نغمة تائهة2
نغمة تائهة2
نغمة تائهة2
نغمة تائهة2
حذاء الطفل الصغير شكله جميل ولكن هل يحتاج الطفل لارتدائه طوال الوقت؟



يؤكد الخبراء على أن مشى الطفل الصغير بقدمين عاريتين أصح لقدميه. الأحذية بشكل عام تجعل الأقدام تأخذ شكل غير شكلها الطبيعى ويمثل هذا مشكلة أكبر بالنسبة للطفل لأن قدميه تكون لازالت لينتين، كما أن الأحذية قد تعوق التطور الحركى للطفل أيضاً. الأطفال الذين يرتدون الأحذية بشكل مستمر، غالباً ما يتأخرون فى المشى عن الأطفال الذين يُعطون الفرصة للمشى عراة الأقدام لأن الطفل يستخدم أصابع قدميه لحفظ توازنه.



اعتبرى الحذاء فقط وسيلة لحماية قدمى طفلك، لكن عندما تكون الأرض التى يمشى عليها آمنة، فهو لا يحتاج له. ألبسى طفلك الحذاء عندما تكون الأرض خشنة أو بها أى شئ قد يضر قدميه، لكن فيما عدا ذلك، اتركيه عارى القدمين.



إذا كنت قلقة من أن تبرد قدمى طفلك أو تتسخان، ألبسيه شراب أو "لكلوك" مقاسه مناسب وليس ضيقاً، واتركى الحذاء الأنيق للمناسبات فقط. أقدام الأطفال تكبر بسرعة والحذاء قد يؤدى إلى اعوجاجها. قد تجدين بعض الناس مصرون على أن الأطفال الذين يمشون عراة الأقدام تكون أقدامهم أكبر، إلا أن كل ما فى الأمر أن أقدامهم تنمو بالشكل الطبيعى.



من الممكن أن نبطئ نمو القدمين بربطها – مثل اليابانيين القدماء الذين كانوا يربطون أقدامهم. لكن من يريد أن يضر طفله من أجل الحصول على قدمين صغيرتين؟
أقدام الأطفال الصغار تكبر بسرعة لكن لا يعنى هذا أن تشترى حذاء أكبر كثيراً من مقاس طفلك. إذا كان الحذاء كبيراً على الطفل قد يؤدى إلى وقوع الطفل أكثر، بينما الحذاء الضيق يحبس القدمين وقد يؤدى بالفعل إلى إعاقة نموهما. حتى الشراب أو "الكلوك" يمكن أن يعوقا نمو القدمين. قد تشعرين خلال البضع سنين الأولى من عمر الطفل أنك تشترين أحذية طوال الوقت، لذا لا تشترى أحذية كثيرة فى المرة الواحدة. أغلب الأطفال لا يحتاجون لأكثر من حذاء واحد فى المرة الواحدة.



مشاكل الأقدام


كثير من الناس عندما ينظرون إلى قَدَمى الطفل الصغير يقولون أن لديه تَسَطُّح فى قدميه "فلات فوت". خلال أول سنتين أو ثلاث من عمر الطفل يكون الوقت لا زال مبكراً على القلق بهذا الشأن. فى الحقيقة، أغلب الأطفال تبدو أقدامهم مسطحة لأنها تكون سمينة والعظام والمفاصل تكون لينة.



من الأمور الأخرى التى تقلق الأمهات هى تقوس الساقين. كثير من الأطفال تكون سيقانهم مقوسة فى البداية، لكنها تستقيم مع الوقت. أخبرى طبيبك بملاحظتك، لكن إذا أخبرك أى طبيب بأن طفلك يحتاج إلى تدخل جراحى، يجب أن تكونى حذرة وتأخذى آراء أطباء آخرين قبل إجراء أى جراحة.



بعض الأطفال تكون أقدامهم مثل البطريق، أى أصابع الأقدام تكون مائلة إلى الداخل. هذه المشكلة أيضاً تعالج من نفسها مع الوقت، لكن قد تتطلب استشارة طبيب الأطفال. لا تحاولى حل هذه المشكلة بنفسك بشراء أحذية خاصة أو استخدام أجهزة طبية معينة.




• تأكدى من أن مقاس الحذاء مناسب، فالحذاء يجب أن يكون به مسافة خالية من الأمام حوالى 2 سم – أى عرض الإبهام تقريباً، لكن لا يجب أن يكون الحذاء واسع لدرجة أن يخرج من قدم الطفل إذا وقف على أطراف أصابعه. إذا كان الحذاء واسع بعض الشئ، يمكنك إلباس الطفل شراب سميك لكى يضبط مقاس الحذاء.



• يجب أن يكون الحذاء طرى من عند المنطقة الموجودة أسفل الأصابع أى المنطقة التى نقف عليها عندما نقف على أصابع أقدامنا (وليس من عند منتصف الحذاء). يجب أن يكون بالحذاء بطانة كافية لكى يكون مريحاً.



