتقل للأية التي بعدها حتى أتقنها ..
وقبل الحفظ أطلع على تفسير السورة ..
مما يساعد على التذكر وبعد الإنتهاء من جزء واحد أتعهده بقيام الليل .. فسبحان الله قرأت القرآن في السحر والهدوء لها أثر علي والحمد لله ..
لكني تعهدت الدراسة في دور حفظ القرآن للمراجعة حتى لا أنسى ما حفظت ..

ومن الطرق المجربه ..
أدمان سماع القرآن الكريم بشت الطرق عن طريق الإداعة او المسجل ..
سماع قراءات مجوده وقراءات مرتله بجمع انواع الأصوات ..
هذه نصيحة أحدى الأستاذات لنا ..
ورأيت ثمرات هذا الأدمان و الله
فقبل ان تقول لنا عن هذه الطريقه .. كنت مدمنه لسماع شريط قديم من حوالي اربعة عشر لفضيلة الشيخ محمد المحيسني لسورة الأنبياء والزمر ..
وأيضاً شريط قديم لفضيلة الشيخ مشاري العفاسي قبل شهرته لسورة التوبة والسجدة ..
وايضاً شريط اقدم الشيخ لهاني الرفاعي لسورة آل عمران ..
وغيرها ..
وهذا قبل ما أبدأ بالحفظ مدة طويلة ..
وحين الشروع في الحفظ كانت هذه السورة جداً سهلة عندي لأني كنت اسمعها دائماً ..
أدمان سماع القرآن الكريم بشت الطرق عن طريق الإداعة او المسجل ..
سماع قراءات مجوده وقراءات مرتله بجمع انواع الأصوات ..
هذه نصيحة أحدى الأستاذات لنا ..
ورأيت ثمرات هذا الأدمان و الله
فقبل ان تقول لنا عن هذه الطريقه .. كنت مدمنه لسماع شريط قديم من حوالي اربعة عشر لفضيلة الشيخ محمد المحيسني لسورة الأنبياء والزمر ..
وأيضاً شريط قديم لفضيلة الشيخ مشاري العفاسي قبل شهرته لسورة التوبة والسجدة ..
وايضاً شريط اقدم الشيخ لهاني الرفاعي لسورة آل عمران ..
وغيرها ..
وهذا قبل ما أبدأ بالحفظ مدة طويلة ..
وحين الشروع في الحفظ كانت هذه السورة جداً سهلة عندي لأني كنت اسمعها دائماً ..

محمد حسن
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله منزل الكتاب القائل في كتابه العزيز " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر " و الصلاة و السلام على رسول الله
أحببت أن أكتب تجربتي مع الحصون الخمسة و تطبيقها في حفظي للقرآن الكريم من باب شكر شيخنا الجليل الدكتور سعيد حمزة كما قال صلى الله عليه و سلم " لا يشكر الله من لا يشكر الناس "
بدأت في تطبيق الطريقة بحول الله و قوته عندما قرأت الكتاب على النت و كان ذلك في أوائل شهر نوفمبر 2010 و كنت وقتها كنت إنتهيت من حفظ سورة لقمان و يفترض أن أبدأ بحفظ
سورة الروم حيث أنني كنت أحفظ من نهاية المصحف و ليس من بدايته و في بادئ الأمر قلت في نفسي ما هذه الطريقة التي تحتاج لتفرغ تام لتطبيقها و لكن عندما رأيت المهمات مقسمة إلى
أوقات يحتاج أكثرها لنصف ساعة على الأكثر إستعنت بالله و قلت أجرب و لن أخسر شيئا و الحمد لله بدأت تطبيق الطريقة بحفظ صفحتين يوميا و كنت في بادئ الأمر في غاية السعادة لأني
بعدإنتهائي من سورة الروم لم أكن أصدق نفسي أني أحفظها كالفاتحة نعم كالفاتحة خصوصا و أني كنت أطبق الحصون الخمسة بحذافيرها بدون إسقاط شئ و بعد فترة من تكوين مراجعة البعيد
و كنت أسمعه جيد جدا يعني أنسى كلمات قليلة جدا جدا و طبعا بالمقارنة بحفظي القديم فهيهات هيهات كان فارق السماء من الأرض و الحمد لله ظللت مطبق للطريقة بحذافيرها و أكرر
بحذافيرها لمدة معينة صراحة لا أتذكرها و لكن بعد فترة للأسف الشديد قمت بإسقاط حصن هام جدا بل في رأيي الشخصي المتواضع هو (حصن للحصون الخمسة) ألا و هو مراجعة البعيد
و تركته نظرا لإنشغالي (بعد ذلك ندمت ندما شديدا و علمت أني كنت أستطيع توفير وقت لمراجعة البعيد) ثم بعد ذلك تركت أهم الحصون و هو حصن التحضير الأسبوعي للصفحات
