haboooosh
haboooosh
تسلمي ياعمري قهوتك بكره علي امريكان كوفي على زوقك
ههههههههههههه شو هالدواء اسمه هيك بعتلك عالدردشه شوفتيه
لولي...!*♥
لولي...!*♥
صباحكم ورد وفل وياسمين لولي وايفيتا وام معاذ كيفكم ايفيتا وين فنجاني
صباحكم ورد وفل وياسمين لولي وايفيتا وام معاذ كيفكم ايفيتا وين فنجاني
صباح الورد والعسل هبوشه
اخبارك ياعسل
ايفيتا
ايفيتا
بيقوللي خاصية الدردشة لا يدعمها متصفحي !
haboooosh
haboooosh
شو متصفحك غيري يعني ازا بتستعملي اكسبلولر غيري وافتحي جوجل كروم وفعليها
DHEA




دواء مضاد للشيخوخة



سواء كانت حقيقة أم خيال ، فإن هومون DHEA ( الديهيدرو أبي أندروستيرون Dehydro Epi Androsterone ) يعطي الأمل للمسنين . فقد يلين الجلد ويقوي العظام ويعيد النشوة الجنسية للنساء .
في فرنسا ، يتجاوز عمر أكثر من 12 مليون شخص الستين سنة ، وثلثهم قد تعدى الـ 75 من العمر ، هذا في حين يزداد متوسط عمر الفرد ما معدله ثلاثة أشهر كل عام
كن مسألة إطالة عمر الإنسان سيف ذو حدين : فقد تمل الشيخوخة معها ثقل السنين والأمراض والإعاقات .. وهنا يطرح السؤال : ما السبيل إلى إطالة فتوة الجسد والعقل ؟ فحتى الآن لم تثبت فعالية أي من المواد التي سوقت على أنها إكسير Elixir الفتوة ، ومنها الميلاتونين ( Melatonine ) وهورمون النمو ، والتوستوستيرون Testosterone .
أما اليوم فقد تم اكتشاف هورمون " DHEA " ( ومعناه نازع الهيدروجين = Dehydro ، سابقة تعني فوق أو على = Epi أندروستيرون = هورمون ذكري في البول = ( Androsterone ) . ويبدو هذا الهورمون حافل بالوعود السعيدة ، ويتمتع بمزايا " مضادة للعمر " Anti-age ، يقال إنه يحسن حال الجلد والعظام ، ويعيد الشهوة الجنسية عند النساء اللواتي فقدنها ، ويقوي مناعة الجسم وينشط الذاكرة . ويقال أيضاً إنه قد يحمي الجسم من أمراض القلب والشرايين ومن مرض " الزهايمر " Alzheimer .



ما هو الـ DHEA ؟

هو من عائلة الهورمونات الستيرويدية Steroides المركبة من الشحمانيات الشبيهة بالكولسترول . وقد تم عزله للمرة الأولى في الثلاثينات من القرن الماضي عن البول البشري ، ولكنه اكتشف فعلاً في العام 1960 من قبل البروفسور إيتان – إميل بوليو Etienne-Emile Baulieu ( وهو باحث في الغدد الصم ومشهور عالمياً ، ومخترع دواء الغد RU486 ) .

وهو أثبت أن الغدد الملوية تفرز هذا الهورمون على شكل سولفات Sulfate ( أو كبريت ) الـ DHEA .

كذلك يتم فرزه من قبل الغدد الجنسية ، حيث يشكل مادة وسيطة لإنجاز التوستوستيرون ( هورمون الذكورة ) والأستروجين ( هورمون التأنيث ) . أما المفعول البيولوجي للـDHEA فيظل غامضاً . واللافت أنه غير موجودفي دم غالبية الحيوانات بينما هو الهورمون الستيرويدي الأكثر تواجداً في الدورة الدموية البشرية . وهو موجود عند الجنين ( داخل الرحم ) ثم يصبح شبه معدوم عند الأطفال حتى عمر السابعة ، حيث يزداد فرزه حتى يصل إلى ذروته بين سن العشرين والثلاثين . فعندها يبدأ معدله بالإنخفاض بصورة بطيئة .

