أمور يجب معرفتها تتعلق بعملية I.V.Fطفل الأنابيب :-
1- تجميد الأجنةCryopreservation or embryo Freezing:-
في هذه الطريقة يتم تجميد الأجنة بطرق خاصة ( والأجنة الفائضة عن الحاجة بعد أن تتم اختيار الأجنة المناسبة وأدخلت رحم المرأة ) هذه الأجنة الفائضة يتم تجميدها على أمل استعمالها مستقبلاً وطبعاً يتم اختيار الأجنة الجيدة للخزن والتجميد.
أما عن نسبة نجاح هذه الطريقة فتعتمد على المرحلة التي تكوّن فيها الجنين. وحتى هذه اللحظة فإن أعلى نسبة نجاح لعملية التجميد هذه حينما تكون مرحلة نمو الجنين هي مرحلة Pronuclear Stage ومرحلة Blastocyst وقد ثبت في بعض المراكز العلمية أنه يمكن حفظ الأجنة البشرية إلى ثلاث سنوات، ويمكن لهذه الأجنة إنتاج أطفال أصحاء. وعموماً فإن مرحلة Pronuclear Stage تكون نسبة النجاح فيها حوالي 80% أما نسبة نجاح الحمل للجنين المجمد، قياساً للجنين الذي أخذ مباشرة، فلا تختلف، ولا يوجد هناك زيادة في نسبة احتمال ولادة طفل مشوّه أو غير طبيعي بين الجنين المأخوذ حديثاً أو الجنين المجمّد .
منقووووووووووووووووووووووول
* (لتفائل) لن اياس سابحث وابحث*

*عمليات ثقب جدار الأجنة Assisted Hatching*
عدم علوق الأجنة بعد إرجاعها هو من أكثر العوائق التي تواجهنا في برامج أطفال الأنابيب . وهي ما يعانيه فئة من الأزواج الذين يتعدد تكرار المحاولات لديهم وفي كل محاولة يتم إرجاع أجنة ذات فئات ونوعيات جيدة إلا أن نتيجة الحمل تكون سالبة وذلك بسبب عدم انغراس الأجنة في بطانة الرحم لأسباب غير معروفة . لهؤلاء توصل العلم والتقنيات الحديثة إلى طريقة جديدة لزيادة فرص علوق الأجنة في بطانة الرحم هي ثقب جدار الجنين Assisted Hatching .
إن لجدار البويضة في أنثى الإنسان دور حيوي وهام قد يكون مؤقتا أو دائما حيث تعمل كحاجز ميكانيكي يمنع تفكك البويضة أو الجنين بتأثير خلايا المناعة المهاجمة أو الامتصاص الفسيولوجي أو بتأثير المواد الحيوية السامة . وحديثا ألقت التقنيات الحديثة في الإخصاب خارج الجسم ضوءا ساطعا على وظائف جدار البويضة .
وقد توصلت الأبحاث في بداية التسعينات إلى أن إجراء ثقب في جدار الجنين المكون بطريقة الإخصاب خارج الجسم قبل إرجاعه وهو في مراحل انقسامه الأولى قد رفع من فرص علوق الأجنة وأن احتمالية تلف هذا الجنين وفقده لخواصه إذا أجري له ثقب في جداره ضعيفة جدا . في حين أن إجراء ثقب في جدار البويضة الغير مخصبة يعرضها لفرص تلف تصل إلى 4 % ويعزى ذلك إلى أن هناك سهولة ومرونة أكثر في جدار الجنين منها من جدار البويضة غير المخصبة .
وفي هذه الطرقة يتم عمل الثقب بواسطة إبرة مجهريه كما يمكن استعمال مادة كيميائية لأداء الغرض نفسه أو جهاز الليزر .
تجدر الإشارة هنا إلى أن من أهم الأسباب التي تعيق علوق الأجنة هو وجود كروموسومات غير طبيعية في الجنين نفسه . ويجب أن يضع الدكتور المعالج هذا الاحتمال بعين الاعتبار لدى الأزواج الذين يتكرر عندهم عدم علوق الجنة بشكل ملحوظ بأكثر من محاولة أطفال أنابيب وفي هذه الحالة يمكن اللجوء لسحب خلية في اليوم الثالث من حدوث الإخصاب لدراستها بنفس اللحظة التي يجرى بها الثقب لجدار البويضة وهذا ما يسمى(PGD Genetic Diagnosis Preimplantation) يدرس عن طريق هذا الفحص كروموسومات الجنين وعلى أسلس ذلك يرجع الجنين السليم فقط . . . وهذا يرفع من فرص حدوث الحمل .
عدم علوق الأجنة بعد إرجاعها هو من أكثر العوائق التي تواجهنا في برامج أطفال الأنابيب . وهي ما يعانيه فئة من الأزواج الذين يتعدد تكرار المحاولات لديهم وفي كل محاولة يتم إرجاع أجنة ذات فئات ونوعيات جيدة إلا أن نتيجة الحمل تكون سالبة وذلك بسبب عدم انغراس الأجنة في بطانة الرحم لأسباب غير معروفة . لهؤلاء توصل العلم والتقنيات الحديثة إلى طريقة جديدة لزيادة فرص علوق الأجنة في بطانة الرحم هي ثقب جدار الجنين Assisted Hatching .
