

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعينك حبيبتي ليناويشفي زوجك ياااااااااارب ويهديه
والي اعرفه ان التدخين له تاثير بس على حسب مو كل من يدخن ما ينجب
ماشاالله ابوي :arb:الله يهديه يدخن من يوم انه طفل تخيلووالله وهو صغيير
بس سبحان الله ربي ارزقه 6عيال ما شا الله
واختي سجاده مثل ما ردت عليك اختي سومه اي قصدي سعيد قطان
بنات نبي نتفاءل انا وحده فيكم حااااسه بضيقه اخبار الي يحولي فيها تطور وسبق وان قلت لكم كثيييير حولي حوامل
الحين كثيير حولي نفاس وكل يوم وثاني ابرك لوحده يا من اهلي اومن اهل زوجي:44: الله يهنيهم ومثل ما رزقهم يرزقنا
ليس على الله بعزيزسبحانه
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثيين
الله يعينك حبيبتي ليناويشفي زوجك ياااااااااارب ويهديه
والي اعرفه ان التدخين له تاثير بس على حسب مو كل من يدخن ما ينجب
ماشاالله ابوي :arb:الله يهديه يدخن من يوم انه طفل تخيلووالله وهو صغيير
بس سبحان الله ربي ارزقه 6عيال ما شا الله
واختي سجاده مثل ما ردت عليك اختي سومه اي قصدي سعيد قطان
بنات نبي نتفاءل انا وحده فيكم حااااسه بضيقه اخبار الي يحولي فيها تطور وسبق وان قلت لكم كثيييير حولي حوامل
الحين كثيير حولي نفاس وكل يوم وثاني ابرك لوحده يا من اهلي اومن اهل زوجي:44: الله يهنيهم ومثل ما رزقهم يرزقنا
ليس على الله بعزيزسبحانه
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثيين

انا مثلك اشتقت لطفلي كثير من جماعتنا ولاده واخواتي الثنتين وحده ولدت شهر4 ووحده ولدت امس اللي هو الاربعاء
الله يرزقنا من حيث لانحتسب ويصبر قلوبنا
الله يرزقنا من حيث لانحتسب ويصبر قلوبنا

hossna
•
يقول علماء بريطانيون إنهم نجحوا في إنتاج حيوانات منوية بالمعمل بدءا من خلايا جذعية جنينية، وإنهم بذلك حققوا "اختراقا علميا" جديدا قد يقود إلى علاج للعقم عند الرجال؛ الأمر الذي يعد من وجهة نظرهم أملا جديدا وبابا يفتح أمام الرجال الذين يعانون من مشاكل إنجابية.
لكن علماء الدين والأخلاقيين وحتى بعض نظرائهم من علماء العلوم الحيوية ينظرون للأمر من زوايا متعددة نظرة سلبية، وأثارت جدلا يبدو أنه سيحتدم لأيام وربما لأسابيع مقبلة.
ويعتقد فريق الباحثين من جامعة نيوكاسل البريطانية الذي قام بالتجارب المعملية التي أفضت إلى هذا الجدل أن الأمر قد يستغرق 5 سنوات حتى تكتمل هذه التقنية والتي بدءوها بخلايا جذعية جنينية؛ حيث تم أخذ الخلايا من جنين عمره أيام ثم تم حفظها في صهاريج بها نيتروجين سائل، ثم وضعت في درجة حرارة الجسم وفي خليط من مواد كيماوية مختلفة لتشجيعها على النمو.
وثار الجدل فور الإعلان عن نتائج التجربة، ونشر فريق الباحثين لها في صحيفة "ستيم سيلز آند دفيلوبمنت" في عدد يوليو 2009، فمن جهة أعرب خبراء آخرون عن اعتقادهم بأنه لم يتم تخليق حيوانات منوية كاملة، ويرى بعض الأخلاقيين أن الباحثين هدموا حياة قائمة من أجل حياة أخرى محتملة، وانصبت جل انتقادات رجال الدين الإسلامي على العبث العلمي غير المقنن الذي لا يرى حدا ولا سقفا.
وفيما تمحور الجدل حول عدة مسائل أبرزها يدور حول العبث العلمي واختلاط الأنساب، وانتهاء عهد الرجل، والشك في نتائج البحث من وجهة نظر علمية، ولاأخلاقيته من منظور إنساني، نزع بعض المختصين بالمسائل الشرعية إلى انعدام مكنة العلماء في تخليق حيوانات منوية قادرة على القيام بوظيفتها الإنجابية مطلقا.
يبدو كفتح علمي!
وقال البروفيسور كريم نايرنيا، الذي قاد فريق الباحثين بجامعة نيوكاسل: إن فريقه حقق اختراقا علميا جديدا، بنجاحه في ابتداع طريقة لإنتاج حيوانات منوية في مراحلها المبكرة، وتم هذا بمعالجة خلايا جذعية -أخذت من أجنة بشرية- بحمض الريتينويك، وهو مشتق من فيتامين "أ".
وخلايا المنشأ أو الجذعية هي الخلايا الأساسية التي تتألف منها الأجنة قبل أن تتخصص وظيفيا وبنيويا حسب أعضاء الجسم المختلفة، فالخلايا الجذعية STEM CELLS هي خلايا غير مكتملة الانقسام، قادرة تحت ظروف مناسبة على تكوين خلية بالغة من أي عضو من أعضاء الجسم، وبالتالي يمكن اعتبارها نظام "إصلاح وتجديد" للجسم، وهي نوعان: خلايا جذعية جنينية تستخرج من الأجنة نفسها، وخلايا جذعية بالغة تستخرج من مختلف خلايا الجسم مثل النخاع العظمي والرئة والقلب والعضلات والجلد وغيرها.
ويستطرد نايرنيا موضحا أن الباحثين وجدوا أن نحو 20% من الخلايا الجذعية أنتجت حيوانات منوية في مراحلها المبكرة أو ما يطلق عليه "السبيرماتاجونيا"، ثم ما تلبث الخلايا أن تأخذ في الانقسام بعد عدة عمليات زراعة إضافية للخلايا الحديثة المنتجة.
والاختراق العلمي الذي تحدث عنه نايرنيا تم عندما فوجئ الباحثون أن بعض الخلايا واصلت النمو والاستطالة ونما لها ذيل مكنها من الحركة كالحيوانات المنوية استطاعوا تمييزها بسهولة.
وختم نايرنيا كلامه قائلا: "إذا ما توصلنا لفهم أفضل لما يجري، فقد يقودنا هذا لطرق جديدة لعلاج العقم".
انتقادات وشكوك وتوقعات
من جانبه، شكك الدكتور آلان باسي أستاذ البيولوجيا بجامعة شيفلد في نتائج البحث، ونقلت عنه محطة "بي بي سي" البريطانية عدم اقتناعه بأن الحيوانات المنوية التي أفرزتها التجربة "كاملة"، وأشار إلى أن هناك حاجة لإخضاع هذه النتائج لاختبارات إضافية لتحديد مدى نجاح التجربة.
كذلك باستطلاع المحطة لرأي الأخلاقيين، فإن جوزفين كوينتافيل -وهي إحدى المعنيين بالبعد الأخلاقي في البحوث العلمية- شنت هجوما حادا على التجربة، وقالت: إن "هذا البحث دليل آخر على الجنون اللاأخلاقي؛ حيث يتم تدمير أجنة بشرية لتخليق حيوانات منوية، إنهم يقضون على حياة من أجل احتمال تخليق حياة أخرى، إنني أؤيد علاج العقم، ولكني أعتقد أنه لا يمكنك عمل كل ما تريد القيام به".
فيما نزع البعض إلى أن التجربة في حالة تمام نجاحها وقيام الحيوانات المنوية "المخلقة" بوظيفتها كاملة فيما يتعلق بالإخصاب وإنتاج جنين عند اتحادها ببويضة في رحم أنثى أو في وسط معملي، فإن ذلك يعني انتهاء عهد الرجل، وأن ذلك يفتح الباب أمام الأنماط الجديدة من الأسر التي يمكن أن تقوم على زواج الشواذ جنسيا.
رأي الدين: عبث مرفوض
ويرى علماء دين أن الأمر في حالة نجاحه فإنه يعد بابا لخلط الأنساب، ويساعد على الفوضى التي تعم هذا الشأن بسبب التدخلات غير الحميدة لبعض الجهات العلمية، وأن الغاية إذا كانت نبيلة فيجب أن تكون الوسيلة شريفة، وأن الأمر عند الاطلاع على تفاصيله يبدو من بعيد ظاهره الرحمة مع أن حقيقته غير ذلك.
ويرى الدكتور محمد رأفت عثمان، عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر، أن الوسيلة الشرعية الوحيدة المعترف بها في الإنجاب هي أن يكون الحيوان المنوي من الزوج والبويضة من الزوجة، وأي وسيلة غير تلك يرفضها الإسلام شكلا وموضوعا؛ لاحتمال التداخل في الأنساب واختلاطها، كما أنه لا يجوز استخدام الخلايا الجذعية من الجنين المسقط تعمدا من دون سبب طبي يجيزه الشرع لتخليق حيوان منوي منه كما يفعل هؤلاء العلماء.
وأكد عثمان أن الإسلام لا يرفض استخدام العلم ولكنه يرفض العبث به، وحث على استخدام هذه الخلايا في ضوء الضوابط الدينية في مصلحة البشر مثل علاج بعض الأمراض والتشوهات الخلقية بعد استئذان أصحاب الخلايا أو أوليائهم إذا كانوا أطفالا؛ لأنه لا يجوز الحصول على الخلايا الجذعية واستخدامها في أي نشاط علمي عليه محاذير شرعية مثل الاستنساخ إلا إذا كان علاجيا.
من جانبه، يقول الباحث الشرعي محمد زيدان بمؤسسة "إسلام أون لاين" إن هذا العبث العلمي لن يقود إلى شيء؛ لأن الله الخالق استأثر لنفسه بالخلق ابتداء فقال: {أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأمْرُ}، وحيث إنه من المعروف كم هو محوري الدور الذي تلعبه النطف "الحيوانات المنوية" في مسألة الإنجاب والخلق في الأرحام كما عبر عنها القرآن، فإننا نرى أن مثل تلك التجارب لن تفضي إلى شيء ذي بال.
واستطرد الدكتور محمد زيدان موضحا أن آي القرآن الحكيم حملت التعجيز والإعجاز في خلق النطف بأسلوب قصر وحصر على الخالق البارئ عندما قال الله تعالى متحديا: {أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ}، والآية واضحة الدلالة في تعجيز البشر بإنتاج أو تخليق مني يحمل نطفا تنشأ عنها بإذنه جل وعلى حيوات جديدة.
واختتم زيدان كلامه بأن هؤلاء الذين ما فتأت محاولاتهم في سبر سر الخلق أو الاقتراب منه كمن يحرث في البحر، ولن تقود إلى شيء. new
لكن علماء الدين والأخلاقيين وحتى بعض نظرائهم من علماء العلوم الحيوية ينظرون للأمر من زوايا متعددة نظرة سلبية، وأثارت جدلا يبدو أنه سيحتدم لأيام وربما لأسابيع مقبلة.
ويعتقد فريق الباحثين من جامعة نيوكاسل البريطانية الذي قام بالتجارب المعملية التي أفضت إلى هذا الجدل أن الأمر قد يستغرق 5 سنوات حتى تكتمل هذه التقنية والتي بدءوها بخلايا جذعية جنينية؛ حيث تم أخذ الخلايا من جنين عمره أيام ثم تم حفظها في صهاريج بها نيتروجين سائل، ثم وضعت في درجة حرارة الجسم وفي خليط من مواد كيماوية مختلفة لتشجيعها على النمو.
