9ـ ومن فوائد المرض: أنه علامة على إرادة الله بصاحبه الخير، فعن أبي هريرة مرفوعاً: { من يرد الله به خيراً يصب منه } ، ومفهوم الحديث أن من لم يرد الله به خيراً لا يصيب منه، حتى يوافي ربه يوم القيامة،
10ـ ومن فوائد المرض: أن العبد إذا كان على طريقة حسنة من العبادة والتعرف على الله في الرخاء، فإنه يحفظ له عمله الصالح إذا حبسه المرض، وهذا كرم من الله وتفضل، هذا فوق تكفير السيئات، حتى ولو كان مغمى عليه، أو فاقداً لعقله، فإنه مادام في وثاق الله يكتب له عمله الصالح، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، وبالتالي تقل معاصيه،
11ـ ومن فوائد المرض: أنه إذا كان للعبد منزلة في الجنة ولم يبلغها بعمله ابتلاه الله في جسده، أخرج ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله : { إن الرجل ليكون له عند الله المنزلة فما يبلغها بعمل، فما يزال يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها }،
12ـ ومن فوائد المرض: أن يعرف العبد مقدار نعمة معافاته وصحته، فإنه إذا تربى في العافية لا يعلم ما يقاسيه المبتلى فلا يعرف مقدار النعمة، فإذا ابتلي العبد كان أكثر همه وأمانيه وآماله العودة إلى حالته الأولى، وأن يمتعه الله بعافيته، فلولا المرض لما عرف قدر الصحة، ولولا الليل لما عرف قدر النهار، ولولا هذه الأضداد لما عرفت كثير من النعم، فكل مريض يجد من هو أشد مرضاً فيحمد الله،وكل غني يجد من هو أغنى منه، وكل فقير يجد من هو أفقر منه، ثم كم نسبة صحة العبد إلى مرضه فوق ما فيه من الفوائد والمنافع التي يجهلها العبد وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ،


قبوووله
•
13ـ ومن فوائد المرض: أنه إحسان ورحمة من الرب للعبد، فما خلقه ربه إلا ليرحمه لا ليعذبه مَّا يَفْعَلُ اللّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللّهُ شَاكِراً عَلِيماً ،
14ـ ومن فوائد المرض: أنه يكون سبباً لصحة كثير من الأمراض، فلولا تلك الآلام لما حصلت هذه العافية، وهذا شأن أكبر الأمراض، ألا وهو الحمى وهي المعروفة الآن بالملاريا، ففيها منافع للأبدان لا يعلمها إلا الله، حيث أنها تذيب الفضلات وتتسبب في إنضاج بعض المواد الفاسدة وإخراجها من البدن، ولا يمكن أن يصل إليه دواء غيرها، يقول بعض الفضلاء من الأطباء: إن كثيراً من الأمراض التي نستبشر فيها الحمى، كما يستبشر المريض بالعافية، فتكون الحمى فيه أنفع من شرب الدواء الكثير، فمـــن الأمراض التي تتسبب الحمى في علاجها مرض الــــرمد والفالج واللقوة ـ وهو داء يكون في الوجه يعوج منه الشدق ـ وزيادة على الصحة فهي من أفضل الأمراض في تكفير الذنوب، ففي مسلم عن جبران { أن رسول الله دخل على أم السائب، فقال: "مالك؟" فقالت: الحمى، لا بارك فيها، فقال: "لا تسبي الحمى فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد" }، وعند أحمد بسند صحيح: { حمى يوم كفارة سنة } وفي الأدب للبخاري عن أبي هريرة: { ما من مرض يصيبني أحب إلى من الحمى } لأنها تدخل في كل الأعضاء والمفاصل وعددها 360 مفصلاً، وقيل إنها تؤثر في البدن تأثيراً لا يزول بالكلية إلا بعد سنة.
15ـ ومن فوائد الأمراض: تخويف العبد وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ، وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ، فما ابتلاه الله إلا ليخوفه لعله أن يرجع إلى ربه،
16ـ ومن فوائد المرض: أن الله يستخرج به الشكر،
17ـ ومن فوائد المرض: معرفة العبد ذله وحاجته وفقره إلى الله، إن الرسول قال دعائه لما أخرجه أهل الطائف: { إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي، ولكن عافيتك أوسع لي }، وروى أن العباس لما طلب من الرسول أن يعلمه دعاء فقال له: { سل الله العفو والعافية، فإنه ما أعطى أحد أفضل من العافية بعد اليقين }، وقال الحسن: الخير الذي لا شر فيه العافية مع الشكر، فكم من منعم عليه غير شاكر، وهذا أظهر من أن يحتاج إلى دليل، فينبغي أن نسأل الله تمام النعمة في الدنيا ودفع البلاء عنا، لكن إذا ابتلي العبد ببلاء فينبغي له الصبر والرضا بقضاء الله عليه.
14ـ ومن فوائد المرض: أنه يكون سبباً لصحة كثير من الأمراض، فلولا تلك الآلام لما حصلت هذه العافية، وهذا شأن أكبر الأمراض، ألا وهو الحمى وهي المعروفة الآن بالملاريا، ففيها منافع للأبدان لا يعلمها إلا الله، حيث أنها تذيب الفضلات وتتسبب في إنضاج بعض المواد الفاسدة وإخراجها من البدن، ولا يمكن أن يصل إليه دواء غيرها، يقول بعض الفضلاء من الأطباء: إن كثيراً من الأمراض التي نستبشر فيها الحمى، كما يستبشر المريض بالعافية، فتكون الحمى فيه أنفع من شرب الدواء الكثير، فمـــن الأمراض التي تتسبب الحمى في علاجها مرض الــــرمد والفالج واللقوة ـ وهو داء يكون في الوجه يعوج منه الشدق ـ وزيادة على الصحة فهي من أفضل الأمراض في تكفير الذنوب، ففي مسلم عن جبران { أن رسول الله دخل على أم السائب، فقال: "مالك؟" فقالت: الحمى، لا بارك فيها، فقال: "لا تسبي الحمى فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد" }، وعند أحمد بسند صحيح: { حمى يوم كفارة سنة } وفي الأدب للبخاري عن أبي هريرة: { ما من مرض يصيبني أحب إلى من الحمى } لأنها تدخل في كل الأعضاء والمفاصل وعددها 360 مفصلاً، وقيل إنها تؤثر في البدن تأثيراً لا يزول بالكلية إلا بعد سنة.
15ـ ومن فوائد الأمراض: تخويف العبد وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ، وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ، فما ابتلاه الله إلا ليخوفه لعله أن يرجع إلى ربه،
16ـ ومن فوائد المرض: أن الله يستخرج به الشكر،
17ـ ومن فوائد المرض: معرفة العبد ذله وحاجته وفقره إلى الله، إن الرسول قال دعائه لما أخرجه أهل الطائف: { إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي، ولكن عافيتك أوسع لي }، وروى أن العباس لما طلب من الرسول أن يعلمه دعاء فقال له: { سل الله العفو والعافية، فإنه ما أعطى أحد أفضل من العافية بعد اليقين }، وقال الحسن: الخير الذي لا شر فيه العافية مع الشكر، فكم من منعم عليه غير شاكر، وهذا أظهر من أن يحتاج إلى دليل، فينبغي أن نسأل الله تمام النعمة في الدنيا ودفع البلاء عنا، لكن إذا ابتلي العبد ببلاء فينبغي له الصبر والرضا بقضاء الله عليه.

