السلام عليكم
أنا معكم عندي ضعف تبويض شديد .. بكتب قصتي بإختصار ...
الدورة ما تنزل إلا بحبوب منع الحمل وإلا ما تنزل حتى لو جلست انتظرها سنين
وما احكيلكم على بويضاتي جداااااااااااااااااااااااااا عنيدة ما تكبر لا بكلوميد ولا بخلطات
وجربت كثير خلطات ومافي فايدة وأيضا مع التنشيط بجرعات قليلة ما تنفع لازم فوق 4 بودرة و2 ماء
وحاولت مع التنشيط والابرة التفجيرية وما نفعت الحكاية ولا صار حمل ولجأت للأنابيب وحملت مرة واجهضت وحملت تاني مرة وولدت ..
وحاولت بعدها كثير خلطات وأدوية وعمليات 7 عمليات تقريبا تعبت من العمليات ومن الانتظار والتعب والضغط العائلي والنفسي
لكن ما يأست بحاول معاكم بالخلطات والأشياء الطبيعية والله يسهل أمرنا ويكتب لنا إللي فيه الخير
دعواتكم

yasmona
•


مزون¤
•
كبرنا الخط
ففي حالة ضعف التبويضفإن المبيض يحوي على بويضات وبكمية كافية, ولكن هذه البويضات إما أنها ليست قادرةعلى التطور فلا تصل إلى الحجم المناسب, وبالتالي لا تخرج البويضة من جرابها, أو أنالبويضة تتطور للحجم المناسب وتخرج من جرابها ولكن الهرمون الذي يخرج من جرابهابعد حدوث التبويض (وهو هرمون البروجسترون) يكون قليلاً وغير كاف, فلا يحدث تحضيرللبطانة الرحمية بشكل جيد ولا يحدث الحمل.
أما في حالة عدم وجود بويضات في المبيض, ففي هذه الحالة يكون المبيض قد وصل إلىمرحلة الفشل أو القصور, وهنا يحدث انقطاع في الدورة, كما يحدث عند الوصول إلى مايسمى بسن اليأس، وفي الحالة الطبيعية فإن البويضة يجب أن تصل إلى حجم ما بين (18)إلى (24) ملم، حتى تكون ناضجة ومهيأة للخروج, وهذا الحجم عادة يتغير من شهر إلىآخر.
فالتبويض مثلاً قد يحدث إن كان حجم البويضة (18) ملم أو (24) أو أي رقم بينهما،وفي أغلب الحالات (وليس كلها) إن كانت الدورة منتظمة فهذا دليل غير مباشر على أنالتبويض يحدث, وللتأكد فيمكن عمل تحليل لهرمون البروجسترون في الدم في اليوم (21)من الدورة المنتظمة, فإن كان مرتفعاً فهذا يؤكد حدوث التبويض، وإن كان متوسطاًفالتبويض ضعيف، وإن كان منخفضاً فالتبويض لم يحدث.
علاج ضعف التبويض بالبحث عن السبب، فقد يكون بسبب ارتفاع في هرمون الحليب، أو بسبباضطراب في عمل الغدة الدرقية، أو بسبب تكيس المبايض، أو غير ذلك, وحين معرفة السببوعلاجه فإن التبويض يعود إلى طبيعته.
ففي حالة ضعف التبويضفإن المبيض يحوي على بويضات وبكمية كافية, ولكن هذه البويضات إما أنها ليست قادرةعلى التطور فلا تصل إلى الحجم المناسب, وبالتالي لا تخرج البويضة من جرابها, أو أنالبويضة تتطور للحجم المناسب وتخرج من جرابها ولكن الهرمون الذي يخرج من جرابهابعد حدوث التبويض (وهو هرمون البروجسترون) يكون قليلاً وغير كاف, فلا يحدث تحضيرللبطانة الرحمية بشكل جيد ولا يحدث الحمل.
أما في حالة عدم وجود بويضات في المبيض, ففي هذه الحالة يكون المبيض قد وصل إلىمرحلة الفشل أو القصور, وهنا يحدث انقطاع في الدورة, كما يحدث عند الوصول إلى مايسمى بسن اليأس، وفي الحالة الطبيعية فإن البويضة يجب أن تصل إلى حجم ما بين (18)إلى (24) ملم، حتى تكون ناضجة ومهيأة للخروج, وهذا الحجم عادة يتغير من شهر إلىآخر.
فالتبويض مثلاً قد يحدث إن كان حجم البويضة (18) ملم أو (24) أو أي رقم بينهما،وفي أغلب الحالات (وليس كلها) إن كانت الدورة منتظمة فهذا دليل غير مباشر على أنالتبويض يحدث, وللتأكد فيمكن عمل تحليل لهرمون البروجسترون في الدم في اليوم (21)من الدورة المنتظمة, فإن كان مرتفعاً فهذا يؤكد حدوث التبويض، وإن كان متوسطاًفالتبويض ضعيف، وإن كان منخفضاً فالتبويض لم يحدث.
علاج ضعف التبويض بالبحث عن السبب، فقد يكون بسبب ارتفاع في هرمون الحليب، أو بسبباضطراب في عمل الغدة الدرقية، أو بسبب تكيس المبايض، أو غير ذلك, وحين معرفة السببوعلاجه فإن التبويض يعود إلى طبيعته.

