أم اسمى
أم اسمى
يابنات تراهم راح يعطونا ملخصات او يحددون لنا على الكتب
بس لازم تروحون بدري
يعني هالايام أنا رايحة بكرة بإذن الله مع واحدة من البنات تدرس ثاني متوسط
انفينيتي27
انفينيتي27
جزاك الله خير ام اسامه ماقصرتي بنات ياليت تساعدوني بكتابة نهايه لهذه القصه " كان هناك شاب من الشباب المترف الذي لا يميز بين الخطأ و الصواب ، وكان الكذب هو أسلوبه الوحيد لينجو من أي ورطة يقع فيها وفي يوم من الأيام ، كان هذا الشاب يقود سيارته بسرعة جنونية ولم يعر إشارة المرور أية أهمية فعندما صارت الإشارة حمراء تعمد أن يقطعها غير مهتم بعاقبة فعلته وما يمكن أن يسببه , ولحسن الحظ فقد رآه شرطي المرور فاستوقفه و سأله عن سبب قطع الإشارة ولكنه كالعادة تهرب من المأزق وأجاب الشرطي قائلاً :

 أتخيل المشهد السابق ثم أكتب نهاية مناسبة له مع مراعاة جودة الأسلوب , وسلامة اللغة .
.................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
umoussama
umoussama
لم تكن الإشارة حمراء لقد كانت خضراء و مسموح لي بالمرور .رد المتهور محاولا مرة أخرى الهرب من فعلته الدنيئة بالكذب
أجابه الشرطي : لا لقد كانت حمراء ،و أعطني أوراق السيارة .فما إن أنهى الشرطي كلمته حتى رأى المتهور و هو يهرب بأقصى سرعته محاولا الفرار من فعلته النكراء فما هي إلا بضعة أمتار حتى سمع الشرطي ارتطام شيء بصوت مفزع .
ركب الشرطي دراجته النارية لاحقا الطريق التي سلكها الشاب ،فما هي إلا لحظات حتى رأى سيارة الشاب مرتطمة بعمود كهرباء و مجموعة كبيرة من الناس تشاهد بشاعة الحادث ،تسلل الشرطي وسط الحشد فوجد السيارة قد تحطمت أشلاءً ،و الشاب ملطخ بالدماء .أمسك الشرطي جهازه متصلا بالإسعاف ،و بالشرطة لاتخاد الإجراءات اللازمة لذلك .
تقدم الشرطي من الشاب و هو مذهول من المنظر ،فنظر الشاب إلى الشرطي و قال :هذه عاقبة الكذب و التهور و اللا مبالاة .تنهد الشرطي أنفاسه قائلا :الحمد لله أنك لا زلت على قيد الحياة ،كي ترجع و تتوب إلى ربك من ما اقترفته من ذنوب في حقك و حق الآخرين .إن الله يحب التوابين و يحب المتطهرين .



ممكن تغيرين شوي من عندك هذا ما تخيلته و لا أريد النهايات التعيسة و دمت سالمة
umoussama
umoussama
بوركت أخيتي ام اسمى حماك الله
انفينيتي27
انفينيتي27
ام أسامة شكرًا لك ممتنه لك مساعدتك لي وللاخوات بالتجمع اتمنئ التوفيق للجميع