قبوووله
•
خواتي تعبت من الكتابه بس احاول استمر يمكن مااقدر ادخل لفتره
اتكلم عن فوائد المرض لي شخصيا والمفروض حتى انتم شفتوا هالفوائد بس مالاحظتوها
1_ او حاجه واهم حاجه تقربي من خالقي اكثر من ماكنت عليه قبل المرض وارجعوا للاسباب العامه بتعرفون ليش صرت افرب
2_ المحافظه على الاذكار اول ابدا ماكنت مهتمه
3_احساسي اني مريضه قربني اكثر لولادي وخلاني احتويهم واخاف عليهم واربيهم التربية الصالحه بتقولون كل ام تسوي كذا بس الي تحس انها مريضة وباي لحظه لاقدر الله بتتركهم يكون احساسها غير
4_زوجي حبيبي احاول اعوضه اكثر واغفر له زلاته واتغاضى اكثر لاسباب منها كرد جميل لوقفته معاي ودعمه المعنوي لي بمرضي واحساسه فيني ولسبب مااكثر من الزعل واطنش كثييييير عشان مايزيد اكتئابي وضيقتي وكلها والحمد للله بفائده
4_ اول مضيعه وقتي بخلطات الشعر وهالخرابيط وهالحين ادعي ربي ان الله يستر على هالشعيرات المتبقيه لي من هالتساقط خخخخخخخ شعرتين الله يحفضهن ويبارك فيهن
5_ احاول جاهده اني التزم بطاعة ربي واحفظ قرآن ياااااااارب عشان اجمل حسنات قدامي مدري متى اموت طبعا ليس ياس من رحمة ربي بقدر ماهو توبة لله ادعوا لي يابنات
6_ ماصرت اهتم كثير بالموضه والخساير والمظاهر والفشخره على حساب صحتي ومالي ومو معناتها اني اهملت نفسي لا بالعكس بالمعقول طبعا
والله يابنات يكثر الكلام بس هذا الي يحظرني الحين
امانه معكم ادعوا لي بالشفاء وانشراح اصدر ولاتنسون انك لو دعيتي لي باي دعوة عند الله لك مثلها
اتكلم عن فوائد المرض لي شخصيا والمفروض حتى انتم شفتوا هالفوائد بس مالاحظتوها
1_ او حاجه واهم حاجه تقربي من خالقي اكثر من ماكنت عليه قبل المرض وارجعوا للاسباب العامه بتعرفون ليش صرت افرب
2_ المحافظه على الاذكار اول ابدا ماكنت مهتمه
3_احساسي اني مريضه قربني اكثر لولادي وخلاني احتويهم واخاف عليهم واربيهم التربية الصالحه بتقولون كل ام تسوي كذا بس الي تحس انها مريضة وباي لحظه لاقدر الله بتتركهم يكون احساسها غير
4_زوجي حبيبي احاول اعوضه اكثر واغفر له زلاته واتغاضى اكثر لاسباب منها كرد جميل لوقفته معاي ودعمه المعنوي لي بمرضي واحساسه فيني ولسبب مااكثر من الزعل واطنش كثييييير عشان مايزيد اكتئابي وضيقتي وكلها والحمد للله بفائده
4_ اول مضيعه وقتي بخلطات الشعر وهالخرابيط وهالحين ادعي ربي ان الله يستر على هالشعيرات المتبقيه لي من هالتساقط خخخخخخخ شعرتين الله يحفضهن ويبارك فيهن
5_ احاول جاهده اني التزم بطاعة ربي واحفظ قرآن ياااااااارب عشان اجمل حسنات قدامي مدري متى اموت طبعا ليس ياس من رحمة ربي بقدر ماهو توبة لله ادعوا لي يابنات
6_ ماصرت اهتم كثير بالموضه والخساير والمظاهر والفشخره على حساب صحتي ومالي ومو معناتها اني اهملت نفسي لا بالعكس بالمعقول طبعا
والله يابنات يكثر الكلام بس هذا الي يحظرني الحين
امانه معكم ادعوا لي بالشفاء وانشراح اصدر ولاتنسون انك لو دعيتي لي باي دعوة عند الله لك مثلها

رنوووود
•
بنات قرأت عن اسم مرض الله يعافينا اسمه الذئبه الحمراء
اول مره اسمع فيه الله يخليكم الى تعرفه تخبرنى عنه وهل له اسم ثانى؟
لأن سمعت ان 99%من النساء ممكن يصابو به :(
الله يعافينا ويعافيكم يارب ويبعد عنا الأمراض
بليييييييييز جاوبونى
اول مره اسمع فيه الله يخليكم الى تعرفه تخبرنى عنه وهل له اسم ثانى؟
لأن سمعت ان 99%من النساء ممكن يصابو به :(
الله يعافينا ويعافيكم يارب ويبعد عنا الأمراض
بليييييييييز جاوبونى
الصفحة الأخيرة
واذكر ان اي
مرض يصيب الانسان له فوائد ان شاء الله لايضيعها المؤمن بالجزع فامر الله واقع فليصبر ويحتسب لينال الاجر
طبعا باختصار شديد جدا والا فوائده كما قرات اكثر من مئة فائده
ـ من فوائد المرض، أنه تهذيب للنفس، وتصفية لها من الشر الذي فيها: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ ، فإذا أصيب العبد فلا يقل: من أين هذا، ولا من أين أتيت؟ فما أصيب إلا بذنب، وفي هذا تبشير وتحذير إذا علمنا أن مصائب الدنيا عقوبات لذنوبنا،
2ـ ومن فوائد المرض: أن ما يعقبه من اللذة والمسرة في الآخرة أضعاف ما يحصل له من المرض، فإن مرارة الدنيا حلاوة الآخرة والعكس بالعكس، ولهذا قال : { الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر }، وقال أيضاً: { تحفة المؤمن الموت } ، وإذا نزل بالعبد مرض أو مصيبة فحمد الله بني له بيت الحمد في جنة الخلد، فوق ما ينتظره من الثواب، أخرج الترمذي عن جابر مرفوعاً: { يود الناس يوم القيامة أن جلود كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء }.
