
الاخت الرابعه
•
احنا عندنا الضرب ممنوع ومحد يتجراء يضرب زوجته لانه عندنا نقص رجوله وثانيا يحسب حساب اهلها وراها وصراحه ماقد سمعت بقصص الضرب الا في النت بالحقيقه ماعرف الا وحده واخوها ضربه حتى تمنى انه ماولد وفوق هذا الجماعه الكل انتقده لانه مد يده على زوجته

والله قلبي يعورني لمن اقرا مثل هذه المواضيع تعلم فنون الدفاع عن النفس .. اما بالنسبة للاثار عندك كوريكتر تبع مكياج اللي يجي الوان وحطي فوقه اساس وكملي باقي لمن يضبط معك يارب تكون في عونهم دافعوا عن انفسكم

ترى احنا هنا في السعودية ممنوع عندنا الضرب وهذا الشيء عرفناه من صغرنا وتربينا عليه مافيه رجال يضرب بنت مهما كانت العلاقة سواء أخت أو زوجة : من الطفولة لما ولد طفل يضرب أخته الكل يكون ضده ويتعلم مايضرب بنت ؛ فنكبر على هذا الشيء حتى لما يتزوج مايضرب زوجته لو أيش بس بعض البلدان عندهم عادي الأب يضرب بنته والأخو يضرب أخته ويكبر وهو يشوف أمه تنضرب من أبوه فيضرب زوجته والبنت تشوف أبوها يضرب أمها ويجي زوجها يضربها ماتستغرب ..

نيران ..ورديه :
بغض النظر عن التوافهه اللي تفكرين فيها اعذريني يعني انا وش يخليني اتحمل اجلس مع انسان بهيمي كذا دام الموضوع وصل للضرب ومو اي ضرب الا ضرب مبرح بعد واكككيد بيتبع هالضرب اشياء وايد ضغط نفسي واجتماعي وجسدي وكلامي ووووو ماراح اخلص ليهه اعيش مع انسان ماحترمني وعاملني كا انسانه وقاعد يعاملني كجماد بدون اي ااحساس ومشاعر وين الموده والرحمه والتضحيه وهو طايح فيني ضرب وانا طايحه فيه كرهه ودعاوي من وراه ليه استمر عشان العيال!عيالي معالي والقانون معاي عشان المصرف لازم اتحمل وانظغط لا والله اللي خلثني بيرزقني بدال هالعيشه البهيميه والطامه الكبرى عشان النتس والمجتمع ماينظرون لي بنظره دونيه وناقصه واني انا المطلقه طززززز فيهم وفي نظرتهم الزام ماعلى الانسان راحته بكره بيجري فيني الزمن واصحى على نفسي والقاني خسرت كل شي والهم نفسي وكياني انا ضد الحرمه اللي تمل مع شريكها الحياه طالما الموضوع وصل للضرب حنا هنا انتهينا لان خلاص هو انهى الشي الجميل اللي بيني وبينه واللي اي علاقه ف العالم مبنيه عليه اللي هو »الاحتررررررررام»اللي قبل الحب وقبل العطف وقبل وقبل وقبل وقبل اللحترام اساس استمرار اي علاقه بشريه مو حيوانات حنا معناته انتهى الاحترام احنا هنا انتهينا وخلاصبغض النظر عن التوافهه اللي تفكرين فيها اعذريني يعني انا وش يخليني اتحمل اجلس مع انسان بهيمي كذا...
الصفحة الأخيرة