بنات انا دكتوري
قالي بعدي عن السيريلاك لكن انا بعطيها لاننا متربيين علي كدا
وطبعا كل دكتور عنده كلام
وهل احد فيكم جرب يعطي دجاج او لحم صراحه يخوف ما ادري ليش

aloo2a
•

هل يعاني الطفل من المغص ؟
صورة الموضوع:
المؤلف:
محررات موقع طفلي
نص المقالة:
المغص عند الأطفال
الأطفال المصابون بنوبات المغص يصعب تهدئتهم بالرضاعة أو تغيير الحفائض، وقد يستمر البكاء لعدة ساعات ويشتد المغص في الأسابيع الستة الأولى من عمر الطفل وينخفض تدريجياً خلال الشهر الثالث أو الرابع.
وتذكري دوما أن الطفل الذي يشعر بنوبة المغص هو طفل سليم وليس طفلا مريضا وهو يرضع وينمو بشكل طبيعي و يمكنك بإتباع النصائح الواردة في هذه الصفحة تخفيف و إزالة نوبة المغص من الطفل و يمكن إتباع واحدة أو أكثر من هذه النصائح حسب حالة الطفل وشدة المغص.
كيف تتعاملين مع الطفل خلال نوبة المغص :
يجب على الوالدين وخاصة الأم أن تكون صبورة ومتفهمة لحالة الطفل وهادئة و حنونة أثناء التعامل مع الطفل لأن الصبر والهدوء ومنح الطفل الحنان اللازم سيساعد تخفيف المغص أما إذا كانت الأم عصبية المزاج وقلقة أثناء التعامل مع الطفل فهذا سينعكس عليه و ستسوء حالة الطفل أكثر فأكثر.
من الأمور التي تخفف حدوث المغص هو القيام بتجشأ الطفل بعد كل رضعة لإخراج الهواء من معدته خاصة إذا كان الطفل يرضع بالزجاجة لأن الأطفال الذين يرضعون بالزجاجة يبتلعون كميات من الهواء ويمكن التخفيف من ذلك بعدم رج الزجاجة أثناء إرضاع الطفل وأفضل طريقة لتجشأة الطفل هي بطحه على بطنه بعد الرضعة والتربيت بلطف على ظهره.
كذلك يفيد حمل الطفل و رأسه للأعلى لمدة عشرة دقائق بعد كل رضعة.
ويجب على أم الطفل المصاب بالمغص الامتناع عن تناول الأطعمة التالية لأن تناولها يمكن أن يزيد من حدوث المغص لأن خلاصتها تمر مع حليب الأم و هذه الأطعمة هي حليب البقر و الفول والحمص و الفلافل والمسبحة و الزهرة و اليبرق و الفاصولياء و الشوكولا و البصل وأكثر أنواع البقوليات . ويمكن للأم أن تتناول هذه الأطعمة عندما يصبح عمر الطفل أكثر من أربعة أشهر.
هناك بعض الوضعيات لحمل الطفل والتي تخفف من حدوث المغص و يجب على الأم أن تحمل الطفل بهذه الوضعيات أثناء نوبة المغص وأهمها حمل الطفل بوضعية الانتصاب ورأس الطفل وأذنه على صدر الأم بحيث يسمع الطفل دقات قلب الأم ويشعر بالراحة لذلك.
حمل الطفل بالطريقة المناسبة لحالة المغص، مدي ذراعِك للأمام ووضعيه راحة يدك لأعلى، من ناحية بطن الطفل ، بحيث تصبح رأسه في يدك وساقاه تتدليان على جانبي مرفقك، ثم اسندي الطفل بيدك الأخرى وامشي به في المنزل وهو على هذا الوضع، هذا الوضع بالتأكيد يساعد الطفل في هذه الحالة.
و أكثر الوضعيات التي تفيد في تخفيف المغص هي وضع الطفل على بطنه على ركبتي الأم مع وضع كيس من الماء الدافئ بين ركبتي الأم وبطن الطفل و القيام أثناء ذلك بتدليك ظهر الطفل ويساعد ذلك على تهدئة مع إسماع الطفل كلمات أو أغنيات لطيفة فهو يفهم ذلك ويستجيب له.
بعض الأطفال الذين يعانون من المغص يهدءون بهز السرير أو عند سماعهم صوتا إيقاعيا مثل صوت المكنسة الكهربائية أو صوت السيشوار أو حتى الموسيقى العادية الهادئة ففي الولايات المتحدة الأمريكية هناك خط هاتف خاص لهذه الغاية تتصل به الأم وتسمع الطفل نغمات مهدئة.
