يعطيكم ربي الف عافيه ع الموضوع
انا اللحين ثاني أدبي
يبغالنا نجدد الموضوع ونشوف مين ثاني ^^
الله يعطيكم العافيه لكل من بذل جهود بهالموضوع واللي فتحت الموضوع أكيد
والله يوفقكم يارب بثالث ثانوي
A.M.D
•
غزل مكه
•
اهلا حبيباتي انا ثاني ثانوي ادبي منازل وجدا خايفه ايش المواد الصعبه وكيف افهم النحو والبلاغه
وكيف الانجلش سهل والا صعب
وايش عليكم سور القران اللي غيب واللي تلاوه
اسفه ع الاطاله بس مااعرف غيركم 😘❤
وكيف الانجلش سهل والا صعب
وايش عليكم سور القران اللي غيب واللي تلاوه
اسفه ع الاطاله بس مااعرف غيركم 😘❤
انثى مرحه :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
واصحح اغلاطي والحين أنا بديت اذاكر والانجليزي بجيب لي معلمه خاصه ان شاء الله والنحو امس بديت فيه شوي صعب ويبيله تركيز بس باقي المواد اخف من الترم الاول ومهيب دسمه وكثيره وانتي ياانثى شدي حيلك ان شاء الله تعدين لو جبتي درجات زينه. الترم الثاني وحاولي ماتعيدين السنه لان ثاني ثقيله وموادها دسمه وكثيره حاولي الحين تبدين تذاكرين أنا أخذ كل يوم درس من مادتين او ثلاث مواد حسب ايستيعابي بس ودي مايجي اخر الترم الا أنا مختمه الكتب كلها في الترم الاول كنت مذاكره نصف الكتب بس هالترم بحاول اشد اكثر واخلص بدري بس في الاختبارات اراجع
السلام عليكم ورحمة الله ,ماتدرون قد ايش استفدت من تجمعكم هذا حسيت فيكم التعاون جد
الحمدلله اني لقيت هالتجمع عشان افيدكم وتفيدوني
مطلوب ف مادة القراءه والتواصل اللغوي : دراسة تحليلية للنص الأدبي التالي
ياليت اللي حلتو تعطيني الله يسعدها
أمامي هي في فيلم مخيلت , وهي تمد أجنحتها على ضفاف خضراء , تشرب منها كلما اشتد وله الشمس اليها ,
وأرادت أن تهدئ من اشتعالاتها ,,
في عذوبة أبها أتنفس هواء طراوته تشبه عاطفة شاعر . أمام بحيرة السد يطيب لي الجلوس طويلا .
تذكرني تعرجاتها برسوم اللوحات العالمية التي تجسد مشاهد الطبيعة بتقنياتها التي تفوق الخيال واللقطة .
وعلى مرأى من صفحة لجينها التي هي اشبه بنهر يبتسم لمداعبة نسمة صباحية .. تتغزل به ,
ينبعث في مزاجي صفاء لا يقاوم الشعور والشعر كذلك.
أعلى السد , خلفه بالتحديد يتهادى الطريق الرائح والغادي بسلسلة من عربات المصطافين .. يأتون من
الرياض وجدة وكل مدننا , ومن أنحاء الخليج الاخرى , يفرون من لهيب شموسهم . وفي مد عيونهم وعلى زجاج
عرباتهم تسطع شمس السد , وتثير محبتهم وهي تستقبلهم بابتسامتها الغامرة ليأنسوا بها في عصر أبها الساحر .
وبين غيم الظهيرة وصحوها تنعس الأشجار حافة على روابيها الوثيرة التي تتدثر بحمرة الثرى , ورائحة
الرذاذ الذي يغسل وجه المدينه دون ملل .
السد وبحيرته الحنون يحتضنان في عروقهما ماء الطمأنينة .. يستدرجانه إلى قاعهما ويستوطنهما فلا
يرحل من فؤادهما المطروقد فتن بالسد وبحيرته .
قبل أعوام منذ طفولتي وحتى العقدين الأولين من عمري , كنت أزور أبها كثيرا , لم تمنحني الظروف زيارة
عداها , لم أكن أنظر إلى غيم بهذا المدى من الشفافية , ولم أر ضبابا يتكثف ويلعب ببداية إلهامي مثلما
شاغبتني أبها بطبيعتها الفتيه . أبها لم تكن غيما وضبابا وجنة أشجار فحسب , بل كانت ذكريات لالتقاء عائلتي بأطيب
الذكريات , تباهت نفسي بحضرتها بتلك الروابي ولم تزل .
