بثينة~
بثينة~
اهلا سمو الأنوثة
والله الدوخة للحين بس اتوقع من فقر الدمونقص الحديد زادت عليه الله المستعان
الرحيلي مواعيدي عنده كل ستة اشهر ادخل مرة وحده
يعني في السنة مرتين واذا عنده زحمة يدخلوني ع الطبيب المساعد اللي معاه
عموما الفيتامين يحتاج وقت لاتستعجلون عليه الله يشفينا منه جميعا
حوائيه 2012
حوائيه 2012
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بنات اولا الحمدلله على كلللل حال والله يكتب لنا وجميع مرضانا الشفاء يارب و ياجرنا
اليووم طلعت نتيجة تحليلي وطلع عندى والحمدلله نقققص حاد في فيتامين د = 6 والدكتوووريقووول ناااازل خالللص
جلست اشكي له الاعراض تساااقط بالشعر وصداااع والم في الفك والعضلات وتنميييل وركبي تعورنيواي مجهووود اتعب ولا اقدرافك علبة بببسي
ولمى قلت له والخفقان وضيق التنفس والضيقه والبكاءقالى هذيي كلها اوهام وماااله دخل الفيتامين صراحه انقهرررت منه لاني قريت موضوعكم وكثير بنات يشتكون من نفس اعراااضي
وكتب لى على نقط v D3
مره بالاسبوع لمدة 3 شهور بس بسالكم كيف تاخذونها ومتى تتعرضون للشمس ؟؟ ومتى حسيتو بتحسن وراح الخفقان ؟؟
خلونا نتووواصل مع بعض ولانبخل على بعضنا الله يكتب لنا الشفاء يارب
وبنتظااار ردودكم
استغفر الله واتوب اليه
سنا 2011
سنا 2011
اختي حوائيه انا اعاني مثلك من الخفقان وضيق التنفس والضيقه ومعاي نقص فيتامين دنسبته 5 يعني قريبه منك اتوقع هذي الاعراض من النقص

بنات هل اعراض نقص فيتامين د تزيد وقت الدوره ياارب رحمتك احس ان صحتي تدمرت والدوخه تعبتني
حوائيه 2012
حوائيه 2012
مشكوررره اختي سنا والله يجزاك الف خير على الرد
بصراحه انااحس انها تزيد وقت الدوره وتزيد الالم رحمتك يارررب
حوائيه 2012
حوائيه 2012
بسم الله الرحمن الرحيم

نقص فيتامين "د" يؤدي لأمراض القلب وفقدان الشهية والإرهاق وقلة التركيز والإنفعال وصعوبة الإستيقاض من النوم والأرق والأوعية الدموية وآلام المفاصل وآلام الظهر وتساقط الشعر ونزف اللثة وتوتر في الأعصاب


يرتبط نقص فيتامين "د" تقليديا بضعف العضلات والعظام. لكن باحثين تنامت لديهم الأدلة على ارتباط نقص فيتامين "د" النشط في الدورة الدموية بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

هذا يعني عامل إصابة جديد يضاف لارتفاع ضغط الدم والبدانة ومرض السكري، فضلا عن حالات القلب والشرايين الرئيسة كالسكتات وقصور القلب الاحتقاني، حسب "مراجعة" للأبحاث السابقة ستنشر بعد أيام في دورية "مجلة الكلية الأميركية لطب القلب".

وأوردت المراجعة توصيات عملية للفحص الجماعي لانخفاض مستويات فيتامين "د" النشط وعلاجها، خاصة للمعرضين لمخاطر إصابة كمرضى القلب أو البول السكري.

ويقول خبراء طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إن نقص فيتامين "د" عامل جديد غير مُعَرّف لمخاطر أمراض القلب، ينبغي ف*** جماعيا واستدراكه، حيث يسهل تقييم النقص وتتاح مكملات الفيتامين آمنة ورخيصة.

تضاعف مخاطر الإصابة

ويقدر أن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص فيتامين "د" النشط. هذا النقص يُفعّل نظام رينين -أنجيوستِنسِن- ألدوستيرون الذي يرفع ضغط الدم، وبذلك يهيئ المرضى لارتفاع ضغط الدم وتصلب القلب والأوعية الدموية وزيادة سماكتها.

كذلك يُبدّل نقص فيتامين "د" مستويات الهرمونات ووظيفة المناعة، مما يزيد مخاطر الإصابة بالسكري، المساهم الرئيس في الإصابة بأمراض القلب والأوعية.

وتشير معطيات دراسة فرامِنغَم للقلب إلى أن المرضى بمستويات فيتامين "د" تحت 15 نانوغراما للمليلتر، أكثر تعرضًا بمرتين لأزمة قلبية أو سكتة خلال خمس سنوات، مقارنة بمستوياته الأعلى.

لكن تساوت المخاطر عندما اقتصر الحساب على العوامل التقليدية. لذلك ينبغي استعادة المستويات الطبيعية للفيتامين، للحفاظ على صحة الجهاز العضلي الهيكلي، وتحسين صحة القلب وآفاقها.

وهناك حاجة لتجارب عشوائية واسعة ومحكومة لتحديد ما إذا كانت مكملات فيتامين "د" تخفض بالفعل حالات ووفيات أمراض القلب مستقبلاً.



مصادر فيتامين "د"

وجد الباحثون أن نقص فيتامين "د" أكثر انتشارًا مما يعتقد، مما يبرر الاهتمام بعلاجه. ورغم أن معظم متطلبات الجسم من الفيتامين قد تأتي من التعرض للشمس. لكن العيش بالأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة يمنع 99% من تكوين فيتامين "د" بالجلد، فهناك أشخاص كثيرون لا ينتجون كفايتهم.

فقد تقلصت أوقات المعيشة خارج المباني، وقلت قدرة المسنين والبُدن على توليف الفيتامين استجابة لأشعة الشمس. ورغم أن التقليل من عازلات الشمس مرغوب فيه، فإن استخدامها للوقاية من سرطان الجلد ضروري لمن يتعرض للشمس أكثر من 15 إلى 30 دقيقة.

يمكن استهلاك فيتامين "د" بوصفه مكملات أو أغذية مصادرها سمك السلمون والسردين وزيت كبد سمك القد والأطعمة المدعّمة بالفيتامين كالحليب والغلال.

إستراتيجيات العلاج

عوامل نقص فيتامين "د" هي الشيخوخة، صبغة الجلد القاتمة، البعد عن خط الاستواء، فصل الشتاء، التدخين، البدانة، مرض الكلى والكبد، وبعض الأدوية.

لدى غياب توجيهات إكلينيكية واضحة، وضع المؤلفون توصيات محددة لاستعادة مستويات فيتامين "د" المثلى والحفاظ عليها لمرضى القلب والأوعية الدموية.

بداية ينبغي علاج هؤلاء المرضى بخمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" مرة أسبوعيا لمدة 8 إلى 12 أسبوعا.

العلاج الوقائي ينبغي أن يستمر باستخدام إحدى الإستراتيجيات: خمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" كل أسبوعين، أو من ألف لألفي وحدة "د3" يوميا، أو التعرض يوميا لأشعة الشمس عشر دقائق لبيض البشرة وأطول من ذلك لغيرهم بين العاشرة صباحا والثالثة ظهرا.

تبدو مكملات فيتامين "د" آمنة. وقد تحدث حالات تسمم نادرة بفيتامين "د" مسببة ارتفاع مستويات الكالسيوم وحصى الكلى، لدى تناول أكثر من عشرين ألف وحدة يوميا.



منقول من موقع طبيب دوت كم