Arwnad
Arwnad
الله يهدينا جميعا
الله يهدينا جميعا روحي لدكتور روماتيزم عشان تتأكدي هوا ما يبين في التحاليل والأشعة
الله يهدينا جميعا روحي لدكتور روماتيزم عشان تتأكدي هوا ما يبين في التحاليل والأشعة
جزاك الله خيرر
يعني دكتور الروماتيزم يقدر ياكد لي الله المستتعان
Arwnad
Arwnad
الآلام العضلية الليفية التي تصيب النساء؟

عبدالله صادق

قد تصاب المرأة بآلام تنتشر في أماكن عديدة متناظرة في الجسم مثل المفاصل والعضلات والأوتار مثل الرقبة، والكتفين، والمرفقين، وعظام الصدر، وأسفل الظهر، والفخذين، والردفين، والركبتين. وهي حالة شائعة تسمى الآلام العضلية الليفية وتسمى بالانكليزية Fibromyalgia، وكذلك يطلق عليها أسماء أخرى مثل Fibromyositis; Fibrositis; Myofascial pain syndrome . و80% من حالات الآلام العضلية الليفية تنتشر بين النساء ذوات الأعمار 35-55 عاما.
الأعراض
الشعور بآلام تنتشر في أماكن مختلفة على جانبي الجسم مثل الشعور بالتعب، وتيبس الجسم عند القيام من الفراش صباحا، اضطراب النوم، صداع، نمنمة في اليدين والأقدام، شعور بالكآبة والتوتر. وقد تظهر الآلام العضلية الليفية وحدها، وقد ترافق التهابات أخرى مثل الروماتزم أو الذئبة الحمراء lupus. تزداد الآلام سوءا بسبب الضغط النفسي، واختلاف الطقس، والأصوات العالية، والتوتر العصبي. وان 90% من المصابين بالآلام العضلية الليفية يشعرون بالتعب طول الوقت. ويعاني كثيرون من أعراض أخرى قد تكون خفيفة أو شديدة، وقد تكون مؤقتة مثل الصداع وآلام في الوجه، واضطراب الجهاز الهضمي ، والشعور بالنمنمة في اليدين والقدمين، وجفاف العينينن واضطراب المثانة، والدوار.
التشخيص
هل تشعرين بالآلام وتيبس الجسم عند الاستيقاظ من النوم؟
يعرف تشخيص حالة الآلام العضلية الليفية بعد مرور 3 أشهر على الأقل على انتشار الآلام في 11- 18 نقطة مؤلمة في الجسم. ويوصف الألم بأنه عميق منتشر مع شعور بالحرقة وقد يكون خفيفا أحيانا لكنه قد يكون شديدا أحيانا أخرى. وعادة ما يعاني المصابون بالآلام العضلية الليفية من آلام وتصلب في الجسم عند الاستيقاظ من النوم. ولكن دون وجود تورم أو تلف أو تشوهات مفصلية كالتي تشاهد في التهابات الروماتزم.
قد يتحسن الألم عند البعض خلال النهار لكنه يزيد عند المساء، بالرغم من أن الكثيرين يعانون من ألم لا يتوقف طول النهار، وقد يزيد الألم مع زيادة نشاط الجسم، أو مع البرد، أو الطقس الرطب، أو التوتر، أو الضغط النفسي. لا يوجد فحص دم معين لمعرفة المرض.
الأسباب وعوامل الخطر
لا تعرف أسباب الإصابة بالآلام العضلية الليفية. وقد تلعب الحوادث البدنية والصدمات النفسية دورا في ظهورها. وقال البعض أن اضطراب النوم هو سبب ظهور هذه الآلام. وهناك نظرية أخرى تقول أن السبب يعود إلى عملية التأيض داخل العضلات وقلة تدفق الدم فيها، مما يسبب ضعف وإرهاق مزمن فيها. وهناك من الباحثين من يعزي السبب إلى تغير في الموصلات العصبية، لكن البعض عزى الأسباب إلى إصابة ميكروبية مثل الفيروسات التي تقدح شرارة المرض، بالرغم من عدم وجود اثر لهذه الفيروسات أو الميكروبات. وقال آخرون أن الاستعداد الوراثي قد يقف وراء ذلك.
