ست ولاكل الستات
رفع
ام رواف~
ام رواف~
ماشاء الله كلكم بنوتات
انا عندي ولد عمره 6 سنوات
انطوائي وعنيييييييد مره مايسمع كلامي
يحب يزعجني لما يشوفني جالسه فمجلس يناظرني ويجلس يبكي بحجة انه يبغى اشياء<<احيان تكون العاب فالبيت وانا مو بالبيت
يجلس يبكي يبغاني اجيبها،ويجلس طوال الوقت يبكي<<مايمل
مدام الاسمراني
بالحب .... لا بالعصا
اذا وجه إليك ابنك رسائل يلومك فيها على إتباعك الضرب دائما كوسيلة للتفاهم معه ولعقابه على أبسط الأخطاء وكأنك تريد ابنا بلا ذنب مع أن " كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون" فلا تغضبي أيتها الأم الكريمه اعتبريها رسالة حب وعتاب حبيب لحبيب
فأبنك يحبك ويدرك جيدا مدى حبك له وحرصك عليه وعلى تربيته على فضائل الأخلاق والسلوك والآداب لكنه يأخذ عليك الشدة في توجيهه إلى هذه الفضائل واللجوء ببساطة إلى العصا في تقويمه وعقابه
وأنا أتضامن مع هذه الابن المحب وأسألك : لماذا تسلك الطريق من آخره ولا تعرف من الدواء إلا الكي ؟ فأين الحلم ؟ وأين الرفق ؟ وأين كظم الغيظ الذي عظم الرسول صلى الله عليه وسلم أجره


نحن نرفض الخطأ ونرفض التسيب لكننا نطلب التيسير والرفق في علاج الداء واعلم أن الأمراض ليست جميعا تعالج بعلاج واحد فكل داء له دواء وكل خطأ له عقوبة



والعلاج يكون خطوة خطوة فالنظرة قد تكون عقابا وكذلك الهجر والعتاب والحرمان برفق فلا تبدأ بالخطوة الأخيرة وليكن لك في رسول الله أسوة حسنة " يسروا ولا تعسروا، بشروا ولا تنفروا وإذا غضب أحدكم فليسكت


ولا تجعلي العصا حائلا بينك وبين ابنك حتى لا تعكر صفو علاقتكما وليكن سلاحك الدعاء أن يهديك الله الرشد في تربية أبنائك بالحب لا بالعصا
الطفل العنيد





- لا تخلو أسرة من طفل عنيد وصعب المراس
فهذا يمتنع عن تناول الطعام، وذلك يصر على عدم عمل وظائفه المدرسية
وآخر يهوي الجدال، والبعض منهم قد يتمادى في عناده
خاصة الذين يشعرون بأن آبائهم يقرون بأنهم عنيدون
وبأنهم يتعاملون معهم على هذا الأساس بل ويتحدثون




مع الغرباء في ذلك على مرأى ومسمع منهم، فهذا يبث فيهم
روح التحدي ويزيدهم إصراراً على رفض الامتثال لأوامر الأهل وتعليماتهم

وقد يتخذ العناد في مراحل متطورة أشكالاً عدائية
فيوجه الطفل سلوكه العدواني تجاه أشقائه في البيت
أو زملائه في المدرسة، ويصر على التصرف بعكس
المطلوب منه، وربما يلجأ إلى الصياح والبكاء، أو يقوم
بحركات عشوائية انفعالية، وفي بعض الأحيان قد يصمت
لفترة طويلة على سبيل الاحتجاج، أو قد يعمد إلى إيذاء نفسه
كأن يضرب رأسه بعرض الحائط، أو بعض أصابعه

ويعتبر العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر
ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه
وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة، أو يكون نمطاً متواصلاً
وصفة ثابتة، وسلوكاً وشخصية للطفل.
ويجب أن يختفي عناد الطفل بعد سن (4) سنوات
فإن صاحبه بعد ذلك يكون ناتجاً عن سوء التعامل معه




أسباب عناد الأطفال
- التدليل الزائد
- تقييد حرية الطفل والتحكم به.

- إهمال الوالدين لشؤون طفلهم.

- الحرمان بكل أشكاله وخصوصاً الحرمان من حنان الأمومة.

- عدم توفير الاحتياجات الضرورية والأساسية للطفل.
- استبداد الوالدين.
- القدوة والنماذج السيئة.

- الفشل المتكرر والإخفاقات المتعددة والمتوالية للطفل.
- الاضطرابات العصبية.

- الضغط النفسي.
- كثرة الأمراض تكسب الطفل مظاهر العناد.

كيف نتعامل مع الطفل العنيد؟



معظم الآباء والأمهات يشكون من تصرفات أولادهم التي
قد تدفعهم إلى فقد أعصابهم، وبالرغم من أنهم يرددون في شكواهم
بأن أولادهم يدفعونهم إلى الجنون، إلا أنهم لا يفكرون في الأسلوب
الذي يمكن أن يتعاملوا به مع هؤلاء الأولاد فالتعامل مع الأطفال
من بداية تكوين الشخصية حتى سن البلوغ يحتاج إلى فن ومهارة

وهذه بعض النصائح التي خلص إليها التربويون
والتي قد تفيد في علاج بعض الحالات

1- إن تحديد المشكلة والتعرف على أسبابها هو نصف الحل.

2- تشجيع الطفل على الاستجابة بكلمات الحب والعطف.

3- امتصاص غضب الطفل.

4- تشغيل الطفل بنشاطات تناسب قدراته ومواهبه.

5- منح الطفل حق الاختيار بين ما يناسبه وما لا يناسبه.

6- عدم اللجوء إلى العنف لأنه نادراً ما يفيد مع العناد
بل قد يزيد من حدة هذا السلوك.

7- الإقناع الذي يجب أن يتسم بالمرونة والحكمة
بما يتناسب مع عمر الطفل ونفسيته.

8- مكافأة الطفل بشيء يحبه في كل مرة يطيع فيها الأوامر.

9- تتفق الدراسات التربوية على أهمية أن تقدم الأم للطفل
العنيد الأوامر من دون تشدد أو تسلط، وأن تقوم بالربت
على كتفه أو احتضانه بحنان، ثم الطلب برجاء القيام
ببعض الأعمال التي تريد منه أن يقوم بها.

10- عدم اللجوء إلى العقاب اللفظي كوسيلة
لتعديل سلوك العناد عند الأطفال.

11- تهيئة الجو النفسي والاجتماعي المريح للطفل.

12- يفضل أن يذكر الوالدان الأعمال الحسنة التي يقوم
بها الطفل العنيد أمام الضيوف والأصدقاء مع تجنب

ذكر أعماله السيئة وسلوكه العنيد




الطفل الخجول

الأطفال لهم طباع مختلفة، فبعضهم اجتماعيون ويقيمون صداقات سريعة، وبعضهم خجولون وقد لا يشعرون
بارتياح فى وجود أشخاص آخرين ويحتاجون لوقت طويل حتى يستطيعوا التكيف مع المواقف الجديدة. بعض الأطفال يولدون
خجولين وحساسين والبعض الآخر يكتسبون هذه الصفة كنتيجة للتجارب التى قد يتعرضون لها فى البيت أو المدرسة
قد يقلد الطفل سلوك والديه (اللذين قد يكونان خجولين)، أو قد ينتقد أحد الوالدين (أو أحد أفراد الأسرة) الطفل باستمرار مما يترتب
عليه شعور الطفل بعدم الأمان وبالتالى الميل للخجل فى وجود الآخرين. أيضاً لا يجب الإقلال من دور المدرس، فمن الضرورى أن يعرف
الوالدان علاقة الطفل بمدرسيه. على سبيل المثال، هل يضع المدرس مشاعر الطفل فى الاعتبار ويتجنب إحراجه وانتقاده أمام الآخرين
قد يؤثر أيضاً زملاء الطفل فى سلوكه، فإذا كان أغلب الأطفال الموجودين فى حياة الطفل
خجولين، هادئين ومتحفظين، فغالباً ما سيسلك الطفل نفس السلوك
كثيراً ما يقلق الوالدان عندما يكون طفلهما خجولاً لأنهما يفسران هذا السلوك على أن الطفل يعانى من ضعف تقديره لذاته
لكن هناك كثير من أنواع الخجل التى تقع فى النطاق الطبيعى. على سبيل المثال، من الطبيعى أن يحتاج طفلك لوقت حتى
يعتاد على أى شخص غريب. يجب أن يعلم الوالدان أيضاً أن الخجل ليس صفة سلبية
فالخجل قد يساعد الطفل على قضاء وقت أكثر فى ملاحظة ما حوله
متى يصبح الخجل مشكلة؟
قد يسبب الخجل مشاكل فى حياة الطفل عندما يتعارض مع قدرته على تكوين صداقات، أو عندما يجعله يشعر بتعاسة فى
وجود الآخرين، أو قد يكون السبب فى عدم قدرته على التحصيل الجيد فى المدرسة. قد يلاحظ الوالدان أن طفلهما يجد صعوبة
فى الكلام، يتلعثم، يتهته، يحمر وجهه، يرتعد، أو يعرق فى وجود الآخرين

الطفل من بعض المواقف الاجتماعية لكن إذا امتد الخجل إلى البيت، المدرسة، وكل علاقاته الاجتماعية، إذا فهناك مشكلة قد تتطور إلى الأسوأ
فى بعض الحالات، قد يصل خجل الطفل إلى حد عدم التحدث مع أى شخص خارج الأسرة مما يتعارض مع تحصيله المدرسى وقدرته على التفاعل
الاجتماعى، وهذه الحالة تسمى "البكم الاختيارى". تقول السيدة فرجينيا أن البكم الاختيارى هو نوع من الاضطراب فى مشاعر القلق يصيب أساساً
الأطفال، وتعتبر الآن هذه الحالة وراثية ومكتسبة فى نفس الوقت. من المهم أن يتعرف الوالدان على الفرق بين الطفل الخجول بعض الشئ وبين الطفل
الذى يدل سلوكه على وجود مشكلة أكثر عمقاً مثل البكم الاختيارى. أحياناً يتم تصنيف الطفل الذى يعانى من حالة البكم الاختيارى على أنه طفل شديد
الخجل، ويفترض والداه أنها حالة مؤقتة. يتم التعرف على الطفل الذى يعانى من حالة البكم الاختيارى عندما لا يستطيع التحدث فى المواقف الاجتماعية

نصائح للتغلب على الخجل
ساعدى طفلك على ممارسة التفاعل مع الآخرين بتعريضه لمواقف وأشخاص غير مألوفين لديه مع إعطائه الوقت الكافى لكى يشعر بارتياح
لهذه المواقف الجديدة. كلما مارس الطفل الخجول التفاعل مع أشخاص غرباء، كلما قل خجله بشكل أسرع
كونى نموذجاً اجتماعياً لأن الأطفال يتعلمون من ملاحظة سلوكيات آبائهم وأمهاتهم

تحدثى مع طفلك عن حياتك عندما كنت خجولة وكيف أصبحت اجتماعية ومدى الفائدة التى عادت عليك من هذا
مثل تكوينك لصداقات جديدة واستمتاعك بالأوقات المدرسية والأنشطة الاجتماعية
لا تطلقى على طفلك صفة "خجول" لأن هذا قد يجعله يشعر بالخجل من نفسه. أيضاً لا تنتقديه، بل
يجب أن تحترمى خجله وتتحدثى معه عن مشاعره
قمر رمضان
قمر رمضان
انا عندي بنت عمره 6 سنوات بثره مرره وملقوفه وفاهمة مشاء الله عليها بس مشكلتها ما تاخذ حقها بيدها يعين تنضرب تجلس تصيح تصيح بصوت عالي ودي اضربها لا سوت كذا تحرجني قدام الناس من صوت بكاها العالي مرره ولو على شي تافه تجلس نص اليوم تبيكي
غير كذا اذا كنت جالسة عل ى التلفزيون تنتبه لكل شي الحمد لله ما اشوف اشياء قلت ادب بس اذا مسلسل وفيه اثنين يحبون بعض ويطالعون بعض تجلس تبتسم بقوه وتحسيه طايره معه والله الموضوع ذا يضايقني صرت ما عاد اشوف شي علشانها الله يصلحها بس يارب
fruit
fruit
اااااااخ بنتى 6سنوات ميزتها صادقه وعيبها لازم تختمها نكد يعنى لوطلعنا مشوار واستمتعنا لازم لما نرجع تدخل للبيت تبكى مثلا تبغى ايسكريم او ماشبعت لعب وهكذا