• افحصى الحذاء من الداخل لكى تتأكدى من عدم وجود أى شئ قد يضر قدم الطفل كمسمار أو أى نتوءات.



• اختارى الحذاء المناسب للأطفال الذين يتعلمون المشى على أن يكون خفيف الوزن وليس له كعب وألا يكون النعل سميكاً.



• أقدام الأطفال تحتاج إلى التهوية أكثر من أقدام الكبار، فابحثى عن الأحذية التى بها فتحات تسمح بالتهوية ومصنوعة من خامة تمتص العرق مثل القماش أو الجلد الطبيعى واختارى الشرابات القطن.



• الأشياء المستعملة تكون مفيدة فى معظم الأحيان لكن ليس فى الأحذية إلا إذا لم تكن قد استعملت إلا استعمالاً طفيفاً للغاية ولم تتأثر. لأن الحذاء يأخذ شكل قدمى من يستخدمه، فمن الممكن أن يكون غير مريح وغير صحى لأى شخص آخر يستخدمه. قبل أن تلبسى الحذاء لطفلك، انظرى إلى النعل وتأكدى من عدم وجود أى اعوجاج أو علامات تدل على أن الحذاء قد استهلك.



• لا تجعلى طفلك الذى يتعلم المشى يلبس حذاء طول الوقت، خاصةً ليس قبل أن يكون قد مشى لمدة 6 أسابيع على الأقل.



التأخر فى المشى


كل الآباء يتوقعون أن يخطو أطفالهم أولى خطواتهم عند عمر سنة، لكن ليس هذا هو الحال مع كل الأطفال. فى الواقع إن المدى الطبيعى لتعلم الطفل المشى هو من عمر 9 إلى 16 شهر، والأطفال الذين يتأخرون فى المشى يتمتعون بمزايا معينة – هم يكونون أقل عرضة للحوادث حيث أن فهمهم للعالم المحيط بهم يكون أكبر. أمهات الأطفال الذين يمشون عند عمر 9 شهور يشعرون بخوف شديد على أطفالهم.


تحياااااتى

إذا بدا لك أن طفلك ليس ميالاً للمشى، شجعيه بشكل إيجابى والعبى معه ألعاباً تشجعه على المشى مع مسك يديه ومساعدته على المشى. إذا وصل الطفل لعمر 16 شهر ولم يكن قد خطا خطواته الأولى بعد، استشيرى طبيب الأطفال.
نغمة تائهة2
نغمة تائهة2
http://www.childclinic.net/pain/wake.html
رابط احلى من الاولى
نغمة تائهة2
نغمة تائهة2
بسم الله الرحمن الرحيم


تصاب كثير من الأمهات بالقلق عندما يتأخر طفلها في المشي وخصوصًا عندما يتجاوز العام بشهر واحد فليس معنى ذلك أن هناك أمراضًا وراء ذلك لأن هناك مراحل يمر بها الأطفال منذ أن يتعلموا الحبو إلى أن يصلوا إلى مرحلة السير والركض. وتختلف هذه المراحل باختلاف بنية الأطفال، بالإضافة إلى عوامل التغذية والوراثة وغيرها. وهناك أسباب لتأخر بعض الأطفال في مشيهم قد تكون عضوية وقد تكون نفسية.


تقول (ر) (أم لثلاثة أطفال) عانيت هذه المشكلة مع طفلي الأول الذي تأخر في مشيه حتى بلغ عامه الثاني. وقد ذهبت به إلى عدد من الأطباء ونصحوني بأن أستمر في الرضاعة الطبيعية نظرًا لأهميتها في إمداده بما يحتاج إليه من الكالسيوم والفسفور وفيتامين (د) وبالفعل فبعد إكماله عامه الثاني بدأ بالمشي بصورة طبيعية مثل إخوته.

وتصف (ع) (أم لسبعة أطفال) تجربتها مع تأخر ابنها عن السير في وقته بأنها لم تكن مزعجة وتقول:

لم أشعر بالقلق لأن الطبيب أخبرني بأن وضع ابني طبيعي وأن ذلك مسألة وقت، كما نصحني بعدم استخدام بعض الأدوية وحقن الكالسيوم من أجل الإسراع في مشيه؛ لأنها تسبب اعوجاج الساقين عند الطفل وهذا ما خفف من قلقي على ابني. وبعد سنة ونصف من عمره استطاع بالفعل أن يسير دون أي عائق.

أما (هـ) (أم لخمسة أطفال) فقد أصيبت ابنتها بمرض عضوي فأعاق مشيها، حتى بلغت ثلاث سنوات. وعن تجربتها تقول: عندما تأخرت طفلتي في المشي قلقت كثيرًا وبعد فحوص كثيرة ومراجعة أطباء عدة تبين أن لديها نقصًا في فيتامين «د» الذي يعتبر العامل الأساسي لتأخر المشي. وقام الطبيب بوصف فيتامينات خاصة بحالتها وطالبني بتعريضها للشمس في فترات معينة مع غذاء متوازن، وبعد فترة من العلاج استطاعت السير.