إن لجدار البويضة في أنثى الإنسان دور حيوي وهام قد يكون مؤقتا أو دائما حيث تعمل كحاجز ميكانيكي يمنع تفكك البويضة أو الجنين بتأثير خلايا المناعة المهاجمة أو الامتصاص الفسيولوجي أو بتأثير المواد الحيوية السامة . وحديثا ألقت التقنيات الحديثة في الإخصاب خارج الجسم ضوءا ساطعا على وظائف جدار البويضة .
وقد توصلت الأبحاث في بداية التسعينات إلى أن إجراء ثقب في جدار الجنين المكون بطريقة الإخصاب خارج الجسم قبل إرجاعه وهو في مراحل انقسامه الأولى قد رفع من فرص علوق الأجنة وأن احتمالية تلف هذا الجنين وفقده لخواصه إذا أجري له ثقب في جداره ضعيفة جدا . في حين أن إجراء ثقب في جدار البويضة الغير مخصبة يعرضها لفرص تلف تصل إلى 4 % ويعزى ذلك إلى أن هناك سهولة ومرونة أكثر في جدار الجنين منها من جدار البويضة غير المخصبة .
وفي هذه الطرقة يتم عمل الثقب بواسطة إبرة مجهريه كما يمكن استعمال مادة كيميائية لأداء الغرض نفسه أو جهاز الليزر .
تجدر الإشارة هنا إلى أن من أهم الأسباب التي تعيق علوق الأجنة هو وجود كروموسومات غير طبيعية في الجنين نفسه . ويجب أن يضع الدكتور المعالج هذا الاحتمال بعين الاعتبار لدى الأزواج الذين يتكرر عندهم عدم علوق الجنة بشكل ملحوظ بأكثر من محاولة أطفال أنابيب وفي هذه الحالة يمكن اللجوء لسحب خلية في اليوم الثالث من حدوث الإخصاب لدراستها بنفس اللحظة التي يجرى بها الثقب لجدار البويضة وهذا ما يسمى(PGD Genetic Diagnosis Preimplantation) يدرس عن طريق هذا الفحص كروموسومات الجنين وعلى أسلس ذلك يرجع الجنين السليم فقط . . . وهذا يرفع من فرص حدوث الحمل .

* السلام عليكم ورحمة الله وبركاته *
انا اليوم بدات كورس الترجيع وراح افيدكم ان شاء الله لكن دعواتكم دعواتكم يا اخوات انها تنجح وان الله يرزقني الذرية الصالحة المعافاة
دعوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتكم
انا اليوم بدات كورس الترجيع وراح افيدكم ان شاء الله لكن دعواتكم دعواتكم يا اخوات انها تنجح وان الله يرزقني الذرية الصالحة المعافاة
دعوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتكم

الصفحة الأخيرة
1 الثلث الأول :
1) شهر واحد ( من 1 إلى 4 أسابيع من الحمل )
1 يحدث الإخصاب والإباضة بعد 14 يوم تقريبا من اليوم الأول لآخر فترة حيض .
2 بعد 10 أيام، تغرز البويضة المخصبة في جدار الرحم وتبدأ دورة الدم في المشيمة الرحمية .
3 في الأسبوع الثالث، يبدأ أنبوب النخاع ألشوكي وأنبوب القلب ودماغ بدائي والعيون والكلية بالتشكل .
4 بعد حوالي شهر من الإخصاب، يصل طول البويضة إلى حوالي 5 ملم .
5 يمكن أن تشعر الأم الحساسة ببعض الأعراض ( أعراض مشابهة لنزلة البرد العادية ) في موعد الحيض التالي، ويجب الحرص على عدم تناول الدواء في هذه الفترة .
2) شهرين ( من 5 إلى 8 أسابيع من الحمل ) :
1 يمكن رؤية الذراعين والرجلين والوجه بوضوح، كافة الأجهزة الرئيسية موجودة .
2 يبدأ الدماغ بالنمو السريع، ليصل حجمه إلى نصف حجم الجسم .
3 مع نهاية الأسبوع الثامن من الحمل، يصل حجم الجنين إلى 2 3 سم ويزن حوالي 4 غ .
4 يبدأ غثيان الصباح .
5 يصبح الثديين لينين وثابتين، أما الحلمة والهالة المحيطة به فيصبح لونها أدكن .
6 لا تزال إمكانية إسقاط الجنين عالية بما أن المشيمة لم تتطور تماما بعد .
7 أحذري من تناول الدواء .
3)ثلاث شهور ( من 9 إلى 12 أسبوع من الحمل ) :
1 تكون قاعدة الأظافر قد تشكلّت، ويصبح الرأس أصغر نسبيا من المرحلة السابقة .
2 يمكن معرفة أعضاء التناسل .
3 يصبح حجم الجنين لغاية 10سم ويزن 30 غرام تقريبا .
4 وجود استمرار في البول عند الأم، ويصبح الإخراج أكثف .
