السلام عليكـــــــــــــــــــم ورحمه الله وبركـــــاته
وكل عاااااااام وانتــــــم بخيـــــــر ..
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الاعمال ..
والله يبلغنـــــــا شهر رمضان السنه الجــايه
وحنا بصحه وعااااااااااااااافيه
يااااارب ..
وياااارب يكون تجمعنااااااا هذا خيرررررررر علينــا
ونسمــع فيه اخبــــــــار حلــــــوه ..
ونبـــــــــي التجمع هذا تفـــــــــاؤل .. واحســـان الظن بالله
ونترك عننــــــا التشـــــــاؤم ..
وهذه أحلـــى :26: لكل حبيبه في هالقســـم الرررررررررررررائع ..
واللي راح تبدى علاج في شهـــــر شواااااال اقولهــــــا
ابدي وانتي مبسووووووطه ومتفاائله خيــر
ولاتكونين مشدوده الاعصااااااااااب
وتذكري دااااائمــا أنه مايصيب الانسان من مكرررررروه فهو خيرا له . .
وحبيـــــــت اضيف عـــــــن ::
فوائد صيام ست من شوال:
وهي خلاصة ما ذكره الحافظ ابن رجب – رحمه الله - في كتابه ( لطائف المعارف) :
أولًا: أن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله.
ثانيًا:أن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تجبر أو تكمل بالنوافل يوم القيامة، كما ورد ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه متعددة، وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره ويكمله من الأعمال.
ثالثًا: أن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله إذا تقبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بعد بحسنة كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم اتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
رابعًا: أن صيام رمضان يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب كما سبق ذكره، وأن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر وهو يوم الجوائز، فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكرا لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب (كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم حتى تتورم قدماه فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فيقول: أفلا أكون عبدا شكورا)
وقد أمر الله سبحانه وتعالى عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره وغير ذلك من أنواع شكره فقال: (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان وإعانته عليه ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكرا عقب ذلك، كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهاره صائما، ويجعل صيامه شكرا للتوفيق للقيام، وكان وهيب بن الورد يسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه ؟ فيقول: لا تسألوا عن ثوابه ولكن اسألوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر للتوفيق والإعانة عليه.
خامسًا: أن الأعمال التي كان العبد يتقرب بها إلى ربه في شهر رمضان لا تنقطع بانقضاء رمضان ، بل هي باقية ما دام العبد حياً، فالعائد إلى الصيام بعد فطره يدّل عودُه على رغبته في الصيام وأنه لم يملَّه ولم يستثقله ولا تكرّه به

ROoORo @roooro
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



ROoORo
•
هتانالجنوب :
ياحظي ..انا اول من رد ....ياحظي ..انا اول من رد ....
هلااااااااااا حبيبتي
وانتي بخيرررررررررررررر
صدق تو ادري انهم اجلو الدرااسه .. طيب لمتــــى ؟
<< من تخرجت وانا مالي بالدراسه خخ :hahaha:
حيااااتي أنتي
من اليوم وانا انتظررررررررر احد يرد ويعبرني خخ :time:
وانتي بخيرررررررررررررر
صدق تو ادري انهم اجلو الدرااسه .. طيب لمتــــى ؟
<< من تخرجت وانا مالي بالدراسه خخ :hahaha:
حيااااتي أنتي
من اليوم وانا انتظررررررررر احد يرد ويعبرني خخ :time:

الصفحة الأخيرة
الله يتقبل مننا الصيام والقيام يارب
وكل عام وانتم بألف خير
ومبروك تأجيل الدراسه
وهارد لك ..لطلاب الجامعات ....خخخخخخخخ ما ادري ليش مستانسه انهم بيداومون