وتشير (ر.ن) إلى أن أسباب تأخر سير ابنتها لمدة 4 سنوات لم تكن عضوية وتقول:

نصحني الأطباء بمقابلة اختصاصية نفسية حيث أشرفت على علاجها فترة من الزمن، وأكدت أن تأخرها في المشي يرجع لأسباب نفسية أهمها الإحباط الذي كان يصيبها نتيجة سخرية إخوتها منها عند سقوطها على الأرض وهي صغيرة، كما أن للحرمان العاطفي دورًا آخر نتيجة انشغالي الطويل عنها بالعمل.




يوضح د. سعد السعيد، استشاري طب الأطفال في مستشفى الملك فهد للحرس الوطني، أن العمر الذي يبدأ عنده الطفل بالمشي المتأرجح وليس الثابت والمتزن هو عند إكماله عامه الأول، لكنه يشير إلى إمكانية أن يبدأ الطفل المشي قبل ذلك أو بعد ذلك ويتفاوت بدء المشي من طفل لآخر كتفاوت النمو أيضًا.

ويجب على الأم ألا تقارن طفلها بطفل الجيران أو الأقارب أو حتى إخوته لأنها مقارنة غير عادلة.

وبين د. السعيد أن تطور نمو الأطفال العضلي يبدأ من الرأس إلى القدم «من القمة إلى القاعدة». بمعنى أن الطفل يتحكم في عضلات رقبته عندما يكون عمره بين 4 أشهر إلى 5 أشهر وهنا يبدأ بمساعدة نفسه ببدء الفطام وتناول الطعام بالملعقة من الطبق وبين 6 أشهر إلى 8 أشهر يستطيع الطفل أن يتحكم في عضلات أسفل الظهر والحوض، ويبدأ الجلوس بالمساعدة، وبعد ذلك يستطيع التحكم في عضلات الفخذين والركبتين بسحب قدميه ليبدأ رحله الحبو ثم الوصول لأخمص القدمين، وبعد ذلك يبدأ المشي المتأرجح الحذر على أطراف الأصابع ثم المشي المعتدل، ثم الجري.

ويرى د. السعيد أن الأسباب المرضية المؤدية إلى تأخير المشي عند الأطفال تتعدد وتتفاوت ابتداء من التخلف العقلي والشلل المخي وضمور العضلات وفسادها أو الأعصاب ومرض العظم الوراثي ولين العظام والكساح الناتج عن سوء التغذية، وهذا يحدده الطبيب المعالج حسب الفحص والتشخيص وعمل التحاليل واختبارات العضلات.

ويؤكد د. السعيد أن ما تقوم به بعض الأمهات من التنقل من طبيب إلى آخر وطلب الفيتامينات والمقويات على الرغم من تغذية الطفل تغذية سليمة، ومن أنه ينمو بشكل طبيعي وتأخره ضمن المعدل الطبيعي تعتبر من الممارسات الخاطئة التي تضاعف من أسباب تأخير المشي.

نصائح للوقاية

ولتجنب تأخر المشي، يقدم د. السعيد للأمهات النصائح التالية:

ـ الرضاعة الطبيعية وتجنب الحليب الاصطناعي وإعطاء الطفل الغذاء المتوازن الذي يؤمن كفايته من الفيتامينات التي بدورها تعزز نموه كاملاً.

ـ تعريض الطفل إلى الشمس التي تعتبر أهم مصدر من مصادر فيتامين «د».

ـ على الأم أن تصحب طفلها إلى الفحص الدوري ومتابعة مراحل نموه ومراجعة اختصاصي الأطفال إذا شعرت بوجود مشكلة تتعلق بسير طفلها.

وتلخص مواهب عبدالمنعم، اختصاصية نفسية في مركز الاستشارات النفسية، الأسباب النفسية لتأخر المشي عند الأطفال في العوامل التالية:

ـ الخوف الشديد على الطفل، خصوصًا إذا كان الأول، فلا يجد تشجيعًا من محيطه الأسري، إنما يبقى حبيس السرير والأيدي خوفًا عليه من السقوط.

ـ اتخاذ بعض الإخوة مشي الطفل وسيلة للتسلية والضحك على حساب مشاعره فيصيبه بالإحباط والخجل وفقدان الثقة.

ـ اعتماد الأب أو الأم أو كليهما على المربية فيشعر الطفل بالحرمان العاطفي فيكون له أثره في تأخير المشي لديه. ونجد أن الاهتمام الكامل من قبل الأهل يكون له أثر في سرعة نمو الطفل



من قراءاتي


حفظ الله لكم أبناءكم


منقول
تجوره صغنونه
تجوره صغنونه
لو اعطيتيه لو صرخ شي عشان يسكت بستمر عشان كذا اسفهيه وشكله غاير من الجديد انت توك والده ؟
لو اعطيتيه لو صرخ شي عشان يسكت بستمر عشان كذا اسفهيه وشكله غاير من الجديد انت توك والده ؟
بنتي بكرا بتكمل سنه بس ماعندها احد وهذا الشي مهبل فيني وش السوات