نونو_الكويت
نونو_الكويت
ختان الذكور ، الختان ، تطهير ، الطهارة Circumcision






ختان الذكور هي عملية جراحية لإزالة القلفة foreskin التي تغطي حشفة (رأس) القضيب ، وتجرى عادة للأطفال حديثي الولادة في غضون الـ 48 ساعة الأولى ، وتشمل المضاعفات المحتملة (التي تعتبر نادرة الحدوث) العدوى والنزيف .

يرجح أن الختان يقلل قابلية إصابة الطفل بحالات عدوى الجهاز البولي و سرطان القضيب في مرحلة تالية من الحياة . كما أن الختان يعتبر نظافة

أثناء عملية الختان يؤدي الاطفال حركات وأفعال تشير إلى انهم يشعرون بالألم .

قبل الختان تنظف المنطقة التناسلية ، ثم تستأصل القلفة بواسطة مشرط مع الاستعانة بكلابة وهي تحمي القضيب نفسه .

سيتأكد الطبيب قبل عملية الختان أن الطفل لا يعاني أي أمراض في الدم قد تمنع تجلطه ، وأنه لا توجد أي مخاطر صحية كالصفراء .

قد تبدو الحافة التي عند موضع استئصال القلفة متورمة لأيام معدودة .
سوف تتكون قشرة رفيعة وصفراء اللون فوق هذا الموضع .

عليك بوضع زيت البرافين على المناطق العارية من الجلد أثناء تغيير الحفاض . إذا كان هذا الموضع محمراً ، فمن الأفضل وضع مرهم مضاد حيوي (استشيري الطبيب) .

يجب أن تعتني بالجرح عن طريق وضع ضمادة يتم تغييرها باستمرار حتى يبقى الجرح نظيفاً .
قد يستغرق شفاء منطقة الختان من يومين إلى سبعة أيام

اتصلي بالطبيب إذا كان لدى طفلك درجة حرارة للمستقيم أعلى من 38 م ، أو إذا ظهرت في مواضع الختان علامات للعدوى ( مثل الاحمرار و التورم) أو كان ينزف، أو كان طفلك متهيجاً يصرخ بصوت مرتفع أو يتبول على مدة 12 ساعة
yasmona
yasmona
ألف ألف مبروووووووووووووووووك نونو الحمل الله يتمم لك على خير ويرزقك الولد الصالح


ألف ألف مبروووووووووووووووووك البيت الجديد
نونو_الكويت
نونو_الكويت
هل يعاني الطفل من المغص ؟
صورة الموضوع:



المؤلف:
محررات موقع طفلي


نص المقالة:
المغص عند الأطفال

الأطفال المصابون بنوبات المغص يصعب تهدئتهم بالرضاعة أو تغيير الحفائض، وقد يستمر البكاء لعدة ساعات ويشتد المغص في الأسابيع الستة الأولى من عمر الطفل وينخفض تدريجياً خلال الشهر الثالث أو الرابع.
وتذكري دوما أن الطفل الذي يشعر بنوبة المغص هو طفل سليم وليس طفلا مريضا وهو يرضع وينمو بشكل طبيعي و يمكنك بإتباع النصائح الواردة في هذه الصفحة تخفيف و إزالة نوبة المغص من الطفل و يمكن إتباع واحدة أو أكثر من هذه النصائح حسب حالة الطفل وشدة المغص.

