هلا أختي لادونا,,,,ليه طيب ماتأخذين نقط في دي3 سويسريه أفضل من المصريه بس لي فترة أدورها منقطعه لأنها تنقطع وترجع والله عن تجربة بس لاااااااااااااااازم تتعرضين للشمس لأن العلاج ماراح يفيدك اذا ماتعرضتي وفعلآ الابر هذا اللي سمعت عنها أنها تأثر على الكلى وعلى قولتك نعالج شئ ونخرب شئ فالنقط وحبوب ون ألفا كويسه كنت اخذ منها مرتين في اليوم
هلا أختي لادونا,,,,ليه طيب ماتأخذين نقط في دي3 سويسريه أفضل من المصريه بس لي فترة أدورها منقطعه...
اختي نقص فيتامين د يسبب السمنة و خصوصاً الدهون اللي تتجمع في الكرش بس اكيد النظام الغذائي بعد يلعب دور..و في عوامل ثانيه مثل الغده... بس اكتبي في جوجل نقص فيتامين د و السمنه و شوفي النتايج ....ونقلت لك هذا الخبر
ربط السمنة بنقص فيتامين "د" آخر تحديث:الأحد ,16/01/2011
وجد باحثون نرويجيون أنه مع زيادة سمنة الأشخاص يزيد افتقار أجسامهم لفيتامين “د” .
وذكر موقع “هلث داي نيوز” الأمريكي أن الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “جورنال أو نيوتريشن” وجدت علاقة بين الوزن الزائد والكميات غير الكافية من فيتامين “د”، الذي يعد مهماً جداً لصحة الخلايا ولامتصاص الكالسيوم ولوظائف مناعية مناسبة .
وقد يؤدي النقص في فيتامين “د” إلى زيادة خطر تردي حالة العظام والإصابة بأنواع من السرطان .
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة قد يواجهون مشكلات في معالجة فيتامين “د” بالشكل المطلوب .
قال العلماء إنه بعد حصول الجسم على كميات من هذا الفيتامين فإن عليه أن يحولها إلى الشكل الذي يمكن الاستفادة منه والذي يدعى 25 .1 - دايهيدروكسي فيتامين دي .
وتبدو هذه العملية التحويلية ضعيفة عند من يعانون من السمنة .
وقد شملت الدراسة 464 .1 امرأة، و315 رجلاً وصل معدل أعمارهم إلى 49 عاماً .
وتوصل الباحثون إلى أن من يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يمكنهم الاستفادة من المتممات الغذائية التي تحتوي على فيتامين “د” أو التعرض لأشعة الشمس أكثر، إذ من المعروف أنها مصدر أساسي لهذا الفيتامين .
يذكر أن دراسة نشرت في دورية كلية هارفاد الطبية قد توصلت إلى أن مستوى فيتامين “د” عند الولادة قد يتنبأ بخطر السمنة .
وأشارت الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات فيتامين د عند الولادة قد يقي من مقاومة الأنسولين في وقت لاحق وربما يحد من خطر السمنة .
وأوضحت أن فيتامين “د” يؤثر في مخاطر السمنة .
وقد تمت الدراسة بقياس مستويات فيتامين د لعدد 990 من النساء الحوامل، وأطفالهن بعد الولادة، ثم تقييم مؤشر كتلة الجسم وغيرها من العوامل للأطفال في سن 3 .
ووجد الباحثون أن المستويات الأعلى من فيتامين “د” ترتبط بالمستويات الأعلى من هرمون اديبونيكتين الذي تفرزه الخلايا الدهنية في الدم والذي يرتبط بالمزيد من الحساسية للأنسولين “على عكس مقاومة الأنسولين” ويقلل من خطر السمنة .
كما وجد الباحثون أن أكثر من نصف النساء لديهن مستويات منخفضة من فيتامين “د” في الدم، ويعتقد الباحثون أنه يجب على الشخص البالغ تناول ما لا يقل عن 800 وحدة دولية من فيتامين د في اليوم الواحد .
وقد عرضت نتائج الدراسة في اجتماع جمعية Obesity Societyصs ال 28 العلمي السنوي في سان ديغو .
كما وجدت دراسة أمريكية أن الدهون تتجمع حول أوراك الأطفال الذين يعانون من نقص بفيتامين د وتزيد أوزانهم بسرعة .
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة في جامعة ميشيغان ادواردو فيلمور، وجدنا أن الأطفال الذين لديهم معدلات أقل من فيتامين د بداية لكسب الوزن بشكل أسرع ممن يتمتعون بمعدلات عالية منه .
وأضاف أن الأطفال الذين يعانون من نقص في فيتامين المذكور تبين أن لديهم زيادة كبيرة في مقاييس الدهون حول المنطقة المتوسطة من الجسم .
كما وجدت الدراسة التي شملت 479 طفلاً تراوحت أعمارهم بين 5 و12 عاماً أن نقص فيتامين “د” مرتبط بنمو أبطأ في طول الإناث وليس الذكور .
وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة ديان غيلبرت دياموند إن نتائجنا تظهر بأن معدلات فيتامين د المنخفضة قد تعرض الأطفال لخطر الإصابة بالسمنة . في السياق نفسه كانت دراسة أجراها المركز الوطني للسكري في الأردن أعلنت نتائجها نهاية العام الماضي قد كشفت أن نسبة الإصابة بنقص فيتامين “د” بين الأردنيات وصلت إلى 78% وخاصة في الفئات العمرية بين 18-70 عاماً .
وأوصت لجنة شكلت لغاية إيجاد أنجع السبل لإيصال عنصر فيتامين “د” إلى كافة شرائح المواطنين بضرورة إعطاء مكملات فيتامين “د” للأطفال حديثي الولادة حتى بلوغهم العام عن طريق محلول “نقاط بالفم” ولكبار السن عقاقير تتناول عن طريق الفم .
وتنفيذا لتوصيات اللجنة وبطلب من المؤسسة العامة للغذاء والدواء قام عدد من مصانع الأدوية الأردنية بتصنيع مادة فيتامين “د” لكافة الفئات العمرية وتم طرحه بالأسواق بأسعار منخفضة .
وعقب الدكتور كامل العجلوني مدير المركز الوطني للسكري والغدد الصم الأردني على الدراسة بالقول إن الإصابة بالسكري بين الأردنيين تبدأ في سن 15 عاماً على عكس مواطني دول العالم الذي تظهر الإصابة لديهم عند سن “40” عاماً .
وكشف العجلوني أن نصف سكان الأردن مصابون بالسكري وأن النسبة وصلت إلى 25% للفئة العمرية 25 عاماً فما فوق .
وقال إن الدراسات كشفت أن معدل الإصابة بالأمراض “الأربعة” القاتلة وهي السكري والتوتر الشرياني واختلال الدهون والسمنة وصلت إلى معدلات خطرة وأن كلفة علاج هذه الأمراض يتجاوز “2” مليار دولار سنوياً منها “643” مليون دينار كلفة مباشرة .
وأضاف العجلوني أن نقص فيتامين “د” مرض له أعراض ومضاعفات على زهاء أربعة آلاف سيدة تبين أن نسبة فيتامين “د” بأجسادهن هي “ .1998” دوز والنسبة العادية هي فوق “30” دوز .
وقال إن أهم طريقة لتعويض نقص فيتامين “د” التعرض لأشعة الشمس حتى وهن في بيوتهن وتناول مادة الحليب .
وأكد العجلوني إن نسبة 10% من الكسور التي تحدث وخاصة لكبار السن بسبب نقص فيتامين “د” .
وقال إن نسبة 96% من اللواتي لديهن نقص بفيتامين هن من المحجبات والمنقبات واللواتي من دون حجاب 64% و92% من المصابات بنقص فيتامين لديهن سمنة . وكشف الدكتور العجلوني أن لفيتامين “د” وظائف عديدة وهامة بجسم الإنسان وأن نقصه يؤدي إلى الإصابة بالأمراض .
وقال إن الفيتامين يقلل من تصلب الشرايين وجلطات القلب والدماغ من الإصابات بالالتهابات الفيروسية والبكتيرية عند الصغار ومتقدمي السن ومن الإصابات بمرض السل وتدعيم العلاج للشفاء منه ومن الإصابات بسرطان البروستات والتقليل من الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة ومن سرطان الثدي ومن سرطانات متعددة مثل الرئة والنخاع العظمي والغدد اللمفاوية كما يخفض من التوتر الشرياني “الضغط” والإصابة بآلام العضلات والمفاصل وتصلبها وآلامها .
وأضاف أن فيتامين “د” يحافظ على صحة الأسنان ومنع الاختلالات التي تصيبها وخاصة في طور الأجنة وحديثي الولادة وعند تغيير الأسنان ويخفض نسبة الإصابة بالسكري من النوع الأول والثاني ويدعم جهاز المناعة في جسم الإنسان لما له من دور في حماية الجسم من الأمراض .
وقال إن فيتامين “د” مهم لصحة العظام ومنع هشاشتها والتقليل من قابليتها للكسر ونقصه يسبب مرض الكساح الذي كان شائعاً عند الأطفال سابقاً وكان يعطى هذا الفيتامين للأمهات الحوامل والأطفال الرضع للوقاية والعلاج.
http://www.alkhaleej.ae/portal/b59c49f9-b198-4fd6-a7bd-c7f36c5c3dcd.aspx