السلام عليكم
شخباركم بنات
حبيت افتح الملف من جديد
لانهم سكروه بس مدري ليش سكروه
يالله انا انتظركم
السلام عليكم
شخباركم بنات
حبيت افتح الملف من جديد
لانهم سكروه بس مدري ليش سكروه
يالله انا...
الأحساء والمدن الاقتصادية -
أتاح لي بنك «ساب» فرصة زيارة محافظة الأحساء لأول مرة، وذلك لتقديم محاضرة عن سوق الأسهم السعودي، وكان برفقتي أستاذي الأخ العزيز المهندس صالح الملحم، أحد مهندسي ومستشاري شركة أرامكو البترولية، وكان هو دليلي لهذه المنطقة بجولة سريعة باعتباره أحد أبناء المنطقة، حين تجولت مع صديقي الدب القطبي كما يحب أن يسمى، كنت أطرح سؤالاً بعد سؤال: لماذا المنطقة غير مكتملة البنية الأساسية، فالطرق كثير منها ترابي، ولا أقصد الطرق الزراعية، الشوارع ضيقة، أحياء عشوائية كثيرة، تضخم سكاني كبير جدا في منطقة محدودة، محدودية فرص التعليم عدا جامعة الملك فيصل التي لا تغطي شيئاً، فرص العمل الضعيفة، ترك الكثير مزارعهم وبساتينهم حتى أصبحت أطلالا.
الأحساء التي كانت في مخيلتي شيئا كبيرا، لأنني أعرف أنها أكبر مصدر لزراعة التمور والمياه، وكانت هي مصدر الخير وسلة غذاء لمناطق المملكة جميعها. الأحساء الآن ليست الأحساء التي سمعت عنها، فلا قوة اقتصادية ولا نهضة عمرانية ولا أي ملامح اقتصادية كبيرة واضحة في منطقة تعتبر «الأسرع نموا» سكانيا، الكثير اضطر لمغادرة منطقته وهذا طبيعي، ولكن حين يكون هناك خروج كبير للبحث عن فرصة تعليمية أو وظيفة أو تطبيب، هذا يعبر عن خلل كبير في المنطقة، فلا يوجد توازن في النمو الاقتصادي يوازي قيمة «الأحساء».
الأحساء هي تاريخ كبير على مر الزمن ما قبل الميلاد حين كانت تسمى «إمارة الجرهاء» التي قامت سنة 500 قبل الميلاد، وكانت تسمى «هجر». هناك تاريخ لا ينسى وليس مجال طرحي هنا، ولكن على مر القرون والعصور لم تتغير الأحساء كثيرا، رغم أنها تملك كل المقومات الاقتصادية المهمة لتكون أهم المناطق في المملكة كلها، فهناك الماء، والأرض الخصبة، والنفط قريب جدا، ولعل مدينة بقيق لا تبعد كثيرا، وحقل الغوار الأكبر في العالم يمر بحدودها، والبحر يبعد 70 كيلو متراً، ومنطقة استراتيجية مهمة، لم تحظ الأحساء بما يوازي ذلك كله.
كما الآن تشيد المدن الاقتصادية في حائل وينبع وجازان فإنني أضع أمام هيئة الاستثمارات العامة فكرة «وهم أعلم» إنشاء مدينة اقتصادية في منطقة الأحساء، ليس في الأحساء نفسها، بل هناك في المنطقة الحدودية «البطحاء» التي تربطنا مع دولة الإمارات «وتفصل» بين الإمارات ودولة قطر، وحين ذهبت للحدود القطرية، وجدت طابوراً طويلاً لا يقل طوله عن كيلو مترين من الشاحنات يصطف للدخول إلى دولة قطر، يحمل من الخبز الذي يباع بريال واحد، إلى مكائن ضخ ومواد بناء بكل تفاصيلها، حين نفكر في وضع مدينة «البطحاء الاقتصادية» على البحر وبين دولة الإمارات ودولة قطر، سنجد أي هدف اقتصادي و«ديموجرافي» يتحقق للمملكة كدولة ولمواطني منطقة الأحساء وغيرها، حين تكون على الشريط البحري الفاصل بين الحدود القطرية ـ الإماراتية، فهي منطقة تجارية تتوافر فيها الميناء والنفط والقوى العاملة والموقع الاستراتيجي والهدف الاستراتيجي بعيد المدى للمنطقة والمستقبل، وأكرر المستقبل، حين يتم توطين قوى عاملة «لمدينة البطحاء الاقتصادية» بما لا يقل عن 200 أو 300 ألف من سكان هذه المدينة من كل أنحاء المملكة.