بعض الأطفال يستجيبون للهاية و اللهاية غير ضارة عادة عند الحرص على نظافتها وبعض الأطفال الذين يعانوا من المغص يرتاحون عند لفهم باللفلوفة على عكس بعض الأطفال الآخرين فهم يرتاحون عند فكها ،
تفيد بعض الأدوية في تخفيف نوبة المغص ويتم وصفها ون قبل الطبيب.
في الحالات الشديدة والمستعصية من المغص يمكن اللجوء إلى أحد حلين الأول هو وضع الطفل في مغطس من الماء الدافئ لمدة ربع ساعة مع تدليك بطنه أثناء المغطس والحل الأخير أحيانا هو إخراج الطفل من المنزل برحلة قصيرة في السياره
صورة الموضوع:
المؤلف:
محررات موقع طفلي
نص المقالة:
المغص عند الأطفال
الأطفال المصابون بنوبات المغص يصعب تهدئتهم بالرضاعة أو تغيير الحفائض، وقد يستمر البكاء لعدة ساعات ويشتد المغص في الأسابيع الستة الأولى من عمر الطفل وينخفض تدريجياً خلال الشهر الثالث أو الرابع.
وتذكري دوما أن الطفل الذي يشعر بنوبة المغص هو طفل سليم وليس طفلا مريضا وهو يرضع وينمو بشكل طبيعي و يمكنك بإتباع النصائح الواردة في هذه الصفحة تخفيف و إزالة نوبة المغص من الطفل و يمكن إتباع واحدة أو أكثر من هذه النصائح حسب حالة الطفل وشدة المغص.
كيف تتعاملين مع الطفل خلال نوبة المغص :
يجب على الوالدين وخاصة الأم أن تكون صبورة ومتفهمة لحالة الطفل وهادئة و حنونة أثناء التعامل مع الطفل لأن الصبر والهدوء ومنح الطفل الحنان اللازم سيساعد تخفيف المغص أما إذا كانت الأم عصبية المزاج وقلقة أثناء التعامل مع الطفل فهذا سينعكس عليه و ستسوء حالة الطفل أكثر فأكثر.
من الأمور التي تخفف حدوث المغص هو القيام بتجشأ الطفل بعد كل رضعة لإخراج الهواء من معدته خاصة إذا كان الطفل يرضع بالزجاجة لأن الأطفال الذين يرضعون بالزجاجة يبتلعون كميات من الهواء ويمكن التخفيف من ذلك بعدم رج الزجاجة أثناء إرضاع الطفل وأفضل طريقة لتجشأة الطفل هي بطحه على بطنه بعد الرضعة والتربيت بلطف على ظهره.
كذلك يفيد حمل الطفل و رأسه للأعلى لمدة عشرة دقائق بعد كل رضعة.
ويجب على أم الطفل المصاب بالمغص الامتناع عن تناول الأطعمة التالية لأن تناولها يمكن أن يزيد من حدوث المغص لأن خلاصتها تمر مع حليب الأم و هذه الأطعمة هي حليب البقر و الفول والحمص و الفلافل والمسبحة و الزهرة و اليبرق و الفاصولياء و الشوكولا و البصل وأكثر أنواع البقوليات . ويمكن للأم أن تتناول هذه الأطعمة عندما يصبح عمر الطفل أكثر من أربعة أشهر.
هناك بعض الوضعيات لحمل الطفل والتي تخفف من حدوث المغص و يجب على الأم أن تحمل الطفل بهذه الوضعيات أثناء نوبة المغص وأهمها حمل الطفل بوضعية الانتصاب ورأس الطفل وأذنه على صدر الأم بحيث يسمع الطفل دقات قلب الأم ويشعر بالراحة لذلك.
حمل الطفل بالطريقة المناسبة لحالة المغص، مدي ذراعِك للأمام ووضعيه راحة يدك لأعلى، من ناحية بطن الطفل ، بحيث تصبح رأسه في يدك وساقاه تتدليان على جانبي مرفقك، ثم اسندي الطفل بيدك الأخرى وامشي به في المنزل وهو على هذا الوضع، هذا الوضع بالتأكيد يساعد الطفل في هذه الحالة.