و كنت أجد فارق في الحفظ بين الصفحات التي كنت أحضرها أسبوعيا و الصفحات التي لم أحضرها و أكملت المسير حتى إنتهيت من سورة المائدة و حيث أنت كنت أحفظ قبل ذلك من
البقرة إلى النساء و من لقمان إلى الناس فبذلك إنتهيت من كتاب الله و لكن بالطبع ليس على المستوى المطلوب و الذي كان يقول عنه شيخنا دائما " حفظ القرآن كالفاتحة و أيضا كلمته
الجميلة التي منذ أن قالها و أنا لم أنساها و كانت في إحدى المحاضرات و هذه الكلمة هي إجعل حفظك حفظ مودع كما يقال لنا في الصلاة صلِ صلاة مودع " و الآن قلت أبدأ بمراجعة القرآن
بطريقة الجبال الرواسي و بالفعل شرعت فيها منذ ثلاثة أيام و كان لي بعض الإستفسارات فقمت بإرسالها لشيخنا الجليل فما كان منه إلا أن قال لي إتصل بي و بالفعل إتصلت به لأجده نعم
المعلم و المربي بطريقته في نصحي و التحدث معي و معرفة تجربة حفظي حتى إنه قال لي أن حفظي الآن يحتاج لدورة أخرى من الحصون الخمسة لأنه لا يناسبه الجبال الرواسي و على الرغم من
أني في بداية الجبال كنت أشعر أني سأستطيع أن أراجع بهذه الطريقة لكني قررت بعد مكالمة شيخي (أستأذن حضرتك أن أقول لك شيخي) قررت إن شاء الله أن أراجع بالحصون و لما لا و أن
أعلم جيدا أن شيخي يريد لي حفظا كالفاتحة فجزاكم الله خيرا شيخنا على هذا النصح من حضرتك و لكنه قال لي أن أقوم بالمراجعة بزيادة مقدار الحفظ و بتطبيق الحصون الخمسة بحذافيرها
هذه كانت تجربتي مع الحصون و في النقاط التالية سأقوم بكتابة مدى إستفادتي من الطريقة :
1- قراءة جزء كامل من القرآن الكريم حدرا في مدة من 13 - 17 دقيقة فقط لا غير و هذه من أجل النعم لأنها تيسر قراءة أجزاء كثيرة من القرآن في وقت يسير
2- معرفة أهمية الإستماع للورد القرآني و للقرآن عموما من مشايخنا العظام أمثال الشيخ المنشاوي و البنا و الحصري وكان هذا الإستماع له بالغ الأثر في حفظي حيث إني عندما كنت لا
أستمع لورد الحفظ في بعض الأحيان كنت أشعر بصعوبة غريبة في الحفظ فسبحان الله كل حصن في الحصون له و ظائفه فبارك الله لنا في الشيخ
3- علمت يقينا أن حفظي بدون مراجعة لا يساوي شئ و لكي تكون حافظا يجب أن تسرد أي صفحة تطلب منك في التو و اللحظة بدون مراجعة
4- ما دفعني لإكمال الحفظ بدون حصني التحضير الأسبوعي و مراجعة البعيد هو ضيق الوقت و لكن بعد إنتهائي قلت كان الأفضل أن أقلل المحفوظ في سبيل إتقان القرآن كالفاتحة و أنا الآن
سأقوم بمعاودة الحفظ و لكن عزائي أن شيخي و الحمد لله قال لي تستطيع أن تزيد المقدار إلى ربع فقلت له ربعين فقال لي كما تحب لكنه فضَّل الربع
5- القرآن عزيز يجب أن تضحي من أجله
6- زيادة همتي في الحفظ و هذه والله إكتسبتها من شيخي فوالله و لا أزكيه على الله إنه من أفضل من رأيت من مشايخ في حفظ القرآن
7- " إرجع فاحفظ فإنك لم تحفظ " هذه الكلمة يجب على كل من يسمعها ألا يتضايق لأننا للأسف كبشر لا نحب من يقول لنا الحقيقة
8- ترتيب وقتي و تفريغ وقت للقرآن يجب أن يحفظ فيه لا كما كنت أفعل من قبل أجعله في أخر المهمات
9- معرفة أن المرء منا به قدرات و طاقات كبيرة لكن قناعتنا السلبية تجعلنا لا نقوم بإستغلال هذه الطاقات فأنا لم أكن يوما أتخيل أن أحفظ 3 أجزاء في الشهر ولله الحمد و المنة و قد كنت
أحفظ في الأول ربع أو ربعين على الأكثر في الإسبوع فسبحان الله و جزاكم الله خيرا شيخنا على هذه الطريقة الرائعة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله منزل الكتاب القائل في كتابه العزيز " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر " و الصلاة و السلام على رسول الله