أعتقد أننا يجب أن نفكر في تأهيل المنطقة بأفضل من وضعها الحالي بتطويرها على الأرض كبنية أساسية، وتوفير فرص العمل والاستثمار الاقتصادي، يمكن للمملكة من خلال هذا الموقع الاستراتيجي أن تحقق مصادر إيرادات كبيرة وأهدافاً استراتيجية متعددة لا يتسع مجال المقالة لتحديدها، لكنها لا تغيب عن صانع القرار سواء كان سياسيا أو اقتصاديا. الأحساء تستحق أكثر والكثير، وأكتب هذه المقالة لأني وجدت رجالاً في هذه المنطقة يملكون حبا لهذا الوطن ومنطقتهم وينتظرون الشيء الكثير، وجدت أناساً قمة في الطيبة والكرم والبساطة والعطاء، ولديهم الرغبة الكبيرة لعمل الكثير لمنطقتهم ووطنهم ولكن ينتظرون فرصة تُتاح لهم.
أتاح لي بنك «ساب» فرصة زيارة محافظة الأحساء لأول مرة، وذلك لتقديم محاضرة عن سوق الأسهم السعودي، وكان برفقتي أستاذي الأخ العزيز المهندس صالح الملحم، أحد مهندسي ومستشاري شركة أرامكو البترولية، وكان هو دليلي لهذه المنطقة بجولة سريعة باعتباره أحد أبناء المنطقة، حين تجولت مع صديقي الدب القطبي كما يحب أن يسمى، كنت أطرح سؤالاً بعد سؤال: لماذا المنطقة غير مكتملة البنية الأساسية، فالطرق كثير منها ترابي، ولا أقصد الطرق الزراعية، الشوارع ضيقة، أحياء عشوائية كثيرة، تضخم سكاني كبير جدا في منطقة محدودة، محدودية فرص التعليم عدا جامعة الملك فيصل التي لا تغطي شيئاً، فرص العمل الضعيفة، ترك الكثير مزارعهم وبساتينهم حتى أصبحت أطلالا.
الأحساء التي كانت في مخيلتي شيئا كبيرا، لأنني أعرف أنها أكبر مصدر لزراعة التمور والمياه، وكانت هي مصدر الخير وسلة غذاء لمناطق المملكة جميعها. الأحساء الآن ليست الأحساء التي سمعت عنها، فلا قوة اقتصادية ولا نهضة عمرانية ولا أي ملامح اقتصادية كبيرة واضحة في منطقة تعتبر «الأسرع نموا» سكانيا، الكثير اضطر لمغادرة منطقته وهذا طبيعي، ولكن حين يكون هناك خروج كبير للبحث عن فرصة تعليمية أو وظيفة أو تطبيب، هذا يعبر عن خلل كبير في المنطقة، فلا يوجد توازن في النمو الاقتصادي يوازي قيمة «الأحساء».
الأحساء هي تاريخ كبير على مر الزمن ما قبل الميلاد حين كانت تسمى «إمارة الجرهاء» التي قامت سنة 500 قبل الميلاد، وكانت تسمى «هجر». هناك تاريخ لا ينسى وليس مجال طرحي هنا، ولكن على مر القرون والعصور لم تتغير الأحساء كثيرا، رغم أنها تملك كل المقومات الاقتصادية المهمة لتكون أهم المناطق في المملكة كلها، فهناك الماء، والأرض الخصبة، والنفط قريب جدا، ولعل مدينة بقيق لا تبعد كثيرا، وحقل الغوار الأكبر في العالم يمر بحدودها، والبحر يبعد 70 كيلو متراً، ومنطقة استراتيجية مهمة، لم تحظ الأحساء بما يوازي ذلك كله.