وثار الجدل فور الإعلان عن نتائج التجربة، ونشر فريق الباحثين لها في صحيفة "ستيم سيلز آند دفيلوبمنت" في عدد يوليو 2009، فمن جهة أعرب خبراء آخرون عن اعتقادهم بأنه لم يتم تخليق حيوانات منوية كاملة، ويرى بعض الأخلاقيين أن الباحثين هدموا حياة قائمة من أجل حياة أخرى محتملة، وانصبت جل انتقادات رجال الدين الإسلامي على العبث العلمي غير المقنن الذي لا يرى حدا ولا سقفا.
وفيما تمحور الجدل حول عدة مسائل أبرزها يدور حول العبث العلمي واختلاط الأنساب، وانتهاء عهد الرجل، والشك في نتائج البحث من وجهة نظر علمية، ولاأخلاقيته من منظور إنساني، نزع بعض المختصين بالمسائل الشرعية إلى انعدام مكنة العلماء في تخليق حيوانات منوية قادرة على القيام بوظيفتها الإنجابية مطلقا.
يبدو كفتح علمي!
وقال البروفيسور كريم نايرنيا، الذي قاد فريق الباحثين بجامعة نيوكاسل: إن فريقه حقق اختراقا علميا جديدا، بنجاحه في ابتداع طريقة لإنتاج حيوانات منوية في مراحلها المبكرة، وتم هذا بمعالجة خلايا جذعية -أخذت من أجنة بشرية- بحمض الريتينويك، وهو مشتق من فيتامين "أ".
وخلايا المنشأ أو الجذعية هي الخلايا الأساسية التي تتألف منها الأجنة قبل أن تتخصص وظيفيا وبنيويا حسب أعضاء الجسم المختلفة، فالخلايا الجذعية STEM CELLS هي خلايا غير مكتملة الانقسام، قادرة تحت ظروف مناسبة على تكوين خلية بالغة من أي عضو من أعضاء الجسم، وبالتالي يمكن اعتبارها نظام "إصلاح وتجديد" للجسم، وهي نوعان: خلايا جذعية جنينية تستخرج من الأجنة نفسها، وخلايا جذعية بالغة تستخرج من مختلف خلايا الجسم مثل النخاع العظمي والرئة والقلب والعضلات والجلد وغيرها.
ويستطرد نايرنيا موضحا أن الباحثين وجدوا أن نحو 20% من الخلايا الجذعية أنتجت حيوانات منوية في مراحلها المبكرة أو ما يطلق عليه "السبيرماتاجونيا"، ثم ما تلبث الخلايا أن تأخذ في الانقسام بعد عدة عمليات زراعة إضافية للخلايا الحديثة المنتجة.
والاختراق العلمي الذي تحدث عنه نايرنيا تم عندما فوجئ الباحثون أن بعض الخلايا واصلت النمو والاستطالة ونما لها ذيل مكنها من الحركة كالحيوانات المنوية استطاعوا تمييزها بسهولة.
وختم نايرنيا كلامه قائلا: "إذا ما توصلنا لفهم أفضل لما يجري، فقد يقودنا هذا لطرق جديدة لعلاج العقم".
انتقادات وشكوك وتوقعات
من جانبه، شكك الدكتور آلان باسي أستاذ البيولوجيا بجامعة شيفلد في نتائج البحث، ونقلت عنه محطة "بي بي سي" البريطانية عدم اقتناعه بأن الحيوانات المنوية التي أفرزتها التجربة "كاملة"، وأشار إلى أن هناك حاجة لإخضاع هذه النتائج لاختبارات إضافية لتحديد مدى نجاح التجربة.