كيف تتعاملين مع الطفل خلال نوبة المغص :
يجب على الوالدين وخاصة الأم أن تكون صبورة ومتفهمة لحالة الطفل وهادئة و حنونة أثناء التعامل مع الطفل لأن الصبر والهدوء ومنح الطفل الحنان اللازم سيساعد تخفيف المغص أما إذا كانت الأم عصبية المزاج وقلقة أثناء التعامل مع الطفل فهذا سينعكس عليه و ستسوء حالة الطفل أكثر فأكثر.
من الأمور التي تخفف حدوث المغص هو القيام بتجشأ الطفل بعد كل رضعة لإخراج الهواء من معدته خاصة إذا كان الطفل يرضع بالزجاجة لأن الأطفال الذين يرضعون بالزجاجة يبتلعون كميات من الهواء ويمكن التخفيف من ذلك بعدم رج الزجاجة أثناء إرضاع الطفل وأفضل طريقة لتجشأة الطفل هي بطحه على بطنه بعد الرضعة والتربيت بلطف على ظهره.
كذلك يفيد حمل الطفل و رأسه للأعلى لمدة عشرة دقائق بعد كل رضعة.
ويجب على أم الطفل المصاب بالمغص الامتناع عن تناول الأطعمة التالية لأن تناولها يمكن أن يزيد من حدوث المغص لأن خلاصتها تمر مع حليب الأم و هذه الأطعمة هي حليب البقر و الفول والحمص و الفلافل والمسبحة و الزهرة و اليبرق و الفاصولياء و الشوكولا و البصل وأكثر أنواع البقوليات . ويمكن للأم أن تتناول هذه الأطعمة عندما يصبح عمر الطفل أكثر من أربعة أشهر.
هناك بعض الوضعيات لحمل الطفل والتي تخفف من حدوث المغص و يجب على الأم أن تحمل الطفل بهذه الوضعيات أثناء نوبة المغص وأهمها حمل الطفل بوضعية الانتصاب ورأس الطفل وأذنه على صدر الأم بحيث يسمع الطفل دقات قلب الأم ويشعر بالراحة لذلك.
حمل الطفل بالطريقة المناسبة لحالة المغص، مدي ذراعِك للأمام ووضعيه راحة يدك لأعلى، من ناحية بطن الطفل ، بحيث تصبح رأسه في يدك وساقاه تتدليان على جانبي مرفقك، ثم اسندي الطفل بيدك الأخرى وامشي به في المنزل وهو على هذا الوضع، هذا الوضع بالتأكيد يساعد الطفل في هذه الحالة.
و أكثر الوضعيات التي تفيد في تخفيف المغص هي وضع الطفل على بطنه على ركبتي الأم مع وضع كيس من الماء الدافئ بين ركبتي الأم وبطن الطفل و القيام أثناء ذلك بتدليك ظهر الطفل ويساعد ذلك على تهدئة مع إسماع الطفل كلمات أو أغنيات لطيفة فهو يفهم ذلك ويستجيب له.
بعض الأطفال الذين يعانون من المغص يهدءون بهز السرير أو عند سماعهم صوتا إيقاعيا مثل صوت المكنسة الكهربائية أو صوت السيشوار أو حتى الموسيقى العادية الهادئة ففي الولايات المتحدة الأمريكية هناك خط هاتف خاص لهذه الغاية تتصل به الأم وتسمع الطفل نغمات مهدئة.
بعض الأطفال يستجيبون للهاية و اللهاية غير ضارة عادة عند الحرص على نظافتها وبعض الأطفال الذين يعانوا من المغص يرتاحون عند لفهم باللفلوفة على عكس بعض الأطفال الآخرين فهم يرتاحون عند فكها ،
تفيد بعض الأدوية في تخفيف نوبة المغص ويتم وصفها ون قبل الطبيب.
في الحالات الشديدة والمستعصية من المغص يمكن اللجوء إلى أحد حلين الأول هو وضع الطفل في مغطس من الماء الدافئ لمدة ربع ساعة مع تدليك بطنه أثناء المغطس والحل الأخير أحيانا هو إخراج الطفل من المنزل برحلة قصيرة في السيارة.
المصدر د. رضوان غزال





نونو_الكويت
نونو_الكويت
كيفية التعامل مع إرتفاع درجة حرارة الطفل ؟
صورة الموضوع:



المؤلف:
محررات موقع طفلي


نص المقالة:
كيفية التعامل مع إرتفاع درجة حرارة الطفل ؟

حالة من القلق والإضطراب تنتاب الوالدين بمجرد إرتفاع درجة حرارة أي طفل من أطفالهم بالبيت ؛ حيث يشعران بالقلق ويظلان بجوار الطفل إلي أن تهدأ حرارته ويعود لوضعه الصحي السليم ؛ ونسب الإصابة بإرتفاع في درجة الحرارة تزداد في تلك الفترة من العام وذلك نتيجة التقلبات الجوية الحادثة الأن للإنتقال من فصل الصيف إلي الشتاء.
وغالباً كل أم تجد درجة حرارة الطفل إرتفعت تتجه فوراً للطبيب من أجل سؤاله ماذا تفعل مع طفلها المرتفعة حرارته ؛ ولكن نريد أن نوضح لكل أب وأم في البداية أن إرتفاع درجة حرارة الطفل يعد عرض وليس بمرض ؛ لذا سيكون من السهل التعامل مع الحرارة المرتفعة فضلاً عن أن هناك مؤشرات معينة هي التي قد ثير قلق الوالدين شيئاً ما وهو أن تتعدي درجة حرارة الطفل 38.9 درجة مئوية.

والأن نسوق لكل أب وأم أهم الأسباب الشائعة لإرتفاع درجة حرارة الطفل :
علي الوالدين أن يدركوا أنه يتواجد في الدماغ مركز يعمل علي تنظيم وضبط الحرارة أي بمثابة ترموستات تساعد على حفظ حرارة الجسم ضمن المعدل الذي يناسب عمل أعضائه لإتمام العمليات الكيميائية والحيوية بكفاءة وحينها توجه الدماغ رسائل للجسم من أجل أن يحافظ علي درجة حرارته لما يقرب من 37.7 درجة مئوية ؛ وتختلف في أوقات معينة من اليوم بشكل طبيعي فتكون أقل في الصباح وأعلى في المساء ومع بذل المجهود وحينما ترتفع درجة الحرارة ترجع لأحد أهم تلك الأسباب الأتية:
أولا ً : حدوث التهاب جرثومي سواء من البكتيريا أو الفيروسات للطفل فحينها ترتفع درجة حرارة الطفل وذلك لأن جسم الطفل حينها يحاول مقاومة الجرثوم فترتفع درجة حرارته.
ثانياً : أن يكتسب جسم الطفل الحرارة من خلال تعرضه بشكل مباشر لحرارة مرتفعة سواء بشكل مباشر كالخروج للجو الحار أو البقاء بالمكوث لوقت طويل داخل غرفة حارة.
ثالثاً : أخذ الطفل تطعيمات تساعد علي رفع درجة حرارة بالإضافة إلي أنه قد ترتفع درجة حرارة الطفل إذا كان في مرحلة التسنين أو ظهور الأسنان.


معالجة إرتفاع درجة الحرارة لدي الأطفال :

يتطلب من الأم أو الأب أن يتم التوجه لسؤال الطبيب ومساعدته في حال إرتفاع درجة حرارة الطفل عن 38 درجة مئوية خاصة ً إذا كان عمره لا يتجاوز الثلاثة أشهر ؛ أما الأطفال الأكبر سناً فحينما تتجاوز درجة حرارتهم ال 40 درجة مئوية يتم حينها التوجه بشكل فوري للطبيب ؛ لكن يستثني من ذلك أن تكون درجة الحرارة المرتفعة لدي الطفل مصحوبة بقيء أو إسهال أو جفاف أو طفح علي جلده لأنه لو ظهرت الحرارة مصحابة لتلك الأعراض ينبغي التوجه للطبيب لأنه قد يكون مصاب بالحمي.

كيفية قياس درجة حرارة الطفل :

في كثير من الأحيان يلجأ الوالدين لقياس درجة حرارة الطفل من خلال لمسة بأيديهم لجبين الطفل ؛ تلك المسألة تكشف أن هناك حرارة مرتفعة للطفل ولكنها تعد طريقة غير دقيقة ؛ لذا ينبغي إستعمال ميزان الحرارة من أجل تشخيص درجة حرارة الطفل بالضبط.

