السلام عليكم
كيف أخباركم يا بنات ؟
الله يمتعكم بالصحه والعافيه وطول العمر يا رب
جورى مقالك مفيد جداً تسلمى
حنان
الله يرزقك أجر الصبر على العلاج ويسهل عليك الجرعات ويشفيك يا رب
أهم شيئ تغذى كويس وأكثرى من شرب السوائل
تذكرى أن الكيماوى سم ولازم جسمك يكون قوى علشان يقاومه
وأيضا الماء ضرورى علشان جلدك وعلشان الكلى تغسل السم وتطرده برا جسمك بعد ما يعمل مفعوله ويقتل الخلايا السرطانيه
الغاليه أكبر شوشه
الله يشفى زوجك ويسهل لكم روحه لمكه يا رب
بس ما تثقلوا على أنفسكم ولو زوجك تعبان أجر الروحه أنكتب له بأذن الله دامه صدق النيه وعزم
والدعاء ربنا يستجيب فى كل مكان ودعوة المريض مستجابه أن شاء الله
يعلم الله أنى أدعيله وأدعى لاخواتى فى صلاتى
الله يشفينا ويمتعنا بالعافيه
منون
تزوجى وعيشى حياتك يا غاليه
البنون من عند الله ما حد بيعرف أنه ربى حيرزقه
كثير صحتهم ما شاء الله وما فيه سبب طبى لعدم الانجاب ومع ذلك انحرموا
وكثير كان مقطوع منهم الرجاء وعندهم الحين ذكور وأناث
أنا حملت وأنجبت بسم الله ما شاء الله (لا قوة ألا بالله) بعد العلاج الكيماوى بسنه
صحيح عشت لحظات رعب كثيره اثناء حملى وخوفى من عودة السرطان فى كل مره الاقى كتله فى صدرى وخصوصا انى ما اقدر اسوى الماموجرام وكانوا بيتابعونى بالالتراساوند ....
وكنت بتابع بأستمرار وسووا لى عمليه اثناء الحمل لما طلعت كتله فى الثدى السليم بس الحمد لله كله طلع تغيرات بسبب الحمل يعنى شوفى تعب الحمل والوحام ومعهم رعب ..
مره طبيبة الاورام جلست تناقش معى كيف حنبدأ الكيماوى من جديد وهل حنزل البيبى وألا لا ؟؟؟
يعنى تخيلى تفرحى انك حامل وتنصدمى بخبر انك مهدده بعودة السرطان وكمان بيطلبوا منك تقررى اما الخلاص من الجنين حتى ما يتشوه ويسقط بحاله او انك تنتظرى للولاده مع خطر انتشار المرض ..
كنت ارجع للبيت وادعى ربى انه يحفظ جنينى ويحفظ لى بدنى
والحمد لله كل الفحوصات ونتيجة العمليه طلعت سليمه وبس زاد حجم الصدر بسبب هرمونات الحمل ..
وأنجبت أبنى عُمر الله يحفظه ويحفظ عيال المسلمين ويرزق أخواتى هنا الشفاء والذريه الصالحه (اكثروا من التضرع لله والدعاء وتحروا ساعات الاستجابه وعليكم بالصدصه الصدقه الصدقه...)
الدوره الشهريه تحتاج شهور بعد اكمال العلاج حتى ترجع لطبيعتها
بس ما تعملوا مثلى وتحملوا على طول ..
أنتظروا اشوى حتى جسمكم يقوى وتأكدوا أن الهرمونات ما لها تأثير على نوع السرطان عندكم وأنه مو من النوع اللى بيستجيب لهرمون الاستروجن خصوصا البنات اللى عندهم سرطان الثدى أو المبيض لانهم مرتبطين مع بعض ولازم الوحده تعمل فحص دورى للاثنين يعنى اللى عندها ورم ثدى تسوى فحص دورى للمبيض (التراساوند) واللى عندها ورم مبيض تعمل الفحص الدورى للثدى كل شهر ..