كذلك باستطلاع المحطة لرأي الأخلاقيين، فإن جوزفين كوينتافيل -وهي إحدى المعنيين بالبعد الأخلاقي في البحوث العلمية- شنت هجوما حادا على التجربة، وقالت: إن "هذا البحث دليل آخر على الجنون اللاأخلاقي؛ حيث يتم تدمير أجنة بشرية لتخليق حيوانات منوية، إنهم يقضون على حياة من أجل احتمال تخليق حياة أخرى، إنني أؤيد علاج العقم، ولكني أعتقد أنه لا يمكنك عمل كل ما تريد القيام به".
فيما نزع البعض إلى أن التجربة في حالة تمام نجاحها وقيام الحيوانات المنوية "المخلقة" بوظيفتها كاملة فيما يتعلق بالإخصاب وإنتاج جنين عند اتحادها ببويضة في رحم أنثى أو في وسط معملي، فإن ذلك يعني انتهاء عهد الرجل، وأن ذلك يفتح الباب أمام الأنماط الجديدة من الأسر التي يمكن أن تقوم على زواج الشواذ جنسيا.
رأي الدين: عبث مرفوض
ويرى علماء دين أن الأمر في حالة نجاحه فإنه يعد بابا لخلط الأنساب، ويساعد على الفوضى التي تعم هذا الشأن بسبب التدخلات غير الحميدة لبعض الجهات العلمية، وأن الغاية إذا كانت نبيلة فيجب أن تكون الوسيلة شريفة، وأن الأمر عند الاطلاع على تفاصيله يبدو من بعيد ظاهره الرحمة مع أن حقيقته غير ذلك.
ويرى الدكتور محمد رأفت عثمان، عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر، أن الوسيلة الشرعية الوحيدة المعترف بها في الإنجاب هي أن يكون الحيوان المنوي من الزوج والبويضة من الزوجة، وأي وسيلة غير تلك يرفضها الإسلام شكلا وموضوعا؛ لاحتمال التداخل في الأنساب واختلاطها، كما أنه لا يجوز استخدام الخلايا الجذعية من الجنين المسقط تعمدا من دون سبب طبي يجيزه الشرع لتخليق حيوان منوي منه كما يفعل هؤلاء العلماء.
وأكد عثمان أن الإسلام لا يرفض استخدام العلم ولكنه يرفض العبث به، وحث على استخدام هذه الخلايا في ضوء الضوابط الدينية في مصلحة البشر مثل علاج بعض الأمراض والتشوهات الخلقية بعد استئذان أصحاب الخلايا أو أوليائهم إذا كانوا أطفالا؛ لأنه لا يجوز الحصول على الخلايا الجذعية واستخدامها في أي نشاط علمي عليه محاذير شرعية مثل الاستنساخ إلا إذا كان علاجيا.
من جانبه، يقول الباحث الشرعي محمد زيدان بمؤسسة "إسلام أون لاين" إن هذا العبث العلمي لن يقود إلى شيء؛ لأن الله الخالق استأثر لنفسه بالخلق ابتداء فقال: {أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأمْرُ}، وحيث إنه من المعروف كم هو محوري الدور الذي تلعبه النطف "الحيوانات المنوية" في مسألة الإنجاب والخلق في الأرحام كما عبر عنها القرآن، فإننا نرى أن مثل تلك التجارب لن تفضي إلى شيء ذي بال.
واستطرد الدكتور محمد زيدان موضحا أن آي القرآن الحكيم حملت التعجيز والإعجاز في خلق النطف بأسلوب قصر وحصر على الخالق البارئ عندما قال الله تعالى متحديا: {أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ}، والآية واضحة الدلالة في تعجيز البشر بإنتاج أو تخليق مني يحمل نطفا تنشأ عنها بإذنه جل وعلى حيوات جديدة.
واختتم زيدان كلامه بأن هؤلاء الذين ما فتأت محاولاتهم في سبر سر الخلق أو الاقتراب منه كمن يحرث في البحر، ولن تقود إلى شيء. new
الصفحة الأخيرة
ايه اختي سعيد قطان