أحببت أن أكتب تجربتي مع الحصون الخمسة و تطبيقها في حفظي للقرآن الكريم من باب شكر شيخنا الجليل الدكتور سعيد حمزة كما قال صلى الله عليه و سلم " لا يشكر الله من لا يشكر الناس "
بدأت في تطبيق الطريقة بحول الله و قوته عندما قرأت الكتاب على النت و كان ذلك في أوائل شهر نوفمبر 2010 و كنت وقتها كنت إنتهيت من حفظ سورة لقمان و يفترض أن أبدأ بحفظ
سورة الروم حيث أنني كنت أحفظ من نهاية المصحف و ليس من بدايته و في بادئ الأمر قلت في نفسي ما هذه الطريقة التي تحتاج لتفرغ تام لتطبيقها و لكن عندما رأيت المهمات مقسمة إلى
أوقات يحتاج أكثرها لنصف ساعة على الأكثر إستعنت بالله و قلت أجرب و لن أخسر شيئا و الحمد لله بدأت تطبيق الطريقة بحفظ صفحتين يوميا و كنت في بادئ الأمر في غاية السعادة لأني
بعدإنتهائي من سورة الروم لم أكن أصدق نفسي أني أحفظها كالفاتحة نعم كالفاتحة خصوصا و أني كنت أطبق الحصون الخمسة بحذافيرها بدون إسقاط شئ و بعد فترة من تكوين مراجعة البعيد
و كنت أسمعه جيد جدا يعني أنسى كلمات قليلة جدا جدا و طبعا بالمقارنة بحفظي القديم فهيهات هيهات كان فارق السماء من الأرض و الحمد لله ظللت مطبق للطريقة بحذافيرها و أكرر
بحذافيرها لمدة معينة صراحة لا أتذكرها و لكن بعد فترة للأسف الشديد قمت بإسقاط حصن هام جدا بل في رأيي الشخصي المتواضع هو (حصن للحصون الخمسة) ألا و هو مراجعة البعيد
و تركته نظرا لإنشغالي (بعد ذلك ندمت ندما شديدا و علمت أني كنت أستطيع توفير وقت لمراجعة البعيد) ثم بعد ذلك تركت أهم الحصون و هو حصن التحضير الأسبوعي للصفحات
و كنت أجد فارق في الحفظ بين الصفحات التي كنت أحضرها أسبوعيا و الصفحات التي لم أحضرها و أكملت المسير حتى إنتهيت من سورة المائدة و حيث أنت كنت أحفظ قبل ذلك من
البقرة إلى النساء و من لقمان إلى الناس فبذلك إنتهيت من كتاب الله و لكن بالطبع ليس على المستوى المطلوب و الذي كان يقول عنه شيخنا دائما " حفظ القرآن كالفاتحة و أيضا كلمته
الجميلة التي منذ أن قالها و أنا لم أنساها و كانت في إحدى المحاضرات و هذه الكلمة هي إجعل حفظك حفظ مودع كما يقال لنا في الصلاة صلِ صلاة مودع " و الآن قلت أبدأ بمراجعة القرآن
بطريقة الجبال الرواسي و بالفعل شرعت فيها منذ ثلاثة أيام و كان لي بعض الإستفسارات فقمت بإرسالها لشيخنا الجليل فما كان منه إلا أن قال لي إتصل بي و بالفعل إتصلت به لأجده نعم
المعلم و المربي بطريقته في نصحي و التحدث معي و معرفة تجربة حفظي حتى إنه قال لي أن حفظي الآن يحتاج لدورة أخرى من الحصون الخمسة لأنه لا يناسبه الجبال الرواسي و على الرغم من
أني في بداية الجبال كنت أشعر أني سأستطيع أن أراجع بهذه الطريقة لكني قررت بعد مكالمة شيخي (أستأذن حضرتك أن أقول لك شيخي) قررت إن شاء الله أن أراجع بالحصون و لما لا و أن
أعلم جيدا أن شيخي يريد لي حفظا كالفاتحة فجزاكم الله خيرا شيخنا على هذا النصح من حضرتك و لكنه قال لي أن أقوم بالمراجعة بزيادة مقدار الحفظ و بتطبيق الحصون الخمسة بحذافيرها
هذه كانت تجربتي مع الحصون و في النقاط التالية سأقوم بكتابة مدى إستفادتي من الطريقة :
1- قراءة جزء كامل من القرآن الكريم حدرا في مدة من 13 - 17 دقيقة فقط لا غير و هذه من أجل النعم لأنها تيسر قراءة أجزاء كثيرة من القرآن في وقت يسير
