وتخذلناا احلامنا الكبيرة
ثم نصحو على واقع يؤلمنا اكثر...
لانعلم هل ننحن عشنا الحياة كما يجب ام مازلنا نحلم لاشي يسير كما نتمنى....حين يخذلنا الوقع نرجع لعالم الامنيات نتامل امانينا فنقول ليت وليت ولاشيء سوى صدى ارواحنا تسمعنا وتشعر بنا
نتسال احيانا : هل احلامنا الكبيرة حققو احلامهم التي اصبحت مستحيلة ام هم مثلنا اصبحت امنياتهم صغيرة جدا لاتشعر بها سوى ارواحهم ولاتخطر على بال احد.