مبروك ياقلبي على الصدر الجديد وكويس سعر العمليه
واسلوبك رررروعه اقرا واضحك عليك متخيلتك هههههههههههههه

&ساره&
•
وانا كمان والحمد لله على السلامه والله يتمم عليك عافيته وانا اقراء واقول والله انه ماشاء الله قويه ههههههههههه افكر اسوي للبطن بعد الولاده حمستينن مشكوره

more
•
حمد الله على السلامة يا الغلا
لكن هذه الفتاوى فى هذا الأمر
فأرجو أن تفتوني في هذه المسألة: استعانت بي إحدى الأخوات وهي أخت تعاني من كبر حجم أنفها مما يؤثر سلبياً على وضعها النفسي. ووعدتها بأن أسأل لها أصحاب العلم الشرعي في هذه المسألة. والسؤال: "ما حكم الشرع في إجراء عملية جراحية لتجميل أنفها والتخلص من هذه المشكلة"؟ الرجاء أن تبينوا لنا اسم فضيلة الأستاذ صاحب الفتوى مشكورين. جزاكم الله كل خير وسدد خطاكم لما فيه خير الإسلام وصالح المسلمين.
الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أما بعد:
فإن عمليات التجميل نوعان : الأول : لإزالة العيب الناتج عن حادث أو كان خلقة كأصبع زائدة أو شيء زائد ، فهذا لا حرج فيه حيث أذن النبي صلى الله عليه وسلم لرجل قطعت أنفه أن يتخذ أنفاً من ذهب . والثاني : هو التجميل الزائد وهو ليس من أجل إزالة العيب ولكن من أجل زيادة الحسن ، وهو محرم لا يجوز ، فقد جاء في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنصمات والمتفلجات للحسن المغيرات لخلق الله". ، لأن ذلك كان من أجل زيادة الحسن لا لإزالة العيب فيكون من تغيير خلق الله وهو من عمل الشيطان ، قال تعالى: (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله) . لكن إذا كان الأنف كبيراً عن المعتاد، بحيث يشوه الخلقة، ويمكن إزالة التشوه من غير إحداث ضرر آخر، فلا حرج في إجراء عملية جراحية له.
والله أعلم .
هل يجوز تكبير صدر المرأة بعملية تجميلية؟
وهل يجوز شد الوجه المترهل بعملية تجميلية ؟
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد كثر السؤال عن عمليات التجميل في ظل الإعلام الهابط الذي يعلي من قيمة الجسد، ويجعله المصدر الوحيد للجمال، فأورث في الناس سخطاً على أجسادهم، فمنهم من يرى في أنفه طولاً، ومنهم من يرى في عينه ضيقاً، والكل خلق الله عز وجل، فيذهب صوب جراح التجميل يبتغي لشكله تحسيناً، فيتكلف في سبيل ذلك من الآلام والأموال ما لا يمكن تحمله، ولو قنع كل شخص بما قسم الله له من حسن وجمال، لما انتشرت هذه الظاهرة، ولنا فتوى في عمليات التجميل عامةً انظرها برقم:1509
أما تفصيل القول في شد الوجه، وتكبير أو تصغير الصدر، فنقول - وبالله التوفيق-: أما تكبير الصدر وتصغيره، فهو من تغيير خلق الله عز وجل، إذ صغر الصدر أو كبره ليس تشوهاً خلقياً يطلب إزالته حتى يقال بجوازه، وإنما هو داخل في طلب زيادة الحسن والجمال، وقد لعن الله عز وجل من يفعل ذلك لتغيير خلقه، فقال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله الواشمات، والمستوشمات، والمتنمصات، والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله" متفق عليه.
أما عملية شد الوجه، فالمقصود منها إزالة تجاعيد الوجه، وهي - أي التجاعيد- إما أن تكون ناتجة عن شيخوخة الشخص، وإما أن تكون ناتجة عن أسباب مرضية، فإن كان الأول حرم لدخوله في تغيير خلق الله عز وجل، ويقبح الجرم، ويزداد الإثم إذا كان الدافع على ذلك هو التدليس والغش لأجل الزواج.
وأما إن كانت عملية شد الوجه لإزالة التجاعيد الناتجة عن أسباب مرضية، وكانت التجاعيد مشوهة للخلقة تشويهاً واضحاً، فالظاهر - والله أعلم- أن ذلك لا يعدو أن يكون نوعاً من المداواة الجائزة لإعادة الجسم إلى وضعه الطبيعي. والله أعلم.
لكن هذه الفتاوى فى هذا الأمر