وهناك أربع طرق لقياس درجة حرارة الطفل:

الأولي: قياس درجة حرارة الطفل عن طريق الإبط وتعد تلك الطريقة من أكثر الطرق شيوعاً وأماناً لحديثي الولادة والأطفال دون الست سنوات.
الثانية: من خلال الفم وتعد تلك الطريقة مناسبة للأطفال الأكبر سناً ؛ حيث يظل الثرمومتر تحت لسان الطفل فترة من الوقت ومع الأطفال صغار السن قد يعضة أو يكسره ما قد يسبب له ضرر.
الثالثة: عن طريق فتحة الشرج وقد يكون وضع غير مريح للطفل لكنه يعطي قياساً دقيقاً لدرجة حرارة جسم الطفل الداخلية وينصح بعدم إستعماله مع حديثي الولادة والمصابين بالبواسير أو القولون.
الرابعة: يمكن قياس درجة حرارة الطفل من خلال الجلد ؛ بإستخدام الثرمومتر الشريطي ويكون من خلال وضع شريط قياس درجة الحرارة علي جبهة الطفل ؛ ولكنه يعاب عليه في كثير من الأوقات أنه غير دقيق.

في حال عدم إرتفاع درجة حرارة الطفل بنسب مخيفة التي أوضحناها سالفة الذكر يمكن للأم أن تعطي الطفل خافض للحرارة مناسب
رووح حواء
رووح حواء
سمعت أن نظام الأم الغذائي قد يسبّب مغصاً لدى طفلها. هل هذا صحيح؟



يمكن أن تكون الرضاعة الطبيعية كما الرضاعة من الزجاجة المسؤولة عن إصابة الطفل بالمغص.

قد يشعر الطفل الذي يحصل على الرضاعة الطبيعية أحياناً بالمغص بسبب نوع الطعام الذي تكون الأم قد تناولته.
ربما تكتشف بعض الأمهات أن حليب البقر ومنتجات الألبان قد تسبّب المغص لدى أطفالهن،
والتجربة أفضل برهان. إذا كنت مرضعة، حاولي أن تتوقفي عن تناول منتجات الألبان لبضعة أيام ولاحظي
إذا حدث أي فرق. فلو تحسّن وضع طفلك، يكون السبب في طعامك. بخلاف ذلك، لا تيأسي،
فعلى الأقل لست بحاجة لحرمان نفسك من الزبدة والحليب.

قد يبدو على بعض الأطفال الانزعاج إذا كانت الأم تتناول الكثير من الطعام الحرّيف (فيه الكثير من البهارات)،
أو منتجات القمح، أو بعض أنواع الخضار. مرة ثانية، إذا أردت اختبار الأطعمة التي تسبّب مغصاً لطفلك،
تجنبي الملفوف، والبروكولي ، والقرنبيط (الزهرة)، والثوم، والكافيين وغيرها من الأطعمة المهيجة لبضعة أيام.
فإذا تحسّن طفلك، تناولي هذه الأطعمة مجدداً عبر إضافة نوع واحد في كل مرة مع الانتظار عدة أيام بين النوع والآخر، هكذا يسهل عليك تحديد نوع الغذاء الذي يسبب المغص لطفلك،
فإذا شكا من المغص ثانية بعد تناول نوع معين من الطعام فقد تعرفين أن عليك تجنب هذا النوع دون غيره.
لا تتناوليه كي لا يسبب حساسية لطفلك غالباً ما تزول في نهاية الشهر الثالث من العمر.
لكن هذا الثمن الذي تدفعينه يعتبر زهيداً جداً إن أردت إسعاد طفلك!

إذا كان طفلك يرضع من الزجاجة، عليك تغيير الحليب لتعرفي النوع الذي يسبب له الحساسية.
في كافة الأحوال، سواء أكان طفلك يرضع من الثدي أو من الزجاجة،
يجب التأكد من أنك ساعدته على التجشؤ أثناء الرضاعة وبعدها، فإن ذلك يعينه على التخلص من الضغط الذي يسببه الهواء الذي بلعه أثناء الرضاعة.

هل يسبب البكاء المرير أي أذى لطفلي؟



في الحقيقة، قد يكون الأمر أصعب على الوالدين اللذين يعانيان من الوضع المحزن والمستمر
مع بكاء الطفل الذي يعتصر معه القلب، لكن يكون الطفل المصاب بالمغص على خير ما يرام!