و أكثر الوضعيات التي تفيد في تخفيف المغص هي وضع الطفل على بطنه على ركبتي الأم مع وضع كيس من الماء الدافئ بين ركبتي الأم وبطن الطفل و القيام أثناء ذلك بتدليك ظهر الطفل ويساعد ذلك على تهدئة مع إسماع الطفل كلمات أو أغنيات لطيفة فهو يفهم ذلك ويستجيب له.
بعض الأطفال الذين يعانون من المغص يهدءون بهز السرير أو عند سماعهم صوتا إيقاعيا مثل صوت المكنسة الكهربائية أو صوت السيشوار أو حتى الموسيقى العادية الهادئة ففي الولايات المتحدة الأمريكية هناك خط هاتف خاص لهذه الغاية تتصل به الأم وتسمع الطفل نغمات مهدئة.
بعض الأطفال يستجيبون للهاية و اللهاية غير ضارة عادة عند الحرص على نظافتها وبعض الأطفال الذين يعانوا من المغص يرتاحون عند لفهم باللفلوفة على عكس بعض الأطفال الآخرين فهم يرتاحون عند فكها ،
تفيد بعض الأدوية في تخفيف نوبة المغص ويتم وصفها ون قبل الطبيب.
في الحالات الشديدة والمستعصية من المغص يمكن اللجوء إلى أحد حلين الأول هو وضع الطفل في مغطس من الماء الدافئ لمدة ربع ساعة مع تدليك بطنه أثناء المغطس والحل الأخير أحيانا هو إخراج الطفل من المنزل برحلة قصيرة في السياره

كيفية التعامل مع إرتفاع درجة حرارة الطفل ؟
صورة الموضوع:
المؤلف:
محررات موقع طفلي
نص المقالة:
كيفية التعامل مع إرتفاع درجة حرارة الطفل ؟
حالة من القلق والإضطراب تنتاب الوالدين بمجرد إرتفاع درجة حرارة أي طفل من أطفالهم بالبيت ؛ حيث يشعران بالقلق ويظلان بجوار الطفل إلي أن تهدأ حرارته ويعود لوضعه الصحي السليم ؛ ونسب الإصابة بإرتفاع في درجة الحرارة تزداد في تلك الفترة من العام وذلك نتيجة التقلبات الجوية الحادثة الأن للإنتقال من فصل الصيف إلي الشتاء.
وغالباً كل أم تجد درجة حرارة الطفل إرتفعت تتجه فوراً للطبيب من أجل سؤاله ماذا تفعل مع طفلها المرتفعة حرارته ؛ ولكن نريد أن نوضح لكل أب وأم في البداية أن إرتفاع درجة حرارة الطفل يعد عرض وليس بمرض ؛ لذا سيكون من السهل التعامل مع الحرارة المرتفعة فضلاً عن أن هناك مؤشرات معينة هي التي قد ثير قلق الوالدين شيئاً ما وهو أن تتعدي درجة حرارة الطفل 38.9 درجة مئوية.
والأن نسوق لكل أب وأم أهم الأسباب الشائعة لإرتفاع درجة حرارة الطفل :
علي الوالدين أن يدركوا أنه يتواجد في الدماغ مركز يعمل علي تنظيم وضبط الحرارة أي بمثابة ترموستات تساعد على حفظ حرارة الجسم ضمن المعدل الذي يناسب عمل أعضائه لإتمام العمليات الكيميائية والحيوية بكفاءة وحينها توجه الدماغ رسائل للجسم من أجل أن يحافظ علي درجة حرارته لما يقرب من 37.7 درجة مئوية ؛ وتختلف في أوقات معينة من اليوم بشكل طبيعي فتكون أقل في الصباح وأعلى في المساء ومع بذل المجهود وحينما ترتفع درجة الحرارة ترجع لأحد أهم تلك الأسباب الأتية:
أولا ً : حدوث التهاب جرثومي سواء من البكتيريا أو الفيروسات للطفل فحينها ترتفع درجة حرارة الطفل وذلك لأن جسم الطفل حينها يحاول مقاومة الجرثوم فترتفع درجة حرارته.
ثانياً : أن يكتسب جسم الطفل الحرارة من خلال تعرضه بشكل مباشر لحرارة مرتفعة سواء بشكل مباشر كالخروج للجو الحار أو البقاء بالمكوث لوقت طويل داخل غرفة حارة.
ثالثاً : أخذ الطفل تطعيمات تساعد علي رفع درجة حرارة بالإضافة إلي أنه قد ترتفع درجة حرارة الطفل إذا كان في مرحلة التسنين أو ظهور الأسنان.
معالجة إرتفاع درجة الحرارة لدي الأطفال :
يتطلب من الأم أو الأب أن يتم التوجه لسؤال الطبيب ومساعدته في حال إرتفاع درجة حرارة الطفل عن 38 درجة مئوية خاصة ً إذا كان عمره لا يتجاوز الثلاثة أشهر ؛ أما الأطفال الأكبر سناً فحينما تتجاوز درجة حرارتهم ال 40 درجة مئوية يتم حينها التوجه بشكل فوري للطبيب ؛ لكن يستثني من ذلك أن تكون درجة الحرارة المرتفعة لدي الطفل مصحوبة بقيء أو إسهال أو جفاف أو طفح علي جلده لأنه لو ظهرت الحرارة مصحابة لتلك الأعراض ينبغي التوجه للطبيب لأنه قد يكون مصاب بالحمي.
كيفية قياس درجة حرارة الطفل :
في كثير من الأحيان يلجأ الوالدين لقياس درجة حرارة الطفل من خلال لمسة بأيديهم لجبين الطفل ؛ تلك المسألة تكشف أن هناك حرارة مرتفعة للطفل ولكنها تعد طريقة غير دقيقة ؛ لذا ينبغي إستعمال ميزان الحرارة من أجل تشخيص درجة حرارة الطفل بالضبط.
وهناك أربع طرق لقياس درجة حرارة الطفل:
الأولي: قياس درجة حرارة الطفل عن طريق الإبط وتعد تلك الطريقة من أكثر الطرق شيوعاً وأماناً لحديثي الولادة والأطفال دون الست سنوات.
الثانية: من خلال الفم وتعد تلك الطريقة مناسبة للأطفال الأكبر سناً ؛ حيث يظل الثرمومتر تحت لسان الطفل فترة من الوقت ومع الأطفال صغار السن قد يعضة أو يكسره ما قد يسبب له ضرر.
الثالثة: عن طريق فتحة الشرج وقد يكون وضع غير مريح للطفل لكنه يعطي قياساً دقيقاً لدرجة حرارة جسم الطفل الداخلية وينصح بعدم إستعماله مع حديثي الولادة والمصابين بالبواسير أو القولون.
الرابعة: يمكن قياس درجة حرارة الطفل من خلال الجلد ؛ بإستخدام الثرمومتر الشريطي ويكون من خلال وضع شريط قياس درجة الحرارة علي جبهة الطفل ؛ ولكنه يعاب عليه في كثير من الأوقات أنه غير دقيق.
في حال عدم إرتفاع درجة حرارة الطفل بنسب مخيفة التي أوضحناها سالفة الذكر يمكن للأم أن تعطي الطفل خافض للحرارة مناسب لسنه.
صورة الموضوع:
المؤلف:
محررات موقع طفلي
نص المقالة:
كيفية التعامل مع إرتفاع درجة حرارة الطفل ؟
حالة من القلق والإضطراب تنتاب الوالدين بمجرد إرتفاع درجة حرارة أي طفل من أطفالهم بالبيت ؛ حيث يشعران بالقلق ويظلان بجوار الطفل إلي أن تهدأ حرارته ويعود لوضعه الصحي السليم ؛ ونسب الإصابة بإرتفاع في درجة الحرارة تزداد في تلك الفترة من العام وذلك نتيجة التقلبات الجوية الحادثة الأن للإنتقال من فصل الصيف إلي الشتاء.
وغالباً كل أم تجد درجة حرارة الطفل إرتفعت تتجه فوراً للطبيب من أجل سؤاله ماذا تفعل مع طفلها المرتفعة حرارته ؛ ولكن نريد أن نوضح لكل أب وأم في البداية أن إرتفاع درجة حرارة الطفل يعد عرض وليس بمرض ؛ لذا سيكون من السهل التعامل مع الحرارة المرتفعة فضلاً عن أن هناك مؤشرات معينة هي التي قد ثير قلق الوالدين شيئاً ما وهو أن تتعدي درجة حرارة الطفل 38.9 درجة مئوية.
والأن نسوق لكل أب وأم أهم الأسباب الشائعة لإرتفاع درجة حرارة الطفل :
علي الوالدين أن يدركوا أنه يتواجد في الدماغ مركز يعمل علي تنظيم وضبط الحرارة أي بمثابة ترموستات تساعد على حفظ حرارة الجسم ضمن المعدل الذي يناسب عمل أعضائه لإتمام العمليات الكيميائية والحيوية بكفاءة وحينها توجه الدماغ رسائل للجسم من أجل أن يحافظ علي درجة حرارته لما يقرب من 37.7 درجة مئوية ؛ وتختلف في أوقات معينة من اليوم بشكل طبيعي فتكون أقل في الصباح وأعلى في المساء ومع بذل المجهود وحينما ترتفع درجة الحرارة ترجع لأحد أهم تلك الأسباب الأتية:
أولا ً : حدوث التهاب جرثومي سواء من البكتيريا أو الفيروسات للطفل فحينها ترتفع درجة حرارة الطفل وذلك لأن جسم الطفل حينها يحاول مقاومة الجرثوم فترتفع درجة حرارته.
ثانياً : أن يكتسب جسم الطفل الحرارة من خلال تعرضه بشكل مباشر لحرارة مرتفعة سواء بشكل مباشر كالخروج للجو الحار أو البقاء بالمكوث لوقت طويل داخل غرفة حارة.
ثالثاً : أخذ الطفل تطعيمات تساعد علي رفع درجة حرارة بالإضافة إلي أنه قد ترتفع درجة حرارة الطفل إذا كان في مرحلة التسنين أو ظهور الأسنان.
معالجة إرتفاع درجة الحرارة لدي الأطفال :
يتطلب من الأم أو الأب أن يتم التوجه لسؤال الطبيب ومساعدته في حال إرتفاع درجة حرارة الطفل عن 38 درجة مئوية خاصة ً إذا كان عمره لا يتجاوز الثلاثة أشهر ؛ أما الأطفال الأكبر سناً فحينما تتجاوز درجة حرارتهم ال 40 درجة مئوية يتم حينها التوجه بشكل فوري للطبيب ؛ لكن يستثني من ذلك أن تكون درجة الحرارة المرتفعة لدي الطفل مصحوبة بقيء أو إسهال أو جفاف أو طفح علي جلده لأنه لو ظهرت الحرارة مصحابة لتلك الأعراض ينبغي التوجه للطبيب لأنه قد يكون مصاب بالحمي.
كيفية قياس درجة حرارة الطفل :
في كثير من الأحيان يلجأ الوالدين لقياس درجة حرارة الطفل من خلال لمسة بأيديهم لجبين الطفل ؛ تلك المسألة تكشف أن هناك حرارة مرتفعة للطفل ولكنها تعد طريقة غير دقيقة ؛ لذا ينبغي إستعمال ميزان الحرارة من أجل تشخيص درجة حرارة الطفل بالضبط.
وهناك أربع طرق لقياس درجة حرارة الطفل:
الأولي: قياس درجة حرارة الطفل عن طريق الإبط وتعد تلك الطريقة من أكثر الطرق شيوعاً وأماناً لحديثي الولادة والأطفال دون الست سنوات.
الثانية: من خلال الفم وتعد تلك الطريقة مناسبة للأطفال الأكبر سناً ؛ حيث يظل الثرمومتر تحت لسان الطفل فترة من الوقت ومع الأطفال صغار السن قد يعضة أو يكسره ما قد يسبب له ضرر.
الثالثة: عن طريق فتحة الشرج وقد يكون وضع غير مريح للطفل لكنه يعطي قياساً دقيقاً لدرجة حرارة جسم الطفل الداخلية وينصح بعدم إستعماله مع حديثي الولادة والمصابين بالبواسير أو القولون.
الرابعة: يمكن قياس درجة حرارة الطفل من خلال الجلد ؛ بإستخدام الثرمومتر الشريطي ويكون من خلال وضع شريط قياس درجة الحرارة علي جبهة الطفل ؛ ولكنه يعاب عليه في كثير من الأوقات أنه غير دقيق.
في حال عدم إرتفاع درجة حرارة الطفل بنسب مخيفة التي أوضحناها سالفة الذكر يمكن للأم أن تعطي الطفل خافض للحرارة مناسب لسنه.

نعناااعة
•
السلام عليكم
شخباركم يابنات أكلت حبوب المنع ونشف حليبي والحين تورطت بالصناعي مرررررررررة متعب موزي الطبيعي مشكلتي أرضع بنتي رونالاك وماأدري كم أعطيها هي شبعت أو لا خايفة أزيد عليها وترجع .. ومشكله ثانيه إذا رضعتها وسدحتها شوي إلا ويطلع مع خشمها وفمها .. والله إني ما أدري إيش أسوي ؟سااااااااااعدوني
شخباركم يابنات أكلت حبوب المنع ونشف حليبي والحين تورطت بالصناعي مرررررررررة متعب موزي الطبيعي مشكلتي أرضع بنتي رونالاك وماأدري كم أعطيها هي شبعت أو لا خايفة أزيد عليها وترجع .. ومشكله ثانيه إذا رضعتها وسدحتها شوي إلا ويطلع مع خشمها وفمها .. والله إني ما أدري إيش أسوي ؟سااااااااااعدوني
الصفحة الأخيرة
يختلف ذلك من طفلٍ لآخر و عادةً تسقط السرة بعد 10 أيام إلى أسبوعين من الولادة , و حالات قليلة قد يتأخر فيها سقوط السرة لمدة شهر أو أكثر.
هل يدل تأخر سقوط السرة لأكثر من أسبوعين على مشكلة صحية ما عند حديث الولادة ؟
غالباً لا , و حالات نادرة قد يكشف فيها نوع من نقص المناعة عند الطفل ( خلل التصاق الكريات البيضاء )
هل يدل نزف الدم او نز الدم من السرة على مرضٍ ما ؟
النز البسيط لمشحات من الدم هو أمر طبيعي لعدة أيام بعد الولادة (ملاحظة نقطة دم جافة على ملابس الطفل فوق السرة ) , والنزف الغزير (تبقع ثياب بالدم الطفل بكثرة فوق السرة او عودة النزف بعد تجفيف نقطة الدم التي على السرة ) قد يشير لمشكلة في ربط السرة أو لالتهاب موضعي و في حالات نادرة قد يكشف الداءالنزفي - النزف عند حديث الولادة hemorrhagic_disease of_newborn .
كيف تكون العناية بسرة الطفل حديث الولادة؟
يجب الحفاظ على السرة نظيفة و معقمة قدر الإمكان لمنع الإنتان و لتسريع سقوطها و ذلك كما يلي :
·يجب غسل السرة بالكحول الطبي يومياً و لعدة مرات و من كل الجهات , و هذا لا يسبب أي ألم للطفل و وقد ينزعج قليلاً من برودة الكحول
·يجب الحفاظ على منطقة السرة و ما حولها نظيفة و جافة
·قم بتعريض السرة لهواء الغرفة بشكلٍ متكرر قدر الإمكان
·توجد أنواع من فوط الاطفال ذات حواف خاصة لتجنب الاحتكاك مع سرة الطفل و هي مفيدة
·استخدم اسفنجة طرية خلال حمام الطفل و لا مانع من غسل السرة بالماء و الصابون
·لا يجوز وضع الكحل او أي مستحضر آخر على السرة عدا الكحول الطبي او مطهر طبي يصفه الطبيب
ما هي أعراض التهاب السرة عند الطفل؟
1.تصبح قاعدة السرة محمرة و متورمة
2.استمرار النز الدموي و النزف من السرة
3.خروج سائل أصفر او القيح من السرة و ما حولها
4.تألم و انزعاج الطفل
متى يجب استشارة طبيب الأطفال بخصوص سرةالطفل ؟
·عندما يفلت أو يرتخي ملقط السرة
·عند ملاحظة علامات الالتهاب
·عند النزف الدموي غير الطبيعي
ما هو الورم الحبيبي في السرة ؟ Umbilical Granuloma
هو عبارة عن كتلة رخوة بيضاء أو زهرية اللون , تفرز مادة صفراء من السرة , و يحدث الورم بعد سقوط السرة و لا يترافق مع التورم أو الاحمرار أو سخونة السرة , و ه وغير مؤلم لأنه لا يوجد فيه أعصاب , و سببه قد يكون انتان موضعي بسيط , و أكثر حالات الورم الحبيبي في السرة تشفى لوحدها مع الاستمرار بتطبيق الكحول خلال أسبوع , والحالات الأخرى تعالج بكي الورم بنترات الفضة أو ربط الورم إذا كان له عنق.
ما هو فتق السرة ؟ umbilical hernia
هو كبر حجم الفوهة التي كان يخرج منها الحبل السري لدرجة أنه بعدسقوط السرة لا تنغلق هذه الفتحة و تنتفخ عند ضحك أو بكاء الطفل , و هو لا يشكل أيخطر و ليس بسبب بكاء الطفل ولا يكبر بعد الولادة , و أكثر الحالات تشفى لوحدها , ولا يفيد تطبيق الرباط الخاص أو أي لاصق على الفتق , و الجراحة تكون ضرورية فقط فيحال لم ينغلق الفتق بعمر 4 سنوات