كما الآن تشيد المدن الاقتصادية في حائل وينبع وجازان فإنني أضع أمام هيئة الاستثمارات العامة فكرة «وهم أعلم» إنشاء مدينة اقتصادية في منطقة الأحساء، ليس في الأحساء نفسها، بل هناك في المنطقة الحدودية «البطحاء» التي تربطنا مع دولة الإمارات «وتفصل» بين الإمارات ودولة قطر، وحين ذهبت للحدود القطرية، وجدت طابوراً طويلاً لا يقل طوله عن كيلو مترين من الشاحنات يصطف للدخول إلى دولة قطر، يحمل من الخبز الذي يباع بريال واحد، إلى مكائن ضخ ومواد بناء بكل تفاصيلها، حين نفكر في وضع مدينة «البطحاء الاقتصادية» على البحر وبين دولة الإمارات ودولة قطر، سنجد أي هدف اقتصادي و«ديموجرافي» يتحقق للمملكة كدولة ولمواطني منطقة الأحساء وغيرها، حين تكون على الشريط البحري الفاصل بين الحدود القطرية ـ الإماراتية، فهي منطقة تجارية تتوافر فيها الميناء والنفط والقوى العاملة والموقع الاستراتيجي والهدف الاستراتيجي بعيد المدى للمنطقة والمستقبل، وأكرر المستقبل، حين يتم توطين قوى عاملة «لمدينة البطحاء الاقتصادية» بما لا يقل عن 200 أو 300 ألف من سكان هذه المدينة من كل أنحاء المملكة.
أعتقد أننا يجب أن نفكر في تأهيل المنطقة بأفضل من وضعها الحالي بتطويرها على الأرض كبنية أساسية، وتوفير فرص العمل والاستثمار الاقتصادي، يمكن للمملكة من خلال هذا الموقع الاستراتيجي أن تحقق مصادر إيرادات كبيرة وأهدافاً استراتيجية متعددة لا يتسع مجال المقالة لتحديدها، لكنها لا تغيب عن صانع القرار سواء كان سياسيا أو اقتصاديا. الأحساء تستحق أكثر والكثير، وأكتب هذه المقالة لأني وجدت رجالاً في هذه المنطقة يملكون حبا لهذا الوطن ومنطقتهم وينتظرون الشيء الكثير، وجدت أناساً قمة في الطيبة والكرم والبساطة والعطاء، ولديهم الرغبة الكبيرة لعمل الكثير لمنطقتهم ووطنهم ولكن ينتظرون فرصة تُتاح لهم.
0*عوشي*0 :
هل والله رومصايء انتي طريفية واااااااااااااااااااااااااااااااو ونااااااااااسة كيفك انا الحمدلله بخير من وين من الطرف انا الراشيدية مع السلامه بروح انامهل والله رومصايء انتي طريفية واااااااااااااااااااااااااااااااو ونااااااااااسة كيفك انا...
ادري يالحلوة واعرفك بس انتي ماتعرفيني
لا انا من الشمال
لا انا من الشمال
0*عوشي*0
•
ادري يالحلوة واعرفك بس انتي ماتعرفيني لا انا من الشمالادري يالحلوة واعرفك بس انتي ماتعرفيني لا انا من الشمال
ههههاااي..
معاك عوشي
ثالث متوسط 15 سنه
مدرسة متوسطه الطرف الاولى
ما اعرف الشمال انا اعرف الراشدية بس ...
والجنوووب.. بيت اهلي هناك مقابل مسجد الجامع الامير سلطان.>> فضيحه ههههههههههههههاااي
معاك عوشي
ثالث متوسط 15 سنه
مدرسة متوسطه الطرف الاولى
ما اعرف الشمال انا اعرف الراشدية بس ...
والجنوووب.. بيت اهلي هناك مقابل مسجد الجامع الامير سلطان.>> فضيحه ههههههههههههههاااي
0*عوشي*0
•
السلام عليكم شخباركم بنات حبيت افتح الملف من جديد لانهم سكروه بس مدري ليش سكروه يالله انا انتظركمالسلام عليكم شخباركم بنات حبيت افتح الملف من جديد لانهم سكروه بس مدري ليش سكروه يالله انا...
شكلي مو طالعه الا بكره وااااانا بكره بروح المدرسة
الصفحة الأخيرة
كيفك
انا الحمدلله بخير
من وين من الطرف انا الراشيدية
مع السلامه بروح انام