أنتظار الفرج
كيف أخبارك وكيف الاهل أن شاء الله تكونى بخير
قلب الياسمين وأبتسامه وقصيده وفاتنه وسماهر وأم معتز ووطن وكل البنات يارب تكونوا بأفضل حال ...
إعادة هندسة بروتين للحد من نمو السرطان
4/9/2009 3:08:00 PM
نجح الباحثون الكنديون، في قسم الطب بجامعة (تورونتو)، في إعادة هندسة بروتين، يسمى (فون هيبل لينداو) (VHL)، لكبت نمو وتفشي العديد من أنواع السرطانات، كما سرطان البروستاتة والثدي والقولون والرئة والكلية.
ويعرف هذا البروتين بأنه المثبط لتلك البروتينات التي تلعب دوراً أساسياً في نمو وانتشار السرطان.
اعتماداً على الاختبارات التي تم تنفيذها على الحيوانات المختبرية، فان إعادة هندسة هذا البروتين نجحت في وقف نمو السرطان بنسبة 90 في المئة.
عندما تبدأ السرطانات الصلبة، كما تلك المذكورة في أعلى المقال، النمو فان آلية تغذيتها بالدم تكون غير منظمة وفي مرحلة عجز.
لذلك، فان نواة كتلة الورم الخبيث يوجد في تصرفها كمية قليلة من الأكسجين.
ان جميع عوامل النمو، وخصوصاً تلك التي تعود إلى نقص التأكسج (HIF)، تتراكم في نواة والهيولي الخلوي للخلايا السرطانية، فتحثها على التكاثر بدون أي انضباط أو رادع.
في بعض أنواع السرطان، كما البروستاتة والثدي والقولون والرئة، فان عوامل نقص التأكسج تلعب دوراً طليعياً في تحديد مدى شراسة الورم الخبيث.
في الحالات العادية، يقوم البروتين (VHL) بتفتيت عوامل نقص التأكسج، أي (HIF). لكن عندما تكون مستويات الأكسجين متدنية فان هذا البروتين عاجز عن العمل أي أنه لا يستطيع وقف نمو السرطان على النحو المنشود.
الآن، تمكن الباحثون الكنديون من ابتكار نسخة معدلة من هذا البروتين، تتمكن من العمل حتى عندما تكون كمية الأكسجين في الكتلة السرطانية قليلة جداً.
ما يفتح الأبواب أمام تصنيع أدوية جديدة للاستخدام خصوصاً في بعض أنواع السرطانات (كما سرطان الكلية) التي تقاوم بشراسة العلاج بالأشعة أم ذلك الكيماوي.
4/9/2009 3:08:00 PM
نجح الباحثون الكنديون، في قسم الطب بجامعة (تورونتو)، في إعادة هندسة بروتين، يسمى (فون هيبل لينداو) (VHL)، لكبت نمو وتفشي العديد من أنواع السرطانات، كما سرطان البروستاتة والثدي والقولون والرئة والكلية.
ويعرف هذا البروتين بأنه المثبط لتلك البروتينات التي تلعب دوراً أساسياً في نمو وانتشار السرطان.
اعتماداً على الاختبارات التي تم تنفيذها على الحيوانات المختبرية، فان إعادة هندسة هذا البروتين نجحت في وقف نمو السرطان بنسبة 90 في المئة.
عندما تبدأ السرطانات الصلبة، كما تلك المذكورة في أعلى المقال، النمو فان آلية تغذيتها بالدم تكون غير منظمة وفي مرحلة عجز.
لذلك، فان نواة كتلة الورم الخبيث يوجد في تصرفها كمية قليلة من الأكسجين.
ان جميع عوامل النمو، وخصوصاً تلك التي تعود إلى نقص التأكسج (HIF)، تتراكم في نواة والهيولي الخلوي للخلايا السرطانية، فتحثها على التكاثر بدون أي انضباط أو رادع.
في بعض أنواع السرطان، كما البروستاتة والثدي والقولون والرئة، فان عوامل نقص التأكسج تلعب دوراً طليعياً في تحديد مدى شراسة الورم الخبيث.