3ـ ومن فوائد المرض: قرب الله من المريض، وهذا قرب خاص، يقول الله: { ابن آدم، عبدي فلان مرض فلم تعده، أما لو عدته لوجدتني عنده } ، وأثر: { أنا عند المنكسرة قلوبهم }.
4ـ ومن فوائد المرض: أنه يعرف به صبر العبد، له، أخرج مسلم من حديث صهيب قال: قال رسول الله : { عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابه سراء فشكر الله فله أجر، وإن أصابته ضراء فصبر فله أجر، فكل قضاء الله للمسلم خير }،
5ـ ومن فوائد المرض وتمام نعمة الله على عبده، أن ينزل به من الضر والشدائد ما يلجئه إلى المخاوف حتى يلجئه إلى التوحيد، ويتعلق قلبه بربه فيدعوه مخلصاً له الدين، فسبحان مستخرج الدعاء بالبلاء، ومستخرج الشكر بالعطاء، يقول وهب بن منبه: ينزل البلاء ليستخرج به الدعاء وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ ،
6ـ ومن فوائد المرض: ظهور أنواع التعبد، فإن لله على القلوب أنواعاً من العبودية، كالخشية وتوابعها، وهذه العبوديات لها أسباب تهيجها، فكم من بلية كانت سبباً لاستقامة العبد وفراره إلى الله وبعده عن الغي، وكم من عبد لم يتوجه إلى الله إلا لما فقد صحته، فبدأ بعد ذلك يسأل عن دينه وبدأ يصلي، فكان هذا المرض في حقه نعمة وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ
7ـ ومن فوائد المرض: أن الله يخرج به من العبد الكبر والعجب والفخر، فلو دامت للعبد جميع أحواله لتجاوز وطغى ونسي المبدأ والمنتهى، ولكن الله سلط عليه الأمراض والأسقام والآفات فإذا كان مؤمناً وانكسر قلبه فالمريض حصل على هذه الفائدة وهي الانكسار والاتضاع في النفس وقرب الله منه، وهذه هي أعظم فائدة.
يقول الله: { أنا عند المنكسرة قلوبهم }
8ـ ومن فوائد المرض: انتظار المريض للفرج، وأفضل العبادات انتظار الفرج، الأمر الذي يجعل العبد يتعلق قلبه بالله وحده، وهذا ملموس وملاحظ على أهل المرض أو المصائب، وخصوصاً إذا يئس المريض من الشفاء من جهة المخلوقين وحصل له الإياس منهم وتعلق قلبه بالله وحده، وقال: يا رب، ما بقي لهذا المرض إلا أنت، فإنه يحصل له الشفاء بإذن الله، وهو من أعظم الأسباب التي تطلب بها الحوائج، وقد ذكر أن رجلاً أخبره الأطباء بأن علاجه أصبح مستحيلاً، وأنه لا يوجد له علاج، وكان مريضاً بالسرطان، فألهمه الله الدعاء في الأسحار، فشفاه الله بعد حين، وهذا من لطائف أسرار اقتران الفرج بالشدة إذا تناهت وحصل الإياس من الخلق، عند ذلك يأتي الفرج، فإن العبد إذا يئس من الخلق وتعلق بالله جاءه الفرج، وهذه عبودية لا يمكن أن تحصل إلا بمثل هذه الشدة حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا .