
سمسومه34
•
يوه تسلمي حبيبتي فيفي الله يعطيكي العافيه

fyfy22
•
مهرة تميم :
نسيت اقولكم اللي بالخاطر تدرون اكبر هم لي بهالدنيا انه يطلعون عيالي من جنود الدين ومن اللي يخدمون الامه باي شي بس والله ماعطون وجه امالي مدري وين بتروح لهنسيت اقولكم اللي بالخاطر تدرون اكبر هم لي بهالدنيا انه يطلعون عيالي من جنود الدين ومن اللي...
هلا فيك يالغلا انتي وولدك بسم الله على قلبو الحركي افضل لاتشيلي هم مجتمعه وهو الاعرف كيف يتعامل معاهم :35:
ياقلبي امالك وامنايتك ازرعيها في عيالك ودي تصير طيار ودي تصير امام الحرم ودي تصير دكتور لكن لا تحددي هدف فالحلم حلم والواقع ابنك له شخصيته التي يريد هو تحقيقها موب احنا نحدد ما نريد منهم بل هم يختارون طموحهم امالهم موب نعيشهم في فكرنا وبس ؟؟؟
ازرعي كل شيء حلو فيهم وراح تلاقي باذن الله النبته الطيبة لكن لاتزودي جرعة السقاية لان النبتة لها حد معين ولو زاد عليها راح يطلع الثمر مش ولا بد ؟؟ لكن اذا وفق ماتحتاج حتما ثمرا طيبا نجده باذن الله
ياقلبي امالك وامنايتك ازرعيها في عيالك ودي تصير طيار ودي تصير امام الحرم ودي تصير دكتور لكن لا تحددي هدف فالحلم حلم والواقع ابنك له شخصيته التي يريد هو تحقيقها موب احنا نحدد ما نريد منهم بل هم يختارون طموحهم امالهم موب نعيشهم في فكرنا وبس ؟؟؟
ازرعي كل شيء حلو فيهم وراح تلاقي باذن الله النبته الطيبة لكن لاتزودي جرعة السقاية لان النبتة لها حد معين ولو زاد عليها راح يطلع الثمر مش ولا بد ؟؟ لكن اذا وفق ماتحتاج حتما ثمرا طيبا نجده باذن الله

fyfy22
•
ابد سمسومة ولو مو احنا اخوات
باقي ام بسوم لمن تخلص الاربعين نعمل لها حفلة
وكويكزه لما تتعافى هي وصغارها
باقي ام بسوم لمن تخلص الاربعين نعمل لها حفلة
وكويكزه لما تتعافى هي وصغارها

fyfy22
•
دور الاسره في رعاية موهبة الطفل
تشير معظم الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال إلى أهمية توافر العناصر الآتية في البيئة الأسرية الميسرة للإبداع أحد الأبعاد الأساسية للموهبة :
- ممارسة الأساليب الأسرية السوية في تنشئة الأبناء أي البعد عن التسلط أو القسوة ، والتذبذب في المعاملة ، والمفاضلة بين الأبناء، والتدليل الزائد، والحماية المفرطة ، وغيرها من الأساليب غير السوية 0
- تشجيع الاختلاف البناء.
- تقبل أوجه القصور.
- وجود هوايات لدى الأبناء.
- توافر جو من القبول والأمان وعدم الإكراه .
- إتاحة الفرصة للاستقلالية والاعتماد على النفس .
- الاتجاه الديمقراطي والإيجابي نحو الأبناء .
- الانفتاح على الخبرات .
- التنوع في الخبرات .
- تعويد الطفل على التعامل مع الفشل والإحباط .
وبالنسبة لدور كل من الأم والأب تبين معظم الدراسات في هذا المجال أن الأم تلعب دورا مؤثرا في تنمية موهبة طفلها، وخصوصا في السنوات الأولي من عمره ، والتراث السيكولوجي يزخر بالعديد من الدراسات التي تبين هذا الدور. ومعظم الدراسات يؤكد أن هناك ارتباطا وثيقا بين ذكاء الأم وطفلها، ويؤكد أن مستوى تعليم الأم بصورة خاصة ومشاركتها ومتابعتها لأمور الطفل وهو صغير لها أثار إيجابية بعيدة المدى على تربية الموهبة لدى الطفل مستقبلاً.
كما أورد( لوي ولويز ) عدداً من الدراسات التي بينت أن هناك ارتباطاً قوياً بين توقعات الأم وذكاء طفلها . ومن الصعب التحقق في هذا الصدد من اتجاه العلاقة بين توقعات الأم وقدرات طفلها، وتحديد العلاقة السببية بينهما، وأي متغير يسبب الآخر، وما إذا كانت توقعات الأم هي التي تؤثر على ذكاء الطفل، أم أن العكس صحيح . ولكن من الثابت علميا أن نوعية التفاعل بين الأم وطفلها بغض النظر عن السبب الحقيقي في إحداث هذا التفاعل يلعب دورا كبيرا في تربية الموهبة لدى الطفل ، وأن الأم تمتلك توقعات عالية لطفلها تكون أقدر على توفير بيئة غنية ميسرة لتنمية موهبته .
والتفاعل اللفظي بين الأم وطفلها يلعب دورا كبيرا في تنمية القدرات العقلية لدى الطفل منذ أشهره الأولى، وتشير الدراسات إلى أن التفاعل اللفظي لأمهات الأطفال الموهوبين يتسم بالتعزيز اللفظي، وإعطاء إرشادات لفظية ، وإلقاء أسئلة مفتوحة ، وعدم إعطائه إجابات جاهزة بل تشجيع الطفل على أن يبحث عنها بنفسه ، وكذلك حب الاستطلاع لديه ( بورتس ) 0
أما بالنسبة لدور الأب فإنه لا يقل عن دور الأم في تربية الموهبة والإبداع لدى الطفل ، على الرغم من أن معظم الدراسات السابقة قد ركز على دور الأم فقط . وفي إحدى الدراسات التي أجراها ( كارنز وشويل ) على عدد من أباء الأطفال الموهوبين في مرحلة رياض الأطفال تبين نتائج هذه الدراسة أن هناك تبايناً كبيراً بين تفاعل أباء الأطفال الموهوبين وبين أباء الأطفال غير الموهوبين .
ولقد تجلى هذا التباين في أربعة أمور وهي :
• كان آباء الأطفال الموهوبين أكثر مشاركة لأطفالهم من آباء الأطفال العاديين ، ومن حيث كم ونوعية الوقت الذي يقضيه الأب مع طفله . وتشير هذه الدراسة إلى أن أب الطفل الموهوب يقضي وقتا في القراءة لطفله الموهوب قدره ثلاثة أضعاف الوقت الذي يقضيه أب الطفل العادي مع طفله، وكذلك يقضي أوقاتاً مع طفله تزيد بنسبة 0% عن الأوقات التي يقضيها أب الطفل العادي مع طفله حيث يشارك في هذه الأوقات طفله في الذهاب إلى السينما، أو ممارسة الرياضة ، أو الذهاب في رحلات إلى حديقة الحيوانات مثلاً.
• وبالنسبة لنشاط القراءة ، فلقد حرص أباء الأطفال الموهوبين على تنويع نشاطات القراءة ، واهتمامهم لم يقتصر على مجرد القراءة لأطفالهم ، بل التركيز على مساعدة الطفل على التمييز بين بعض الكلمات والأصوات .
• اهتم أباء الأطفال الموهوبين بالتواصل اللفظي أكثر من أباء الأطفال العاديين ، ولقد تضمن التواصل الشفوي الجانب المعرفي والوجداني، كأن يشرح الأب لطفله بعض المفردات الجديدة المتعلقة بمحيطه ، ومشاعر الآخرين .
• كان أباء الأطفال الموهوبين أكثر اهتمام بالنشاطات الذهنية التي تتطلب استخدام العضلات ، الدقيقة ، وتتطلب نشاطاً ذهنياً كلعبة الليجو (Lego)، أكثر من اهتمامهم بالنشاطات الحركية التي تتطلب استخدام العضلات الكبيرة ، كركوب الدراجة أو الركض .
• ركز آباء الموهوبين على بث الثقة في نفس الطفل ، وتجنب استخدام الألفاظ ألنابية ، وإظهار القبول غير المشروط لذات الطفل ، وكانوا أكثر اهتماما بالأسئلة غير المألوفة ، وتشجيع الميل للفضول .
تشير معظم الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال إلى أهمية توافر العناصر الآتية في البيئة الأسرية الميسرة للإبداع أحد الأبعاد الأساسية للموهبة :
- ممارسة الأساليب الأسرية السوية في تنشئة الأبناء أي البعد عن التسلط أو القسوة ، والتذبذب في المعاملة ، والمفاضلة بين الأبناء، والتدليل الزائد، والحماية المفرطة ، وغيرها من الأساليب غير السوية 0
- تشجيع الاختلاف البناء.
- تقبل أوجه القصور.
- وجود هوايات لدى الأبناء.
- توافر جو من القبول والأمان وعدم الإكراه .
- إتاحة الفرصة للاستقلالية والاعتماد على النفس .
- الاتجاه الديمقراطي والإيجابي نحو الأبناء .
- الانفتاح على الخبرات .
- التنوع في الخبرات .
- تعويد الطفل على التعامل مع الفشل والإحباط .
وبالنسبة لدور كل من الأم والأب تبين معظم الدراسات في هذا المجال أن الأم تلعب دورا مؤثرا في تنمية موهبة طفلها، وخصوصا في السنوات الأولي من عمره ، والتراث السيكولوجي يزخر بالعديد من الدراسات التي تبين هذا الدور. ومعظم الدراسات يؤكد أن هناك ارتباطا وثيقا بين ذكاء الأم وطفلها، ويؤكد أن مستوى تعليم الأم بصورة خاصة ومشاركتها ومتابعتها لأمور الطفل وهو صغير لها أثار إيجابية بعيدة المدى على تربية الموهبة لدى الطفل مستقبلاً.
كما أورد( لوي ولويز ) عدداً من الدراسات التي بينت أن هناك ارتباطاً قوياً بين توقعات الأم وذكاء طفلها . ومن الصعب التحقق في هذا الصدد من اتجاه العلاقة بين توقعات الأم وقدرات طفلها، وتحديد العلاقة السببية بينهما، وأي متغير يسبب الآخر، وما إذا كانت توقعات الأم هي التي تؤثر على ذكاء الطفل، أم أن العكس صحيح . ولكن من الثابت علميا أن نوعية التفاعل بين الأم وطفلها بغض النظر عن السبب الحقيقي في إحداث هذا التفاعل يلعب دورا كبيرا في تربية الموهبة لدى الطفل ، وأن الأم تمتلك توقعات عالية لطفلها تكون أقدر على توفير بيئة غنية ميسرة لتنمية موهبته .
والتفاعل اللفظي بين الأم وطفلها يلعب دورا كبيرا في تنمية القدرات العقلية لدى الطفل منذ أشهره الأولى، وتشير الدراسات إلى أن التفاعل اللفظي لأمهات الأطفال الموهوبين يتسم بالتعزيز اللفظي، وإعطاء إرشادات لفظية ، وإلقاء أسئلة مفتوحة ، وعدم إعطائه إجابات جاهزة بل تشجيع الطفل على أن يبحث عنها بنفسه ، وكذلك حب الاستطلاع لديه ( بورتس ) 0
أما بالنسبة لدور الأب فإنه لا يقل عن دور الأم في تربية الموهبة والإبداع لدى الطفل ، على الرغم من أن معظم الدراسات السابقة قد ركز على دور الأم فقط . وفي إحدى الدراسات التي أجراها ( كارنز وشويل ) على عدد من أباء الأطفال الموهوبين في مرحلة رياض الأطفال تبين نتائج هذه الدراسة أن هناك تبايناً كبيراً بين تفاعل أباء الأطفال الموهوبين وبين أباء الأطفال غير الموهوبين .
ولقد تجلى هذا التباين في أربعة أمور وهي :
• كان آباء الأطفال الموهوبين أكثر مشاركة لأطفالهم من آباء الأطفال العاديين ، ومن حيث كم ونوعية الوقت الذي يقضيه الأب مع طفله . وتشير هذه الدراسة إلى أن أب الطفل الموهوب يقضي وقتا في القراءة لطفله الموهوب قدره ثلاثة أضعاف الوقت الذي يقضيه أب الطفل العادي مع طفله، وكذلك يقضي أوقاتاً مع طفله تزيد بنسبة 0% عن الأوقات التي يقضيها أب الطفل العادي مع طفله حيث يشارك في هذه الأوقات طفله في الذهاب إلى السينما، أو ممارسة الرياضة ، أو الذهاب في رحلات إلى حديقة الحيوانات مثلاً.
• وبالنسبة لنشاط القراءة ، فلقد حرص أباء الأطفال الموهوبين على تنويع نشاطات القراءة ، واهتمامهم لم يقتصر على مجرد القراءة لأطفالهم ، بل التركيز على مساعدة الطفل على التمييز بين بعض الكلمات والأصوات .
• اهتم أباء الأطفال الموهوبين بالتواصل اللفظي أكثر من أباء الأطفال العاديين ، ولقد تضمن التواصل الشفوي الجانب المعرفي والوجداني، كأن يشرح الأب لطفله بعض المفردات الجديدة المتعلقة بمحيطه ، ومشاعر الآخرين .
• كان أباء الأطفال الموهوبين أكثر اهتمام بالنشاطات الذهنية التي تتطلب استخدام العضلات ، الدقيقة ، وتتطلب نشاطاً ذهنياً كلعبة الليجو (Lego)، أكثر من اهتمامهم بالنشاطات الحركية التي تتطلب استخدام العضلات الكبيرة ، كركوب الدراجة أو الركض .
• ركز آباء الموهوبين على بث الثقة في نفس الطفل ، وتجنب استخدام الألفاظ ألنابية ، وإظهار القبول غير المشروط لذات الطفل ، وكانوا أكثر اهتماما بالأسئلة غير المألوفة ، وتشجيع الميل للفضول .

ايلاف@
•
لالا ..ماعليك الوضع تحت السيطرة!!
لانهم يعلموني بالخطط وانا اقول لالا ما يصلح كذا ..المشكلة ليسون انقلاب وانا مادري؟؟
وقتها ماعليك اختك شاطرة بانضم للانقلاب واب الشباب يروح فيها..هههههه
والله انا ماجاني نوم باسوي حجامة والخوف سوى سواته
الا اقول فيفي..اطمني الجوائز من عندي (اذا سلمنا من الانقلاب) بس من حافز خخخخخخخخخخخخ
هذا وجهي اذا اخذنا ريال
لانهم يعلموني بالخطط وانا اقول لالا ما يصلح كذا ..المشكلة ليسون انقلاب وانا مادري؟؟
وقتها ماعليك اختك شاطرة بانضم للانقلاب واب الشباب يروح فيها..هههههه
والله انا ماجاني نوم باسوي حجامة والخوف سوى سواته
الا اقول فيفي..اطمني الجوائز من عندي (اذا سلمنا من الانقلاب) بس من حافز خخخخخخخخخخخخ
هذا وجهي اذا اخذنا ريال
الصفحة الأخيرة