في الحالات العادية، يقوم البروتين (VHL) بتفتيت عوامل نقص التأكسج، أي (HIF). لكن عندما تكون مستويات الأكسجين متدنية فان هذا البروتين عاجز عن العمل أي أنه لا يستطيع وقف نمو السرطان على النحو المنشود.
الآن، تمكن الباحثون الكنديون من ابتكار نسخة معدلة من هذا البروتين، تتمكن من العمل حتى عندما تكون كمية الأكسجين في الكتلة السرطانية قليلة جداً.
ما يفتح الأبواب أمام تصنيع أدوية جديدة للاستخدام خصوصاً في بعض أنواع السرطانات (كما سرطان الكلية) التي تقاوم بشراسة العلاج بالأشعة أم ذلك الكيماوي.
فول الصويا أفضل وقاية للنساء من خطر الاصابة بسرطان الثدي
3/30/2009 6:18:00 PM
بكين - أظهرت نتائج أحدث دراسة علمية أجريت على آلاف النساء فى الصين واليابان أن النسوة اللائى يأكلن كميات كبيرة من فول الصويا خلال الطفولة ينخفض لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 58 بالمائة.
وذكرت الدراسة التى أجراها المعهد الوطني للسرطان وعلم الأوبئة والجينات في الولايات المتحدة ونشرتها مجلة "هيلثى هيومان" الصينية المعنية بالشئون الطبية "من الناحية التاريخية كانت معدلات إصابة النساء فى الولايات المتحدة وأوروبا بسرطان الثدي أربع أو خمس مرات أكثر من نظيراتهن في الصين أو اليابان أو الفلبين" .
ولفتت الى حقيقة مفادها أنه "عندما تهاجر النساء الآسيويات إلى الولايات المتحدة يزداد خطر إصابتهن بسرطان الثدي خلال عدة أجيال مما يشير إلى أن عوامل غير جينية تتعلق بأسلوب الحياة أو البيئة أوالتغذية هي السبب وراء ذلك" .
وركزت الدراسة على نساء صينيات ويابانيات وفلبينيات يعشن في سان فرانسيسكو وأوكلاند وكاليفورنيا ولوس أنجلوس وهاواي ، حيث قابل الباحثون 597 إمرأة يعانين من سرطان الثدي و 966 إمرأة لا يعانين من المرض ، وبعدما تبين أن أمهاتهن كنّ يعشن في أميركا طلب هؤلاء مقابلتهن أيضاً لمعرفة مما اذا كن يتناولن فول الصويا بإستمرار خلال طفولتهن .
وتوصل الباحثون إلى أن أكل فول الصويا يخفض معدلات الإصابة بسرطان الثدي ب 58 بالمائة ، كما أن تناول هذه المادة بشكل كبير خلال مرحلة المراهقة والبلوغ مرتبط بانخفاض حالات الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح ما بين 20 بالمائة و 25 بالمائة .
المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط
3/30/2009 6:18:00 PM
بكين - أظهرت نتائج أحدث دراسة علمية أجريت على آلاف النساء فى الصين واليابان أن النسوة اللائى يأكلن كميات كبيرة من فول الصويا خلال الطفولة ينخفض لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 58 بالمائة.
وذكرت الدراسة التى أجراها المعهد الوطني للسرطان وعلم الأوبئة والجينات في الولايات المتحدة ونشرتها مجلة "هيلثى هيومان" الصينية المعنية بالشئون الطبية "من الناحية التاريخية كانت معدلات إصابة النساء فى الولايات المتحدة وأوروبا بسرطان الثدي أربع أو خمس مرات أكثر من نظيراتهن في الصين أو اليابان أو الفلبين" .
ولفتت الى حقيقة مفادها أنه "عندما تهاجر النساء الآسيويات إلى الولايات المتحدة يزداد خطر إصابتهن بسرطان الثدي خلال عدة أجيال مما يشير إلى أن عوامل غير جينية تتعلق بأسلوب الحياة أو البيئة أوالتغذية هي السبب وراء ذلك" .