5 تشعر الأم ببعض الثقل ألبطني والضغط على الكاحلين، سهولة الإصابة بالإمساك والإسهال .
2) الثلث الثاني :
1) أربعة شهور ( من 13 إلى 16أسبوع من الحمل ) :
1 تتطور المشيمة تماما، ويعوم الجنين بنشاط في السائل الأمنيوسي الموجود في الكيس الأمنيوسي . ويكون طول الجنين حوالي 18 سم ويزن حوالي 120 غرام .
2 تطور الأعضاء يكون تقريبا مكتمل .
3 تتطور فروة الشعر .
4 حيث أن غثيان الصباح قد أصبح أقل، تزداد الشهية .
5 جوف الرحم منتفخ، ألم متقطع في الظهر .
6 تناولي أطعمة غنية بالبروتين وكمية كافية من الأطعمة التي تحتوي على الحديد، زيدي استهلاك السعرات الحرارية بحدود 10 % .
2) خمسة شهور ( من 17 20 أسبوع من الحمل ) :
1 يحرك الجنين ذراعيه ورجليه بنشاط، يمكن سماع نبضات قلبه، طول الجنين حوالي 25 سم ووزنه حوالي 300 غرام .
2 ينمو الشعر على كل جسمه ( الزغب ) .
3 يبدأ الأيض الجنيني ( تجدد الخلايا ) ، يمكن فحص الجنين من خلال أخذ عينة من السائل الأمنيوسي .
4 يزداد وزن الأم بسرعة وبشكل إجمالي . يرتفع الرحم ( رأس الرحم ) ليصل إلى مستوى السرة .
5 تشعر الأم بحركات الطفل .
6 يجب على الأم أن تزيد من تناول الحديد سواء بالأكل أو التزود به لتجنب الانيميا ( يصف الطبيب الفيتامينات والحديد لمرحلة ما قبل الولادة ) .
3) ستة أشهر (من 21 إلى 24 أسبوع من الحمل ) :
1 طول الطفل حوالي 30 سم ويزن 700 غرام . هناك حواجب ورموش .
2 يتحرك الطفل بشكل أكثر نشاط ويغير وضعه باستمرار .
3 مغطى بشعر الزغب ، إفرازات عنق الرحم ( مادة ملساء مبيضة تشبه الجبنة ) .
4 يحدث تورّم وانتفاخ في الكاحلين والرجلين عند الأم بسهولة، وعليها أن ترفع رجليها باستمرار للتقليل من الاستسقاء .
5 زيادة تناول 10 % إضافة من السعرات الحرارية والتقليل من الملح .
3 الثلث الثالث :
1) سبعة أشهر ( من 25 إلى 28 أسبوع من الحمل ) :
1 الطول حوالي 37 سم والوزن حوالي 1000 غرام .
2 الجلد متغصن وشفاف ووردي .
3 يظهر أن الدماغ يبدأ بالتحكم بوظيفة الأعضاء .
4 الرئتين لا زالتا غير متطورتين، لذا فان قابلية الحياة في هذه الفترة حوالي 67 % .
5 يزداد استمرار البول عند الأم . يمكن أن يظهر البواسير وعروق الدوالي .
6 زيدي تناول الحليب البارد والخضروات لتحفيز الحركة التقلصية للأمعاء ( حركة الأمعاء ) .
7 إذا كان الوزن المكتسب أكثر من 500 غم في الأسبوع، استشيري الطبيب حالا .
2) ثمانية أشهر ( من 29 إلى 33 أسبوع من الحمل ) :
1 الطول حوالي 40 سم والوزن حوالي 1800 غم .
2 أدمة الجلد تبدأ بالتطور وتختفي التجاعيد .
3 جهاز السمع متطور بشكل شبه تام ويستجيب الطفل للأصوات .
4 تصبح وظيفة الجهاز العضلي العصبي أكثر نشاطا .
5 قابلية الحياة في هذا الوقت حوالي 67 % .
6 يظهر الضغط على البطن والصدر والمؤخرة .
7 يصبح جوف الرحم أعلى .
8 التقلصات المتقطعة تأتي وتذهب، تحتاج الأم أخذ قسطا كافيا من الراحة لتقليل الثقل على القلب .
3) من 9 إلى 10 أشهر ( من 33 إلى 40 أسبوع من الحمل ) :
1 طول الطفل حوالي 50 سم ووزنه حوالي 300، 3غرام .
2 تتطور وظيفة الرئتين تماما، الأطراف كاملة ومستديرة أكثر . الشعر رقيق وصوفي بطول 2 3سم .
3 تكوين الجنين مكتمل .
4 مع نهاية الأسبوع الـ 40 ، تظهر حركة الطفل أقل من الفترة السابقة .
5 تبدأ تقلصات قوية وغير منتظمة .
6 يكون جوف الرحم أعلى مستوى له، تشعر الأم بالضغط على معدتها وقصر في التنفس .
7 كوني جاهزة للولادة في أي وقت .
8 الوزن الإجمالي المكتسب بحدود 10 كغم .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول (عيادة دكتور)