فأرجو أن تفتوني في هذه المسألة: استعانت بي إحدى الأخوات وهي أخت تعاني من كبر حجم أنفها مما يؤثر سلبياً على وضعها النفسي. ووعدتها بأن أسأل لها أصحاب العلم الشرعي في هذه المسألة. والسؤال: "ما حكم الشرع في إجراء عملية جراحية لتجميل أنفها والتخلص من هذه المشكلة"؟ الرجاء أن تبينوا لنا اسم فضيلة الأستاذ صاحب الفتوى مشكورين. جزاكم الله كل خير وسدد خطاكم لما فيه خير الإسلام وصالح المسلمين.
الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أما بعد:
فإن عمليات التجميل نوعان : الأول : لإزالة العيب الناتج عن حادث أو كان خلقة كأصبع زائدة أو شيء زائد ، فهذا لا حرج فيه حيث أذن النبي صلى الله عليه وسلم لرجل قطعت أنفه أن يتخذ أنفاً من ذهب . والثاني : هو التجميل الزائد وهو ليس من أجل إزالة العيب ولكن من أجل زيادة الحسن ، وهو محرم لا يجوز ، فقد جاء في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنصمات والمتفلجات للحسن المغيرات لخلق الله". ، لأن ذلك كان من أجل زيادة الحسن لا لإزالة العيب فيكون من تغيير خلق الله وهو من عمل الشيطان ، قال تعالى: (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله) . لكن إذا كان الأنف كبيراً عن المعتاد، بحيث يشوه الخلقة، ويمكن إزالة التشوه من غير إحداث ضرر آخر، فلا حرج في إجراء عملية جراحية له.
والله أعلم .
هل يجوز تكبير صدر المرأة بعملية تجميلية؟
وهل يجوز شد الوجه المترهل بعملية تجميلية ؟
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد كثر السؤال عن عمليات التجميل في ظل الإعلام الهابط الذي يعلي من قيمة الجسد، ويجعله المصدر الوحيد للجمال، فأورث في الناس سخطاً على أجسادهم، فمنهم من يرى في أنفه طولاً، ومنهم من يرى في عينه ضيقاً، والكل خلق الله عز وجل، فيذهب صوب جراح التجميل يبتغي لشكله تحسيناً، فيتكلف في سبيل ذلك من الآلام والأموال ما لا يمكن تحمله، ولو قنع كل شخص بما قسم الله له من حسن وجمال، لما انتشرت هذه الظاهرة، ولنا فتوى في عمليات التجميل عامةً انظرها برقم:1509
أما تفصيل القول في شد الوجه، وتكبير أو تصغير الصدر، فنقول - وبالله التوفيق-: أما تكبير الصدر وتصغيره، فهو من تغيير خلق الله عز وجل، إذ صغر الصدر أو كبره ليس تشوهاً خلقياً يطلب إزالته حتى يقال بجوازه، وإنما هو داخل في طلب زيادة الحسن والجمال، وقد لعن الله عز وجل من يفعل ذلك لتغيير خلقه، فقال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله الواشمات، والمستوشمات، والمتنمصات، والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله" متفق عليه.
أما عملية شد الوجه، فالمقصود منها إزالة تجاعيد الوجه، وهي - أي التجاعيد- إما أن تكون ناتجة عن شيخوخة الشخص، وإما أن تكون ناتجة عن أسباب مرضية، فإن كان الأول حرم لدخوله في تغيير خلق الله عز وجل، ويقبح الجرم، ويزداد الإثم إذا كان الدافع على ذلك هو التدليس والغش لأجل الزواج.
وأما إن كانت عملية شد الوجه لإزالة التجاعيد الناتجة عن أسباب مرضية، وكانت التجاعيد مشوهة للخلقة تشويهاً واضحاً، فالظاهر - والله أعلم- أن ذلك لا يعدو أن يكون نوعاً من المداواة الجائزة لإعادة الجسم إلى وضعه الطبيعي. والله أعلم.

madyh11
•
مبروك ياقلبي على الصدر الصغير الجديد
بس انا عكسسسسسك تماااااام
انا متزوجة وعندي بنت وصدري متل صدر اختي الي بصف اولى متوسط
كتيييييير صغير وزوجي بدو ياني اعمل نفخ بس انا راااااافضة الفكرة تمااااما
بس انا عكسسسسسك تماااااام
انا متزوجة وعندي بنت وصدري متل صدر اختي الي بصف اولى متوسط
كتيييييير صغير وزوجي بدو ياني اعمل نفخ بس انا راااااافضة الفكرة تمااااما
الصفحة الأخيرة
واشي الثاني يصلح بعد ما اسويها تحمل وترضع:icon28: