
^فديت امي^
•
تكفون اللي عربي وقابله تجي تكتب الاسئله هل فيه اعراب نسيت كل المعلومات والله خايفه طمنونا

إن النتائج المأمولة من التعامل الإيجابي، مع الطالبة في صورته المعتادة قد تعترضها بعض المعوقات ،لدى طالبة، أو فئة من الطالبات ،وهنا يجب على المعلمة التحلي بالحلم،والصبر، عليهن لتقويم سلوكهن ومن هذه الفئات:
الطالبة المشاغبة:وينبغي التعامل معها :
1/تحديد مظاهر الشغب لدى الطالبة،والبحث عن أسبابها .
2/التفهم مع الطالبة ،بشكل فردي لبيان تأثير الشغب في فهمها للدروس، وتأثيره في علاقتها بمن حولها من الطالبات، وضرر ذلك عليها وعلى الفصل.
3/استخدام التدخلات الإيجابية.
4/تغييير نظام الجلوس في الفصل، بحيث تحيط بالطالبة. مجموعة من الطالبات المنضبطات فلا تجد من يستجيب لها.
5/استثمار طاقات الطالبة بأعمال تناسب قدراتها، ومواهبها.
6/تكليفها بالإشراف على النظام في الفصل.
الطالبة المتطاولة:
والتعامل مع هذه يجب, أن يتسم بالحكمة، وتجنب ردود الفعل المباشرة ،ونوجه عناية المعلمة معها لما يلي:
1/تجنب الاحتكاك المباشر بالطالبة في الفصل.
2/ضرب المثل بالسلف الصالح في احترامهم لمعلميهم وتأدبهم معهم .
3/التوجيه الفردي للطالبة ،والتعامل مع المواقف المتكررة منها بحزم.
4/مراعاة أن يكون جلوسها بجوار من تمتاز بالهدوء والاتزان.
5/الثناء على الطالبة إذا بدت منها بوادر الاستجابة.
الطالبة المقصرة:
فالطالبات من هذه الفئة بحاجة إلى تعاون من المعلمة ليتخطين الصعوبات التي يواجهنها فمما ينبغي على المعلمة عمله تجاهها :
1/الوقوف على مستواها الدراسي وتحديد تقصيرها عاما كان أم خاصا.
2/إذا كان التقصير عاما فينبغي دراسة أسباب التقصير والإحاطة بظروفها .
3/حثها على استثمار حصص الفراغ في حل الواجبات والاستذكار.
4/متابعتها أولا فأول بالاطلاع على واجباتها وحثها على المشاركة.
5/إشعارها بالمودة ،وتشجيعها داخل الفصل، وتعزيز ثقتها بنفسها أمام زميلاتها،
الطالبة العنيدة:
وهذه الفئة تعرف بإصرارها على تنفيذ رغبتها بغض النظر عن توجيه المعلمة ويمكن للمعلمة إجراء الآتي :
1/الميل إلى الرقة ،والتسامح في التعامل مع الطالبة.
2/التغاضي عن بعض التصرفات الصغيرة .
3/مناقشة المواقف بشكل فردي مع الطالبة، وبروح يغلب عليها المحبة لا القسوة والانتقاد.
4/إعطاء الطالبة فرصة لإبداء رأيها في المواقف واختيار العقوبة عند وقوعها في الخطأ.
الطالبة المنطوية:
وهذه كنز عليك الفوز به فكثيراً ما تكون المنطوية ذات ملكات خاصة، تبرز على يد قديرة وتظل الدهر كله تعترف لها بالفضل وتدعوا لها بالمثوبة والأجر فمن الاقتراحات التربوية في التعامل معها مايلي :
1/ بحث ظروفها العائلية لمعرفة الأسباب.
2 / تكليفها بالأنشطة في الحصة، وإن لم تبد رغبتها في الإجابة مع اختيار السؤال السهل ،والنشاط البسيط المناسب لها.
3 / الثناء عليها وعلى أدبها وعدم السخرية منها، أو وصفها بالخمول والكسل.
4 / عقد صداقة مع الطالبة "مع الحذر" والقضاء على حاجز الخوف والرهبة .
5 / محاولة اقناعها بالمشاركة في الأنشطة بما يناسب قدراتها.