لكن غيابا ما يظل يحدث وأنا أبها بلا حضرة سيداتها ,, هناك انعزال لا أدرك بعد أسبابه . بين أبها المكان ,
وأبها المرأة المفكرة المبدعه الفاعله . وهو ملا ينبغي أن يبقى طويلا ؛ ذاك لأننا لا نريد لأبها التي في بواطن
أحداقنا وموانئ عقولنا تبدو مجرد طبيعة ساحرة وحسب , وهي أكثر من ذلك وأثرى بكثير .
أيتها المرأة الشاعرة المفكرة .. أما آن لهذا القلم المتحرك بخفاء أن يتنفس كل ذاك الغيم في إبداع ظاهر لنا ؟
....................
يلا وروني ابداعاتكم :(
مع العلم اني متأخرة ,أنتظركم
الحمدلله اني لقيت هالتجمع عشان افيدكم وتفيدوني
مطلوب ف مادة القراءه والتواصل اللغوي : دراسة تحليلية للنص الأدبي التالي
ياليت اللي حلتو تعطيني الله يسعدها
أمامي هي في فيلم مخيلت , وهي تمد أجنحتها على ضفاف خضراء , تشرب منها كلما اشتد وله الشمس اليها ,
وأرادت أن تهدئ من اشتعالاتها ,,
في عذوبة أبها أتنفس هواء طراوته تشبه عاطفة شاعر . أمام بحيرة السد يطيب لي الجلوس طويلا .
تذكرني تعرجاتها برسوم اللوحات العالمية التي تجسد مشاهد الطبيعة بتقنياتها التي تفوق الخيال واللقطة .
وعلى مرأى من صفحة لجينها التي هي اشبه بنهر يبتسم لمداعبة نسمة صباحية .. تتغزل به ,
ينبعث في مزاجي صفاء لا يقاوم الشعور والشعر كذلك.
أعلى السد , خلفه بالتحديد يتهادى الطريق الرائح والغادي بسلسلة من عربات المصطافين .. يأتون من
الرياض وجدة وكل مدننا , ومن أنحاء الخليج الاخرى , يفرون من لهيب شموسهم . وفي مد عيونهم وعلى زجاج
عرباتهم تسطع شمس السد , وتثير محبتهم وهي تستقبلهم بابتسامتها الغامرة ليأنسوا بها في عصر أبها الساحر .
وبين غيم الظهيرة وصحوها تنعس الأشجار حافة على روابيها الوثيرة التي تتدثر بحمرة الثرى , ورائحة
الرذاذ الذي يغسل وجه المدينه دون ملل .
السد وبحيرته الحنون يحتضنان في عروقهما ماء الطمأنينة .. يستدرجانه إلى قاعهما ويستوطنهما فلا
يرحل من فؤادهما المطروقد فتن بالسد وبحيرته .
قبل أعوام منذ طفولتي وحتى العقدين الأولين من عمري , كنت أزور أبها كثيرا , لم تمنحني الظروف زيارة
عداها , لم أكن أنظر إلى غيم بهذا المدى من الشفافية , ولم أر ضبابا يتكثف ويلعب ببداية إلهامي مثلما
شاغبتني أبها بطبيعتها الفتيه . أبها لم تكن غيما وضبابا وجنة أشجار فحسب , بل كانت ذكريات لالتقاء عائلتي بأطيب
الذكريات , تباهت نفسي بحضرتها بتلك الروابي ولم تزل .
لكن غيابا ما يظل يحدث وأنا أبها بلا حضرة سيداتها ,, هناك انعزال لا أدرك بعد أسبابه . بين أبها المكان ,
وأبها المرأة المفكرة المبدعه الفاعله . وهو ملا ينبغي أن يبقى طويلا ؛ ذاك لأننا لا نريد لأبها التي في بواطن
أحداقنا وموانئ عقولنا تبدو مجرد طبيعة ساحرة وحسب , وهي أكثر من ذلك وأثرى بكثير .
أيتها المرأة الشاعرة المفكرة .. أما آن لهذا القلم المتحرك بخفاء أن يتنفس كل ذاك الغيم في إبداع ظاهر لنا ؟
....................
يلا وروني ابداعاتكم :(
مع العلم اني متأخرة ,أنتظركم
الصفحة الأخيرة
واقول لكم الله يوفقكم