الغالية فارسة العشق الفديم
سعيدة بمرورك العذب
بحرفي المتواضع
بارك الله فيك ولك

أتمنى دوام التواصل

لا تنسينا من صالح الدعاء
تقبلي تقديري واحترامي


أختك

سئل الإمام أحمد : متى الراحة يا إمام ؟

قال : حين نضعُ أول قدمٍ لنا في الجنة

{ لقد خلقنا الإنسان في كبد }

الدنيا دار وابتلاء

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ... ويبتلي الله بعض القوم بالنعمِ

والمؤمن في هذه الدنيا قوام حياته على أمرين :

إما محنة وابتلاء فيصبر وله الجنة ، أو يسخط ولا يتحمل وله النار إن لم يرحمه أرحم الراحمين .

وإما نعمة فيشكر وله الجنة ، أو يطغى ويستكبر وله النار إن لم يرحمه أرحم الراحمين .

فتعب الدنيا وهمها ونصبها وحزنها ، تنسيه غمسة واحدة في جنات عدن .

ولذة الدنيا ونعيمها ومتعتها بغير ما أحل الله ، تنسيها غمسة واحدة في نار جهنم .

فالصبر الصبر ، حتى نلقى الله وهو علينا راض .

الغالية نبضات قافية
كل الشكر على مرورك الكريم
بارك الله فيك ولك

ردك وما حوى من معاني ودلائل
أوقفني كثيرا
صدقت في كل ما خطه فكرك
لكن المؤمن هو الذي يسعى للخير
المؤمن لا يقف ينظر في مصيبة غيره أو حتى مصيبته ويقول هذا قضاء الله ما عساني أفعل
الصحابة رضوان الله عليهم
رغم معاناتهم وقلة حيلتهم وسلاحهم الايمان
كانوا ينشرون الاسلام ويقاتلون الكفار ويتوكلون على الله
والله ناصرهم بإذنه
نحن الآن نرى صرخة الصغير
ونجدة الأنثى
والرجال لا حراك
ونحن نقلب القنوات
كما نقلب كؤوس الشاي
ححت المجر ألف حقيقة
وألف جرح وألم
فالى متى سيبقى حالنا
مشاهدين
\


بوركت أخيتي

لا تنسينا من صالح الدعاء
تقبلي تقديري واحترامي
أختك

أسجل اعجابي بقلمك ِ

لاتحرمينا التواصل بارك الله فيك

الغالية سولاف3
مشكورة عزيزتي على مرورك الكريم بحرفي المتواضع
بارك الله فيك ولك
يصعب علي التواجد دائما بينكم
لكن سأحاول قدر المستطاع

بوركت يا غالية
لاتنسينا من صالح الدعاء
تقبلي تقديري واحترامي

أختك