ويلاحظ أنه ينخفض بنسبة تتجاوز الـ 80 في المئة فوق السبعين أو الثمانين من العمر .
هل لديه قدرة على إعادة الشباب ؟

بالطبع لا ، لكنه قد يساعد على عيش الشيخوخة على نحو افضل . ومنذ السبعينات من القرن الماضي ، أثبتت دراسات أجريت على الحيوان ( أرنب وفئران وجرذان ) أن إعطاء جرعات كبيرة منه قد يؤدي إلى إطالة الحياة والحماية من بعض الأمراض كالسرطان . كما في الواقع هذه الحيوانات لا تشكل نماذجاً يؤخذ بها ، أولاً لأن إفرازها لهورمون الـ DHEA طفيف جداً ، وثانياً لأن إعطاء مثل هذه الجرعات الكبيرة أمر غير وارد عند الإنسان .

أما فكرة إعطاء الـ DHEA كدواء مكمل Complement فهي مبنية على الاحتمال التالي :
إذا كان هذا الهورمون يلعب دوراً بيولوجياً معيناً , فعندما نؤمن نسبة عالية منه يمكننا أن نعوض عن فقدان الوظائف التي تتسبب بها الشيخوخة .

إن أول دراسة على نطاق واسع بهدف التأكد من هذا الاحتمال ( دراسة DHEA ) أجريت في فرنسا بدءاً من ربيع 1998 تحت إشراف البروفسور بوليو والبروفسور فرنسواز فورات Francoise Forette ( ومسؤولة قسم في مستشفى بروكا Broca في باريس ومديرة المؤسسة الوطنية لطب الشيخوخة ) . أما المتطوعين فهم 140 رجلاً و 140 امرأة يتمتعون بصحة جيدة ، وتتراوح أعمارهم بين 60 و 79 سنة .

وقد حصل نصف المتطوعين على 50 ملغ من الـ DHEA في اليوم ، بينما حصل النصف الآخر على ما يسمى دواءً إرضائياً Placebo . ثم أخضع الجميع لفحوصات عدة لتحديد نسبة هذا الهورمون في الدم ولتقدير مفاعليه على الجلد والعظام والأجهزة ( الوعائي والعضلي والهورموني والمناعة ) وعلى الوضع البسيكولوجي .
أولى النتائج التي أعلنت في نيسان 2000 تبشر بتفاؤل محدود : للـ DHEA تأثير بيولوجي ، لكنه لا يمحي نتائج الشيخوخة . والمطمئن هو أن الجسم يتقبل الجزئية Molecute بشكل جيد من دون حصول أية عوارض سامة Toxique .

أما البشرى السعيدة فهي نتيجة هذا العلاج على الجلد والعظام . فالـ DHEA ينشط إنتاج الدهن Sebum والماء في الجلد ويحسن مرونته ، وهو يخفف أيضاً من البقع البنية التي تظهر عادة على الجلد بفعل الشيخوخة . كذلك يبين عند المتطوعين تحسناً في مستوى التكلس Calcification ، لكن في المقابل لم تلاحظ أية فائدة على الجهاز الوعائي عند الرجال .

هل يقوي الشهوة الجنسية ؟
لقد شدد الإعلام على قدرة الـ DHEA على إعادة الشهوة الجنسية ، وذلك نظراً لأهمية هذه المسألة بالنسبة الى المسنين لكي يشعروا فعلاً بالشباب . وقد دلت دراسة DHEAge على أن نساء يتجاوز عمرهن السبعين ، وكن فقدن الشهية الجنسية ، استطعن بفضل هذا الهورمون أن يعدن اكتشاف الرغبة والإثارة ، وحتى هزة الجماع Orgasme .


