
ماآسه
•
ربي يفررررحكم مثل مافرحني يارب

القاادم أجمل :
الله يجزاكم خير على التجمع االف مبرووك للحوامل والله يعوض الي فشلت عملياتهم ويرزقهم بنات عندي سؤال انا ببدا عملية اطفال الانابيب بمستشفى حكومي رحت لهم قبل اسبوعين وقالت لي الدكتورة تجين اول يوم الدوره تحللين وتسجلين موعد لثاني يوم الدوره والمشكله الدوره جتني الاربعاء العصر يعني مافيه تحلليل ولا تسجيل موعد لان انتهى الدوام يعني اروح الخميس الي هو ثاني يوم الدوره احلل واسجل موعد اكيد يعطوني موعد الاحد لان مافيه دوامات الجمعه والسبت والاحد بيكون خامس يوم الدوره والدكتوره قالت ثاني يوم الدوره تجين السؤال عادي خامس يوم الدوره ولا لازم ثاني يوم هل فيه فحوصات ضروريه ثاني يوم الدوره لان هم بيسون لي فحوصات للهرمونات وللرحم عشان يحددون موعد عملية الانابيب بس اخاف تاجلها لدوره الي بعدها عشان تسوي فحص ثاني يوم ضايق خلقي بالله الي عندها خبره تفيدني الله يوفقكم ويرزقكم طمنونيالله يجزاكم خير على التجمع االف مبرووك للحوامل والله يعوض الي فشلت عملياتهم ويرزقهم بنات عندي...
- لارين 11 ربنا يعوض عليك جوي يعجبني تفاؤلك حسن ظنك في ربنا عشان كذي ربنا بيرزقك مني حمدلله علي السلامه ومبروك حمد يارب يكون من الابرار

ماآسه :
ربي يفررررحكم مثل مافرحني ياربربي يفررررحكم مثل مافرحني يارب
امين يارب ان شاءالله يتم عليك فرحتك بشوفت عيالك


من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله
لا ريب أن هذه الحياة الدنيا منطوية على أنواع من المكدرات والمؤلمات وغير ذلك مما لله فيه الحكمة البالغة، والإنسان لا يزال يكابد هذه الحياة بحلوها ومرها. ولما في ذلك من بديع حكمة الله وما قضاه من ان يبتلي النوع الإنساني بالأوامر والنواهي والمصائب التي قدرها عليهم؛ فقد أمرهم بالصبر على ذلك، وافترضه عليهم، تسلية لهم وتقوية على ذلك، ووعدهم عليه الثواب بغير حساب، كما قال: {إنما يوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر: 11).
فعلى هذا يكون الصبر ثلاثة أنواع: صبر على المأمور، وصبر على المحظور، وصبر على المقدور، ويشملها قوله تعالى: {والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم} الآية (الرعد: 25).
ولما كان الصبر لا يحصل إلاّ بالله كما قال: {واصبر وما صبرك إلاّ بالله} (النحل: 128) أرشد تبارك وتعالى إلى الجمع بينهما وقال تعالى: {واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا} (الطور: 49).
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر" رواه البخاري. قال الإمام أحمد: ذكر الله الصبر في تسعين موضعاً.
وقال عمر: وجدنا خير عيشنا بالصبر.. رواه البخاري.
وقال علي بن أبي طالب: الا ان الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا قطع الرأس بار الجسد، ثم رفع صوته فقال: الا لا إيمان لمن لا صبر له. والأحاديث والآثار في ذلك كثيرة، والصبر معناه: حبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكي والسخط، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوهما ذكره ابن القيم.
وقد أخبر الله في كتابه الكريم بما يكون من المصائب والابتلاء وأخبر عن جزاء الصابرين، فقال سبحانه: {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} (البقرة: 156-158).
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: أخبرنا تعالى أنه يبتلي عباده، أي يختبرهم ويمتحنهم، فتارة بالسراء وتارة بالضراء من خوف وجوع وغيرهما، فقوله: {بشيء من الخوف والجوع} أي بقليل من ذلك، {ونقص من الأموال} أي ذهاب بعضها {والأنفس} كموت الأصحاب والأقارب والأحباب {والثمرات} أي لا تغل الحدائق والمزارع كعادتها.
ثم بيّن تعالى من هم الصابرون الذين شكرهم فقال: {الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون} أي: تسلّوا بقولهم هذا عما أصابهم، وعلموا أنهم ملك لله يتصرف في عبيده بما يشاء، وعلموا أنه لا يضيع لديه مثقال ذرة يوم القيامة، فأحدث لهم ذلك اعترافهم بأنهم عبيده وأنهم إليه راجعون في الدار الآخرة.
ولهذا أخبر تعالى عما أعطاهم على ذلك فقال: {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} أي ثناء من الله عليهم وأمَنَة من العذاب {وأولئك هم المهتدون} قال عمر بن الخطاب: نعم العدلان ونعمت العلاوة {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} فهذان العدلان {وأولئك هم المهتدون} فهذه العلاوة وهي ما توضع بين العدلين وهي زيادة في الحمل فكذلك هؤلاء أعطوا ثوابهم وزيدوا أيضاً. قال علي بن الحسين زين العابدين: إذا جمع الله الأولين والآخرين ينادي مناد أين الصابرون؟ ليدخلوا الجنة قبل الحساب، قال: فيقوم عنق من الناس فتتلقاهم الملائكة فيقولون: إلى أين يا بني آدم؟ فيقولون: إلى الجنة، فيقولون: قبل الحساب؟ قالوا: نعم. قالوا: ومن أنتم؟ قالوا: نحن الصابرون، قالوا: وما كان صبركم؟ قالوا: صبرنا في طاعة الله وصبرنا عن معصية الله، حتى توفانا الله، قالوا: أنتم كما قلتم، أدخلوا الجنة فنعم أجر العاملين، قال ابن كثير: ويشهد لهذا قوله تعالى: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب}.
نسأل الله ان يرزقنا جميعاً الصبر الجميل، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=Cvq-zZlqSp4
لا ريب أن هذه الحياة الدنيا منطوية على أنواع من المكدرات والمؤلمات وغير ذلك مما لله فيه الحكمة البالغة، والإنسان لا يزال يكابد هذه الحياة بحلوها ومرها. ولما في ذلك من بديع حكمة الله وما قضاه من ان يبتلي النوع الإنساني بالأوامر والنواهي والمصائب التي قدرها عليهم؛ فقد أمرهم بالصبر على ذلك، وافترضه عليهم، تسلية لهم وتقوية على ذلك، ووعدهم عليه الثواب بغير حساب، كما قال: {إنما يوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر: 11).
فعلى هذا يكون الصبر ثلاثة أنواع: صبر على المأمور، وصبر على المحظور، وصبر على المقدور، ويشملها قوله تعالى: {والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم} الآية (الرعد: 25).
ولما كان الصبر لا يحصل إلاّ بالله كما قال: {واصبر وما صبرك إلاّ بالله} (النحل: 128) أرشد تبارك وتعالى إلى الجمع بينهما وقال تعالى: {واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا} (الطور: 49).
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر" رواه البخاري. قال الإمام أحمد: ذكر الله الصبر في تسعين موضعاً.
وقال عمر: وجدنا خير عيشنا بالصبر.. رواه البخاري.
وقال علي بن أبي طالب: الا ان الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا قطع الرأس بار الجسد، ثم رفع صوته فقال: الا لا إيمان لمن لا صبر له. والأحاديث والآثار في ذلك كثيرة، والصبر معناه: حبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكي والسخط، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوهما ذكره ابن القيم.
وقد أخبر الله في كتابه الكريم بما يكون من المصائب والابتلاء وأخبر عن جزاء الصابرين، فقال سبحانه: {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} (البقرة: 156-158).
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: أخبرنا تعالى أنه يبتلي عباده، أي يختبرهم ويمتحنهم، فتارة بالسراء وتارة بالضراء من خوف وجوع وغيرهما، فقوله: {بشيء من الخوف والجوع} أي بقليل من ذلك، {ونقص من الأموال} أي ذهاب بعضها {والأنفس} كموت الأصحاب والأقارب والأحباب {والثمرات} أي لا تغل الحدائق والمزارع كعادتها.
ثم بيّن تعالى من هم الصابرون الذين شكرهم فقال: {الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون} أي: تسلّوا بقولهم هذا عما أصابهم، وعلموا أنهم ملك لله يتصرف في عبيده بما يشاء، وعلموا أنه لا يضيع لديه مثقال ذرة يوم القيامة، فأحدث لهم ذلك اعترافهم بأنهم عبيده وأنهم إليه راجعون في الدار الآخرة.
ولهذا أخبر تعالى عما أعطاهم على ذلك فقال: {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} أي ثناء من الله عليهم وأمَنَة من العذاب {وأولئك هم المهتدون} قال عمر بن الخطاب: نعم العدلان ونعمت العلاوة {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} فهذان العدلان {وأولئك هم المهتدون} فهذه العلاوة وهي ما توضع بين العدلين وهي زيادة في الحمل فكذلك هؤلاء أعطوا ثوابهم وزيدوا أيضاً. قال علي بن الحسين زين العابدين: إذا جمع الله الأولين والآخرين ينادي مناد أين الصابرون؟ ليدخلوا الجنة قبل الحساب، قال: فيقوم عنق من الناس فتتلقاهم الملائكة فيقولون: إلى أين يا بني آدم؟ فيقولون: إلى الجنة، فيقولون: قبل الحساب؟ قالوا: نعم. قالوا: ومن أنتم؟ قالوا: نحن الصابرون، قالوا: وما كان صبركم؟ قالوا: صبرنا في طاعة الله وصبرنا عن معصية الله، حتى توفانا الله، قالوا: أنتم كما قلتم، أدخلوا الجنة فنعم أجر العاملين، قال ابن كثير: ويشهد لهذا قوله تعالى: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب}.
نسأل الله ان يرزقنا جميعاً الصبر الجميل، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=Cvq-zZlqSp4
الصفحة الأخيرة