2- معرفة أهمية الإستماع للورد القرآني و للقرآن عموما من مشايخنا العظام أمثال الشيخ المنشاوي و البنا و الحصري وكان هذا الإستماع له بالغ الأثر في حفظي حيث إني عندما كنت لا
أستمع لورد الحفظ في بعض الأحيان كنت أشعر بصعوبة غريبة في الحفظ فسبحان الله كل حصن في الحصون له و ظائفه فبارك الله لنا في الشيخ
3- علمت يقينا أن حفظي بدون مراجعة لا يساوي شئ و لكي تكون حافظا يجب أن تسرد أي صفحة تطلب منك في التو و اللحظة بدون مراجعة
4- ما دفعني لإكمال الحفظ بدون حصني التحضير الأسبوعي و مراجعة البعيد هو ضيق الوقت و لكن بعد إنتهائي قلت كان الأفضل أن أقلل المحفوظ في سبيل إتقان القرآن كالفاتحة و أنا الآن
سأقوم بمعاودة الحفظ و لكن عزائي أن شيخي و الحمد لله قال لي تستطيع أن تزيد المقدار إلى ربع فقلت له ربعين فقال لي كما تحب لكنه فضَّل الربع
5- القرآن عزيز يجب أن تضحي من أجله
6- زيادة همتي في الحفظ و هذه والله إكتسبتها من شيخي فوالله و لا أزكيه على الله إنه من أفضل من رأيت من مشايخ في حفظ القرآن
7- " إرجع فاحفظ فإنك لم تحفظ " هذه الكلمة يجب على كل من يسمعها ألا يتضايق لأننا للأسف كبشر لا نحب من يقول لنا الحقيقة
8- ترتيب وقتي و تفريغ وقت للقرآن يجب أن يحفظ فيه لا كما كنت أفعل من قبل أجعله في أخر المهمات
9- معرفة أن المرء منا به قدرات و طاقات كبيرة لكن قناعتنا السلبية تجعلنا لا نقوم بإستغلال هذه الطاقات فأنا لم أكن يوما أتخيل أن أحفظ 3 أجزاء في الشهر ولله الحمد و المنة و قد كنت
أحفظ في الأول ربع أو ربعين على الأكثر في الإسبوع فسبحان الله و جزاكم الله خيرا شيخنا على هذه الطريقة الرائعة
الصفحة الأخيرة
عضو شرف ومشرف ركن مزامير
جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم
وسأدلي لكم بطريقة رااائعة وسهلة والتثبيت يكون بها تثبيتا راسخا في العقول والقلوب
لكن السؤال كم من الوقت تحتاج لتثبيت المصحف؟؟؟شهر شهرين ثلاثة اربعة؟؟؟
انا انصحكم باربع اشهر فقليل دائم خير من كثير منقطع.
والطريقة هي كالتالي
أولا عندنا 3 مسميّات يجب ان تعرفوها وهي الدرس الجوار المراجعة
وساشرح هذه المصطلحات خلال الطريقة والتمثيل بالامثلة
اولا كل يوم عليكم مراجعة ربعين
يعني اول درس هو من الفاتحة الى الاية 43 في سورة البقرة.
في اليوم الثاني من اية 44 حتى74 بالاضافة لمراجعة الايات من الفاتحة الى 43 في البقرة وهذا يسمى الجوار
في اليوم الثالث من الاية 75 حتى 105 ثم قراءة الجوار وهو من الفاتحة حتى 74 البقرة.
طبعا وهكذا ,الان الجوار فقط حتى يصل الى 3 اجزاء ,يعني لما نوصل الدرس في سورة ال عمران من الاية 133 حتى 170
يكون الجوارمن البقرة اية 44 حتى 132 ال عمران وهكذا .
اما المراجعة فهي تختار يوم واحد اسبوعي ثابت مثلا خميس جمعة سبت حسب اوقاتكم والمفضل يكون يوم فراغ فتقرأ من الفاتحة الى الموضع الذي وصلت له وحتى لو كان 10,او 20 ,او 30 جزء
وستلاحظون بعد تجربتي ولله الحمد انكم سترون انه لا فرق في الصعوبة في الايات يعني اللي مو مثبت جيد
يقول مثلا ترى ايات الطلاق اصعب شيء في البقرة
لكن بعد هذه الطريقة سترون ان سورة البقرة مثلا من اولا الى اخرها نفس مستوى الحفظ عندكم
وبعد الختمة سترى انك مثبت للمصحف وتراه سهلا ان شاء الله بعد تيسير الله
وبعدها تحافظ على ورد يومي 3 اجزاء.
وأهم شيء انكم ما تتكاسلوا في درس من الدروس فهذا يؤثر سلبا على الحفظ.
ودمتم بحفظ الله
ونسأل الله القبول
واطلب منكم الدعاء لي وللاخ الذي علمني على هذه الطريقة
وأحبكم في الله