وركزت الدراسة على نساء صينيات ويابانيات وفلبينيات يعشن في سان فرانسيسكو وأوكلاند وكاليفورنيا ولوس أنجلوس وهاواي ، حيث قابل الباحثون 597 إمرأة يعانين من سرطان الثدي و 966 إمرأة لا يعانين من المرض ، وبعدما تبين أن أمهاتهن كنّ يعشن في أميركا طلب هؤلاء مقابلتهن أيضاً لمعرفة مما اذا كن يتناولن فول الصويا بإستمرار خلال طفولتهن .
وتوصل الباحثون إلى أن أكل فول الصويا يخفض معدلات الإصابة بسرطان الثدي ب 58 بالمائة ، كما أن تناول هذه المادة بشكل كبير خلال مرحلة المراهقة والبلوغ مرتبط بانخفاض حالات الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح ما بين 20 بالمائة و 25 بالمائة .
المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط
الفطر الطازج يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي
3/23/2009 2:30:00 PM
أزاح باحثون صينيون النقاب عن أن تناول مقدار يومي من الفطر، يساعد على خفض مخاطر الإصابة بمرض سرطان الثدي بنسبة تصل إلى الثلثين.
كما وجد الباحثون من خلال دراستهم البحثية هذه أن السيدات اللواتي يتناولن ثلث أوقية من الفطر الطازج كل يوم تقل لديهم فرص الإصابة بالورم السرطاني بنسبة تصل إلى 64%، لكن تلك النسبة تتزايد إذا تم مزج الفطر بالشاي الأخضر.
كما أكدوا في الوقت ذاته على أن الفطر المجفف يمتلك تأثير وقائي أقل، وأظهرت النتائج أنه يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بنسبة تصل إلى النصف.
كما اتضح من خلال الدراسة أيضا ً أن النساء اللواتي يمزجن ما بين مقدار معين من الفطر والانتظام في تناول نبات الشاي الأخضر، يستفدن من الخصائص العلاجية بصورة أكبر، وقد ثبت أن مخاطر الإصابة تقل لدى تلك الفئة من السيدات بنسبة تصل إلى نحو 90%.
وقال الباحثون أن هذا الكشف الجديد – الذي تم نشر نتائجه في مجلة السرطان الدولية – لم يثبت أن تناول الفطر سوف يوقف خطر الإصابة بالسرطان، كما أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث في هذا الصدد بغرض التأكد من تلك النتائج.
لكن الاختبارات المعملية التي أجريت على مجموعة من حيوانات التجارب أظهرت أن الفطر يمتلك خصائص مضادة للأورام الخبيثة، كما يمكنه تحفيز الدفاعات الخاصة بالجهاز المناعي.
وتشير بعض الأدلة التي خلص إليها الباحثون من خلال دراستهم إلى أن الفطر يعمل بالطريقة ذاتها التي تعمل بها العقاقير الخاصة بمرض سرطان الثدي والتي يطلق عليها aromatose inhibitors، التي توقف إفراز الجسم لهرمون الأوستروجين الخاص بسرطان الثدي.
هذا وقد بدأ الشهر الماضي باحثون في كاليفورنيا بمحاولة لمعرفة إذا ما كان تناول احدى المواد التي يمكن استخلاصها من الفطر مرتين في اليوم لمدة شهر تساعد المصابين بمرض سرطان الثدي على التخلص من المرض أم لا.
وذكرت تقارير صحافية أن ما يقرب من 40 ألف سيدة يتم تشخيص حالتهن بمرض سرطان الثدي كل عام في بريطانيا.
كما أن هذا المرض يصيب واحدة من بين كل تسع سنوات في بعض مراحل حياتهم. ويعتقد أن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في هذا الأمر. كما تقل معدلات الإصابة بالمرض في الصين بأربعة أو خمس مرات عن باقي المعدلات في بعض الدول الغربية.
وقد قام خبراء من جامعة غرب استراليا في مدينة بيرث بدراسة أكثر من ألفين سيدة صينية. واتضح إصابة ما يقرب من نصف السيدات بالمرض، بينما لم يصب الباقون بهذا الورم السرطاني الخبيث".
واتضح أن السيدات اللواتي تناولن عشرات غرامات أو أكثر من الفطر الطازج أو المجفف يوميًا، تقل لديهم بشكل كبير مخاطر الإصابة بالورم السرطاني اللعين، كما تقل مخاطر الإصابة لدي السيدات اللواتي يتناولن الشاي الأخضر.
3/23/2009 2:30:00 PM
أزاح باحثون صينيون النقاب عن أن تناول مقدار يومي من الفطر، يساعد على خفض مخاطر الإصابة بمرض سرطان الثدي بنسبة تصل إلى الثلثين.
كما وجد الباحثون من خلال دراستهم البحثية هذه أن السيدات اللواتي يتناولن ثلث أوقية من الفطر الطازج كل يوم تقل لديهم فرص الإصابة بالورم السرطاني بنسبة تصل إلى 64%، لكن تلك النسبة تتزايد إذا تم مزج الفطر بالشاي الأخضر.
كما أكدوا في الوقت ذاته على أن الفطر المجفف يمتلك تأثير وقائي أقل، وأظهرت النتائج أنه يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بنسبة تصل إلى النصف.
كما اتضح من خلال الدراسة أيضا ً أن النساء اللواتي يمزجن ما بين مقدار معين من الفطر والانتظام في تناول نبات الشاي الأخضر، يستفدن من الخصائص العلاجية بصورة أكبر، وقد ثبت أن مخاطر الإصابة تقل لدى تلك الفئة من السيدات بنسبة تصل إلى نحو 90%.
وقال الباحثون أن هذا الكشف الجديد – الذي تم نشر نتائجه في مجلة السرطان الدولية – لم يثبت أن تناول الفطر سوف يوقف خطر الإصابة بالسرطان، كما أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث في هذا الصدد بغرض التأكد من تلك النتائج.
لكن الاختبارات المعملية التي أجريت على مجموعة من حيوانات التجارب أظهرت أن الفطر يمتلك خصائص مضادة للأورام الخبيثة، كما يمكنه تحفيز الدفاعات الخاصة بالجهاز المناعي.
وتشير بعض الأدلة التي خلص إليها الباحثون من خلال دراستهم إلى أن الفطر يعمل بالطريقة ذاتها التي تعمل بها العقاقير الخاصة بمرض سرطان الثدي والتي يطلق عليها aromatose inhibitors، التي توقف إفراز الجسم لهرمون الأوستروجين الخاص بسرطان الثدي.
هذا وقد بدأ الشهر الماضي باحثون في كاليفورنيا بمحاولة لمعرفة إذا ما كان تناول احدى المواد التي يمكن استخلاصها من الفطر مرتين في اليوم لمدة شهر تساعد المصابين بمرض سرطان الثدي على التخلص من المرض أم لا.
وذكرت تقارير صحافية أن ما يقرب من 40 ألف سيدة يتم تشخيص حالتهن بمرض سرطان الثدي كل عام في بريطانيا.
كما أن هذا المرض يصيب واحدة من بين كل تسع سنوات في بعض مراحل حياتهم. ويعتقد أن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في هذا الأمر. كما تقل معدلات الإصابة بالمرض في الصين بأربعة أو خمس مرات عن باقي المعدلات في بعض الدول الغربية.
وقد قام خبراء من جامعة غرب استراليا في مدينة بيرث بدراسة أكثر من ألفين سيدة صينية. واتضح إصابة ما يقرب من نصف السيدات بالمرض، بينما لم يصب الباقون بهذا الورم السرطاني الخبيث".
واتضح أن السيدات اللواتي تناولن عشرات غرامات أو أكثر من الفطر الطازج أو المجفف يوميًا، تقل لديهم بشكل كبير مخاطر الإصابة بالورم السرطاني اللعين، كما تقل مخاطر الإصابة لدي السيدات اللواتي يتناولن الشاي الأخضر.
الصفحة الأخيرة
اخيتي جورررري دائما متألقه بطرحك الاكثر من رائع يمن الله عليك بكل الخير والعافيه
مازلت في تساؤل عن فاتنه هل من مجيب ان شاء الله خير؟