مزون¤
•
نصائح لزيادة فترة خصوبة المرأة .
- تناول الطاعم الصحى.
تناول الغذاء الصحى الغنى بالفتياميناتمثل فيتامين سى او المعادن مثل الحديد والزنك يساعد على قوة المبايض لافرازالبويضات وتقوية خضوبة المبيض ،لذالك عليك الاكثار من تناول الاسماك واللحوموالبيض والخضروات مع البعد عن تناول الدهون.
- الوزن المناسب
وزنالجسم المناسب مع الطول والفئة العمرية يساعد بشكل كبير على حدوث التبويض الصحيحكما يقول الدكتور كريستوفر وليم أخصائى امراض النساء والولادة ، حيث زيادة الوزنتزيد من تراكم الدهون على المبايض مما يقلل من فاعلية هرمونات الانوثة وكذالكالنحافة أيضا .
لذالك ينصح الاطباء بضرورة إبقاء وزن الجسم فى الوزن الصحى لضمان سلامةالتبويض وعدم التاثير سلبا على قدرة الاخصاب لدى المراة .
- التوقف عنالتدخين
يمتدتاثير التدخين على المرأة الى زيادة عمر الرحم فى دراسة حديثة أجريت على السيداتتبين ان 70 من النساء المدخنات فى عمر 35 عام يكون الرحم لديهم مثل عمل الرحملأمراة فى عمر 42 عام مما يضعف الرحم على قدرتة لحمل الجنين والتقليل سلبا علىقدرة الاخصاب لدى المرأة .
بالاضافة الى تأثير النيكوتين على تدمير البويضات للمرأة مما يجعلها غير صالحةللاخصاب وتعانى المراة من مشاكل الانجاب فى سن مبكرة .
-التوتر والقلق
الحالةالنفسية للمراة ترتبط بهمل الهرمونات فى الجسم ،ففى أحدى الدراسات التى إجريت علىما يقارب 400 أمراة يعانين من مشاكل التوتر والقلق ويرغبن فى الحمل ،قد عانين منمشاكل حدوث الحمل وتأخرة وضعف قدرة البويضات على التخصيب حيث قلت لديهم هرموناتالانوثة بدرجة كبيرة مما ادى الى ضعف البويضات الناتجة من المبيض .
- الكافيينوالتبويض
تناول المشروبات الغنية بالكافيين مثلالشاى والقهوة والمشروبات الغازية بكميات كبيرة يويما يؤثر سلبا على درجة الخصوبةللمراة ، رغم ان تناول الشاى والقهوة بمعدل كوب او كوبين يوميا يساعد بنسبة كبيرةفى زيادة خصوبة المرأة .
-حبوب منع الحمل
حبوب منع الحمل خاصة تناول فى بدايةالزواج يؤدى الى زيادة التأثير على دورة عمل الهرمونات لدى المراة وحدوث خلل فى عمليةالتبويض عند التوقف عن إستخدامها ، لذالك ينصح الاطباء بتناول النوع المناسبلكل أمراة وتحددة طبيبة النساء وتنظيم مواعيد الحمل معها بالتوقف التدريجى أواستعمال وسائع اخرى لمنع الحمل مثل اللولب.
- الالتهاباتالمهبلية
وجودبعض الامراض التناسلية لدى المراة مثل الاتهابات المهبلية ووجود بعض انواعالبكتيريا التى تعمل على قتل الحيونات المنوية أو منعها من الوصول للبويضةوتخصيبها فتودى الى قلة فرص حدوث الحمل لدى المراة ، لذالك ينصح الاطباء بضوروةعلاج أى اعرا للاصابات المهبلية خاصة للراغبات فى الحمل حتى لا تؤثر على قدرةالاخصاب لديهم .
الصفحة الأخيرة
في حالة ضعف التبويض فإن المبيض يحوي على بويضات وبكمية كافية, ولكن هذه البويضات إما أنها ليست قادرة على التطور فلا تصل إلى الحجم المناسب, وبالتالي لا تخرج البويضة من جرابها, أو أن البويضة تتطور للحجم المناسب وتخرج من جرابها ولكن الهرمون الذي يخرج من جرابها بعد حدوث التبويض (وهو هرمون البروجسترون) يكون قليلاً وغير كاف, فلا يحدث تحضير للبطانة الرحمية بشكل جيد ولا يحدث الحمل.
أما في حالة عدم وجود بويضات في المبيض, ففي هذه الحالة يكون المبيض قد وصل إلى مرحلة الفشل أو القصور, وهنا يحدث انقطاع في الدورة, كما يحدث عند الوصول إلى ما يسمى بسن اليأس، وفي الحالة الطبيعية فإن البويضة يجب أن تصل إلى حجم ما بين (18) إلى (24) ملم، حتى تكون ناضجة ومهيأة للخروج, وهذا الحجم عادة يتغير من شهر إلى آخر.
فالتبويض مثلاً قد يحدث إن كان حجم البويضة (18) ملم أو (24) أو أي رقم بينهما، وفي أغلب الحالات (وليس كلها) إن كانت الدورة منتظمة فهذا دليل غير مباشر على أن التبويض يحدث, وللتأكد فيمكن عمل تحليل لهرمون البروجسترون في الدم في اليوم (21) من الدورة المنتظمة, فإن كان مرتفعاً فهذا يؤكد حدوث التبويض، وإن كان متوسطاً فالتبويض ضعيف، وإن كان منخفضاً فالتبويض لم يحدث.
علاج ضعف التبويض بالبحث عن السبب، فقد يكون بسبب ارتفاع في هرمون الحليب، أو بسبب اضطراب في عمل الغدة الدرقية، أو بسبب تكيس المبايض، أو غير ذلك, وحين معرفة السبب وعلاجه فإن التبويض يعود إلى طبيعته.