:icon28:ا اولييييييييي نسيتي يام عبدالله انا وكنتي تسمينه ابو صقعه واضحك عليك لانه فعلا ملائم له تصدقين اخر موعد قالو دقي بعد العيد نعطيك موعد واذا جاك هجمه روحي الطواري :26:

بنات الله يخليكم ممكن تقولون لي ايش الاعراض اللي تحسون فيها بالضبط اناشكاه ان عندي التصلب ومدري خاااايفه

اسأل الله العلي لقدير ان يشفيكم عاجلا لا آجلا ولا تنسون الصدقه

قووولي انتي وش اعراااضك..وحتى لو نقوولك.. امراض الاعصاب والمناعية ونقص الفيتامينات متشابهه اعراضها.. مايفرقها غير الفحووص
يعني لاتوسوسين..

لبى قلبتس والله
المخ ضارب معي لاتشرهين
بس بتاكد

اوما بعد العيد سلامات
توكلي على الله والله يستر عليك ويشفيك ياكريم وكل ابو نفره هنا

ام عبدالله بسم الله عليك ..والله اني اقرا ردودكم وابكي واضحك ..ابكي على حالي وحال اللي اول مايجينا المرض نكتئب ونزعل ..واضحك على ردودك اللي توسع الصدر ...يااااااااااااااارب يااااااااااااااااااااااااارب ياااااااااااااااااااارب ياكريم ان يشفيكم ويكتب اللي فيه الخير لكم ويأجركم ..والله انكم على خير والله والله ..وان الله اذا احب عبدا ابتلااه .. امي كانت في المستشفى سنوات _مريضة مرض نادر بالاعصاب _مو التصلب لا ..تخيلوا مايتحرك فيها الا عيونها بس كانت الله يرحمها راضيه قانعه ومتفائله ..والضحكه ماتفارقها .. وهي لاتتكلم ولا تتحرك ولا شي اللهم تبتسم سبحان ربي وتناظرنا وتعرفنا ..وتوفاها الحي القيوم ربي لك الحمد .. الناس يقولون مسيكينه كل مازاروها وما دروا انهم هم المساكين ..اكتب لكم ودموعي تسبقني .. الله يرحمها ويرحم اموات المسلمين ويشفيكم يارب ويعافيكم واهم شي احتسبوا الأجر وانا اختكم ..

مما قرأت واعجبني

تهون المصائب كلها على المؤمن.. بل إنه عندما يقف على الخير الذي ادّخره الله لأهل الصبر على البلاء، الراضين بقضائه - جل وعلا - فإنه يشتهي، بل ويتمنّى البلاء لينال الأجر العظيم من الوهّاب الكريم ..

قال صلى الله عليه وسلم : « يودّ أهل العافية يوم القيامة حين يُعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قُرضت في الدنيا بالمقاريض » (صحيح الجامع : 8177)

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « عجباً لأمر المؤمن، إنّ أمره كلَّه له خير، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاؤ صبر فكان خيراً له » (أخرجه مسلم)

وقال صلى الله عليه وسلم : « يقول الله تعالى : ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبَضتُ صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة » (أخرجه البخاري)

وعن أنس رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إنّ الله عز وجل قال : إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوّضته عنهما الجنة » يريد : عينيه (أخرجه البخاري)

وقال صلى الله عليه وسلم : « من يرد الله به خيرا يُصِب منه » (أخرجه البخاري)

وقال صلى الله عليه وسلم : « إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشرّ أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة » (صحيح الجامع : 308)

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إنّ عظم الجزاء مع عِظَم البلاء، وإنّ الله تعالى إذا أحبّ قوماً ابتلاهم، فمن رَضِيَ فله الرضا، ومن سَخِطَ فله السخط » (صحيح الجامع : 2110)

وقال صلى الله عليه وسلم : « ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في تفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة » (صحيح الجامع : 5815)

بل إنّ الصبر على البلاء يجعلك ترتقي في درجات الجنة !
فقد قال صلى الله عليه وسلم : « إن الرجل ليكون له المنزلة عند الله فما يبلغها بعملٍ ، فلا يزال الله يبتليه بما يكره حتّى يبلّغه إيّاها » (صحيح الجامع : 1625)

بل تدبّر معي قول النبيّ صلى الله عليه وسلم : « إذا أصاب أحدَكم مصيبة، فليذكر مصابه بي، فإنها من أعظم المصائب » (صحيح الجامع : 347)

نعم والله يا إخواني، فأي مصيبة في الدنيا مهما عظمت لا تساوي بأي حال مصيبتنا في موت النبي صلى الله عليه وسلم، لاذي بموته انقطع الوحي من السماء، وكذرت الفتن، وابتعد الناس من بعده عن شرع الله -جل وعلا- ..... فأي مصيبة أعظم من هذه ؟!