زوجي خبلني
زوجي خبلني
أهلين وسهلين ((أم كعتو)) مشكوره حبيبتي عالإطراء والكلام الحلو يسلمو بس باب النجار مخلع عندي منغصات من غيرها يمكن ماراح أعرف معنى الملذات لذلك أتمتع بالصبر لأكسب الأجر حبيبتي بس لكل إنسان طاقه إذا أنتهت أو مثل من نقول وصلت حدها لازم من الزعل ورفع الضغط بس الله الهادي أختي نبي نعرف وش صار عالبيت وش قررتي الله يكتب لك الخير وين ماكان ويكون حبيبتي
سأظل أنتظر الوعد






أبشر ولا تحزن

في الحديث عن الترمذي: (أفضل العبادة انتظار الفرج) وكما قال

سبحانه: (أليس الصبح بقريب)!.. صبح المهمومين
والمغمومين لاح، فانظر إلى الصباح وارتقب الفتح من الفتّاح،

تقول العرب: (إذا اشتد الحبل انقطع) والمعنى إذا تأزمت الأمور، فانتظر فرجاً ومخرجاً.
وقال سبحانه وتعالى: (ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً) وفي الحديث الصحيح: (أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما
شاء) وقوله تعالى: (فإن مع العسر يسرا. إن مع العسر يسرا)
قال عمر بن الخطاب – وبعضهم يجعله حديثاً- : (لن يغلب عسرٌ يسرين)،
ومعنى الآية أنه لما عرّف العسر ونكّر اليسر، ومن عادة العرب
إذا ذكرت اسماً معرّفاً ثم أعادته فهو هو، وإذا نكّرته ثم كررته
فهو اثنان. وقال سبحانه: (إن رحمة الله قريب من المحسنين)،
وفي الحديث الصحيح: (واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب)،

وقال الشاعر:


إذا تضايقت من أمر فانتظر فرجاً
........... فأقرب الأمر أدناه إلى الفرج

يقول بعض المؤلفين:


إن الشدائد – مهما تعاظمت وامتدت- لا
تدوم على أصحابها، ولا تخلد على مصابها، بل إنها أقوى ما
تكون اشتداداً وامتداداً واسوداداً، أقرب ما تكون انقشاعاً
وانفراجاً وانبلاجا، عن يسر وملاءة، وفرج وهناءة، وحياة رخيَّة
مشرقة وضّاءة، فيأتي العون من الله والإحسان عند ذروة الشدة
والامتحان، وهكذا نهاية كل ليل غاسق فجر صادق









( إن مع العسر يسرا )


يا أيّها الإنسان.. بعد الجوع شبع، وبعد الظمإ ريّ، وبعد السهر
نوم، وبعد المرض عافية، سوف يصل الغائب، ويهتدي الضالّ،
ويفكّ العاني، وينقشع الظلام
(فعسى الله أن يأتي بالفتح أو بأمرمن عنده) .بشّر الليل بصبح
صادق سوف يطارده على رؤوس الجبال ومسارب الأودية، بشّر
المهموم بفرج مفاجئ يصل في سرعة الضوء ولمح البصر،
بشّر المنكوب بلطف خفيّ وكفّ حانية وادعة.
إذا رأيت الصحراء تمتد وتمتد، فاعلم أن وراءها رياضاً خضراء
وارفة الظلال.إذا رأيت الحبل يشتد ويشتد، فاعلم أنه سوف ينقطع.
مع الدمعة بسمة، ومع الخوف أمن، ومع الفزع سكينة.
فلا تضق ذرعاً، فمن المحال دوام الحال، وأفضل العبادة انتظار
الفرج، الأيام دول، والدهر قُلّب، والليالي حبالى، والغيب
مستور، والحكيم كل يوم هو في شأن، ولعل الله يحدث بعد ذلك
أمرا، وإن مع العسر يسراً، إن مع العسر يسراً.