العلاج
في الحالات الخفيفة: قد تختفي الأعراض وعلامات المرض وحدها دون تدخل عند تخف ضغوط الحياة. إلا أن هناك طرق عديدة لتخفيف الأعراض مثل العلاج الدوائي والعلاج الطبيعي إلى جانب الثقافة الصحية.
العلاج الدوائي:
لا توجد أدوية حتى الآن تعالج الآلام العضلية الليفية، ولكن كل ما يمكن عمله هو تلطيف الأعراض وتخفيف الآلام. وقد أظهرت بعض الدراسات، أن جرعات متدنية من أحد الأدوية المضادة للاكتئاب قد يخفف الشعور بالاكتئاب، ويرخي عضلات الوجه والرأس والجسم، ويحسن نوعية النوم، ويخفف الألم. وهناك أدوية أخرى قد تستعمل أحيانا مثل مضادات الألم والالتهابات، وكذلك قد يستفيد بعض المرضى من الأدوية المرخية للعضلات.
العلاج الوقائي:
أن التغذية المتوازنة، وتجنب الكافئين قد يساعد بعض الذين يعانون من اضطراب في النوم. وذكرت بعض التقارير أن تناول بعض الأغذية قد تؤدي إلى تحسن الحالة مثل زيت السمك، وعنصر الماغنسيوم مع حمض الماليك الموجود في التفاح الأخضر وكثير من الفواكه، وكذلك تناول الفيتامينات بالإضافة إلى تخفيف الضغط النفسي والبدني والقيام بتمارين رياضية هوائية منتظمة. ويفضل الشروع بالمشي أو السباحة أولا. إن التدرج في التمارين الرياضة يساعد على تمدد وتحريك العضلات المتقلصة والمؤلمة. أما التمارين القاسية، وحمل الأثقال فقد يزيد من مضاعفات المرض. وقد تخف الآلام بتمارين التمطيط الخفيفة والتدليك الضوئي، وكذلك استعمال الإبر الصينية. أما الحالات الشديدة فتحتاج إلى طبيبة مختصة بالآلام.
التوقعات والمضاعفات:
تعتبر الآلام العضلية الليفية شائعة ومزمنة عند كثير من النساء. وقد تتحسن الأعراض يوما، وقد تزداد سوءا لأشهر أو سنوات قادمة، الأمر الذي يحتاج إلى رعاية طبية مباشرة. لكن الإصابة بالآلام العضلية الليفية لا تؤدي إلى مضاعفات تشكل خطرا على الحياة. كما أن هناك حالات مرتبطة بالآلام العضلية الليفية أو هي تشبها مثل التهابات المفاصل، وقصور نشاط الغدة الدرقية، مرض تآكل الرقبة والظهر، داء لايم lyme disease، متلازمة الإرهاق المزمن، اضطراب النوم، السرطان، الإصابة بالإيدز.
قصة قصيرة حلوة
أنا في الخمسين عاما من العمر الآن، عانيت من الآلام العضلية المفصلية fibromyalgia في السنوات العشر الأخيرة. بَدأتُ تغذيةً مبنية على الخضار، فتحسنتُ بنسبة مئة بالمئة. وأصبحت قادرة على النوم طول الليل، وحصل كل ذلك بتغير غذائي فقط. أنا لا أتناول السكريات، والخبز واللحم الأحمر. انتهت القصة!
Arwnad
Arwnad
جزاك الله خيرر يعني دكتور الروماتيزم يقدر ياكد لي الله المستتعان
جزاك الله خيرر يعني دكتور الروماتيزم يقدر ياكد لي الله المستتعان
حسب اطلاعي قلة من الاطباء لديهم القدرة على تشخيص هذا المرض والله المستعان
لذلك يجب المرور على عدة أطباء حتى تتحصلين على واحد له خبرة في هذا المرض

