ام ميمي ونوني
ام ميمي ونوني
السلام عليكم كيفكم بنات إن شاء الله بخير اخت ام ميمي ونوني اخبارك ان شاء الله بخير وصلت الى ايه 72 والحمد الله
السلام عليكم كيفكم بنات إن شاء الله بخير اخت ام ميمي ونوني اخبارك ان شاء الله بخير وصلت الى...
ياااا هلاااااااااا والله وينك ياختي من زمااان عنك وحشتينا:42::26:
ماشاء الله عليك كويس مواظبه على الحفظ شطوره

موقع التفسير خذي هذا الرابط حبيبتي
http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=003
مره حلو قبل كل ايه فيه علامة استفهام حطي الماوس عليها يطلع لك عدة خيارات اول واحد تفسير الايه وفيه اربعة مفسرين...وبالتوفيق
ام ميمي ونوني
ام ميمي ونوني
حابه اسال ليه مافي جدول للبقرة احس كذا راح ننسى البقرة وتركيزنا كله على ال عمران ممكن تيفبدووني
حابه اسال ليه مافي جدول للبقرة احس كذا راح ننسى البقرة وتركيزنا كله على ال عمران ممكن...
اول شي ياهلا ومرحبا فيك معنا
وماشاء الله عليك حافظه اربع اوجه حلوووو ماشاء الله
احنا حفظنا سورة البقره والحين جالسين نحفظ سورة ال عمران بس ان شاء الله اول ما نخلص حفظ سورة ال عمران
لازم نسوي جدول للمراجعه للسورتين كلهم
بس الان افضل انو نركز الحفظ على سورة ال عمران وخصوصا انو فيه ايات تتشابه شوي بين السورتين بالنسبه لي ما اقدر احفظ واراجع مع بعض بس اذا خلصت الحفظ ممكن اراجعهم كلهم مع بعض ان شاء الله
ام ميمي ونوني
ام ميمي ونوني
سبب نزول قوله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا) الآية 77 .
أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي، أخبرنا حاجب بن أحمد أخبرنا محمد بن حماد، أخبرنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق، عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان"، فقال الأشعث بن قيس: فيّ والله نـزلت كان بيني وبين رجل من اليهود أرض، فجحدني، فقدمته إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: "لك بينة؟" قلت: لا فقال لليهودي: "أتحلف"، قلت يا رسول الله: إذن يحلف فيذهب بمالي، فأنـزل الله عز وجل: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا) الآية، رواه البخاري عن عبدان عن أبي حمزة عن الأعمش.

أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم المهرجاني: أخبرنا عبد الله بن محمد بن محمد الزاهد، أخبرنا أبو القاسم البغوي قال: حدثني محمد بن سليمان قال: حدثني صالح بن عمر، عن الأعمش، عن شقيق قال: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقطع بها مالا لقي الله وهو عليه غضبان"، فأنـزل الله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا ) إلى آخر الآية، فأتى الأشعث بن قيس فقال: ما يحدِّثكم أبو عبد الرحمن؟ قلنا: كذا وكذا، قال: لفيَّ نـزلت؛ خاصمت رجلا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "ألك بينة؟" قلت: لا قال: "فيحلف؟" قلت: إذن يحلف، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مالا لقي الله وهو عليه غضبان"، فأنـزل الله: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا ) الآية، رواه البخاري عن حجاج بن منهال، عن أبي عوانة. ورواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة عن وكيع، وعن ابن نمير، عن أبي معاوية. كلهم عن الأعمش.

أخبرنا أبو عبد الرحمن الشاذْياخي، أخبرنا محمد بن عبد الله بن محمد بن زكريا، أخبرنا محمد بن عبد الرحمن الفقيه، حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا عبد الرزاق، حدثنا سفيان عن منصور والأعمش، عن أبي وائل قال: قال عبد الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحلف رجل على يمين صبر ليقطع بها مالا فاجرًا إلا لقي الله وهو عليه غضبان"، قال: فأنـزل الله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا ) قال: فجاء الأشعث وعبد الله يحدثهم، قال: فيّ نـزلت، وفي رجل خاصمته في بئر، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ألك بينة؟" قلت: لا قال: "فليحلف لك"، قلت: إذن يحلف، قال: فنـزلت: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا ) الآية.
أخبرنا عمرو بن أبي عمرو المزكي، أخبرنا محمد بن المكي، أخبرنا محمد بن يوسف، أخبرنا محمد بن إسماعيل البخاري، حدثنا علي بن عبد الله سمع هشيمًا يقول: أخبرنا العوام بن حوشب، عن إبراهيم بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن أبي أوفى أن رجلا أقام سلعة في السوق، فحلف: لقد أُعطي بها ما لم يُعْطَ؛ ليوقع فيها رجلا من المسلمين، فنـزلت: ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا ) إلى آخر الآية.
وقال الكلبي: إن ناسًا من علماء اليهود أُولي فاقة أصابتهم سنة فاقتحموا إلى كعب بن الأشرف بالمدينة، فسألهم كعب: هل تعلمون أن هذا الرجل رسول الله في كتابكم؟ قالوا: نعم، وما تعلمه أنت؟ قال: لا فقالوا: فإنا نشهد أنه عبد الله ورسوله، قال كعب: لقد حرمكم الله خيرًا كثيرًا، لقد قدمتم عليّ وأنا أريد أن أبرّكم وأكسوا عيالكم، فحرمكم الله وحرم عيالكم، قالوا: فإنه شُبِّه لنا، فرويدًا حتى نلقاه، فانطلقوه فكتبوا صفة سوى صفته، ثم انتهوا إلى نبي الله فكلموه وسألوه، ثم رجعوا إلى كعب وقالوا: لقد كنا نرى أنه رسول الله، فلما أتيناه إذا هو ليس بالنعت الذي نعت لنا، ووجدنا نعته مخالفا للذي عندنا، وأخرجوا الذي كتبوا فنظر إليه كعب، ففرح ومارهم وأنقق عليهم، فأنـزل الله تعالى هذه الآية.
وقال عكرمة: نـزلت في أبي رافع كنانة بن أبي الحقيق وحييّ بن أخطب وغيرهم من رؤوساء اليهود، كتموا ما عهد الله إليهم في التوراة من شأن محمد صلى الله عليه وسلم وبدلوه وكتبوا بأيديهم غيره، وحلفوا أنه من عند الله لئلا يفوتهم الرشا والمآكل التي كانت لهم على أتباعهم.

قوله تعالى: ( مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ ) الآية 79.

قال الضحاك ومقاتل: نـزلت في نصارى نجران عبدوا عيسى، وقوله: ( لِبَشَرٍ ) يعني عيسى، ( أن يؤتيه الله الكتاب ) يعني الإنجيل.

وقال ابن عباس في رواية الكلبي وعطاء: إن أبا رافع اليهودي والرئيس من نصارى نجران قالا يا محمد أتريد أن نعبدك ونتخذك ربًّا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "معاذ بالله أن يُعبد غير الله أو نأمر بعبادة غير الله، ما بذلك بعثني، ولا بذلك أمرني"، فأنـزل الله تعالى هذه الآية.

وقال الحسن: بلغني أن رجلا قال: يا رسول الله نسلم عليك كما يسلم بعضنا على بعض، أفلا نسجد لك؟ قال: "لا ينبغي أن يسجد لأحد من دون الله، ولكن أكزموا نبيكم واعرفوا الحقّ لأهله"، فأنـزل الله تعالى هذه الآية.

قوله تعالى: ( أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ ) 83.

قال ابن عباس: اختصم أهل الكتابين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلفوا بينهم من دين إبراهيم، كل فرقة زعمت أنها أولى بدينه، فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: "كلا الفريقين بريء من دين إبراهيم" فغضبوا، وقالوا: والله ما نرضى بقضائك ولا نأخذ بدينك، فأنـزل الله تعالى: ( أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ ).

قوله تعالى: ( كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ) الآية 86.

أخبرنا أبو بكر الحارثي، أخبرنا أبو محمد بن حيان، أخبرنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد، حدثنا سهل بن عثمان، حدثنا علي بن عاصم عن خالد وداود، عن عكرمة، عن ابن عباس: أن رجلا من الأنصار ارتد فلحق بالمشركين، فأنـزل الله تعالى: ( كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ) إلى قوله: ( إِلا الَّذِينَ تَابُوا ) فبعث بها قومه إليه، فلما قرئت عليه قال: والله ما كذبني قومي على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا كذب رسول الله على الله، والله عز وجل أصدق الثلاثة، فرجع تائبًا، فقبل منه رسول الله صلى الله عليه وسلم وتركه.

أخبرنا أبو بكر، أخبرنا أبو محمد، أخبرنا أبو يحيى، حدثنا سهل، عن يحيى بن أبي زائدة، عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: ارتد رجل من الأنصار عن الإسلام ولحق بالشرك، فندم، فأرسل إلى قومه أن يسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل لي من توبة، فإني قد ندمت، فنـزلت: ( كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا ) حتى بلغ ( إِلا الَّذِينَ تَابُوا ) فكتب بها قومه إليه، فرجع فأسلم.

أخبرنا أبو عبد الرحمن بن أبي حامد، أخبرنا أبو بكر بن زكريا أخبرنا محمد بن عبد الرحمن الفقيه، حدثنا أحمد بن سيار، حدثنا مسدد بن مسرهد، حدثنا جعفر بن سليمان، عن حميد الأعرج عن مجاهد قال: كان الحارث بن سويد قد أسلم، وكان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم لحق بقومه وكفر فأنـزلت فيه هذه الآية: ( كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ) إلى قوله: ( فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) حملهـا إليه رجل من قومـه، فقرأها عليه فقال الحارث: والله إنك ما علمت لصدوق وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصدق منك، وإن الله لأصدق الثلاثة، ثم رجع فأسلم إسلامًا حسنًا.
قناديل البحار
جزاااااااااااك الله خير وكثر الله من امثالك
"اللولي"
"اللولي"
ياليت تقبلوني معاكم
الله يجعله حجة لنا لا حجة علينا

انا حفظت برمضان الى صفحة 67 لكن...

وببدا معاكم من اول منها اراجع واكمل حفظ
اليوم حفظت الى اية 14
الله يثبت القران في قلوبنا