د / عائض بن عبد الله القرني


( كرب ومطر وجوع )

عن أبي قلابة المحدث، قال: ضقت ضيقة شديدة، فأصبحت ذات

يوم، والمطر يجيء كأفواه القرب، والصبيان يتضوَّرون جوعاً،
وما معي حبة واحدة فما فوقها، فبقيت متحيَّراً في أمري.
فخرجت، وجلست في دهليزي، وفتحت بابي، وجعلت أفكر في
أمري، ونفسي تكاد تخرج غماً لما ألاقيه، وليس يسلك الطريق
أحد من شدة المطر.

فإذا بامرأة نبيلة، على حمار فاره، وخادم أسود آخذ بلجام
الحمار، يخوض في الوحل، فلما صار بإزاء داري، سلم،
وقال: أين منزل أبي قلابة؟ فقلت له: هذا منزله، وأنا هو.
فسألتني عن مسألة، فأفتيتها فيها، فصادف ذلك ما أحبّت،
فأخرجت من خفّها خريطة، فدفعت إليّ منها ثلاثين ديناراً. ثم
قالت: يا أبا قلابة، سبحان خالقك، فقد تنوق في قبح وجهك،
وانصرفت.

( بعد فساد الزرع )

قال بعض العلماء: رأيت امرأة بالبادية، وقد جاء البَرَدُ فذهب
بزرعها، فجاء الناس يعزّونها فرفعت رأسها إلى السماء،
وقالت: اللهم أنت المأمول لأَحسنِ الخلف وبيدك التعويض مما
تلف، فافعل بنا ما أنت أهله، فإنّ أرزاقنا عليك وآمالنا مصروفة
إليك، قال: فلم أبرح حتى مرّ رجل من الأَجِلاء، فحدّث بما كان؛
فوهب لها خمسمائة دينار، فأجاب الله دعوتها وفرَّج في الحين
كربتها.



أسأل الله العظيم الفرج القريب لي ولكم ولجميع المكروبين
آمين يااااارب


زوجي خبلني
زوجي خبلني
:26:ياهلا وغلا سأظل أنتظر الوعد:26:
ماهذه الكلمات الرائعه التي كالبلسم البارد
على الجرح المحترق لا تحرمينا أخيتي
منها ولو كل أسبوع يوم وبعدها تدوم
ياحي ياقيوم يارب حقق لأخيتي مبتغاها
وأعطيهاماترغب وتريد- ياذا العرش المجيد-
يافعال لما تريد- ويارحيما بالعبيد-حقق لها
كل أمرعسير-ويسرلها ماكان بالامس مستحيل
فهو لن يعجزك ياكريم ياحليم يارب العرش العظيم )))
محبتك (((زوزوزوزو))))زوجي خبلني
الفجرالجديد
الفجرالجديد
ساظل انتظر الوعد
الله يجعلك ممن يقال لهم يوم القيامه ادخولوا الجنه من غير حساب
ماتعرفين كتاباتك قد ايش ريحتني ولامسة همومي (ان مع العسر يسرا)
اسال الله لي ولك ولكل مكروب الفرج القريب
زمزززم
زمزززم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ثلاث خضروآت أحبها الرسول صلى الله عليه وسلم ،، وأثبت الطب والعلم فائدة هذه الخضروات وهي //



الدباء:








كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الدباء ( القرع ) ، ففي الحديث


الصحيح الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن انس بن مالك رضي الله


عنه، قال دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً ، فانطلقت معه فجيء


بمرقة فيها ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل من هذا الدباء ويعجبه.


والدباء بضم الدال المشددة هو ( القرع )، وزراعته تجود بالمناطق الحارة،


وله عدة اسماء منها: القرع العسلي، أو الاستامبولي، أو التركي، وقد يسميه


بعضهم بالقرع الأحمر، أوالقرع المالطي، ويسمى باليقطين كما ذكر في قوله


تعالى: (وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ). أي على سيدنا يونس، وقد أنبت الله


عليه هذه الشجرة ؛ لأنها تجمع خصالاً كثيرة منها: برد الظل،والملمس وعظم


الورق ولا يقع عليه الذباب وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحبه ويقول:


(( إنها شجرة أخي يونس ))


This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 700x525 and weights 48KB.
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 700x525.