يجب ان يكون احد هذه التخصصات لديهم خبرة

أطباء الروماتيزم
أطباء الالم المزمن
أطباء المخ والأعصاب

الله يكون في العون أنا راجعت اكثر من دكتور خلال الستة شهور الماضية

بعضهم قال نقص فيتامين دال وبعضهم قال القلب وبعضهم قال القولون
وبعضهم قال النفسية. واستعملت جميع الأدوية.

أخيرا قالوا لي فيك هذا المرض. لذلك لا تستغربي عجز الاطباء في التعرف على المرض والله المستعان

أختك ام عبدالله
Arwnad
Arwnad
هذا رد احد المواقع الاستشارية على سؤال طرح عليهم انقله للفائدة


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإن كان طبيب الأعصاب بعد ف*** لك قد تأكد من وجود أي مرض عصبي يسبب لك هذه الأعراض فما تشكو منه هو آلام عضلية متعممة، وإن لم يكن هناك ضعف في العضلات فهذا مطمئن لأنه يستبعد التهاب العضلات.

آلام العضلات أسبابها كثيرة:
- الأدوية، ومنها أدوية الكولستيرول، وأدوية الضغط، إلا أنك لم تذكر أنك تتناول أي دواء.
- نقص الفيتامين د .
- نقص نشط الغدة الدرقية.

هناك مرض يسمى ب Fibromyalgia وهو الآلام العضلية الليفية، وهو ألم في النسيج الليفي (الأربطة والأوتار) والعضلات، ويترافق مع تيبس وألم في العظام والعضلات والأوتار والأربطة، وغير معروف السبب رغم وجود دلائل على أن مواد معينة في المخ يحدث فيها اضطراب، ويعتقد أن للحالة النفسية دورا في ذلك.

وأما أعراض الألم العضلي الليفي وتليف العضلات:

- آلام مصاحبة للحركة في نقاط معينة من الجسم، منها الرقبة من الخلف، والمنطقة بين الكتفين وأسفل الظهر، ومنطقة الكوع، والركبتين من الداخل.
- ألم عضلي.
- ألم عظمي.
- إرهاق وتعب مزمن.
- اضطرابات في النوم، وتزداد الأعراض مع قلة النوم، ويكون النوم سطحيا.
- نوبات صداع.
- صعوبات هضمية، أعراض القولون العصبي.
- خلل وظيفي بمفصل الفك.
- ألم في الصدر.
- اكتئاب.

وليس من الضرورة أن تكون كل هذه الأعراض موجودة، وتزداد هذه الأعراض وتتفاقم بعد:
- التوتر والضغط العصبي.
- المرض.
- التغيرات المفاجئة للطقس (رغم أن هناك دراسات تنفي ذلك).
- متلازمة الإرهاق المزمن.

عادة في مثل هذا المرض يكون هناك قلة في النوم العميق، وبما أنك تشكو من كثرة النوم إلا أنك لم تذكر إن كنت تصحو في الصباح مع تبس وشعور بأن النوم لم يكن عميقا، فإن كان كذلك فهو من أعراض الآلام العضلية الليفية،
وعلى كل حال تحتاج لإجراء تحاليل، ومنها الغدة الدرقية؛ لأن نقص نشاطها يسبب آلاما في الجسم مع التعب وكثرة النوم، وأرى أن تتناول الفيتامينات التي تحتوى على الفيتامين (د).

ومن ناحية أخرى فإن الضغوط النفسية والتوتر قد تترافق مع آلام في الجسم وإعياء.

ومهم جدا مراقبة وضعية الجلوس أمام الكمبيوتر وأثناء العمل، فقد يكون أسباب الآلام كلها من الوضعية، فيجب أن تجلس بشكل صحيح.

وبالله التوفيق.