وأظهرت الدراسة أمرين آخرين :

أولاً : إن الـ DHEA يؤدي إلى زيادة نسبة الهورمونات الجنسية عند النساء أكثر من الرجال ، ويفسر ذلك بأن إفراز هذه الهورمونات يتوقف عند النساء بعد بلوغ سن الأياس ، بينما ينخفض فقط عند الرجال .
ثانياً : كثير من المتطوعين الذين تناولوا الـ DHEA أحسّوا بزيادة في نشاطهم ، بينما أحسّ متطوعون آخرون لم يتناولوه بالشيء نفسه !
هل يزيد الذكاء ؟

توجد نسبة هامة من الـ DHEA في الأنسجة الدماغية عند الإنسان والحيوان . وقد أثبت أن الـ DHEA يلعب دوراً هاماً على مستوى الوظائف المعرفية وعلى مستوى تصرفاتنا . وقد يلعب أيضاً دوراً في آلية الذاكرة والقدرة على التعلم وتغيير المزاج .. لكن هذه المسألة لم تثبت حتى الآن .

هل يحمي من بعض الأمراض ؟

حتى الآن لم تثبت الدراسات هذه المسألة . وعلى الرغم من أثره الإيجابي على العظام ، لا يبدو أن الـ DHEA قادر على منافسة " العلاج الهورموني البديل " THS ( Traitement Hormonal Substitutif ) – المبني على الأستروجين أو على مزيج من الأستروجين والبروجسترون – في الوقاية من ترقق العظام عند النساء بعد انقطاع الطمث لديهن . يبقى أن تدرس إمكانية الجمع بين الـ DHEA والـ THS ، لكن يخشى في هذه الحال خطر الاختلال الهورموني .
أما في ما يتعلق بالوقاية أو العلاج من مرض الزهايمر ، ففائدة الـ DHEA تبقى فرضية . لكن فكرة الاستفادة من هذا الهورمون لمعالجة هذا المرض انطلقت بعدما تبين invitro ( بواسطة اختبار الأنبوب ) أن هذا الهورمون يخفف من اختلال العصبات Neurones بفعل التوتر الناتج خصوصاً عن المواد السامة .

كذلك لم تؤكد الأبحاث حتى الآن ما إذا كانت الـ DHEA يحمي فعلاً القلب ، عن طريق تخفيف الكولسترول في الدم .

وهناك أيضاً مسألة إضافية يجب التعمق في دراستها ، هي دعم المناعة . فقد أظهرت اختبارات عديدة على الحيوان دور الـ DHEA في هذا الإطار . فهو قد يحثّ على إنتاج الخلايا اللمفية Lymphocites لجزيئة Interleukine التي تملك خصائص حاثة على المناعة ، والتي تستعمل في معالجة بعض أنواع السرطان . ويتم الآن تحليل نتائج دراسة DHEAge بالنسبة إلى المناعة ، وتدرس ايضاً مشاريع أبحاث أخرى تتعلق بمرضى السيدا والذأب الحمامي Lupus Erythemateux .

هل يمكن للجميع تناوله ؟
حالياً لم يجرب الـ DHEA إلا على أشخاص يتراوح عمرهم بين 60 و 79 سنة ، لذلك لا يمكن علمياً أن ينصح الأصغر سناً بأخذه بحجة الحفاظ على شبابهم . كذلك فإن الرجال والنساء ليسوا سواسية أمام هذا الهورمون ، إذ يبدو أن النساء يستفدن أكثر منه . وحتى إذا لم تظهر حتى الآن أية حال تسمم منه فإن الحذر واجب ، لأننا مازلنا نجهل ردة فعل الجسم إزاءه على المدى البعيد . وعلى كل حال ، فإن تناول هذا الهورمون ممنوع في حالات سرطان الصدر والبروستات
ايفيتا
ايفيتا
هبوش انا غيرت المتصفح الان