ويعتبر اليقطين مصدر جيد للفيتامين (آ) ويحتوي على 90,7 % من وزنه


ماء، 0,2 دسم ،1,1 بروتين، وعلى 6,45 % مواد نشوية، و 1,73 %


رماد، كما يحتوي على الحديد والكالسيوم بمقادير أعلى مما هو موجود في


الكوسا، وأهم ما يستفاد من اليقطين تناول بذوره لطرد الدودة الوحيدة من الأمعاء.


وتمتاز ثمار الدباء باحتوائها على نسبة جيدة من الفيتامينات مثل فيتامين


"أ" وبعض أنواع فيتامين مجموعة "ب".


وتمتاز كذلك باحتوائها على الحديد، وتعتبر من الخضروات الملينة ذات


التأثير القوي في معالجة التهاب المسالك البولية، والإمساك وعسر الهضم.


وكذلك، فإن بذور القرع تستعمل في خفض ضغط الدم ومعالجة البواسير،


وذلك لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف الذائبة، وغير الذائبة.


وهناك أدلة حديثة تشير إلى أن الدباء يفيد في الوقاية من السرطان وقد


نشرت مجلة الأبحاث البيوكيميائية دراسة أشارت إلى أن الدباء يساعد


على الوقاية من سرطان الرئة.




البطيخ :









روى أبو داود والترمذي عن رسول الله صلىالله عليه وسلم: أنه كان يأكل


البطيخ بالرطب ويقول: يدفع حر هذا، برد هذا، وبرد هذا حر هذاوقال


الترمذي حديث حسن غريب.


ويروى عن أنس، رضي الله عنه، مرفوعاً أن رسول الله صلى الله عليه وسلم


كان يأكل الرطب مع الخريز( يعني البطيخ). والبطيخ يصنف كأحد


الخضروات، وليس فاكهة كما يعتقد بعضهم، وله أسماء كثيرة في بلادنا


العربية، فهو يسمى بطيخاً أخضراً، تمييزاً له عن الشمام الذي يسمى


بالبطيخ الأصفر أحياناً، كما يسمى جبساً وحبحباً وجحا ودلاعاً وتاجاً


وشمزياً ورقياً وخريزاً.


ويحتوي البطيخ على نسبة عالية من الماء إذ تبلغ نسبة الماء فيه 90-93%


من وزنه، أما المواد الأخرى فهي قليلة جداً وعلى رأسها السكر الذي


تبلغ نسبته 6-9 % من وزنه. وهو غني بفيتامين "ج" وبه نسبة ضئيلة من


فيتامين " أ" مع نسبة ضئيلة جداً من حمض النيكوتنيك، وهو الفيتامين


المضاد لمرض البلاغرا.


واستعمال البطيخ في الطب الشعبي معروف منذ القدم . قال عنه ابن سينا:


ينقي الجلد ويعالج الكلف والبهاق ويدر البول ويفتت حصى الكلى والمثانة.


كما أنه ملين خفيف، ولذلك يمكن تناوله في حالات الإمساك.


كما يستفاد من بذور البطيخ في الهند كملين، ومجدد للقوى، وفي بلادنا تؤكل


البذور محمصة إلى جانب مواد التسلية، وهذه البذور ذات قيمة غذائية


عالية إذ تبلغ نسبة البروتين فيها 27,1 %، بينما يبلغ السكر 15,7%


والمواد الدهنية 43% منه.



القثاء ::






جاء في الصحيحين، من حديث عبد الله بن جعفر رضي الله عنه، قال: رأيت


رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء.
وفي رواية لأحمد بلفظ: إن آخر ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في


إحدى يديه رطبات وفي الأخرى قثاء، وهو يأكل من هذه ويعض من هذه.


وورد ذكر القثاء في القرآن الكريم قال الله سبحانه وتعالى: ( فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ


يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا)


وللقثاء أسماء دارجة فهو يسمى العجور، القتة، الفقوس، المقني، القني،


وينتمي للفصيلة القرعية. وهو قريب الشبه بالخيار، ولكنه أطول، ويؤكل في


الغالب نيئاً، كما يدخل في إعداد السلطات والمخللات.


وتقبلوووووا تحياتي