6 / اكتشاف مواهبها وحثها على إبرازها والإخبار بها عنها تعزيزاً لثقتها بنفسها.
الطالبة متطرفة المشاعر :
ويظهر على هذه الفئة حب شديد للمعلمة، ورغبة للتحدث الفردي معها وعلى المعلمة إجراء التالي :
1 / تقبل الطالبة وعدم رفضها لئلا يكون ذلك سبباً في رد فعل عكسي لديها ،إذ قد يؤدي الرفض إلى نفور شديد من المعلمة أو المدرسة، مع ضرورة عدم إعطائها اهتماماً زائداً.
2 / اشعار الطالبة بأن المعلمة مرشدة حريصة وأخت كبرى وتتعامل معها من هذا المنطق.
3 / تلمس الجوانب الإسلامية، الظاهرة في شخصية الطالبة واستثمارها بمزيد من التوعية، والحث على أداء العبادات واللجوء إلى الله بمحبته والإستغناء به عما سواه،
4 / تجنب الإطالة في التحدث معها، في الأمور الخاصة أو التافهه.
5 / عدم قبول الهدايا وردها بلطف إلى الطالبة.
6 / استدعاء بعض زميلاتها لحضور أي حديث يدور بين الطالبة ومعلمتها إلى أن يأخذ السلوك وضعه الطبيعي.
7 / مناقشتها في طبيعة الجمل والكلمات التي تكتبها لمعلمتها وإظهار عدم التقبل، وتوجيهها للبدائل الصحيحة لئلا تكرر الطالبة ذلك.
8 / توجيه طاقات الحب لديها،،لما يمكن أن تفرغ فيه فترشدها إلى قراءة كتب السيّر وتراجم العظماء، وتشغلها بمتابعة أحوال المسلمين
للأمانة منقول
الطالبة المشاغبة:وينبغي التعامل معها :
1/تحديد مظاهر الشغب لدى الطالبة،والبحث عن أسبابها .
2/التفهم مع الطالبة ،بشكل فردي لبيان تأثير الشغب في فهمها للدروس، وتأثيره في علاقتها بمن حولها من الطالبات، وضرر ذلك عليها وعلى الفصل.
3/استخدام التدخلات الإيجابية.
4/تغييير نظام الجلوس في الفصل، بحيث تحيط بالطالبة. مجموعة من الطالبات المنضبطات فلا تجد من يستجيب لها.
5/استثمار طاقات الطالبة بأعمال تناسب قدراتها، ومواهبها.
6/تكليفها بالإشراف على النظام في الفصل.
الطالبة المتطاولة:
والتعامل مع هذه يجب, أن يتسم بالحكمة، وتجنب ردود الفعل المباشرة ،ونوجه عناية المعلمة معها لما يلي:
1/تجنب الاحتكاك المباشر بالطالبة في الفصل.
2/ضرب المثل بالسلف الصالح في احترامهم لمعلميهم وتأدبهم معهم .
3/التوجيه الفردي للطالبة ،والتعامل مع المواقف المتكررة منها بحزم.
4/مراعاة أن يكون جلوسها بجوار من تمتاز بالهدوء والاتزان.
5/الثناء على الطالبة إذا بدت منها بوادر الاستجابة.
الطالبة المقصرة:
فالطالبات من هذه الفئة بحاجة إلى تعاون من المعلمة ليتخطين الصعوبات التي يواجهنها فمما ينبغي على المعلمة عمله تجاهها :
1/الوقوف على مستواها الدراسي وتحديد تقصيرها عاما كان أم خاصا.
2/إذا كان التقصير عاما فينبغي دراسة أسباب التقصير والإحاطة بظروفها .
3/حثها على استثمار حصص الفراغ في حل الواجبات والاستذكار.
4/متابعتها أولا فأول بالاطلاع على واجباتها وحثها على المشاركة.
5/إشعارها بالمودة ،وتشجيعها داخل الفصل، وتعزيز ثقتها بنفسها أمام زميلاتها،
الطالبة العنيدة:
وهذه الفئة تعرف بإصرارها على تنفيذ رغبتها بغض النظر عن توجيه المعلمة ويمكن للمعلمة إجراء الآتي :
1/الميل إلى الرقة ،والتسامح في التعامل مع الطالبة.
2/التغاضي عن بعض التصرفات الصغيرة .
3/مناقشة المواقف بشكل فردي مع الطالبة، وبروح يغلب عليها المحبة لا القسوة والانتقاد.
4/إعطاء الطالبة فرصة لإبداء رأيها في المواقف واختيار العقوبة عند وقوعها في الخطأ.
الطالبة المنطوية:
وهذه كنز عليك الفوز به فكثيراً ما تكون المنطوية ذات ملكات خاصة، تبرز على يد قديرة وتظل الدهر كله تعترف لها بالفضل وتدعوا لها بالمثوبة والأجر فمن الاقتراحات التربوية في التعامل معها مايلي :
1/ بحث ظروفها العائلية لمعرفة الأسباب.
2 / تكليفها بالأنشطة في الحصة، وإن لم تبد رغبتها في الإجابة مع اختيار السؤال السهل ،والنشاط البسيط المناسب لها.
3 / الثناء عليها وعلى أدبها وعدم السخرية منها، أو وصفها بالخمول والكسل.
4 / عقد صداقة مع الطالبة "مع الحذر" والقضاء على حاجز الخوف والرهبة .
5 / محاولة اقناعها بالمشاركة في الأنشطة بما يناسب قدراتها.
6 / اكتشاف مواهبها وحثها على إبرازها والإخبار بها عنها تعزيزاً لثقتها بنفسها.
الطالبة متطرفة المشاعر :
ويظهر على هذه الفئة حب شديد للمعلمة، ورغبة للتحدث الفردي معها وعلى المعلمة إجراء التالي :
1 / تقبل الطالبة وعدم رفضها لئلا يكون ذلك سبباً في رد فعل عكسي لديها ،إذ قد يؤدي الرفض إلى نفور شديد من المعلمة أو المدرسة، مع ضرورة عدم إعطائها اهتماماً زائداً.
2 / اشعار الطالبة بأن المعلمة مرشدة حريصة وأخت كبرى وتتعامل معها من هذا المنطق.
3 / تلمس الجوانب الإسلامية، الظاهرة في شخصية الطالبة واستثمارها بمزيد من التوعية، والحث على أداء العبادات واللجوء إلى الله بمحبته والإستغناء به عما سواه،
4 / تجنب الإطالة في التحدث معها، في الأمور الخاصة أو التافهه.
5 / عدم قبول الهدايا وردها بلطف إلى الطالبة.
6 / استدعاء بعض زميلاتها لحضور أي حديث يدور بين الطالبة ومعلمتها إلى أن يأخذ السلوك وضعه الطبيعي.
7 / مناقشتها في طبيعة الجمل والكلمات التي تكتبها لمعلمتها وإظهار عدم التقبل، وتوجيهها للبدائل الصحيحة لئلا تكرر الطالبة ذلك.
8 / توجيه طاقات الحب لديها،،لما يمكن أن تفرغ فيه فترشدها إلى قراءة كتب السيّر وتراجم العظماء، وتشغلها بمتابعة أحوال المسلمين
للأمانة منقول

حوراء 24
•
الوثيقة مصدقة اقصد الصور لااز م تتصدق???
وكيف اجراءات اكشف الطبي بعد المقابلة?
فديت امي انا عربي مقابلتي الااسبوع الجاي الله يوفقنا وييسر امرنا
وكيف اجراءات اكشف الطبي بعد المقابلة?
فديت امي انا عربي مقابلتي الااسبوع الجاي الله يوفقنا وييسر امرنا

لا يا حوراء مولازم تصدقيهااا من الكليه هم حيصدقوهااا من عندهم
كذا قالوا لمن البنااات سالوهم
والكشف الطبي بعد المقابله
وفالك التوفيييق
كذا قالوا لمن البنااات سالوهم
والكشف الطبي بعد المقابله
وفالك التوفيييق

يقصد بطريقة التدريس الطريقة التي يستخدمها المعلم في توصيل محتوى المنهج للطالب أثناء قيامه بالعملية التعليمية،
بينما أسلوب التدريس هو مجموعة الأنماط التدريسية الخاصة بالمعلم والمفضلة لديه، أي أن أسلوب التدريس يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالخصائص الشخصية للمعلم،
أما استراتيجية التدريس فهي مجموعة تحركات المعلم داخل الصف التي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل تهدف إلى تحقيق الأهداف التدريسية المعدة مسبقا و مفهوم أسلوب التدريس
أسلوب التدريس هو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم.
طبيعة أسلوب التدريس
سبق القول أن أسلوب التدريس يرتبط بصورة أساسية بالصفات والخصائص والسمات الشخصية للمعلم، وهو ما يشير إلى عدم وجود قواعد محددة لأساليب التدريس ينبغي على المعلم اتباعها أثناء قيامه بعملية التدريس، وبالتالي فإن طبيعة أسلوب التدريس تضل مرهونة بالمعلم الفرد وبشخصيته وذاتيته وبالتعبيرات اللغوية، والحركات الجسمية، وتعبيرات الوجه ، والانفعالات، ونغمة الصوت، ومخارج الحروف، والإشارات والإيماءات، والتعبير عن القيم، وغيرها، تمثل في جوهرها الصفات الشخصية الفردية التي يتميز بها المعلم عن غيره من المعلمين، ووفقاً لها يتميز أسلوب التدريس الذي يستخدمه وتتحدد طبيعته وأنماطه.
أساليب التدريس وأنواعها
كما تتنوع إستراتيجيات التدريس وطرق التدريس تتنوع أيضاً أساليب التدريس، ومع تسليمنا بأنه لا يوجد أسلوب محدد يمكن تفضيله عما سواه من الأساليب، على اعتبار أن مسألة تفضيل أسلوب تدريسي عن غيره تظل مرهونة، بالمعلم نفسه وبما يفضله هو، إلا أننا نجد أن معظم الدراسات والأبحاث التي تناولت موضوع أساليب التدريس قد ربطت بن هذه الأساليب وأثرها على التحصيل، وذلك من زاوية أن أسلوب التدريس لا يمكن الحكم عليه إلا من خلال الأثر الذي يظهر على التحصيل لدى التلاميذ.
أساليب التدريس المباشرة
وهذا النوع من أساليب التدريس هو الذي يتكون من آراء وأفكار المعلم الذاتية (الخاصة) وهو يقوم توجيه عمل التلميذ ونقد سلوكه، ويعد هذا الأسلوب من الأساليب التي تبرز استخدام المعلم للسلطة داخل الفصل الدراسي.
أسلوب التدريس غير المباشر
أما في هذا الأسلوب فإن المعلم يسعى إلى التعرف على آراء ومشكلات التلاميذ، ويحاول تمثيلها، ثم يدعو التلاميذ إلى المشاركة في دراسة هذه الآراء والمشكلات ووضع الحلول المناسبة لها، ومن الطرق التي يستخدم معها هذا الأسلوب طريقة حل المشكلات وطريقة الاكتشاف الموجه.
أسلوب التدريس القائم على المدح والنقد
أيدت بعض الدراسات وجهة النظر القائمة أن أسلوب التدريس الذي يراعي المدح المعتدل يكون له تأثير موجب على التحصيل لدى التلاميذ، حيث وجدت أن كلمة صح، ممتاز شكر لك، ترتبط بنمو تحصيل التلاميذ في العلوم في المدرسة الابتدائية.
كما أوضحت بعض الدراسات أن هناك تأثيراً لنقد المعلم على تحصيل تلاميذه فلقد تبين أن الإفراط في النقد من قبل المعلم يؤدي انخفاض في التحصيل لدى التلاميذ، كما تقرر دراسة أخرى بأنها لا توجد حتى الآن دراسة واحدة تشير إلى أن الإفراط في النقد يسرع في نمو التعلم. وهذا الأسلوب كما هو واضح يترابط باستراتيجية استخدام الثواب والعقاب.
أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة
أكدت كثير من الدراسات أن أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة له تأثير دال موجب على تحصيل التلميذ. ومن بين هذه الدراسات دراسة ( ستراويتز) التي توصلت إلى أن التلاميذ الذين تعلموا بهذا الأسلوب يكون لديهم قدر دال من التذكر إذا ما قورنوا بزملائهم الذين يدرسون بأسلوب تدريسي لا يعتمد على التغذية الراجعة للمعلومات المقدمة.
ومن مميزات هذا الأسلوب أن يوضح للتلميذ مستويات تقدمه ونموه التحصيلي بصورة متتابعة وذلك من خلال تحديده لجوانب القوة في ذلك التحصيل وبيان الكيفية التي يستطيع بها تنمية مستويات تحصيله، وهذا الأسلوب يعد أبرز الأساليب التى تتبع في طرق التعلم الذاتي والفردي.
أسلوب التدريس القائم على استعمال أفكار التلميذ
قسم ( فلاندوز ) أسلوب التدريس القائم على استمعال أفكار التلميذ إلى خمسة مستويات فرعية نوجزها فيما يلي :
أ ـ التنويه بتكرار مجموعة من الأسماء أو العلاقات المنطقية لاستخراج الفكرة كما يعبر عنها التلميذ.
ب ـ إعادة أو تعديل صياغة الجمل من قبل المعلم والتي تساعد التلميذ على وضع الفكرة التي يفهمها.
جـ ـ استخدام فكرة ما من قبل المعلم للوصول إلى الخطوة التالية في التحليل المنطقي للمعلومات المعطاة.
د ـ إيجاد العلاقة بين فكرة المعلم وفكرة التلميذ عن طريق مقارنة فكرة كل منهما.
هـ ـ تلخيص الأفكار التي سردت بواسطة التلميذ أو مجموعة التلاميذ.
أساليب التدريس القائمة على تنوع وتكرار الأسئلة
أيدت بعض الدراسات وجهة النظر القائلة أن تكرار إعطاء الأسئلة للتلاميذ يرتبط بنمو التحصيل لديهم، فقد توصلت إحدى هذه الدراسات إلى أن تكرار الإجابة الصحيحة يرتبط ارتباطاً موجباً بتحصيل التلميذ.
ولقد اهتمت بعض الدراسات بمحاولة إيجاد العلاقة بين نمط تقديم الأسئلة والتحصيل الدراسي لدى التلميذ، مثل دراسة ( هيوز ) التي أجريت على ثلاث مجموعات من التلاميذ بهدف بيان تلك العلاقة، حيث اتبع الآتي : في المجموعة الأولى يتم تقديم أسئلة عشوائية من قبل المعلم، وفي المجموعة الثانية يقدم المعلم الأسئلة بناء على نمط قد سبق تحديده، أما المجموعة الثالثة يوجه المعلم فيها أسئلة للتلاميذ الذين يرغبون في الإجابة فقط. وفي ضوء ذلك توصلت تلك الدراسة إلى أنه لا توجد فروق دالة بين تحصيل التلاميذ في المجموعات الثلاث ، وقد تدل هذه النتيجة على أن اختلاف نمط تقديم السؤال لا يؤثر على تحصيل التلاميذ.وهذا يعني أن أسلوب التدريس القائم على التساؤل يلعب دوراً مؤثراً في نمو تحصيل التلاميذ، بغض النظر عن الكيفية التي تم بها تقديم هذه الأسئلة، وإن كنا نرى أن صياغة الأسئلة وتقديمها وفقاً للمعايير التي حددناها أثناء الحديث عن طريقة الأسئلة والاستجواب في التدريس، ستزيد من فعالية هذا الأسلوب ومن ثم تزيد من تحصيل التلاميذ وتقدمهم في عملية التعلم.
أسلوب التدريس الحماسي للمعلم
لقد حاول العديد من الباحثين دراسة أثر حماس المعلم باعتباره أسلوب من أساليب التدريس على مستوى تحصيل تلاميذه، حيث بينت معظم الدراسات أن حماس المعلم يرتبط ارتباطاً ذا أهمية ودلالة بتحصيل التلاميذ.
وفي دراسة تجريبية قام بها أحد الباحثين باختيار عشرين معلماً حيث أعطيت لهم التعليمات بإلقاء درس واحد بحماس ودرس آخر بفتور لتلاميذهم من الصفين السادس والسابع، وقد تبين من نتائج دراسته أن متوسط درجات التلاميذ في الدروس المعطاة بحماس كانت أكبر بدرجة جوهرية من درجاتهم في الدروس المعطاه بفتور في تسعة عشر صفاً من العدد الكلي وهو عشرين صفاً.
ومما تقدم يتضح أن مستوى حماس المعلم أثناء التدريس يلعب دوراً مؤثراً في نمو مستويات تحصيل تلاميذه، مع ملاحظة أن هذا الحماس يكون أبعد تأثيراً إذا كان حماساً متزناً.
أسلوب التدريس القائم على التنافس الفردي
أوضحت بعض الدراسات أن هناك تأثيراً لاستخدام المعلم للتنافس الفردي كلياً للأداء النسبي بين التلاميذ وتحصيلهم الدراسي، حيث أوضحت إحدى هذه الدراسات أن استخدام المعلم لبنية التنافس الفردي يكون له تأثير دال على تحصيل تلاميذ الصف الخامس والسادس، كما وجدت تلاميذ الصفوف الخامس وحتى الثامن وذلك إذا ما قورن بالتنافس الجماعي. ومن الطرق المناسبة الاستخدام هذا الأسلوب طرق التعلم الذاتي والافرادي.
ختاماً
في الغالب نجد أن المعلم لا يحدد هذه الأساليب تحديداً مسبقاً للسير وفقاً لها أثناء التدريس، ولكنها تكاد تصل إلى درجات مختلفة من النمطية في الأداء التدريسي، وذلك باختلاف الخصائص الشخصية للمعلمين
العناصر الأساسية للتعلم التعاوني
الاعتماد المتبادل الايجابي:-
يعتبر هذا العنصر من أهم عناصر التعلم التعاوني فمن المفترض أن يشعر كل طالب في المجموعة أنه بحاجة إلى بقية زملائه ، وليدرك أن نجاحه أو فشله يعتمد على الجهد المبذول من كل فرد في المجموعة فأما أن ينجحوا سويا أو يفشلوا سويا
المسؤلية الفردية :-
كل عضو من أعضاء المجموعة مسؤول بالإسهام بنصيبه في العمل والتفاعل مع بقية أفراد المجموعة بايجابية ، كما أن عليه أن يشعر بمسؤوليته لتعلم المهام الأكاديمية والمهارية المسندة إليه
بينما أسلوب التدريس هو مجموعة الأنماط التدريسية الخاصة بالمعلم والمفضلة لديه، أي أن أسلوب التدريس يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالخصائص الشخصية للمعلم،
أما استراتيجية التدريس فهي مجموعة تحركات المعلم داخل الصف التي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل تهدف إلى تحقيق الأهداف التدريسية المعدة مسبقا و مفهوم أسلوب التدريس
أسلوب التدريس هو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم.
طبيعة أسلوب التدريس
سبق القول أن أسلوب التدريس يرتبط بصورة أساسية بالصفات والخصائص والسمات الشخصية للمعلم، وهو ما يشير إلى عدم وجود قواعد محددة لأساليب التدريس ينبغي على المعلم اتباعها أثناء قيامه بعملية التدريس، وبالتالي فإن طبيعة أسلوب التدريس تضل مرهونة بالمعلم الفرد وبشخصيته وذاتيته وبالتعبيرات اللغوية، والحركات الجسمية، وتعبيرات الوجه ، والانفعالات، ونغمة الصوت، ومخارج الحروف، والإشارات والإيماءات، والتعبير عن القيم، وغيرها، تمثل في جوهرها الصفات الشخصية الفردية التي يتميز بها المعلم عن غيره من المعلمين، ووفقاً لها يتميز أسلوب التدريس الذي يستخدمه وتتحدد طبيعته وأنماطه.
أساليب التدريس وأنواعها
كما تتنوع إستراتيجيات التدريس وطرق التدريس تتنوع أيضاً أساليب التدريس، ومع تسليمنا بأنه لا يوجد أسلوب محدد يمكن تفضيله عما سواه من الأساليب، على اعتبار أن مسألة تفضيل أسلوب تدريسي عن غيره تظل مرهونة، بالمعلم نفسه وبما يفضله هو، إلا أننا نجد أن معظم الدراسات والأبحاث التي تناولت موضوع أساليب التدريس قد ربطت بن هذه الأساليب وأثرها على التحصيل، وذلك من زاوية أن أسلوب التدريس لا يمكن الحكم عليه إلا من خلال الأثر الذي يظهر على التحصيل لدى التلاميذ.
أساليب التدريس المباشرة
وهذا النوع من أساليب التدريس هو الذي يتكون من آراء وأفكار المعلم الذاتية (الخاصة) وهو يقوم توجيه عمل التلميذ ونقد سلوكه، ويعد هذا الأسلوب من الأساليب التي تبرز استخدام المعلم للسلطة داخل الفصل الدراسي.
أسلوب التدريس غير المباشر
أما في هذا الأسلوب فإن المعلم يسعى إلى التعرف على آراء ومشكلات التلاميذ، ويحاول تمثيلها، ثم يدعو التلاميذ إلى المشاركة في دراسة هذه الآراء والمشكلات ووضع الحلول المناسبة لها، ومن الطرق التي يستخدم معها هذا الأسلوب طريقة حل المشكلات وطريقة الاكتشاف الموجه.
أسلوب التدريس القائم على المدح والنقد
أيدت بعض الدراسات وجهة النظر القائمة أن أسلوب التدريس الذي يراعي المدح المعتدل يكون له تأثير موجب على التحصيل لدى التلاميذ، حيث وجدت أن كلمة صح، ممتاز شكر لك، ترتبط بنمو تحصيل التلاميذ في العلوم في المدرسة الابتدائية.
كما أوضحت بعض الدراسات أن هناك تأثيراً لنقد المعلم على تحصيل تلاميذه فلقد تبين أن الإفراط في النقد من قبل المعلم يؤدي انخفاض في التحصيل لدى التلاميذ، كما تقرر دراسة أخرى بأنها لا توجد حتى الآن دراسة واحدة تشير إلى أن الإفراط في النقد يسرع في نمو التعلم. وهذا الأسلوب كما هو واضح يترابط باستراتيجية استخدام الثواب والعقاب.
أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة
أكدت كثير من الدراسات أن أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة له تأثير دال موجب على تحصيل التلميذ. ومن بين هذه الدراسات دراسة ( ستراويتز) التي توصلت إلى أن التلاميذ الذين تعلموا بهذا الأسلوب يكون لديهم قدر دال من التذكر إذا ما قورنوا بزملائهم الذين يدرسون بأسلوب تدريسي لا يعتمد على التغذية الراجعة للمعلومات المقدمة.
ومن مميزات هذا الأسلوب أن يوضح للتلميذ مستويات تقدمه ونموه التحصيلي بصورة متتابعة وذلك من خلال تحديده لجوانب القوة في ذلك التحصيل وبيان الكيفية التي يستطيع بها تنمية مستويات تحصيله، وهذا الأسلوب يعد أبرز الأساليب التى تتبع في طرق التعلم الذاتي والفردي.
أسلوب التدريس القائم على استعمال أفكار التلميذ
قسم ( فلاندوز ) أسلوب التدريس القائم على استمعال أفكار التلميذ إلى خمسة مستويات فرعية نوجزها فيما يلي :
أ ـ التنويه بتكرار مجموعة من الأسماء أو العلاقات المنطقية لاستخراج الفكرة كما يعبر عنها التلميذ.
ب ـ إعادة أو تعديل صياغة الجمل من قبل المعلم والتي تساعد التلميذ على وضع الفكرة التي يفهمها.
جـ ـ استخدام فكرة ما من قبل المعلم للوصول إلى الخطوة التالية في التحليل المنطقي للمعلومات المعطاة.
د ـ إيجاد العلاقة بين فكرة المعلم وفكرة التلميذ عن طريق مقارنة فكرة كل منهما.
هـ ـ تلخيص الأفكار التي سردت بواسطة التلميذ أو مجموعة التلاميذ.
أساليب التدريس القائمة على تنوع وتكرار الأسئلة
أيدت بعض الدراسات وجهة النظر القائلة أن تكرار إعطاء الأسئلة للتلاميذ يرتبط بنمو التحصيل لديهم، فقد توصلت إحدى هذه الدراسات إلى أن تكرار الإجابة الصحيحة يرتبط ارتباطاً موجباً بتحصيل التلميذ.
ولقد اهتمت بعض الدراسات بمحاولة إيجاد العلاقة بين نمط تقديم الأسئلة والتحصيل الدراسي لدى التلميذ، مثل دراسة ( هيوز ) التي أجريت على ثلاث مجموعات من التلاميذ بهدف بيان تلك العلاقة، حيث اتبع الآتي : في المجموعة الأولى يتم تقديم أسئلة عشوائية من قبل المعلم، وفي المجموعة الثانية يقدم المعلم الأسئلة بناء على نمط قد سبق تحديده، أما المجموعة الثالثة يوجه المعلم فيها أسئلة للتلاميذ الذين يرغبون في الإجابة فقط. وفي ضوء ذلك توصلت تلك الدراسة إلى أنه لا توجد فروق دالة بين تحصيل التلاميذ في المجموعات الثلاث ، وقد تدل هذه النتيجة على أن اختلاف نمط تقديم السؤال لا يؤثر على تحصيل التلاميذ.وهذا يعني أن أسلوب التدريس القائم على التساؤل يلعب دوراً مؤثراً في نمو تحصيل التلاميذ، بغض النظر عن الكيفية التي تم بها تقديم هذه الأسئلة، وإن كنا نرى أن صياغة الأسئلة وتقديمها وفقاً للمعايير التي حددناها أثناء الحديث عن طريقة الأسئلة والاستجواب في التدريس، ستزيد من فعالية هذا الأسلوب ومن ثم تزيد من تحصيل التلاميذ وتقدمهم في عملية التعلم.
أسلوب التدريس الحماسي للمعلم
لقد حاول العديد من الباحثين دراسة أثر حماس المعلم باعتباره أسلوب من أساليب التدريس على مستوى تحصيل تلاميذه، حيث بينت معظم الدراسات أن حماس المعلم يرتبط ارتباطاً ذا أهمية ودلالة بتحصيل التلاميذ.
وفي دراسة تجريبية قام بها أحد الباحثين باختيار عشرين معلماً حيث أعطيت لهم التعليمات بإلقاء درس واحد بحماس ودرس آخر بفتور لتلاميذهم من الصفين السادس والسابع، وقد تبين من نتائج دراسته أن متوسط درجات التلاميذ في الدروس المعطاة بحماس كانت أكبر بدرجة جوهرية من درجاتهم في الدروس المعطاه بفتور في تسعة عشر صفاً من العدد الكلي وهو عشرين صفاً.
ومما تقدم يتضح أن مستوى حماس المعلم أثناء التدريس يلعب دوراً مؤثراً في نمو مستويات تحصيل تلاميذه، مع ملاحظة أن هذا الحماس يكون أبعد تأثيراً إذا كان حماساً متزناً.
أسلوب التدريس القائم على التنافس الفردي
أوضحت بعض الدراسات أن هناك تأثيراً لاستخدام المعلم للتنافس الفردي كلياً للأداء النسبي بين التلاميذ وتحصيلهم الدراسي، حيث أوضحت إحدى هذه الدراسات أن استخدام المعلم لبنية التنافس الفردي يكون له تأثير دال على تحصيل تلاميذ الصف الخامس والسادس، كما وجدت تلاميذ الصفوف الخامس وحتى الثامن وذلك إذا ما قورن بالتنافس الجماعي. ومن الطرق المناسبة الاستخدام هذا الأسلوب طرق التعلم الذاتي والافرادي.
ختاماً
في الغالب نجد أن المعلم لا يحدد هذه الأساليب تحديداً مسبقاً للسير وفقاً لها أثناء التدريس، ولكنها تكاد تصل إلى درجات مختلفة من النمطية في الأداء التدريسي، وذلك باختلاف الخصائص الشخصية للمعلمين
العناصر الأساسية للتعلم التعاوني
الاعتماد المتبادل الايجابي:-
يعتبر هذا العنصر من أهم عناصر التعلم التعاوني فمن المفترض أن يشعر كل طالب في المجموعة أنه بحاجة إلى بقية زملائه ، وليدرك أن نجاحه أو فشله يعتمد على الجهد المبذول من كل فرد في المجموعة فأما أن ينجحوا سويا أو يفشلوا سويا
المسؤلية الفردية :-
كل عضو من أعضاء المجموعة مسؤول بالإسهام بنصيبه في العمل والتفاعل مع بقية أفراد المجموعة بايجابية ، كما أن عليه أن يشعر بمسؤوليته لتعلم المهام الأكاديمية والمهارية المسندة إليه
الصفحة الأخيرة